حاجز عطارة: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
ط تعديل إسم الصورة |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{يتيمة|تاريخ=أبريل_2011}} |
{{يتيمة|تاريخ=أبريل_2011}} |
||
{{مصدر|تاريخ=أبريل_2011}} |
{{مصدر|تاريخ=أبريل_2011}} |
||
[[ملف: |
[[ملف:Atara_checkpoint_oPt.jpg|تصغير|يسار|طابور من السيارات تنتظر العبور عبر الحاجز]] |
||
حاجز عطارة هو حاجز عسكري [[إسرائيل|إسرائيلي]] قرب قرية [[عطارة]] في [[الضفة الغربية]] [[إحتلال|المحتلة]]، ويمر عبره معظم حركة النقل بين [[شمال]] الضفة الغربية ووسطها، وعبره تمر حركة السير بين مدينة [[رام الله]] والقسم الأكبر من قرى شمال [[غرب]] رام الله. بعد أن أغلقت [[طريق|الطريق]] التاريخية الواصلة المسماة بطريق [[نابلس]] [[القدس]] من قبل [[الإحتلال الإسرائيلي]] إبان [[الإنتفاضة الفلسطينية الثانية]]، تم تحويل مسار السير للمرور عبر [[شارع]] 465، ومن ثم المرور عبر طريق إستحدث خصيصا لإجبار حركة السير إلى الوصول إلى الحاجز، بالإضافة إلى إغلاق الطريق المباشر من شارع 465 الواصل إلى [[بلدة بيرزيت]]. خالقا بذلك عنق [[زجاجة]] لحركة مرور [[الفلسطينيين]] تتحكم [[إسرائيل]] بها وتوقف التحرك بين شمال الضفة [[جنوب|وجنوبها]] بالكامل عبره. |
حاجز عطارة هو حاجز عسكري [[إسرائيل|إسرائيلي]] قرب قرية [[عطارة]] في [[الضفة الغربية]] [[إحتلال|المحتلة]]، ويمر عبره معظم حركة النقل بين [[شمال]] الضفة الغربية ووسطها، وعبره تمر حركة السير بين مدينة [[رام الله]] والقسم الأكبر من قرى شمال [[غرب]] رام الله. بعد أن أغلقت [[طريق|الطريق]] التاريخية الواصلة المسماة بطريق [[نابلس]] [[القدس]] من قبل [[الإحتلال الإسرائيلي]] إبان [[الإنتفاضة الفلسطينية الثانية]]، تم تحويل مسار السير للمرور عبر [[شارع]] 465، ومن ثم المرور عبر طريق إستحدث خصيصا لإجبار حركة السير إلى الوصول إلى الحاجز، بالإضافة إلى إغلاق الطريق المباشر من شارع 465 الواصل إلى [[بلدة بيرزيت]]. خالقا بذلك عنق [[زجاجة]] لحركة مرور [[الفلسطينيين]] تتحكم [[إسرائيل]] بها وتوقف التحرك بين شمال الضفة [[جنوب|وجنوبها]] بالكامل عبره. |
||
{{بذرة}} |
{{بذرة}} |
نسخة 10:02، 17 أبريل 2011
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (أبريل_2011) |
حاجز عطارة هو حاجز عسكري إسرائيلي قرب قرية عطارة في الضفة الغربية المحتلة، ويمر عبره معظم حركة النقل بين شمال الضفة الغربية ووسطها، وعبره تمر حركة السير بين مدينة رام الله والقسم الأكبر من قرى شمال غرب رام الله. بعد أن أغلقت الطريق التاريخية الواصلة المسماة بطريق نابلس القدس من قبل الإحتلال الإسرائيلي إبان الإنتفاضة الفلسطينية الثانية، تم تحويل مسار السير للمرور عبر شارع 465، ومن ثم المرور عبر طريق إستحدث خصيصا لإجبار حركة السير إلى الوصول إلى الحاجز، بالإضافة إلى إغلاق الطريق المباشر من شارع 465 الواصل إلى بلدة بيرزيت. خالقا بذلك عنق زجاجة لحركة مرور الفلسطينيين تتحكم إسرائيل بها وتوقف التحرك بين شمال الضفة وجنوبها بالكامل عبره.