صداع عنقودي: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي
وسمان: تمت إضافة وسم nowiki تحرير مرئي
سطر 15: سطر 15:


== الأسباب ==
== الأسباب ==
السبب الدقيق لأنواع الصداع العنقودي غير معروف، إلا أن أنماط الصداع العنقودي تشير إلى أن اضطرابات [[ساعة بيولوجية|الساعة البيولوجية]] للجسم (ما تحت المهاد) تلعب دورًا في ذلك.<ref name="Pinessi2005">{{cite journal|doi=10.1007/s10194-005-0194-x|pmid=16362673|pmc=3452030|title=Genetics of cluster headache: An update|journal=The Journal of Headache and Pain|volume=6|issue=4|pages=234–6|year=2005|last1=Pinessi|first1=L.|last2=Rainero|first2=I.|last3=Rivoiro|first3=C.|last4=Rubino|first4=E.|last5=Gallone|first5=S.}}</ref>
الاسباب المعروفة التي قد تسبب مرض الصداع العنقودي:

* أسباب وراثية و جينية
وعلى عكس الصداع النصفي و<nowiki/>[[صداع التوتر]]، لا يرتبط الصداع العنقودي عادةً بالمحفزات، مثل الأطعمة، أو التغيرات الهرمونية أو الإجهاد.
* إفراز الجسم المفاجئ [[هستامين|للهستامين]] و[[سيروتونين|السيروتونين]]

* إصابة جزء [[تحت المهاد]] من [[دماغ|الدماغ]]
ولكن بمجرد بدء فترة الصداع العنقودي، سريعًا ما يؤدي تناول الكحول إلى صداع انشطاري. ولهذا السبب، يتجنب كثير من الأشخاص الذين يعانون الصداع العنقودي تناول الكحول خلال فترة الصداع العنقودي.<ref>{{cite journal|doi=10.1093/brain/awn321|pmid=19098031|title=The vascular theory of migraine—a great story wrecked by the facts|journal=Brain|volume=132|issue=Pt 1|pages=6–7|year=2009|last1=Goadsby|first1=Peter J.}}</ref><ref>{{cite journal|doi=10.1007/s10072-013-1365-1|pmid=22193419|title=Cluster headache: What has changed since 1999?|journal=Neurological Sciences|volume=34|issue=1|pages=71–4|year=2013|last1=Leone|first1=Massimo|last2=Cecchini|first2=Alberto Proietti|last3=Tullo|first3=Vincenzo|last4=Curone|first4=Marcella|last5=Di Fiore|first5=Paola|last6=Bussone|first6=Gennaro}}</ref>
* [[تدخين|التدخين]]

* [[كحول|الكحول]]
تشمل المحفزات المحتملة الأخرى استخدام أدوية مثل [[نيتروغليسرين|النتروجليسرين]]، وهو دواء يُستخدم لعلاج مرض القلب.الاسباب المعروفة التي قد تسبب مرض الصداع العنقودي:
* الحرارة الشديدة

وقد تكون أسباب نفسية أو مجهولة تسبب الصداع.
* أسباب وراثية و جينية.<ref>{{cite journal|author=Headache Classification Committee of the International Headache Society (IHS)|date=2013|title=The International Classification of Headache Disorders, 3rd edition (beta version)|journal=Cephalalgia|volume=33|issue=9|pages=629–808|doi=10.1177/0333102413485658|pmid=23771276}}</ref>
* إفراز الجسم المفاجئ [[هستامين|للهستامين]] و[[سيروتونين|السيروتونين]].
* إصابة جزء [[تحت المهاد]] من [[دماغ|الدماغ]].<ref>{{cite journal|last=Pringsheim|first=Tamara|title=Cluster headache: evidence for a disorder of circadian rhythm and hypothalamic function|journal=Canadian Journal of Neurological Sciences|date=February 2002|volume=29|issue=1|pages=33–40|doi=10.1017/S0317167100001694|pmid=11858532}}</ref><ref name="pmid65199802">{{cite journal|vauthors=de Belleroche J, Clifford Rose F, Das I, Cook GE|title=Metabolic abnormality in cluster headache|journal=Headache|volume=24|issue=6|pages=310–2|date=November 1984|pmid=6519980|doi=10.1111/j.1526-4610.1984.hed2406310.x}}</ref>
*[[تدخين|التدخين]].<ref name="pmid6519980">{{cite journal|vauthors=de Belleroche J, Clifford Rose F, Das I, Cook GE|title=Metabolic abnormality in cluster headache|journal=Headache|volume=24|issue=6|pages=310–2|date=November 1984|pmid=6519980|doi=10.1111/j.1526-4610.1984.hed2406310.x}}</ref>
*[[كحول|الكحول]].
* الحرارة الشديدة.<ref name="Pinessi20052">{{cite journal|doi=10.1007/s10194-005-0194-x|pmid=16362673|pmc=3452030|title=Genetics of cluster headache: An update|journal=The Journal of Headache and Pain|volume=6|issue=4|pages=234–6|year=2005|last1=Pinessi|first1=L.|last2=Rainero|first2=I.|last3=Rivoiro|first3=C.|last4=Rubino|first4=E.|last5=Gallone|first5=S.}}</ref>

وقد تكون أسباب نفسية أو مجهولة تسبب الصداع.<ref name="pmid18474191">{{cite journal|doi=10.1007/s11916-008-0022-5|pmid=18474191|title=Cluster headache and lifestyle habits|journal=Current Pain and Headache Reports|volume=12|issue=2|pages=115–21|year=2008|last1=Schürks|first1=Markus|last2=Diener|first2=Hans-Christoph}}</ref><ref>{{cite journal|last=Pringsheim|first=Tamara|title=Cluster headache: evidence for a disorder of circadian rhythm and hypothalamic function|journal=Canadian Journal of Neurological Sciences|date=February 2002|volume=29|issue=1|pages=33–40|doi=10.1017/S0317167100001694|pmid=11858532}}</ref>

<br />

== عوامل الخطر ==
تتضمن عوامل خطر الإصابة بنوبات الصداع العنقودي ما يلي:

* '''الجنس.''' الرجال أكثر عرضة للإصابة بنوبات الصداع العنقودي.
* '''العمر.''' تتراوح أعمار معظم الأشخاص الذين يعانون نوبات الصداع العنقودي بين 20 و50 عامًا، برغم إمكانية الإصابة بالحالة في أي عمر.
* '''التدخين.''' معظم المصابين بنوبات الصداع العنقودي من المدخنين. ولكن عادة لا يؤثر الإقلاع عن التدخين في نوبات الصداع.
* '''شرب الكحوليات.''' قد يحفز الكحول نوبة الصداع إذا كنت معرضًا لخطر الإصابة بصداع عنقودي.
* '''تاريخ عائلي.''' قد يزيد وجود أحد الوالدين أو الأشقاء المصابين بالصداع العنقودي من خطر إصابتك به.


== الأعراض ==
== الأعراض ==

نسخة 08:57، 6 أغسطس 2019

الصداع العنقودي

معلومات عامة
الاختصاص طب الجهاز العصبي
من أنواع صداع  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
الأسباب غير معروف  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P828) في ويكي بيانات
المظهر السريري
الأعراض صداع[1]،  وإفراز الدموع  [لغات أخرى][1]،  وعين حمراء[1]،  واحتقان الأنف[1]،  وسيلان الأنف[1]،  وتهيجية[1]،  وهياج نفسي حركي[1]،  وتدلي الجفن[1]،  وتعرق  [لغات أخرى][1]،  ورهاب الضوء[1]  تعديل قيمة خاصية (P780) في ويكي بيانات
الوبائيات
انتشار المرض
0.001 [1]  تعديل قيمة خاصية (P1193) في ويكي بيانات

الصداع العنقودي [2] (يرمز له CH من Cluster headache) هو اضطراب عصبي يميّز من خلال حدوث صداع قوي ومتكرر على جانب واحد من الرأس، ونمطياً حول العين.[3] هناك عادة أعراض منفردة مصاحبة للصداع مثل تدمّع العينين واحتقان الأنف وحدوث انتفاخ منطقة العين وما حولها، بحيث بكون الألم مغطياً حتى جانب الرأس.[3]

ينتمي الصداع العنقودي إلى مجموعة اضطرابات الصداع الأوليّة والمصنفة تحت اسم trigeminal autonomic cephalalgias. تشير تسمية الصداع العنقودي إلى نوبات الصداع المجتمعة والتي تحدث في نفس الوقت.[3] عادة ما يصيب الأفراد نوبات متكررة من صداع شديد الألم وحيد الجانب.[4] تحدث هذه النوبات عادة بشكل دوري، مع حدوث فترة هدوء فجائية بين نوبات الألم، على الرغم من أن 10 إلى 15% من الصداع العنقودي المزمن لا يصاحبه فترات هدوء.[4]

يحدث هذا الاضطراب بما يعادل نسبة تصل إلى حوالي 0.2% من تعداد السكان العام،[5] ويصيب هذا المرض الرجال أكثر من النساء بنسبة تتراوح بين 2.5-3.5 إلى 1.[3]

الأسباب

السبب الدقيق لأنواع الصداع العنقودي غير معروف، إلا أن أنماط الصداع العنقودي تشير إلى أن اضطرابات الساعة البيولوجية للجسم (ما تحت المهاد) تلعب دورًا في ذلك.[6]

وعلى عكس الصداع النصفي وصداع التوتر، لا يرتبط الصداع العنقودي عادةً بالمحفزات، مثل الأطعمة، أو التغيرات الهرمونية أو الإجهاد.

ولكن بمجرد بدء فترة الصداع العنقودي، سريعًا ما يؤدي تناول الكحول إلى صداع انشطاري. ولهذا السبب، يتجنب كثير من الأشخاص الذين يعانون الصداع العنقودي تناول الكحول خلال فترة الصداع العنقودي.[7][8]

تشمل المحفزات المحتملة الأخرى استخدام أدوية مثل النتروجليسرين، وهو دواء يُستخدم لعلاج مرض القلب.الاسباب المعروفة التي قد تسبب مرض الصداع العنقودي:

وقد تكون أسباب نفسية أو مجهولة تسبب الصداع.[14][15]


عوامل الخطر

تتضمن عوامل خطر الإصابة بنوبات الصداع العنقودي ما يلي:

  • الجنس. الرجال أكثر عرضة للإصابة بنوبات الصداع العنقودي.
  • العمر. تتراوح أعمار معظم الأشخاص الذين يعانون نوبات الصداع العنقودي بين 20 و50 عامًا، برغم إمكانية الإصابة بالحالة في أي عمر.
  • التدخين. معظم المصابين بنوبات الصداع العنقودي من المدخنين. ولكن عادة لا يؤثر الإقلاع عن التدخين في نوبات الصداع.
  • شرب الكحوليات. قد يحفز الكحول نوبة الصداع إذا كنت معرضًا لخطر الإصابة بصداع عنقودي.
  • تاريخ عائلي. قد يزيد وجود أحد الوالدين أو الأشقاء المصابين بالصداع العنقودي من خطر إصابتك به.

الأعراض

أعراض الصداع العنقودي عبارة عن نوبات متكررة من هجمات صداع أحادية الجانب تتسم بشدة الألم.[16][17] و تصل مدة نوبة الصداع العنقودي النمطية من 15 إلى 180 دقيقة.[18] كما إن معظم الحالات غير المعالجة والتى تقدربحوالي 75%من الحالات تدوم لأقل من 60 دقيقة.[19][20]

يضرب الصداع العنقودي بسرعة، وعادةً دون تحذير، على الرغم من أنك قد تصاب في البداية بغثيان وأورة مشابهة للصداع النصفي. وتشمل العلامات والأعراض الشائعة خلال الصداع:

  • ألم شديد، يقع بوجه عام في عين واحدة أو حولها، لكن قد يمتد إلى مناطق أخرى بوجهك ورأسك ورقبتك وكتفيك.[21][22][23]
  • ألم بجانب واحد..[24][25][26]
  • التململ.
  • كثرة الدموع.
  • احمرار بعينك بالجانب المصاب.
  • انسداد الأنف أو سيلانها بالجانب المصاب.
  • تعرق الجبهة أو الوجه.
  • شحوب الجلد (الشحوب) أو البيغ الجلدي على وجهك.
  • الانتفاخ حول عينك بالجانب المصاب.[27]
  • تدلي الجفن.[28]

يرجح أن يقوم الأشخاص المصابون بالصداع العنقودي، على عكس المصابين بالصداع النصفي بالمشي أو الجلوس والتأرجح للخلف والأمام. يمكن أن تحدث بعض أعراض مشابهة للصداع النصفي مع الصداع العنقودي، تتضمن الحساسية للضوء والصوت، على الرغم من أن ذلك يكون عادةً على جانب واحد.[29]

سمات الفترة العنقودية

تستمر الفترة العنقودية بوجه عام من ستة إلى 12 أسبوعًا. قد يكون تاريخ بدء ومدة كل فترة عنقودية متناسقين من فترة إلى فترة. على سبيل المثال، يمكن أن تحدث الفترات العنقودية موسميًا، مثلاً كل ربيع أو كل خريف.[30]

معظم الأشخاص يتعرضون لصداع عنقودي عرضي. في الصداع العنقودي العرضي، يحدث الصداع لمدة من أسبوع إلى سنة، متبوعًا بفترة سكون خالية من الألم يمكن أن تستمر لمدة تصل إلى 12 شهر قبل أن يحدث صداع عنقودي آخر.[31]

قد تستمر الفترات العنقودية المزمنة لأكثر من عام، أو قد تستمر الفترات الخالية من الألم أقل من شهر واحد.[32]

في أثناء فترة عنقودية:

  • يحدث الصداع عادةً كل يوم، وأحيانًا عدة مرات باليوم.[33]
  • يمكن أن تستمر النوبة الواحدة من 15 دقيقة إلى ثلاث ساعات.
  • تحدث النوبات غالبًا في نفس الوقت كل يوم.
  • تحدث معظم النوبات ليلاً، عادةً بعد أن تخلد للنوم بساعة إلى ساعتين..[34][35]

ينتهي الألم عادةً بشكل مفاجئ مثلما بدأ، مع شدة تتناقص بسرعة. بعد النوبات، لا يعاني معظم الأشخاص أي ألم، لكن يكونون مجهدين.[36][37][38]

متى تزور الطبيب

راجع طبيبك إذا كنت قد بدأت للتو في التعرض لنوبات صداع عنقودي لاستبعاد الاضطرابات الأخرى وإيجاد العلاج الأكثر فعالية.

لا يكون ألم الصداع عادةً نتيجة لمرض كامن، حتى عندما يكون شديدًا. لكن نوبات الصداع يمكن أن تشير أحيانًا إلى حالة طبية كامنة خطيرة، مثل وجود ورم بالمخ أو تمزق وعاء دموي ضعيف (أم الدم).

بالإضافة إلى ذلك، إذا كان لديك تاريخ من نوبات الصداع، فراجع الطبيب إذا تغير النمط أو إذا كانت نوبات الصداع تبدو فجأةً مختلفة.

اطلب رعاية طوارئ إذا كنت قد تعرضت لأي من العلامات والأعراض التالية:

  • صداع شديد مفاجئ، غالبًا مثل قصف الرعد.
  • صداع مع حمى، أو غثيان أو قيء، أو تصلب بالرقبة، أو ارتباك ذهني، أو نوبات، أو خدر، أو صعوبات بالتحدث، مما يمكن أن يشير إلى عدد من المشكلات، التي تتضمن السكتات الدماغية أو التهاب السحايا أو التهاب الدماغ أو ورم بالمخ.
  • صداع بعد إصابة بالرأس، حتى إذا كان هبوطًا أو نتوءًا محدودًا، خاصةً إذا ازداد سوءًا.
  • صداع مفاجئ حاد، على عكس أي صداع تعرضتَ له من قبل.
  • صداع يزداد سوءًا بمرور الأيام ويتغير نمطه.[39]

العلاج

أحد الوسائل التي ينصح بها لعلاج النوبات الحادة تتضمن استخدام الأكسجين أو استخدام التريبتانات سريعة المفعول.[18] و للحد من الأعراض الأولية يمكن استخدام فيراباميل.

المراجع

  1. ^ أ ب Arne May; Todd J Schwedt; Delphine Magis; Patricia Pozo-Rosich; Stefan Evers; Shuu-Jiun Wang (1 Mar 2018). "Cluster headache". Nature Reviews Disease Primers (بالإنجليزية). 4: 18006. DOI:10.1038/NRDP.2018.6. ISSN:2056-676X. PMID:29493566. QID:Q87919157.
  2. ^ ترجمة حسب المعجم الطبي الموحد. http://www.emro.who.int/Unified-Medical-Dictionary.html
  3. ^ أ ب ت ث Nesbitt AD, Goadsby PJ (11 أبريل 2012). "Cluster headache". BMJ (Clinical research ed.) (Review). ج. 344: e2407. DOI:10.1136/bmj.e2407. PMID:22496300.
  4. ^ أ ب "IHS Classification ICHD-II 3.1 Cluster headache". The International Headache Society. مؤرشف من الأصل في 2016-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-03.
  5. ^ Bennett MH, French C, Schnabel A, Wasiak J, Kranke P (2008). "Normobaric and hyperbaric oxygen therapy for migraine and cluster headache". Cochrane Database Syst Rev (Review) ع. 3: CD005219. DOI:10.1002/14651858.CD005219.pub2. PMID:18646121.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  6. ^ Pinessi، L.؛ Rainero، I.؛ Rivoiro، C.؛ Rubino، E.؛ Gallone، S. (2005). "Genetics of cluster headache: An update". The Journal of Headache and Pain. ج. 6 ع. 4: 234–6. DOI:10.1007/s10194-005-0194-x. PMC:3452030. PMID:16362673.
  7. ^ Goadsby، Peter J. (2009). "The vascular theory of migraine—a great story wrecked by the facts". Brain. ج. 132 ع. Pt 1: 6–7. DOI:10.1093/brain/awn321. PMID:19098031.
  8. ^ Leone، Massimo؛ Cecchini، Alberto Proietti؛ Tullo، Vincenzo؛ Curone، Marcella؛ Di Fiore، Paola؛ Bussone، Gennaro (2013). "Cluster headache: What has changed since 1999?". Neurological Sciences. ج. 34 ع. 1: 71–4. DOI:10.1007/s10072-013-1365-1. PMID:22193419.
  9. ^ Headache Classification Committee of the International Headache Society (IHS) (2013). "The International Classification of Headache Disorders, 3rd edition (beta version)". Cephalalgia. ج. 33 ع. 9: 629–808. DOI:10.1177/0333102413485658. PMID:23771276.
  10. ^ Pringsheim، Tamara (فبراير 2002). "Cluster headache: evidence for a disorder of circadian rhythm and hypothalamic function". Canadian Journal of Neurological Sciences. ج. 29 ع. 1: 33–40. DOI:10.1017/S0317167100001694. PMID:11858532.
  11. ^ de Belleroche J، Clifford Rose F، Das I، Cook GE (نوفمبر 1984). "Metabolic abnormality in cluster headache". Headache. ج. 24 ع. 6: 310–2. DOI:10.1111/j.1526-4610.1984.hed2406310.x. PMID:6519980.
  12. ^ de Belleroche J، Clifford Rose F، Das I، Cook GE (نوفمبر 1984). "Metabolic abnormality in cluster headache". Headache. ج. 24 ع. 6: 310–2. DOI:10.1111/j.1526-4610.1984.hed2406310.x. PMID:6519980.
  13. ^ Pinessi، L.؛ Rainero، I.؛ Rivoiro، C.؛ Rubino، E.؛ Gallone، S. (2005). "Genetics of cluster headache: An update". The Journal of Headache and Pain. ج. 6 ع. 4: 234–6. DOI:10.1007/s10194-005-0194-x. PMC:3452030. PMID:16362673.
  14. ^ Schürks، Markus؛ Diener، Hans-Christoph (2008). "Cluster headache and lifestyle habits". Current Pain and Headache Reports. ج. 12 ع. 2: 115–21. DOI:10.1007/s11916-008-0022-5. PMID:18474191.
  15. ^ Pringsheim، Tamara (فبراير 2002). "Cluster headache: evidence for a disorder of circadian rhythm and hypothalamic function". Canadian Journal of Neurological Sciences. ج. 29 ع. 1: 33–40. DOI:10.1017/S0317167100001694. PMID:11858532.
  16. ^ Beck E, Sieber WJ, Trejo R (فبراير 2005). "Management of cluster headache". Am Fam Physician (Review). ج. 71 ع. 4: 717–24. PMID:15742909.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  17. ^ Capobianco DJ, Dodick DW (أبريل 2006). "Diagnosis and treatment of cluster headache". Semin Neurol (Review). ج. 26 ع. 2: 242–59. DOI:10.1055/s-2006-939925. PMID:16628535.
  18. ^ أ ب Weaver-Agostoni J (15 يوليو 2013). "Cluster headache". American family physician (Review). ج. 88 ع. 2: 122–8. PMID:23939643.
  19. ^ Friedman BW, Grosberg BM (فبراير 2009). "Diagnosis and management of the primary headache disorders in the emergency department setting". Emergency medicine clinics of North America (Review). ج. 27 ع. 1: 71–87, viii. DOI:10.1016/j.emc.2008.09.005. PMC:2676687. PMID:19218020.
  20. ^ Bahra، A؛ May، A؛ Goadsby، PJ (2002). "Cluster headache: A prospective clinical study with diagnostic implications". Neurology. ج. 58 ع. 3: 354–61. DOI:10.1212/wnl.58.3.354. PMID:11839832. مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2017. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  21. ^ Beck E، Sieber WJ، Trejo R (فبراير 2005). "Management of cluster headache". Am Fam Physician (Review). ج. 71 ع. 4: 717–24. PMID:15742909. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2015. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  22. ^ Capobianco، David؛ Dodick، David (2006). "Diagnosis and Treatment of Cluster Headache". Seminars in Neurology. ج. 26 ع. 2: 242–59. DOI:10.1055/s-2006-939925. PMID:16628535.
  23. ^ Friedman، Benjamin Wolkin؛ Grosberg، Brian Mitchell (2009). "Diagnosis and Management of the Primary Headache Disorders in the Emergency Department Setting". Emergency Medicine Clinics of North America. ج. 27 ع. 1: 71–87, viii. DOI:10.1016/j.emc.2008.09.005. PMC:2676687. PMID:19218020.
  24. ^ Robbins، Matthew S. (2013). "The Psychiatric Comorbidities of Cluster Headache". Current Pain and Headache Reports. ج. 17 ع. 2: 313. DOI:10.1007/s11916-012-0313-8. PMID:23296640.
  25. ^ The 5-Minute Sports Medicine Consult (ط. 2). Lippincott Williams & Wilkins. 2012. ص. 87. ISBN:9781451148121. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2017. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  26. ^ Matharu، Manjit S؛ Goadsby، Peter J (2014). "Cluster headache: Focus on emerging therapies". Expert Review of Neurotherapeutics. ج. 4 ع. 5: 895–907. DOI:10.1586/14737175.4.5.895. PMID:15853515.
  27. ^ Meyer، Eva Laudon؛ Laurell، Katarina؛ Artto، Ville؛ Bendtsen، Lars؛ Linde، Mattias؛ Kallela، Mikko؛ Tronvik، Erling؛ Zwart، John-Anker؛ Jensen، Rikke M.؛ Hagen، Knut (2009). "Lateralization in cluster headache: A Nordic multicenter study". The Journal of Headache and Pain. ج. 10 ع. 4: 259–63. DOI:10.1007/s10194-009-0129-z. PMC:3451747. PMID:19495933.
  28. ^ Marmura، Michael J؛ Pello، Scott J؛ Young، William B (2010). "Interictal pain in cluster headache". Cephalalgia. ج. 30 ع. 12: 1531–4. DOI:10.1177/0333102410372423. PMID:20974600.
  29. ^ Noshir Mehta؛ George E. Maloney؛ Dhirendra S. Bana؛ Steven J. Scrivani (20 سبتمبر 2011). Head, Face, and Neck Pain Science, Evaluation, and Management: An Interdisciplinary Approach. John Wiley & Sons. ص. 199–. ISBN:978-1-118-20995-0. مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2017. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  30. ^ "IHS Classification ICHD-II 3.1 Cluster headache". The International Headache Society. مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 3 يناير 2014. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  31. ^ "IHS Classification ICHD-II 3.1 Cluster headache". The International Headache Society. مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 3 يناير 2014. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  32. ^ "Cluster headaches:Pattern of attacks". NHS. Gov.UK. 22 مايو 2017. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-13.
  33. ^ Jensen، RM؛ Lyngberg، A؛ Jensen، RH (2016). "Burden of Cluster Headache". Cephalalgia. ج. 27 ع. 6: 535–41. DOI:10.1111/j.1468-2982.2007.01330.x. PMID:17459083.
  34. ^ Pringsheim، Tamara (2014). "Cluster Headache: Evidence for a Disorder of Circadian Rhythm and Hypothalamic Function". The Canadian Journal of Neurological Sciences. ج. 29 ع. 1: 33–40. DOI:10.1017/S0317167100001694. PMID:11858532.
  35. ^ Dodick، David W.؛ Eross، Eric J.؛ Parish، James M. (2003). "Clinical, Anatomical, and Physiologic Relationship Between Sleep and Headache". Headache: The Journal of Head and Face Pain. ج. 43 ع. 3: 282–92. DOI:10.1046/j.1526-4610.2003.03055.x. PMID:12603650.
  36. ^ Liang، Jen-Feng؛ Chen، Yung-Tai؛ Fuh، Jong-Ling؛ Li، Szu-Yuan؛ Liu، Chia-Jen؛ Chen، Tzeng-Ji؛ Tang، Chao-Hsiun؛ Wang، Shuu-Jiun (2012). "Cluster headache is associated with an increased risk of depression: A nationwide population-based cohort study". Cephalalgia. ج. 33 ع. 3: 182–9. DOI:10.1177/0333102412469738. PMID:23212294.
  37. ^ Pringsheim، Tamara (2014). "Cluster Headache: Evidence for a Disorder of Circadian Rhythm and Hypothalamic Function". The Canadian Journal of Neurological Sciences. ج. 29 ع. 1: 33–40. DOI:10.1017/S0317167100001694. PMID:11858532.
  38. ^ Dodick، David W.؛ Eross، Eric J.؛ Parish، James M. (2003). "Clinical, Anatomical, and Physiologic Relationship Between Sleep and Headache". Headache: The Journal of Head and Face Pain. ج. 43 ع. 3: 282–92. DOI:10.1046/j.1526-4610.2003.03055.x. PMID:12603650.
  39. ^ Torelli، Paola؛ Manzoni، Gian Camillo (2002). "What predicts evolution from episodic to chronic cluster headache?". Current Pain and Headache Reports. ج. 6 ع. 1: 65–70. DOI:10.1007/s11916-002-0026-5. PMID:11749880.
إخلاء مسؤولية طبية