جامع حروف: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تحويل قالب قصيدة إلى قالب بيت
سطر 4: سطر 4:
* {{قرآن|محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما}}<ref>الآية التاسعة والعشرون من [[سورة الفتح]]</ref> كما تحوي هذه الآية أيضا كل أشكال الحروف العربية الأساسية. فمثلا رغم غياب الياء المنفصلة (أو في آخر الكلمة) إلا أن الألف المقصورة في كلمة استوى لها شكلها.
* {{قرآن|محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما}}<ref>الآية التاسعة والعشرون من [[سورة الفتح]]</ref> كما تحوي هذه الآية أيضا كل أشكال الحروف العربية الأساسية. فمثلا رغم غياب الياء المنفصلة (أو في آخر الكلمة) إلا أن الألف المقصورة في كلمة استوى لها شكلها.
* {{قرآن|ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل إن الأمر كله لله يخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور}}<ref>الآية 154 من [[سورة آل عمران]]</ref>
* {{قرآن|ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل إن الأمر كله لله يخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور}}<ref>الآية 154 من [[سورة آل عمران]]</ref>
* {{بداية قصيدة}}
* {{قصيدة|صف خلق خود كمثل الشمس إذ بزغت|يحظى الضجيع بها نجلاء معطار<ref>[[الفراهيدي]]</ref>}}
{{بيت|صف خلق خود كمثل الشمس إذ بزغت|يحظى الضجيع بها نجلاء معطار<ref>[[الفراهيدي]]</ref>}}
{{نهاية قصيدة}}
* اصبر على حفظ خضر واستشر فطنا، وزج همك في بغداذ منثملا (أو «قريب بغداذ» لإضافة القاف)
* اصبر على حفظ خضر واستشر فطنا، وزج همك في بغداذ منثملا (أو «قريب بغداذ» لإضافة القاف)
* {{قصيدة|هلا سكنت بذي ضغث فقد زعموا|شخصت تطلب ظبيا راح مجتازا}}
* {{بداية قصيدة}}
{{بيت|هلا سكنت بذي ضغث فقد زعموا|شخصت تطلب ظبيا راح مجتازا}}
{{نهاية قصيدة}}
* نص حكيم له سر قاطع وذو شأن عظيم مكتوب على ثوب أخضر ومغلف بجلد أزرق
* نص حكيم له سر قاطع وذو شأن عظيم مكتوب على ثوب أخضر ومغلف بجلد أزرق



نسخة 23:43، 15 أغسطس 2018

جامع الحروف عند البلغاء يطلق على الكلام المركب من جميع حروف التهجي بدون تكرار أحدها في لفظ واحد، أما في لفظين فهو جائز.[1] ويجوز إطلاقه على ما جمعت فيه حروف التهجي إطلاقا.

أمثلة

  • ﴿محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما[2] كما تحوي هذه الآية أيضا كل أشكال الحروف العربية الأساسية. فمثلا رغم غياب الياء المنفصلة (أو في آخر الكلمة) إلا أن الألف المقصورة في كلمة استوى لها شكلها.
  • ﴿ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل إن الأمر كله لله يخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور[3]
صف خلق خود كمثل الشمس إذ بزغتيحظى الضجيع بها نجلاء معطار[4]
  • اصبر على حفظ خضر واستشر فطنا، وزج همك في بغداذ منثملا (أو «قريب بغداذ» لإضافة القاف)
هلا سكنت بذي ضغث فقد زعمواشخصت تطلب ظبيا راح مجتازا
  • نص حكيم له سر قاطع وذو شأن عظيم مكتوب على ثوب أخضر ومغلف بجلد أزرق

انظر أيضا

مراجع

  1. ^ كشاف اصطلاحات الفنون
  2. ^ الآية التاسعة والعشرون من سورة الفتح
  3. ^ الآية 154 من سورة آل عمران
  4. ^ الفراهيدي