جيش الرب: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: وسوم صيانة، أضاف وسم بدون مصدر
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة وصلة من تصنيف، أزال وسم نهاية مسدودة، أضاف وسم وصلات قليلة
سطر 1: سطر 1:
{{وصلات قليلة|تاريخ=أغسطس 2017}}
{{مصدر|تاريخ=يوليو 2017}}
{{مصدر|تاريخ=يوليو 2017}}
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=يوليو 2016}}
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=يوليو 2016}}
{{يتيمة|تاريخ=أغسطس 2016}}
{{يتيمة|تاريخ=أغسطس 2016}}
{{نهاية مسدودة|تاريخ=يوليو 2016}}


'''جيش الرب: الإرهاب المسيحي'''
'''جيش الرب: الإرهاب المسيحي'''


تقوم هذه المنظمة المسيحية بتفسير النصوص الدينية بما يصب في مصلحتها وتحقيق أهدافها، ودائماً ما يستخدمون العنف في محاربة الإجهاض، والمثلية الجنسية، وقد شوهدوا وهم يهجمون على نَوَادٍ للمثليين وعيادات الإجهاض، وقد قام أشهر عضو في الجماعة وهو “إريك ردولف” بزرع قنبلة في دورة الألعاب الأولمبية في أطلانطا سنة 1996، وبدون أي ندم قال ردولف أن التفجير كان ضرورياً لإيصال رسالة للحكومة وللتعبير عن رفضهم لسماحها لعمليات الإجهاض، كما اعترف ردولف بتفيذه عمليات تفجير لعيادتين للإجهاض ونَادٍ للمثليين.
تقوم هذه المنظمة المسيحية بتفسير النصوص الدينية بما يصب في مصلحتها وتحقيق أهدافها، ودائماً ما يستخدمون العنف في محاربة ال[[إجهاض]]، والمثلية الجنسية، وقد شوهدوا وهم يهجمون على نَوَادٍ للمثليين وعيادات الإجهاض، وقد قام أشهر عضو في الجماعة وهو “إريك ردولف” بزرع قنبلة في دورة الألعاب الأولمبية في أطلانطا سنة 1996، وبدون أي ندم قال ردولف أن التفجير كان ضرورياً لإيصال رسالة للحكومة وللتعبير عن رفضهم لسماحها لعمليات الإجهاض، كما اعترف ردولف بتفيذه عمليات تفجير لعيادتين للإجهاض ونَادٍ للمثليين.
{{شريط بوابات|الأديان|الولايات المتحدة}}
{{شريط بوابات|الأديان|الولايات المتحدة}}



نسخة 19:40، 15 أغسطس 2017

جيش الرب: الإرهاب المسيحي

تقوم هذه المنظمة المسيحية بتفسير النصوص الدينية بما يصب في مصلحتها وتحقيق أهدافها، ودائماً ما يستخدمون العنف في محاربة الإجهاض، والمثلية الجنسية، وقد شوهدوا وهم يهجمون على نَوَادٍ للمثليين وعيادات الإجهاض، وقد قام أشهر عضو في الجماعة وهو “إريك ردولف” بزرع قنبلة في دورة الألعاب الأولمبية في أطلانطا سنة 1996، وبدون أي ندم قال ردولف أن التفجير كان ضرورياً لإيصال رسالة للحكومة وللتعبير عن رفضهم لسماحها لعمليات الإجهاض، كما اعترف ردولف بتفيذه عمليات تفجير لعيادتين للإجهاض ونَادٍ للمثليين.