ضعف البصر: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 23: سطر 23:


في عام 2015 كان هناك حوالي 940 مليون شخص مصاب بدرجة ما من فقد البصر وحوالي 246 مليون مصاب بضعف البصر وحوالي 39 مليون أعمى.<ref name=WHO2014/> معظم المصابين بضعف البصر في البلاد النامية وفوق سن الخمسين.<ref name=WHO2014>{{cite web|title=Visual impairment and blindness Fact Sheet N°282|url=http://www.who.int/mediacentre/factsheets/fs282/en/|accessdate=23 May 2015|date=August 2014|deadurl=no|archiveurl=https://web.archive.org/web/20150512062236/http://www.who.int/mediacentre/factsheets/fs282/en/|archivedate=12 May 2015|df=}}</ref> انخفضت معدلات ضعف البصر بشكل كبير منذ التسعينات.<ref name=WHO2014/> لضعف البصر تكلفة اتقصادية كبيرة بشكل مباشر بسبب تكلفة العلاج وبشكل غير مباشر بسبب نقص القدرة على العمل.<ref>{{cite journal|last1=Rein|first1=DB|title=Vision problems are a leading source of modifiable health expenditures.|journal=Investigative Ophthalmology & Visual Science|date=13 December 2013|volume=54|issue=14|pages=ORSF18-22|pmid=24335062|doi=10.1167/iovs.13-12818}}</ref>
في عام 2015 كان هناك حوالي 940 مليون شخص مصاب بدرجة ما من فقد البصر وحوالي 246 مليون مصاب بضعف البصر وحوالي 39 مليون أعمى.<ref name=WHO2014/> معظم المصابين بضعف البصر في البلاد النامية وفوق سن الخمسين.<ref name=WHO2014>{{cite web|title=Visual impairment and blindness Fact Sheet N°282|url=http://www.who.int/mediacentre/factsheets/fs282/en/|accessdate=23 May 2015|date=August 2014|deadurl=no|archiveurl=https://web.archive.org/web/20150512062236/http://www.who.int/mediacentre/factsheets/fs282/en/|archivedate=12 May 2015|df=}}</ref> انخفضت معدلات ضعف البصر بشكل كبير منذ التسعينات.<ref name=WHO2014/> لضعف البصر تكلفة اتقصادية كبيرة بشكل مباشر بسبب تكلفة العلاج وبشكل غير مباشر بسبب نقص القدرة على العمل.<ref>{{cite journal|last1=Rein|first1=DB|title=Vision problems are a leading source of modifiable health expenditures.|journal=Investigative Ophthalmology & Visual Science|date=13 December 2013|volume=54|issue=14|pages=ORSF18-22|pmid=24335062|doi=10.1167/iovs.13-12818}}</ref>


== الأسباب ==
كانت أكثر الأسباب انتشارا لضعف البصر عالميا في عام 2010 هي:
#[[خطأ انكسار]] (42%)
#[[الساد]] (33%)
#[[الماء الأزرق]] (2%)
#[[التنكس البقعي|التنكس البقعي للعين]] (1%)
#[[عين حمراء|العين الحمراء]] (1%)
#[[اعتلال الشبكية السكري]] (1%)
#[[عمى الأطفال]] (1%)
#[[التراخوما]] (1%)
#غير محدد (18%)<ref name=WHO2012Data/>
حوالي 90% من المصابين بضعف البصر يعيشون في [[الدول النامية]].<ref name=WHO2014/> [[التنكس البقعي]] للعين و[[الماء الأزرق]] و[[اعتلال الشبكية السكري]] هي الأسباب الرئيسية لضعف البصر في [[الدول المتقدمة]].<ref name="Bunce">{{cite journal | last1 = Bunce | first1 = C | last2 = Wormald | first2 = R | title = Leading causes of certification for blindness and partial sight in England & Wales | journal = BMC Public Health | volume = 6 | page = 58 | year = 2006 | pmid = 16524463 | pmc = 1420283 | doi = 10.1186/1471-2458-6-58 }}</ref>

=== الساد ===
من بين هذه الأسباب يعتبر الساد مسئولا عن أكثر من 65% من حالات العمى أو أكثر من 22 مليون حالة في حين أن الماء الأزرق مسئول عن حوالي 6 مليون حالة.

[[الساد]]: هو مرض طفولة خلقي والذي يصف الرمادية أو عتامة العدسات الكريستالية والذي عادة ما يكون بسبب عدوى داخل الرحم أو مرض أيضي أو اضطرابات منقولة جينيا.<ref name="Althomali, T. 2012">{{cite journal | author = Althomali T | year = 2012 | title = Management of congenital cataract | url = | journal = Saudi Journal for Health Sciences | volume = 1 | issue = 3| page = 115 | doi=10.4103/2278-0521.106079}}</ref> الساد هو السبب الرئيسي للعمى سواء في الأطفال أو البالغين والذي تتضاعف إمكانية حدوثه مع كل عشر سنوات بعد الأربعين.<ref name="Brian, G. 2001">{{cite journal |author1=Brian G. |author2=Taylor H. | year = 2001 | title = Cataract Blindness – Challenges for the 21st Century | url = | journal = Bulletin of the World Health Organization | volume = 79 | issue = 3| pages = 249–56 }}</ref> بناء على ذلك فإن الساد حاليا شائع أكثر في البالغين عن الأطفال.<ref name="Althomali, T. 2012"/> السبب هو أن الناس يواجهون احتمالا أكبر للتعرض للساد مع السن. على الرغم من ذلك فإن الساد يؤدي إلى المزيد من المصاريف المالية والعاطفية بين الأطفال حيث أنه لا بد من أن يخوضون طرق التشخيص المكلفة وإعادة التأهيل لمدة طويلة والمساعدة البصرية.<ref>{{cite journal |author1=Craig J.E. |author2=Elder J.E. |author3=Mackey D.A. |author4=Russell-Eggitt I.M. |author5=Wirth M.G. | year = 2002 | title = Aetiology of Congenital and Paediatric Cataract in an Australian Population. (Clinical Science) | url = | journal = British Journal of Ophthalmology | volume = 86 | issue = 7| pages = 782–786 | doi=10.1136/bjo.86.7.782|pmc=1771196 }}</ref> أيضا وطبقا للمجلة السعودية للعلوم الصحية فإن بعض المرضى يعانون من الحول الدائم بعد جراحة الساد في الأطفال لأن الساد يمنع النضج الطبيعي للبصر قبل العملية.<ref name="Althomali, T. 2012"/> على الرغم من التطور الكبير في العلاج لا يزال الساد مشكلة عالمية سواء في البلاد المتقدمة أو البلاد النامية.<ref>{{cite journal | author = Rashad Mohammad A | year = 2012 | title = Pharmacological Enhancement of Treatment for Amblyopia | url = | journal = Clinical Ophthalmology | volume = 6 | issue = | page = 409 | doi=10.2147/opth.s29941}}</ref> في الوقت الحاضر وفي ظل النتائج المختلفة بالإضافة إلى القدرة على الوصول إلى الجراحة الغير متساوية فإن أفضل طريقة لتقليل خطر الإصابة بالساد هي تجنب التدخين والتعرض الزائد لأشعة الشمس (الأشعة فوق البنفسجية).<ref>{{cite journal | author = Althomali Talal | year = 2012 | title = Management of Congenital Cataract | url = | journal = Saudi Journal for Health Sciences | volume = 1 | issue = 3| page = 115 | doi=10.4103/2278-0521.106079}}</ref>

=== الماء الأزرق ===
[[الماء الأزرق]]: هو مرض طفولة خلقي في العين والذي يتسم بزيادة الضغط داخل العين أو الضغط العيني الداخلي. يسبب الماء الأزرق فقد مجال الرؤية بالإضافة إلى إلحاق الضرر بالعصب البصري.<ref name="glaucoma.org">Glaucoma Research Foundation. "High Eye Pressure and Glaucoma." Glaucoma Research Foundation. N.p., 5 Sept. 2013. Web.<{{cite web |url=http://www.glaucoma.org/gleams/high-eye-pressure-and-glaucoma.php |title=Archived copy |accessdate=2014-05-05 |deadurl=no |archiveurl=https://web.archive.org/web/20121303212700/http://www.glaucoma.org/gleams/high-eye-pressure-and-glaucoma.php |archivedate=2017-09-08 |df= }}>.</ref> التشخيص المبكر والعلاج المبكر لمرضى الماء الأزرق هو أمر ضروري لأن الماء الأزرق يشتد مع المستويات غير المستقرة للضغط العيني الداخلي. التحدي الآخر أيضا هو التشخيص الدقيق للماء الأزرق لأن المرض له أربعة أسباب وهي : 1) متلازمة ارتفاع الضغط العيني الالتهابي، 2) إغلاق الزاوية العينية الحاد، 3) الماء الأزرق الناتج عن السترويدات، 4) التغير في التركيب والالتهاب المزمن.<ref name="glaucoma.org"/> بالإضافة إلى ذلك فإن الماء الأزرق في الأطفال عادة ما يكون له أسباب مختلفة ويواجه بعلاج مختلف عن الماء الأزرق في البالغين. حاليا أفضل إشارة على الماء الأزرق في الأطفال هي وصول الضغط العيني الداخلي إلى 21 مم زئبق أو أكثر في عيني الطفل.<ref name="Meszaros, Liz 2013">Meszaros, Liz. "Pediatric, Adult Glaucoma Differ in Management: Patient Populations Not Same, so Diagnosis/clinical Approach Should Reflect Their Uniqueness." Ophthalmology Times 15 Sept. 2013: 11. Academic OneFile. Web. 5 Dec. 2013. <{{cite web |url=http://go.galegroup.com/ps/i.do?id=GALE%7CA348978213&v=2.1&u=cuny_centraloff&it=r&p=AONE&sw=w&asid=543a017fba673f928c486fc78c826e1d |title=Archived copy |accessdate=2014-05-05 |deadurl=no |archiveurl=https://web.archive.org/web/20140421081812/http://go.galegroup.com/ps/i.do?id=GALE%7CA348978213&v=2.1&u=cuny_centraloff&it=r&p=AONE&sw=w&asid=543a017fba673f928c486fc78c826e1d |archivedate=2014-04-21 |df= }}>.</ref> من أكثر الأسباب شيوعا للماء الأزرق في الأطفال هو جراحة علاج الساد والتي تؤدي إلى الماء الأزرق في حوالي 12.2% بين الأطفال وحوالي 58.7% بين الأطفال في عمر العاشرة.<ref name="Meszaros, Liz 2013"/>

=== العدوى ===
قد يحدث عمى الأطفال بسبب بعض الحالات المرتبطة بالحمل مثل [[متلازمة الحصبة الألمانية الخلقية]] و[[اعتلال الشبكية عند الأطفال الخدج]]. يسبب مرض الجذام في حوالي مليون حالة عمى سنويا في الدول النامية.
انخفض عدد الأفراد المصابيم بالعمى بسبب [[التراخوما]] في العشر سنوات السابقة من 6 مليون إلى 1.3 مليون مما يجعلها في المرتبة السابعة على قائمة أسباب العمى عالميا.
تقرح القرنية المركزي هو أيضا سبب هام للعمى الأحادي عالميا حيث تؤدي إلى حوالي 850 ألف حالة سنويا لعمى القرنية كل سنة في شبه القارة الهندية فقط. وكنتيجة لذلك فإن تقرح القرنية حاليا في المرتبة الرابعة بين أهم الأسباب المسببة للعمى عالميا.<ref>(Vaughan & Asbury's General Ophthalmology, 17e)</ref>

=== الإصابات ===
[[File:Re-educating wounded. Blind French soldiers learning to make baskets. American Red Cross., 1917 - 1919 - NARA - 533674.tif|thumb|تعليم الجنود الفرنسيين المصابين بالعمى صناعة السلال أثناء الحرب العالمية الأولى.]]
إصابات العين والتي غالبا ما تحدث للناس تحت سن الثلاثين هي السبب الرئيسي في العمى الأحادي (فقد البصر في عين واحدة) في [[الولايات المتحدة]]. الإصابات والساد يؤثران على العين نفسها بينما الحالات الشاذة مثل نقص تنسج العصب البصري تؤثر على حزمة الأعصاب التي ترسل الإشارات من العين إلى مؤخرة المخ مما قد يؤدي إلى نقص حدة الرؤية.

ينتج [[العمى القشري]] بسبب إصابة للفص القذالي للمخ مما يمنع المخ من استقبال أو فهم الإشارات القادمة من [[العصب البصري]] بصورة صحيحة. تختلف أعراض العمى القشري بشكل كبير بين الأشخاص وقد تكون أكثر حدة في فترات الإرهاق أو الضغط.<ref>Finlay, George (1856). ''History of the Byzantine Empire from DCCXVI to MLVII'', 2nd Edition, Published by W. Blackwood, pp. 444–445.</ref> من الشائع بين المرضى المصابين بالعمى القشري أن يصبح نظرهم أضعف في نهاية اليوم.

=== العيوب الجينية ===
المرضى المصابون [[برص|بالبرص]] عادة ما يصابون بضعف البصر لدرجة أن الكثير منهم يصبحون عميانا قانونيا على الرغم من أن القليل منهم يصابون بالعمى الكامل. مرض ليبير الخلقي أيضا قد يسبب عمى كاملا أو ضعف بصر شديد منذ الولادة أو منذ الطفولة المبكرة.

=== التسمم ===
نادرا ينتج العمى بسبب التعرض لبعض المواد الكيميائية. من أشهر الأمثلة [[الميثانول]] وهي مادة متوسطة السمية ولكنها تتكسر إلى عناصر مثل [[الفورمالدهيد]] و[[حمض الفورميك]] والذين بدورهما يسببان العمى بالإضافة إلى مجموعة أخرى من المشاكل الصحية والموت.<ref name="Methanol">{{cite web | title = Methanol | work = Symptoms of Methanol Poisoning | publisher = Canada Safety Council | year = 2005 | url = http://www.safety-council.org/info/OSH/methanol.htm | doi = | accessdate=27 March 2007 |archiveurl = https://web.archive.org/web/20070220004549/http://www.safety-council.org/info/OSH/methanol.htm <!-- Bot retrieved archive --> |archivedate = 20 February 2007}}</ref> عند التنافس مع [[الإيثانول]] على الأيض فإن الإيثانول يتحلل أيضيا أولا لتتأخر بداية السمية. يوجد الميثانول عادة في الكحول المغير لتجنب الضرائب المفروضة على بيع الإيثانول للاستهلاك البشري.

=== أسباب أخرى ===
* [[الغمش]]: هو تصنيف من ضعف البصر أو فقد البصر والذي يسببه عده عوامل غير مرتبطة بخطأ الانكسار أو الأمراض البصرية المتزامنة.<ref name="Rashad, M. A. 2012">{{cite journal | author = Rashad M. A. | year = 2012 | title = Annual). Pharmacological enhancement of treatment for amblyopia | url = | journal = Clinical Ophthalmology | volume = 6 | issue = | page = 409 | doi=10.2147/opth.s29941}}</ref> يحدث الغمش عندما يفشل النظام البصري للطفل في أن ينضج بصورة طبيعية لأن الطفل يعاني من ميلاد مبكر أو من الحصبة أو نقص فيتامين أ أو التهاب السحايا.<ref name="Gilbert, C. 2001">{{cite journal |author1=Gilbert C. |author2=Foster A. | year = 2001 | title = Childhood blindness in the context of vision 2020—the right to sight | url = | journal = Bulletin of the World Health Organization | volume = 79 | issue = 3| pages = 227–232 }}</ref> إذا لم يتم علاج الغمش أثناء الطفولة فإن الغمش ليس له علاج حاليا بعد البلوغ لأن كفاءة العلاج الجراحي تختلف بعد بلوغ ونضج الطفل.<ref name="Gilbert, C. 2001"/> وبناء على ذلك فإن الغمش هو السبب الأول عالميا في عمى الأطفال الأحادي وهو حدوث ضرر في عين واحدة.<ref name="Rashad, M. A. 2012"/> في أفضل الأحوال وهو شئ نادر للغاية فإن المصاب بالغمش قد يستعيد بصر بدقة 20/40.<ref name="Rashad, M. A. 2012"/>
* [[عين حمراء|العين الحمراء]]
* [[قصر النظر]]
* [[اعتلال الشبكية السكري]]: هو أحد مضاعفات مشاكل الأوعية الدموية في مرض السكري والتي تشمل العمى ونقص حدة البصر. يصف اعتلال الشبكية السكري النزيف في الشبكية أو انسداد الأوعية الدموية في الشبكية بسبب زيادة A1C<ref name="Morello, C. M 2007">Morello, C. M. "Etiology and Natural History of Diabetic Retinopathy: An Overview." ''American Journal of Health-System Pharmacy'' 64S3-S7 (2007): n. pag.</ref> والذي يقيس نسبة مستوى الجلوكوز في الدم.<ref>American Diabetes Association. "A1c and Eag." Diabetes.org. N.p., 30 July 2013. Web. <{{cite web |url=http://www.diabetes.org/living-with-diabetes/treatment-and-care/blood-glucose-control/a1c/ |title=Archived copy |accessdate=2014-05-05 |deadurl=no |archiveurl=https://web.archive.org/web/20140603145010/http://www.diabetes.org/living-with-diabetes/treatment-and-care/blood-glucose-control/a1c/ |archivedate=2014-06-03 |df= }}>.</ref> في الواقع فإنه مع زيادة A1C يصبح الناس في عرضة أكبر للإصابة باعتلال الشبكية السكري أكثر من المضاعفات المرتبطة بالأوعية الدموية والمصحابة لمرض السكري.<ref name="Morello, C. M 2007"/> على الرغم من حقيقة أن 8% فقط من البالغين فوق سن الأربعين يعانون من اعتلال الشبكية السكري المهدد للبصر، إلا أن اعتلال الشبكية السكري مسؤول عن حوالي 17% من حالات العمى في عام 2002.<ref name="Morello, C. M 2007"/>
* [[التهاب الشبكية الصباغي]]
* [[اعتلال الشبكية عند الأطفال الخدج]]
* مرض ستارجاردت
* [[التهاب العنبية]]: هي مجموعة من حوالي 30 مرض التهابي في العين<ref name="sciencedirect.com">{{cite journal |author1=Jabs D. A. |author2=Busingye J. | year = 2013 | title = Approach to the diagnosis of the uveitides | url = http://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S0002939413002158 | journal = OBESCO | volume = 156 | issue = 2| pages = 228–236 | doi=10.1016/j.ajo.2013.03.027| pmc=3720682 }}</ref> والتي تحدث بسبب العدوى أو الأمراض النظامية أو الأمراض المناعية أو السرطان أو الصدمات.<ref name="Rao, Narsing 2013">{{cite journal | author = Rao Narsing | year = 2013| title = Uveitis in Developing Countries | url = | journal = Indian Journal of Ophthalmology | volume = 2013 | issue = | page = 253 | doi=10.4103/0301-4738.114090}}</ref> لذا فإن التهاب العنبية يشير إلى مجموعة معقدة من أمراض العين والتي قد تسبب العمى إذا لم تُعالج أو إذا تم تشخيصها بشكل خاطئ.<ref name="Rao, Narsing 2013"/> التحدي حاليا في تشخيص التهاب العنبية بدقة هو أن سبب الالتهاب غالبا ما يكون غير معروف أو متعدد الطبقات.<ref name="sciencedirect.com"/> وبناء على ذلك فإن حوالي 3-10% من مرضى التهاب العنبية في الدول المتقدمة وحوالي 25% من المرضى في الدول النامية يصبحون عميانا بسبب التشخيص الخاطئ أو بسبب وصف أدوية غير فعالة أو مضادات حيوية أو سترويدات.<ref name="Rao, Narsing 2013"/> بالإضافة إلى ذلك فإن التهاب العنبية هو مجموعة واسعة من أمراض العين. <ref name="Rao, Narsing 2013"/>
* [[جفاف الملتحمة]]: غالبا بسبب [[نقص فيتامين أ]] ويُقدر المصابون به بحوالي 5 مليون طفل كل سنة وتُصاب قرنية حوالي 500 ألف منهم يصاب نصفهم بالعمى.




سطر 32: سطر 82:


== مراجع ==
== مراجع ==
{{مراجع}}
{{مراجع|25em}}

== روابط خارجية ==
*{{cite EB1911|wstitle=العمى}}
*[http://www.rnib.org.uk/EYEHEALTH/EYECONDITIONS/Pages/eye_conditions.aspx أمراض العين]
*[http://low-vision.org/ مركز المصابين بضعف البصر] معلومات ومصادر حول ضعف البصر





نسخة 21:36، 20 يونيو 2018

Visual impairment
عصا بيضاء, يستخدمها المكفوفون وتستخدم شعارا لهم.
عصا بيضاء, يستخدمها المكفوفون وتستخدم شعارا لهم.
عصا بيضاء, يستخدمها المكفوفون وتستخدم شعارا لهم.

معلومات عامة
الاختصاص طب العيون
من أنواع أمراض العين  [لغات أخرى]‏،  واضطراب في الرؤية،  وفقد الحس  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
التاريخ
وصفها المصدر الموسوعة البريطانية نسخة سنة 1911  تعديل قيمة خاصية (P1343) في ويكي بيانات

ضعف البصر أو فقد البصر هو نقص القدرة على الرؤية والذي يسبب مشاكل غير قابلة للحل بالطرق الطبيعية مثل النظارات.[1][2] البعض أيضا يشملون من لديهم قدرة منخفضة على الرؤية بسبب عدم قدرتهم على الوصول إلى نظارة أو عدسة لاصقة.[1] عادة ما يوصف ضعف البصر على أنه حدة بصر أسوأ من 20/40 أو 20/60.[3] مصطلح العمى يصف حالة ضعف البصر الكلي أو شبه الكلي.[3] قد يسبب ضعف البصر مشاكل للناس في الأنشطة اليومية مثل القيادة والقراءة والتواصل الاجتماعي والمشي.[2]

أشهر أسباب ضعف البصر عالميا هي خطأ الانكسار (43%) وعتامة العين أو الساد (33%) والماء الأزرق (2%).[4] تشمل أخطاء الانكسار قصر النظر ومد البصر وقصر البصر الشيخوخي ولا بؤرية العين.[4] عتامة العين هو أكثر الأسباب شيوعا للعمى.[4] الاضطرابات الأخرى التي قد تسبب مشاكل في الرؤية هي التنكس البقعي في العين بسبب السن واعتلال الشبكية السكري والعين الحمراء وعمى الأطفال وعدد من العدوى.[5] ضعف البصر قد يكون أيضا بسبب مشاكل في المخ مثل السكتة الدماغية والولادة المبكرة والصدمات.[6] إجراء الفحوصات على الأطفال للكشف عن مشاكل البصر قد يحسن الرؤية المستقبلية والإنجازات التعليمية.[6] فحص البالغين بدون وجود أعراض ليس له فائدة واضحة. التشخيص يكون عن طريق فحص العين.[7] [2]

تقدر منظمة الصحة العالمية أن 80% من حالات ضعف البصر يمكن تجنبها أو علاجها بالأدوية.[4] هذا يشمل عتامة العين والعدوى مثل داء كلابية الذنب والتراخوما والماء الأزرق واعتلال الشبكية السكري وخطأ الانكسار غير المعالج وبعض حالات عمى الأطفال.[8] الكثير من المصابين بحالات شديدة من ضعف البصر قد يستفيدون من التأهيل البصري والتغيرات في البيئة والأجهزة المساعدة.

في عام 2015 كان هناك حوالي 940 مليون شخص مصاب بدرجة ما من فقد البصر وحوالي 246 مليون مصاب بضعف البصر وحوالي 39 مليون أعمى.[4] معظم المصابين بضعف البصر في البلاد النامية وفوق سن الخمسين.[4] انخفضت معدلات ضعف البصر بشكل كبير منذ التسعينات.[4] لضعف البصر تكلفة اتقصادية كبيرة بشكل مباشر بسبب تكلفة العلاج وبشكل غير مباشر بسبب نقص القدرة على العمل.[9]


الأسباب

كانت أكثر الأسباب انتشارا لضعف البصر عالميا في عام 2010 هي:

  1. خطأ انكسار (42%)
  2. الساد (33%)
  3. الماء الأزرق (2%)
  4. التنكس البقعي للعين (1%)
  5. العين الحمراء (1%)
  6. اعتلال الشبكية السكري (1%)
  7. عمى الأطفال (1%)
  8. التراخوما (1%)
  9. غير محدد (18%)[5]

حوالي 90% من المصابين بضعف البصر يعيشون في الدول النامية.[4] التنكس البقعي للعين والماء الأزرق واعتلال الشبكية السكري هي الأسباب الرئيسية لضعف البصر في الدول المتقدمة.[10]

الساد

من بين هذه الأسباب يعتبر الساد مسئولا عن أكثر من 65% من حالات العمى أو أكثر من 22 مليون حالة في حين أن الماء الأزرق مسئول عن حوالي 6 مليون حالة.

الساد: هو مرض طفولة خلقي والذي يصف الرمادية أو عتامة العدسات الكريستالية والذي عادة ما يكون بسبب عدوى داخل الرحم أو مرض أيضي أو اضطرابات منقولة جينيا.[11] الساد هو السبب الرئيسي للعمى سواء في الأطفال أو البالغين والذي تتضاعف إمكانية حدوثه مع كل عشر سنوات بعد الأربعين.[12] بناء على ذلك فإن الساد حاليا شائع أكثر في البالغين عن الأطفال.[11] السبب هو أن الناس يواجهون احتمالا أكبر للتعرض للساد مع السن. على الرغم من ذلك فإن الساد يؤدي إلى المزيد من المصاريف المالية والعاطفية بين الأطفال حيث أنه لا بد من أن يخوضون طرق التشخيص المكلفة وإعادة التأهيل لمدة طويلة والمساعدة البصرية.[13] أيضا وطبقا للمجلة السعودية للعلوم الصحية فإن بعض المرضى يعانون من الحول الدائم بعد جراحة الساد في الأطفال لأن الساد يمنع النضج الطبيعي للبصر قبل العملية.[11] على الرغم من التطور الكبير في العلاج لا يزال الساد مشكلة عالمية سواء في البلاد المتقدمة أو البلاد النامية.[14] في الوقت الحاضر وفي ظل النتائج المختلفة بالإضافة إلى القدرة على الوصول إلى الجراحة الغير متساوية فإن أفضل طريقة لتقليل خطر الإصابة بالساد هي تجنب التدخين والتعرض الزائد لأشعة الشمس (الأشعة فوق البنفسجية).[15]

الماء الأزرق

الماء الأزرق: هو مرض طفولة خلقي في العين والذي يتسم بزيادة الضغط داخل العين أو الضغط العيني الداخلي. يسبب الماء الأزرق فقد مجال الرؤية بالإضافة إلى إلحاق الضرر بالعصب البصري.[16] التشخيص المبكر والعلاج المبكر لمرضى الماء الأزرق هو أمر ضروري لأن الماء الأزرق يشتد مع المستويات غير المستقرة للضغط العيني الداخلي. التحدي الآخر أيضا هو التشخيص الدقيق للماء الأزرق لأن المرض له أربعة أسباب وهي : 1) متلازمة ارتفاع الضغط العيني الالتهابي، 2) إغلاق الزاوية العينية الحاد، 3) الماء الأزرق الناتج عن السترويدات، 4) التغير في التركيب والالتهاب المزمن.[16] بالإضافة إلى ذلك فإن الماء الأزرق في الأطفال عادة ما يكون له أسباب مختلفة ويواجه بعلاج مختلف عن الماء الأزرق في البالغين. حاليا أفضل إشارة على الماء الأزرق في الأطفال هي وصول الضغط العيني الداخلي إلى 21 مم زئبق أو أكثر في عيني الطفل.[17] من أكثر الأسباب شيوعا للماء الأزرق في الأطفال هو جراحة علاج الساد والتي تؤدي إلى الماء الأزرق في حوالي 12.2% بين الأطفال وحوالي 58.7% بين الأطفال في عمر العاشرة.[17]

العدوى

قد يحدث عمى الأطفال بسبب بعض الحالات المرتبطة بالحمل مثل متلازمة الحصبة الألمانية الخلقية واعتلال الشبكية عند الأطفال الخدج. يسبب مرض الجذام في حوالي مليون حالة عمى سنويا في الدول النامية. انخفض عدد الأفراد المصابيم بالعمى بسبب التراخوما في العشر سنوات السابقة من 6 مليون إلى 1.3 مليون مما يجعلها في المرتبة السابعة على قائمة أسباب العمى عالميا. تقرح القرنية المركزي هو أيضا سبب هام للعمى الأحادي عالميا حيث تؤدي إلى حوالي 850 ألف حالة سنويا لعمى القرنية كل سنة في شبه القارة الهندية فقط. وكنتيجة لذلك فإن تقرح القرنية حاليا في المرتبة الرابعة بين أهم الأسباب المسببة للعمى عالميا.[18]

الإصابات

تعليم الجنود الفرنسيين المصابين بالعمى صناعة السلال أثناء الحرب العالمية الأولى.

إصابات العين والتي غالبا ما تحدث للناس تحت سن الثلاثين هي السبب الرئيسي في العمى الأحادي (فقد البصر في عين واحدة) في الولايات المتحدة. الإصابات والساد يؤثران على العين نفسها بينما الحالات الشاذة مثل نقص تنسج العصب البصري تؤثر على حزمة الأعصاب التي ترسل الإشارات من العين إلى مؤخرة المخ مما قد يؤدي إلى نقص حدة الرؤية.

ينتج العمى القشري بسبب إصابة للفص القذالي للمخ مما يمنع المخ من استقبال أو فهم الإشارات القادمة من العصب البصري بصورة صحيحة. تختلف أعراض العمى القشري بشكل كبير بين الأشخاص وقد تكون أكثر حدة في فترات الإرهاق أو الضغط.[19] من الشائع بين المرضى المصابين بالعمى القشري أن يصبح نظرهم أضعف في نهاية اليوم.

العيوب الجينية

المرضى المصابون بالبرص عادة ما يصابون بضعف البصر لدرجة أن الكثير منهم يصبحون عميانا قانونيا على الرغم من أن القليل منهم يصابون بالعمى الكامل. مرض ليبير الخلقي أيضا قد يسبب عمى كاملا أو ضعف بصر شديد منذ الولادة أو منذ الطفولة المبكرة.

التسمم

نادرا ينتج العمى بسبب التعرض لبعض المواد الكيميائية. من أشهر الأمثلة الميثانول وهي مادة متوسطة السمية ولكنها تتكسر إلى عناصر مثل الفورمالدهيد وحمض الفورميك والذين بدورهما يسببان العمى بالإضافة إلى مجموعة أخرى من المشاكل الصحية والموت.[20] عند التنافس مع الإيثانول على الأيض فإن الإيثانول يتحلل أيضيا أولا لتتأخر بداية السمية. يوجد الميثانول عادة في الكحول المغير لتجنب الضرائب المفروضة على بيع الإيثانول للاستهلاك البشري.

أسباب أخرى

  • الغمش: هو تصنيف من ضعف البصر أو فقد البصر والذي يسببه عده عوامل غير مرتبطة بخطأ الانكسار أو الأمراض البصرية المتزامنة.[21] يحدث الغمش عندما يفشل النظام البصري للطفل في أن ينضج بصورة طبيعية لأن الطفل يعاني من ميلاد مبكر أو من الحصبة أو نقص فيتامين أ أو التهاب السحايا.[22] إذا لم يتم علاج الغمش أثناء الطفولة فإن الغمش ليس له علاج حاليا بعد البلوغ لأن كفاءة العلاج الجراحي تختلف بعد بلوغ ونضج الطفل.[22] وبناء على ذلك فإن الغمش هو السبب الأول عالميا في عمى الأطفال الأحادي وهو حدوث ضرر في عين واحدة.[21] في أفضل الأحوال وهو شئ نادر للغاية فإن المصاب بالغمش قد يستعيد بصر بدقة 20/40.[21]
  • العين الحمراء
  • قصر النظر
  • اعتلال الشبكية السكري: هو أحد مضاعفات مشاكل الأوعية الدموية في مرض السكري والتي تشمل العمى ونقص حدة البصر. يصف اعتلال الشبكية السكري النزيف في الشبكية أو انسداد الأوعية الدموية في الشبكية بسبب زيادة A1C[23] والذي يقيس نسبة مستوى الجلوكوز في الدم.[24] في الواقع فإنه مع زيادة A1C يصبح الناس في عرضة أكبر للإصابة باعتلال الشبكية السكري أكثر من المضاعفات المرتبطة بالأوعية الدموية والمصحابة لمرض السكري.[23] على الرغم من حقيقة أن 8% فقط من البالغين فوق سن الأربعين يعانون من اعتلال الشبكية السكري المهدد للبصر، إلا أن اعتلال الشبكية السكري مسؤول عن حوالي 17% من حالات العمى في عام 2002.[23]
  • التهاب الشبكية الصباغي
  • اعتلال الشبكية عند الأطفال الخدج
  • مرض ستارجاردت
  • التهاب العنبية: هي مجموعة من حوالي 30 مرض التهابي في العين[25] والتي تحدث بسبب العدوى أو الأمراض النظامية أو الأمراض المناعية أو السرطان أو الصدمات.[26] لذا فإن التهاب العنبية يشير إلى مجموعة معقدة من أمراض العين والتي قد تسبب العمى إذا لم تُعالج أو إذا تم تشخيصها بشكل خاطئ.[26] التحدي حاليا في تشخيص التهاب العنبية بدقة هو أن سبب الالتهاب غالبا ما يكون غير معروف أو متعدد الطبقات.[25] وبناء على ذلك فإن حوالي 3-10% من مرضى التهاب العنبية في الدول المتقدمة وحوالي 25% من المرضى في الدول النامية يصبحون عميانا بسبب التشخيص الخاطئ أو بسبب وصف أدوية غير فعالة أو مضادات حيوية أو سترويدات.[26] بالإضافة إلى ذلك فإن التهاب العنبية هو مجموعة واسعة من أمراض العين. [26]
  • جفاف الملتحمة: غالبا بسبب نقص فيتامين أ ويُقدر المصابون به بحوالي 5 مليون طفل كل سنة وتُصاب قرنية حوالي 500 ألف منهم يصاب نصفهم بالعمى.


انظر أيضا


مراجع

  1. ^ أ ب "Change the Definition of Blindness" (PDF). World Health Organization. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-23. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  2. ^ أ ب ت "Blindness and Vision Impairment". 8 فبراير 2011. مؤرشف من الأصل في 2015-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-23. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  3. ^ أ ب Maberley، DA؛ Hollands, H؛ Chuo, J؛ Tam, G؛ Konkal, J؛ Roesch, M؛ Veselinovic, A؛ Witzigmann, M؛ Bassett, K (مارس 2006). "The prevalence of low vision and blindness in Canada". Eye (London, England). ج. 20 ع. 3: 341–6. DOI:10.1038/sj.eye.6701879. PMID:15905873.
  4. ^ أ ب ت ث ج ح خ د "Visual impairment and blindness Fact Sheet N°282". أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-23. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  5. ^ أ ب GLOBAL DATA ON VISUAL IMPAIRMENTS 2010 (PDF). WHO. 2012. ص. 6. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-03-31. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  6. ^ أ ب Lehman، SS (سبتمبر 2012). "Cortical visual impairment in children: identification, evaluation and diagnosis". Current Opinion in Ophthalmology. ج. 23 ع. 5: 384–7. DOI:10.1097/ICU.0b013e3283566b4b. PMID:22805225.
  7. ^ US Preventive Services Task Force (USPSTF)؛ Siu، Albert L.؛ Bibbins-Domingo، Kirsten؛ Grossman، David C.؛ Baumann، Linda Ciofu؛ Davidson، Karina W.؛ Ebell، Mark؛ García، Francisco A. R.؛ Gillman، Matthew؛ Herzstein، Jessica؛ Kemper، Alex R.؛ Krist، Alex H.؛ Kurth، Ann E.؛ Owens، Douglas K.؛ Phillips، William R.؛ Phipps، Maureen G.؛ Pignone، Michael P. (1 مارس 2016). "Screening for Impaired Visual Acuity in Older Adults: US Preventive Services Task Force Recommendation Statement". JAMA. ج. 315 ع. 9: 908–914. DOI:10.1001/jama.2016.0763. ISSN:1538-3598. PMID:26934260.
  8. ^ "Causes of blindness and visual impairment". مؤرشف من الأصل في 2015-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-23. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  9. ^ Rein، DB (13 ديسمبر 2013). "Vision problems are a leading source of modifiable health expenditures". Investigative Ophthalmology & Visual Science. ج. 54 ع. 14: ORSF18-22. DOI:10.1167/iovs.13-12818. PMID:24335062.
  10. ^ Bunce، C؛ Wormald، R (2006). "Leading causes of certification for blindness and partial sight in England & Wales". BMC Public Health. ج. 6: 58. DOI:10.1186/1471-2458-6-58. PMC:1420283. PMID:16524463.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  11. ^ أ ب ت Althomali T (2012). "Management of congenital cataract". Saudi Journal for Health Sciences. ج. 1 ع. 3: 115. DOI:10.4103/2278-0521.106079.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  12. ^ Brian G.؛ Taylor H. (2001). "Cataract Blindness – Challenges for the 21st Century". Bulletin of the World Health Organization. ج. 79 ع. 3: 249–56.
  13. ^ Craig J.E.؛ Elder J.E.؛ Mackey D.A.؛ Russell-Eggitt I.M.؛ Wirth M.G. (2002). "Aetiology of Congenital and Paediatric Cataract in an Australian Population. (Clinical Science)". British Journal of Ophthalmology. ج. 86 ع. 7: 782–786. DOI:10.1136/bjo.86.7.782. PMC:1771196.
  14. ^ Rashad Mohammad A (2012). "Pharmacological Enhancement of Treatment for Amblyopia". Clinical Ophthalmology. ج. 6: 409. DOI:10.2147/opth.s29941.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  15. ^ Althomali Talal (2012). "Management of Congenital Cataract". Saudi Journal for Health Sciences. ج. 1 ع. 3: 115. DOI:10.4103/2278-0521.106079.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  16. ^ أ ب Glaucoma Research Foundation. "High Eye Pressure and Glaucoma." Glaucoma Research Foundation. N.p., 5 Sept. 2013. Web.<"Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2017-09-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-05. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة) والوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)>.
  17. ^ أ ب Meszaros, Liz. "Pediatric, Adult Glaucoma Differ in Management: Patient Populations Not Same, so Diagnosis/clinical Approach Should Reflect Their Uniqueness." Ophthalmology Times 15 Sept. 2013: 11. Academic OneFile. Web. 5 Dec. 2013. <"Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2014-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-05. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)>.
  18. ^ (Vaughan & Asbury's General Ophthalmology, 17e)
  19. ^ Finlay, George (1856). History of the Byzantine Empire from DCCXVI to MLVII, 2nd Edition, Published by W. Blackwood, pp. 444–445.
  20. ^ "Methanol". Symptoms of Methanol Poisoning. Canada Safety Council. 2005. مؤرشف من الأصل في 2007-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2007-03-27.
  21. ^ أ ب ت Rashad M. A. (2012). "Annual). Pharmacological enhancement of treatment for amblyopia". Clinical Ophthalmology. ج. 6: 409. DOI:10.2147/opth.s29941.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  22. ^ أ ب Gilbert C.؛ Foster A. (2001). "Childhood blindness in the context of vision 2020—the right to sight". Bulletin of the World Health Organization. ج. 79 ع. 3: 227–232.
  23. ^ أ ب ت Morello, C. M. "Etiology and Natural History of Diabetic Retinopathy: An Overview." American Journal of Health-System Pharmacy 64S3-S7 (2007): n. pag.
  24. ^ American Diabetes Association. "A1c and Eag." Diabetes.org. N.p., 30 July 2013. Web. <"Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2014-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-05. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)>.
  25. ^ أ ب Jabs D. A.؛ Busingye J. (2013). "Approach to the diagnosis of the uveitides". OBESCO. ج. 156 ع. 2: 228–236. DOI:10.1016/j.ajo.2013.03.027. PMC:3720682.
  26. ^ أ ب ت ث Rao Narsing (2013). "Uveitis in Developing Countries". Indian Journal of Ophthalmology. ج. 2013: 253. DOI:10.4103/0301-4738.114090.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)

روابط خارجية