وفاء قسطنطين: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسم: إزالة نصوص
سطر 12: سطر 12:
== مراجع ==
== مراجع ==
{{ثبت_المراجع}}
{{ثبت_المراجع}}

== وصلات خارجية ==
* [http://www.saaid.net/Anshatah/dawah/55.htm قصة وفاء قسطنطين مع الإسلام]، موقع صيد الفوائد
* [http://www.jabhaonline.org/viewpage.php?Id=1875 بيان لجبهة علماء الأزهر بخصوص وفاء قسطنطين : الكنيسة بعد الكنيست تحكم مصر]، [[جبهة علماء الأزهر]]، 8 سبتمبر 2008م
* [http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2008/september/17/wafaa.aspx الكنيسة القبطية تنفي ظهور وفاء قسطنطين على التليفزيون وتؤكد أنها على قيد الحياة]، مصراوي، 17 سبتمبر 2008م
* [http://www.aljazeera.net/News/archive/archive?ArchiveId=100288 على خلفية إسلام امرأة مسيحية، إصابة العشرات في مظاهرة للأقباط بالقاهرة]، الجزيرة نت، 13 ديسمبر 2004م
* [http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=159016&pg=1 زغلول النجار يؤكد مقتل وفاء قسطنطين في دير وادي النطرون]، محيط، 24 ديسمبر 2008م

{{بذرة أعلام مصرية}}

[[تصنيف:مواليد 1956]]
[[تصنيف:وفيات 2008]]
[[تصنيف:نساء مصريات]]
[[تصنيف:مصريون مسيحيون سابقا]]
[[تصنيف:مسيحيون تحولوا إلى الإسلام]]

نسخة 18:04، 13 مايو 2011

[انحياز]

وفاء قسطنطين (1956 - ) امرأة مصرية تعمل مهندسة زراعية كانت متزوجة من "مجدى يوسف عوض" كاهن مسيحي مصري راعي كنيسة أبو المطامير في محافظة البحيرة أنجبت منه ولدا وبنتا، أصبح الولد "مينا" مهندساً والبنت "شيري" حاصلة على بكالوريوس علوم.أعلنت إسلامها بعد سماعها حلقات للإعجاز العلمي للقرآن على حسب ما جاء به زغلول النجار [1] للدكتور زغلول النجار[بحاجة لمصدر]؛ إثر إعلانها الدخول في الإسلام ثارت الكنيسة المصرية والمسيحيون المصريون وقاموا بتظاهرات في الكنيسة قالوا فيها أنها أجبرت علي الدخول في الدين الإسلامي. فأثارت قضيتها الرأي العام المصري إلى أن تدخل الرئيس حسني مبارك وأمر بتسليمها للكنيسة، لتحتجزها الكنيسة في بيت للراهبات في منطقة النعام في القاهرة [2] عدة أيام قبل أن تنقل إلى دير الأنبا بيشوي، حيث التقت البابا شنودة وأمر بتعيينها في الكاتدرائية وعدم عودتها إلى بلدتها مرة أخرى،[2] ولم تظهر مرة أخرى من ذلك الحين وسط إدعاءات بقتلها من قبل الكنيسة عقابا لها.[1][2] وأعلن أن البابا شنودة رفض بشكل نهائي ظهور وفاء قسطنطين، لأن هذا سيسبب الكثير من المشاكل للكنيسة على حد قوله.[3]

وقد قال عنها د.زغلول النجار "لصحيفة الخميس الإسبوعية المصرية": أنا قمت بإهداء أخر كتاب لي إليها وسميتها شهيدة العصر لأنها أثبتت باعتزازها بتوحيد الله سبحانه وتعالى أن الإيمان بالله الواحد الأحد هو أفضل منة في الوجود وهي قالت في آخر مؤتمر صحفي "أنا أسلمت بسبب مقال د. زغلول النجار وهذا يكفيني شرفًا".[1]

كانت هذه الحادثة سببا في قيام جماعة تابعة لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين باقتحام إحدى كنائس بغداد وقتل أكثر من 50 مصلي. كما توعد هذا التنظيم بهجمات أخرى ما لم يتم إطلاق سراحها.[4]

انظر أيضًا

مراجع