غابة الأمازون: الفرق بين النسختين

إحداثيات: 3°09′36″S 60°01′48″W / 3.16000°S 60.03000°W / -3.16000; -60.03000
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف عام (3.5) إزالة تصنيف:أمريكا الجنوبية لوجود (تصنيف:غابة الأمازون))
This article was translated by I Believe in Science & Ideas beyond borders & Beit al Hikma 2.0
سطر 1: سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=مارس 2016}}
{{Coord|3|09|36|S|60|01|48|W|type:forest_source:kolossus-frwiki|display=title}}
{{Coord|3|09|36|S|60|01|48|W|type:forest_source:kolossus-frwiki|display=title}}
{{معلومات غابة
{{معلومات غابة
سطر 56: سطر 55:
ويلقي بعض العلماء باللوم على درجة حرارة المحيط المرتفعة بسبب [[الاحتباس الحراري|ارتفاع درجة حرارة الأرض]] والتي ترتبط أيضا بسلسلة [[إعصار|اعاصير]] غير عادية مهلكة ضربت [[الولايات المتحدة]] و[[أمريكا الوسطى]] في الاونة الأخيرة.
ويلقي بعض العلماء باللوم على درجة حرارة المحيط المرتفعة بسبب [[الاحتباس الحراري|ارتفاع درجة حرارة الأرض]] والتي ترتبط أيضا بسلسلة [[إعصار|اعاصير]] غير عادية مهلكة ضربت [[الولايات المتحدة]] و[[أمريكا الوسطى]] في الاونة الأخيرة.


ويقول بعض العلماء ان الهواء المرتفع في شمال [[المحيط الأطلسي]] الذي يغذي العواصف ربما سبب هبوط الهواء فوق الامازون ومنع تشكيل السحب وسقوط الأمطار
ويقول بعض العلماء ان الهواء المرتفع في شمال [[المحيط الأطلسي]] الذي يغذي العواصف ربما سبب هبوط الهواء فوق الامازون ومنع تشكيل السحب وسقوط الأمطار.

==التنوع البيولوجي==
الغابات المدارية المطيرة هي [[حيوم|الحيوم]] الأكثر غنى بالأنواع الحية، كما أن الغابات المدارية في الأمريكتين أكثر تنوعا بيولوجيا من الغابات المطيرة في أفريقيا وآسيا.<ref name="Turner 2001">Turner, I.M. 2001. ''The ecology of trees in the tropical rain forest''. [[Cambridge University Press]], Cambridge. {{ISBN|0-521-80183-4}}</ref> لكونها أكبر بقعة من الغابات المدارية في الأمريكتين، تتمتع غابات الأمازون المطيرة بتنوع حيوي فريد. يعيش نوع من كل عشرة أنواع حية في العالم في غابات الأمازون المطيرة،<ref>{{cite web | url=http://www.worldwildlife.org/wildplaces/amazon/index.cfm | title=Amazon Rainforest, Amazon Plants, Amazon River Animals | publisher=[[World Wide Fund for Nature]] | accessdate=6 May 2008 | archiveurl=https://web.archive.org/web/20080517160541/http://worldwildlife.org/wildplaces/amazon/index.cfm | archivedate=17 May 2008<!--DASHBot-->| deadurl=no}}</ref> وهو ما يشكل أكبر تجمع من النباتات والحيوانات والأنواع الحية في العالم.

المنطقة هي موطن لحوالي 2.5 مليون نوع من [[الحشرات]]،<ref>{{cite web|url=http://travel.mongabay.com/brazil/brazil_amazon_index.htm |title=Photos / Pictures of the Amazon Rainforest |publisher=Travel.mongabay.com |accessdate=18 December 2008| archiveurl= https://web.archive.org/web/20081217091934/http://travel.mongabay.com/brazil/brazil_amazon_index.htm| archivedate= 17 December 2008 <!--DASHBot-->| deadurl= no}}</ref> وعشرات الآلاف من أنواع [[النباتات]]،<ref name="AlbertReis2011">{{cite book|author1=James S. Albert|author2=Roberto E. Reis|title=Historical Biogeography of Neotropical Freshwater Fishes|url=http://www.ucpress.edu/book.php?isbn=9780520268685|accessdate=28 June 2011|date=8 March 2011|publisher=University of California Press|page=308| archiveurl= https://web.archive.org/web/20110630102154/http://www.ucpress.edu/book.php?isbn=9780520268685| archivedate= 30 June 2011 <!--DASHBot-->| deadurl= no}}</ref> وما يقرب من 2000 نوع من [[الثدييات]] و[[الطيور]].<ref name = "Da Silva 2005">{{cite journal |author1=Da Silva |author2=Jose Maria Cardoso | title=The Fate of the Amazonian Areas of Endemism | journal=Conservation Biology | year=2005 | volume=19 | issue=3 | pages=689–694 | doi=10.1111/j.1523-1739.2005.00705.x |display-authors=etal}}</ref> حتى الآن، صُنّف في المنطقة علميا على الأقل 40,000 نوع من النباتات، و2200 نوع من الأسماك، و1294 نوع من الطيور، و427 نوع من الثدييات، و428 نوع برمائي، و378 نوع من الزواحف. يوجد واحد من كل خمسة أنواع من الطيور في غابات الأمازون المطيرة، كما يعيش واحد من كل نوع من الأسماك في أنهار وجداول الأمازون. وصف العلماء ما بين 96,660 و128,843 نوع من [[اللافقاريات|اللا فقاريات]] في [[البرازيل]] وحدها.<ref name = "Lewinsohn 2005">{{cite journal | last = Lewinsohn | first = Thomas M. |author2=Paulo Inácio Prado |date=June 2005 | title = How Many Species Are There in Brazil? | journal=Conservation Biology | volume = 19 | issue = 3 | pages = 619–624 | doi = 10.1111/j.1523-1739.2005.00680.x
}}</ref>

هذا التنوع البيولوجي من أنواع النباتات هو الأعلى على كوكب الأرض، إذ توصلت دراسة في 2001 إلى أن ربع كيلومتر مربع (62 فدان) من غابات الإكوادور المطيرة هو موطن لأكثر من 1100 نوع من الأشجار.<ref>{{cite journal | last=Wright | first=S. Joseph | title=Plant diversity in tropical forests: a review of mechanisms of species coexistence | journal=Oecologia | date=12 October 2001 | volume=130 | issue=1 | pages=1–14 | doi=10.1007/s004420100809| pmid=28547014 | bibcode=2002Oecol.130....1W }}</ref> توصلت دراسة في 1999 أن كيلومترا مربعا (247 فدانا) من غابات الأمازون المطيرة يمكن أن يحتوي على ما يقرب من 90,790 طنا من النباتات الحية.<ref>{{cite journal | last=Laurance | first=William F. |author2=Fearnside, Philip M.|author3=Laurance, Susan G.|author4=Delamonica, Patricia|author5=Lovejoy, Thomas E.|author6=Rankin-de Merona, Judy M.|author7=Chambers, Jeffrey Q.|author8= Gascon, Claude | title=Relationship between soils and Amazon forest biomass: a landscape-scale study | journal=Forest Ecology and Management | date=14 June 1999 | volume=118 | issue=1–3 | pages=127–138 | doi=10.1016/S0378-1127(98)00494-0}}</ref> حتى الآن، سُجل ما يقرب من 438,000 نوع من النباتات ذات الأهمية الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة مع وجود المزيد الذي لم يُكتشف أو يُسجل بعد.<ref>{{cite web |url = http://www.travelsouth-america.com/amazon.html |title = Amazon Rainforest |publisher = South AmericaTravel Guide |accessdate = 19 August 2008 |archiveurl = https://web.archive.org/web/20080812021245/http://www.travelsouth-america.com/amazon.html |archivedate = 12 August 2008 |deadurl = yes |df = mdy-all
}}</ref> يُقدر العدد الكلي لأنواع الأشجار في المنطقة بحوالي 16,000.<ref name="eurekalert.org"/>

==إزالة الغابات==
[[إزالة الغابات]] هو تحويل مناطق مشجرة بالغابات إلى مناطق غير مشجرة. المصدر الرئيسي لإزالة الغابات في الأمازون هو الاستيطان البشري وتطور الأراضي. في 2018، كان حوالي 17% من غابات الأمازون المطيرة قد تم تدميره. تقترح الأبحاث أنه عند الوصول إلى حوالي 20%-25%، سيصل الأمر نقطة اللا عودة بخصوص تحويل إزالة الغابات.<ref name=watkins_griffiths>Watkins and Griffiths, J. (2000). Forest Destruction and Sustainable Agriculture in the Brazilian Amazon: a Literature Review (Doctoral dissertation, The University of Reading, 2000). Dissertation Abstracts International, 15–17</ref>

==المراجع==
{{مراجع|2}}


{{عجائب الدنيا السبع الطبيعية}}
{{عجائب الدنيا السبع الطبيعية}}

نسخة 11:12، 23 أغسطس 2019

3°09′36″S 60°01′48″W / 3.16000°S 60.03000°W / -3.16000; -60.03000

غابة الأمازون
 

موقع الغابة
موقع الغابة
موقع الغابة
الموقع الجغرافي
البلد  البرازيل
 بيرو
 كولومبيا
 فنزويلا
 فرنسا(غويانا الفرنسية)
 سورينام
 غيانا
 بوليفيا
 الإكوادور
خصائص جغرافية
المساحة 550.000.000 هكتار
الارتفاع عن
مستوى البحر(م)
الأدنى 0 م - الأقصى 900 م
معلومات أخرى
خريطة
غابات الأمازون
غابات الأمازون

تقع غابات الأمازون في البرازيل في قارة تعتبر غابات الأمازون الرئة التي تتنفس الأرض من خلالها فهي الغابة البكر في القارة الأمريكية. يجري حاليآ الأعتداء السافر على هذه الغابات حيث يجري تجريف وقطع جائر لأشجارها ونباتاتها لتحويلها إلى طرق سريعة ومدن سكنية ناهيك عن زراعة المخدرات فيها وإنشاء معامل تصنيع وتحويل هذه المخدرات إلى سموم يتم تهريبها إلى جميع أنحاء العالم من خلال عصابات خطرة بمساعدة بعض الحكام والدكتاتوريات العالمية.

و هي حاليّاً تتعرض لخطرٍ، فقد قال علماء من البرازيل والولايات المتحدة أن الاجتثاثات الذي تتعرض له غابات الامازون أكبر مما كان متصورا بحوالي 60 بالمئة.

و أنجز الفريق دراسة باستعمال تقنيات أكثر تطورا من سابقاتها تعتمد على صور الاقمار الصناعية، مما مكنه من التقاط أنشطة بشرية لم يكن رصدها ممكنا من قبل

ولم تكن الصور التقليدية تبين بعض جوانب المشكلة ككون الحطابين يختارون اشجارا عالية القيمة كشجر الماهوجاني.

وقد استعان الباحثون بموارد الوكالة الأمريكية للفضاء ناسا. وخلصت الدراسة إلى أن المناطق التي دمرت من غابات الأمطار في الامازون بين 1999 و 2002 أكبر مما كان متوقعا بآلاف الكيلومترات المربعة.

كما تقول الدراسة ان كمية الكربون الناتجة عن الانشطة البشرية في الامازون أكبر بـ25 بالمئة، مما يكفي للمساهمة في الاحتباس الحراري.

واشاد المسؤولون البرازيليون بالدراسة لكونها سلطت الضوء على انتقاء اشجار دون غيرها، لكنهم قالوا ان هذه الارقام صعبة التصديق.

ويدعي رجال الاعمال الذين يستغلون أخشاب الامازون ان قطع اشجار وترك أخرى اقل ضررا للبيئة، لكن المدافعين عن البيئة يقولون ان بلوغ الاشجار العالية الجودة يتطلب بناء طرق واحضار تجهيزات ثقيلة إلى قلب الغابات.

و أيضاً، أحدث أسوأ جفاف منذ أكثر من 40 عاما أضرارا لأكبر غابات مطيرة في العالم وأشعل حرائق في حوض نهر الامازون واصاب سكان المناطق المطلة على النهر بأمراض بسبب تلوث مياه الشرب كما أدى لنفوق ملايين الاسماك بسبب جفاف الجداول.

وقال دونيسفالدو ميندونكا دا سيلفا صياد سمك البالغ من العمر 33 عاما "الشيء الفظيع بالنسبة لنا هو ان كل هذه الاسماك نفقت وعندما تعود المياه لن يكون هناك اي منها."

وأعلن حاكم ولاية أمازوناس حالة الازمة في 16 بلدية حيث اثر الجفاف المستمر منذ شهرين على سكان المناطق المطلة على النهر الذين لم يعد بمقدورهم العثور على الطعام أو بيع المحاصيل

ويلقي بعض العلماء باللوم على درجة حرارة المحيط المرتفعة بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض والتي ترتبط أيضا بسلسلة اعاصير غير عادية مهلكة ضربت الولايات المتحدة وأمريكا الوسطى في الاونة الأخيرة.

ويقول بعض العلماء ان الهواء المرتفع في شمال المحيط الأطلسي الذي يغذي العواصف ربما سبب هبوط الهواء فوق الامازون ومنع تشكيل السحب وسقوط الأمطار.

التنوع البيولوجي

الغابات المدارية المطيرة هي الحيوم الأكثر غنى بالأنواع الحية، كما أن الغابات المدارية في الأمريكتين أكثر تنوعا بيولوجيا من الغابات المطيرة في أفريقيا وآسيا.[1] لكونها أكبر بقعة من الغابات المدارية في الأمريكتين، تتمتع غابات الأمازون المطيرة بتنوع حيوي فريد. يعيش نوع من كل عشرة أنواع حية في العالم في غابات الأمازون المطيرة،[2] وهو ما يشكل أكبر تجمع من النباتات والحيوانات والأنواع الحية في العالم.

المنطقة هي موطن لحوالي 2.5 مليون نوع من الحشرات،[3] وعشرات الآلاف من أنواع النباتات،[4] وما يقرب من 2000 نوع من الثدييات والطيور.[5] حتى الآن، صُنّف في المنطقة علميا على الأقل 40,000 نوع من النباتات، و2200 نوع من الأسماك، و1294 نوع من الطيور، و427 نوع من الثدييات، و428 نوع برمائي، و378 نوع من الزواحف. يوجد واحد من كل خمسة أنواع من الطيور في غابات الأمازون المطيرة، كما يعيش واحد من كل نوع من الأسماك في أنهار وجداول الأمازون. وصف العلماء ما بين 96,660 و128,843 نوع من اللا فقاريات في البرازيل وحدها.[6]

هذا التنوع البيولوجي من أنواع النباتات هو الأعلى على كوكب الأرض، إذ توصلت دراسة في 2001 إلى أن ربع كيلومتر مربع (62 فدان) من غابات الإكوادور المطيرة هو موطن لأكثر من 1100 نوع من الأشجار.[7] توصلت دراسة في 1999 أن كيلومترا مربعا (247 فدانا) من غابات الأمازون المطيرة يمكن أن يحتوي على ما يقرب من 90,790 طنا من النباتات الحية.[8] حتى الآن، سُجل ما يقرب من 438,000 نوع من النباتات ذات الأهمية الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة مع وجود المزيد الذي لم يُكتشف أو يُسجل بعد.[9] يُقدر العدد الكلي لأنواع الأشجار في المنطقة بحوالي 16,000.[10]

إزالة الغابات

إزالة الغابات هو تحويل مناطق مشجرة بالغابات إلى مناطق غير مشجرة. المصدر الرئيسي لإزالة الغابات في الأمازون هو الاستيطان البشري وتطور الأراضي. في 2018، كان حوالي 17% من غابات الأمازون المطيرة قد تم تدميره. تقترح الأبحاث أنه عند الوصول إلى حوالي 20%-25%، سيصل الأمر نقطة اللا عودة بخصوص تحويل إزالة الغابات.[11]

المراجع

  1. ^ Turner, I.M. 2001. The ecology of trees in the tropical rain forest. Cambridge University Press, Cambridge. (ردمك 0-521-80183-4)
  2. ^ "Amazon Rainforest, Amazon Plants, Amazon River Animals". World Wide Fund for Nature. مؤرشف من الأصل في 2008-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-06. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  3. ^ "Photos / Pictures of the Amazon Rainforest". Travel.mongabay.com. مؤرشف من الأصل في 2008-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2008-12-18. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  4. ^ James S. Albert؛ Roberto E. Reis (8 مارس 2011). Historical Biogeography of Neotropical Freshwater Fishes. University of California Press. ص. 308. مؤرشف من الأصل في 2011-06-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-28. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  5. ^ Da Silva؛ Jose Maria Cardoso؛ وآخرون (2005). "The Fate of the Amazonian Areas of Endemism". Conservation Biology. ج. 19 ع. 3: 689–694. DOI:10.1111/j.1523-1739.2005.00705.x.
  6. ^ Lewinsohn، Thomas M.؛ Paulo Inácio Prado (يونيو 2005). "How Many Species Are There in Brazil?". Conservation Biology. ج. 19 ع. 3: 619–624. DOI:10.1111/j.1523-1739.2005.00680.x.
  7. ^ Wright، S. Joseph (12 أكتوبر 2001). "Plant diversity in tropical forests: a review of mechanisms of species coexistence". Oecologia. ج. 130 ع. 1: 1–14. Bibcode:2002Oecol.130....1W. DOI:10.1007/s004420100809. PMID:28547014.
  8. ^ Laurance، William F.؛ Fearnside, Philip M.؛ Laurance, Susan G.؛ Delamonica, Patricia؛ Lovejoy, Thomas E.؛ Rankin-de Merona, Judy M.؛ Chambers, Jeffrey Q.؛ Gascon, Claude (14 يونيو 1999). "Relationship between soils and Amazon forest biomass: a landscape-scale study". Forest Ecology and Management. ج. 118 ع. 1–3: 127–138. DOI:10.1016/S0378-1127(98)00494-0.
  9. ^ "Amazon Rainforest". South AmericaTravel Guide. مؤرشف من الأصل في أغسطس 12, 2008. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 19, 2008. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  10. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع eurekalert.org
  11. ^ Watkins and Griffiths, J. (2000). Forest Destruction and Sustainable Agriculture in the Brazilian Amazon: a Literature Review (Doctoral dissertation, The University of Reading, 2000). Dissertation Abstracts International, 15–17