انتقل إلى المحتوى

مخطط الرقابة: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع (تخريب)
ط توسيع
وسم: تعديل مصدر 2017
سطر 1: سطر 1:
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=يوليو 2012}}
{مقالة غير مراجعة|تاريخ=يوليو 2012}}
{{وصلات قليلة|تاريخ=يونيو 2015}}

مخطط الرقابة، والتي تعرف أيضا باسم مخططات السيطرة أو مخطط شيوارت أو مخططات عملية والسلوك، ويعتبر من أشهر الأدوات، وهو طريقة للرقابة الإحصائية على العمليات تمكن من رقابة توزيع الانحرافات بدلاً من محاولة رقابة كل انحراف فردي، ويمثل المحور الأفقي فيه الزمن والمحور العامودي بمقياس الجودة،
مخطط الرقابة، والتي تعرف أيضا باسم مخططات السيطرة أو مخطط شيوارت أو مخططات عملية والسلوك، ويعتبر من أشهر الأدوات، وهو طريقة للرقابة الإحصائية على العمليات تمكن من رقابة توزيع الانحرافات بدلاً من محاولة رقابة كل انحراف فردي، ويمثل المحور الأفقي فيه الزمن والمحور العامودي بمقياس الجودة،
كما يحتوي على ثلاثة خطوط أفقية: الأوسط: وهو الخط المركزي الذي يعتبر معيار لقياس التغير، والعلوي: هو الحد الأعلى لرقابة الجودة، والسفلي:هو الحد الأدنى لرقابة الجودة.وعندما تكون القرارات محصورة بين الحدين العلوي والسفلي يعتبر الانحراف مقبول.
كما يحتوي على ثلاثة خطوط أفقية: الأوسط: وهو الخط المركزي الذي يعتبر معيار لقياس التغير، والعلوي: هو الحد الأعلى لرقابة الجودة، والسفلي:هو الحد الأدنى لرقابة الجودة.وعندما تكون القرارات محصورة بين الحدين العلوي والسفلي يعتبر الانحراف مقبول.

== نظرة عامة ==

إذا كان تحليل مخطط الرقابة يشير إلى أن العملية تحت السيطرة حاليًا ( مستقرة ، مع وجود الاختلاف فقط من مصادر شائعة في العملية) ، عندئذ لا تكون هناك حاجة إلى إجراء تصحيحات أو تغييرات مطلوبة على معايير التحكم في العملية. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن استخدام البيانات من العملية للتنبؤ بالأداء المستقبلي لها. إذا كان الرسم البياني يشير إلى أن العملية المراقبة ليست في السيطرة ، يمكن أن يساعد تحليل المخطط على تحديد مصادر التباين ، لأن هذا سيؤدي إلى تدهور أداء العملية. <ref>{{cite web | url=http://www.spcforexcel.com/overcontrolling-process-funnel-experiment | last = McNeese | first = William | title = Over-controlling a Process: The Funnel Experiment | publisher = BPI Consulting, LLC | date=July 2006| accessdate = 2010-03-17}}</ref> كما أن أي عملية مستقرة تعمل خارج حدود (المواصفات) المحددة (على سبيل المثال ، عندما تكون معدلات الخردة في إطار مراقبة إحصائية ولكن فوق الحدود المنشودة) فإنها تحتاج إلى تحسين من خلال جهد موجه لفهم أسباب الأداء الحالي وتحسين العملية بشكل أساسي.<ref name="WheelerUV">{{cite book | title=Understanding Variation | publisher=SPC Press | author=Wheeler, Donald J. | year=2000 | location=Knoxville, Tennessee | isbn=0-945320-53-1}}</ref>

يعد مخطط الرقابة واحد من الأدوات السبع الأساسية لمراقبة الجودة. [3] عادةً ما يتم استخدام مخططات الرقابة لبيانات السلاسل الزمنية ، على الرغم من إمكانية استخدامها للبيانات التي لها قابلية مقارنة منطقية (بمعنى أنك تريد مقارنة العينات التي تم التقاطها جميعها في نفس الوقت ، أو أداء مختلف الأفراد) ؛ إلا أن نوع الرسم البياني المستخدم للقيام بذلك يتطلب النظر. <ref>{{cite web | url = http://www.biomedcentral.com/1472-6947/12/86 | author = A Poots, T Woodcock | title = Statistical process control for data without inherent order | year = 2012 | work = BMC Medical Informatics and Decision Making | publisher = [[BioMed Central]] | location = [[London, UK]]}}</ref>





==مراجع==
==مراجع==

نسخة 14:59، 28 أبريل 2018

{مقالة غير مراجعة|تاريخ=يوليو 2012}} مخطط الرقابة، والتي تعرف أيضا باسم مخططات السيطرة أو مخطط شيوارت أو مخططات عملية والسلوك، ويعتبر من أشهر الأدوات، وهو طريقة للرقابة الإحصائية على العمليات تمكن من رقابة توزيع الانحرافات بدلاً من محاولة رقابة كل انحراف فردي، ويمثل المحور الأفقي فيه الزمن والمحور العامودي بمقياس الجودة، كما يحتوي على ثلاثة خطوط أفقية: الأوسط: وهو الخط المركزي الذي يعتبر معيار لقياس التغير، والعلوي: هو الحد الأعلى لرقابة الجودة، والسفلي:هو الحد الأدنى لرقابة الجودة.وعندما تكون القرارات محصورة بين الحدين العلوي والسفلي يعتبر الانحراف مقبول.

نظرة عامة

إذا كان تحليل مخطط الرقابة يشير إلى أن العملية تحت السيطرة حاليًا ( مستقرة ، مع وجود الاختلاف فقط من مصادر شائعة في العملية) ، عندئذ لا تكون هناك حاجة إلى إجراء تصحيحات أو تغييرات مطلوبة على معايير التحكم في العملية. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن استخدام البيانات من العملية للتنبؤ بالأداء المستقبلي لها. إذا كان الرسم البياني يشير إلى أن العملية المراقبة ليست في السيطرة ، يمكن أن يساعد تحليل المخطط على تحديد مصادر التباين ، لأن هذا سيؤدي إلى تدهور أداء العملية. [1] كما أن أي عملية مستقرة تعمل خارج حدود (المواصفات) المحددة (على سبيل المثال ، عندما تكون معدلات الخردة في إطار مراقبة إحصائية ولكن فوق الحدود المنشودة) فإنها تحتاج إلى تحسين من خلال جهد موجه لفهم أسباب الأداء الحالي وتحسين العملية بشكل أساسي.[2]

يعد مخطط الرقابة واحد من الأدوات السبع الأساسية لمراقبة الجودة. [3] عادةً ما يتم استخدام مخططات الرقابة لبيانات السلاسل الزمنية ، على الرغم من إمكانية استخدامها للبيانات التي لها قابلية مقارنة منطقية (بمعنى أنك تريد مقارنة العينات التي تم التقاطها جميعها في نفس الوقت ، أو أداء مختلف الأفراد) ؛ إلا أن نوع الرسم البياني المستخدم للقيام بذلك يتطلب النظر. [3]



مراجع

  1. ^ McNeese، William (يوليو 2006). "Over-controlling a Process: The Funnel Experiment". BPI Consulting, LLC. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-17.
  2. ^ Wheeler, Donald J. (2000). Understanding Variation. Knoxville, Tennessee: SPC Press. ISBN:0-945320-53-1.
  3. ^ A Poots, T Woodcock (2012). "Statistical process control for data without inherent order". BMC Medical Informatics and Decision Making. London, UK: BioMed Central.