يا المنفي (أغنية): الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
سطر 82: | سطر 82: | ||
== وصلات خارجية == |
== وصلات خارجية == |
||
* أغنية "يا المنفي" بصوت آكلي يحياتن |
* [https://www.youtube.com/watch?v=DVKBelWpbzQ أغنية "يا المنفي"] بصوت [[آكلي يحياتن]] {{يوتيوب}} |
||
{{شريط بوابات|الجزائر}} |
{{شريط بوابات|الجزائر}} |
نسخة 14:36، 2 مايو 2017
هذه مقالة غير مراجعة.(أكتوبر 2012) |
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (أغسطس 2015) |
يا المنفي أغنية جزائرية قديمة كتبها أحد أسرى ثورة المقراني التي امتدت سنة 1871 من شرشال غربا حتى سكيكدة شرقًا، ومن البحر شمالًا حتى توقرت جنوبا.
تتحدث الأغنية عن معاناة الأسير الجزائري المنفي ابتداءًا من المحكمة العسكرية في قسنطينة الى منفاه في جزيرة كاليدونيا الجديدة جنوب المحيط الهادئ، حيث نُفي أكثر من 2500 جزائري من ثوار ومجرمي الشرف.
غنى هذه الأغنية الكثير من المطربين الجزائريين ومنهم أكلي يحياتن، الذي عُرف بمعاداته للاستعمار الفرنسي واعتقلته سلطات الاحتلال عدة مرات. وقد أعاد غناء هذه الأغنية بعد الاستقلال العديد من المغنين.
تعد هذه الأغنية معادلة لنشيد "يا ظلام السجن خيم" للشاعر الصحفي نجيب الريس أواخر الحكم العثماني في بلاد الشام ولكن بنسخة جزائرية مؤثرة للغاية في كلماتها ولحنها إلى درجة أبكت آخر من غنوها.
كلمات الأغنية
معاني الأغنية
أبلغوا امي ألا تبكي
لان الله دائما سيبقى معي ولن يتركني
عندما دخلت وجدت ابواب كثيرة
والسباع (الرجال الاقوياء) هم الجدعان
وقالوا لي هل لديك سجائر
وأنا كنت بينهم مذهول ومدهوش
وعندما أخذوني للمحكمة
والجندرمة ( الدرك أو الشرطة العسكرية) عددها كثير كبار وصغار
والسلاسل التي كنت مقيدا بها ثقيلة جدا تزن قنطارًا
وحكموا علي بسنة ويوم
عندما دخلت المعتقل حلقوا لي رأسي
وأعطوني غطاء وحصيرًا من القصب للنوم
وطوال الليل العسس أو العساكر تمر عليهم
وفى الساعة الثامنة يطلقون صفارتهم لكى ننام
ويا قلبي (يسأل نفسه) ما بك لا تريد أن تأكل
فالشوربة (وهي الطعام في المعتقل) هي هي ولن تتغير
فالقاميلة (صحن السجناء والجند) الذي نأكل فيها مليء بالماء
والصراصير عائمة عليه
اخبروا أمي بأن تتوقف عن البكاء
وتصبر لان الله سيكون معي ولن يتركني
انظر أيضًا
وصلات خارجية
- أغنية "يا المنفي" بصوت آكلي يحياتن . على يوتيوب