سورة آل عمران
|
|||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
الترتيب في القرآن | 3 | ||||||
عدد الآيات | 200 | ||||||
عدد الكلمات | 3503 | ||||||
عدد الحروف | 14605 | ||||||
النزول | مدنية | ||||||
|
|||||||
نص سورة آل عمران في ويكي مصدر | |||||||
السورة بالرسم العثماني | |||||||
![]() |
|||||||
تعديل ![]() |
سورة آل عمران سورةٌ مدنيّة، لأنّ صدرها من الآية الأولى إلى الآية الثالثة والثمانين منها نزل في وفد نجران، وكان قدومهم في سنة تسع من الهجرة. هذه السورة، ذكرت فيها غزوة أحد وما صاحبها من أحداث ،من السور الطوال ،عدد آياتها 200 آية ، هي السورة الثالثة من حيث الترتيب في المصحف ، نزلت بعد سورة الأنفال، تبدأ السورة بحروف مقطعة " الم " .
فضل السورة[عدل]
1. وعن أبي أمامة الباهلي قال: سمعت رسول الله يقول:




2. عن النواس بن سمعان قال سمعت النبي يقول:
بَين يَدَيْ السُّورَة[عدل]
تحدثت السورة بالتفصيل عن النفاق والمنافقين وموقفهم من تثبيط همم المؤمنين، ثم ختمت بالتفكر والتدبّر في ملكوت السماوات والأرض وما فيهما من إِتقانٍ وإِبداع، وعجائب وأسرار تدل على وجودِ الخالق الحكيم، وقد ختمت بذكر الجهاد والمجاهدين في تلك الوصية الفذّة الجامعة، التي بها يتحقق الخير، ويعظم النصر، ويتم الفلاح والنجاح يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
.
التسمية[عدل]
سمّيت السورة بآل عمران لورود ذكر قصة تلك الأسرة الفاضلة "آل عمران" أي عائلة عمران وهو والد مريم أمّ عيسى، وما تجلّى فيها من مظاهر القدرة الإِلهية بولادة مريم البتول وابنها عيسى ابن مريم عليه السلام.
أسباب النزول[عدل]
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قدم نصارى نجران على رسول الله يخاصمونه في شأن عيسى بن مريم فأنزل الله تعالى صدر سورة آل عمران إلى بضع وثمانين آية منها.[3][4]
مراجع[عدل]
- ^ رواه مسلم برقم "1847"
- ^ http://www.quransite.com/quran/fdl03.htm
- ^ أخرجه ابن أبي حاتم
- ^ أسباب النزول للنيسابوري
وصلات خارجية[عدل]
- سورة آل عمران: تجويد-تفسير - موقع Altafsir.com
|