انتقل إلى المحتوى

الجدول الزمني للاحتجاجات على قتل مهسا أميني

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

فيما يلي جدول زمني شامل لسلسلة الاحتجاجات الجارية ضد الحكومة الإيرانية، التي اندلعت بسبب قتل مهسا أميني البالغة من العمر 22 عامًا في 16 سبتمبر عام 2022. دخلت أميني في غيبوبة بعد اعتقالها من قبل شرطة الأخلاق، بسبب ارتداء الحجاب «غير اللائق» - منتهكةً قانون الحجاب الإلزامي في إيران- أثناء زيارتها لطهران قادمة من سقز.

سبتمبر 2022[عدل]

16 سبتمبر[عدل]

وفقًا لمعهد إعلام بحوث الشرق الأوسط، هتف المحتجون «سأقتل أيا كان من قتل أختي»[1] بحسب مجموعات حقوق الإنسان التي اقتبست منها صحيفة الغارديان، واستخدمت قوات الأمن رذاذ الفلفل واعتقلت العديد من المحتجين المجتمعين خارج مستشفى كسرا، حيث أعلن عن وفاة مهسا أميني.[2]

17 سبتمبر[عدل]

دفنت أميني في صباح يوم 17 سبتمبر في مدينتها سقز. وفقًا لصحيفة الغارديان، ذكرت تقارير أن مئات الأشخاص اجتمعوا في الجنازة بالرغم من وجود تحذيرات رسمية. هتف البعض بشعارات مناهضة للحكومة مثل «الموت للديكتاتور» و«المرأة، الحياة، الحرية».[2][3][4] وفقًا للبي بي سي، خلعت بعض النساء في الجنازة حجابهن احتجاجًا. عندما سار المحتجون إلى مكتب الحاكم المحلي، فتحت قوات الأمن النار عليهم.[5] امتدت الاحتجاجات إلى العاصمة الإقليمية سنندج. أظهرت منشورات غير مؤكدة على مواقع التواصل الاجتماعي الحشود يهتفون «سقز ليست وحيدة، تدعمها سنندج»؛ وشبانًا يحرقون الإطارات؛ ومحتجون يرشقون شرطة مكافحة الشغب بالحجارة فوق سحب من الغاز المسيل للدموع. ظهر أحد الرجال يعاني من إصابة في الرأس، من المحتمل أنها ناتجة عن طلقة خرطوش.[6] مزق المحتجون في سقز صورًا للمرشد الأعلى الإيراني آية الله الخامنئي. ذكرت تقارير لصحيفة الغارديان أن إيران قيدت الوصول إلى شبكة الإنترنت بعد وفاة أميني، وأيضًا أن المنظمات الكردية كانت تدعو إلى إضراب عام.[2]

أصبح النقش الموجود على شاهد قبر أميني شعارًا للاحتجاجات.

«العزيزة زينا [مهسا]، لن تموتي. سيصبح اسمك رمزًا [دعوة للتجمع]».[7][8][9][10]

18 سبتمبر[عدل]

واصل أهالي سنندج الاحتجاج، مرددين شعارات «الموت للدكتاتور»، و«عار علينا، عار علينا/زعمينا الوغد»، و«الموت للخامنئي». استمرت المحتجات في خلع حجابهن. وفقًا لمصادر غير مؤكدة نقلتها البي بي سي، أطلقت قوات الأمن النار على المتظاهرين.[11] نظم عدد من طلاب جامعة طهران مسيرة احتجاجية يحملون فيها لافتات في أيديهم.[12]

19 سبتمبر[عدل]

قطعت الحكومة خدمة الإنترنت في وسط طهران. وفقًا لمقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، استمرت الاحتجاجات في وسط طهران ورشت وأصفهان، إضافة إلى الأراضي الكردية الغربية.[13] بحسب منظمة هينغاو الشمالية التي تراقب حقوق الإنسان في إيران، فإن ثلاثة محتجين قتلوا على يد قوات الأمن في محافظة كردستان.[14]

قتل شاب اسمه فرجاد دارفيشي يبلغ من العمر 23 عامًا على يد الشرطة أثناء احتجاجه في أورميا. زعم أنه قُتل برصاص ضباط أمن الشرطة خلال الاحتجاجات، وتوفي متأثرًا بجراحه وهو في طريقه إلى المستشفى.[15][16][17]

20 سبتمبر[عدل]

وفقًا لإذاعة صوت أمريكا، أظهرت مقاطع فيديو غير مؤكدة على وسائل التواصل الاجتماعي احتجاجات مناهضة للحكومة في 16 محافظة من محافظات إيران الواحد والثلاثين على الأقل، بما فيها «ألبرز، وأذربيجان الشرقية، وفارس، وغيلان، وغلستان، وهرمزغان، وعيلام، وأصفهان، وكرمان، وكرمانشاه، وكردستان، ومازندران، وقزوين، وخراسان الرضوية، وطهران، وأذربيجان الغربية». أفادت وسائل إعلام إيرانية رسمية أن ثلاثة أشخاص قتلوا في الاحتجاجات في كردستان.[18] وفقًا لهينغاو، قتل متظاهران أحدهما في السادسة عشرة من عمره على يد قوات الأمن في أذربيجان الغربية،[19][20] وقتلت متظاهرة أيضًا بشكل مشابه في كرمانشاه. نفى المدعي العام في كرمانشاه مسؤولية الدولة عن ذلك، مشيرًا إلى أن «عناصر مناهضة للثورة» تقتل الناس. أفادت وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية مقتل مساعد في الشرطة بسبب المحتجين في شيراز.[14] في كيرمان، تم تصوير امرأة وهي تخلع حجابها وتقص شعرها المربوط على شكل ذيل حصان خلال أحد الاحتجاجات. وصف بعض الشهود الذين قابلتهم شبكة سي إن إن احتجاجات اليوم بأنها «احتجاجات سريعة» سعت للتشكل ومن ثم للتفرق بسرعة قبل أن تتمكن قوات الأمن من التدخل.[21]

21 سبتمبر[عدل]

وفقًا لإحدى الوثائق المسربة المزعومة التي حصلت عليها منظمة العفو الدولية لاحقًا، فقد أمرت القيادة العامة للقوات المسلحة القادة «بمواجهة مثيري الشغب ومناهضي الثورة بصرامة».[22]

وفقًا لهينغاو، يزعم أن قوات الأمن أطلقت الرصاص على رجل قبل يومين وتوفي متأثرًا بجراحه.[14] صرحت هينغاو أن ما مجموعه عشرة متظاهرين قتلوا على يد قوات الأمن؛ وقالت منظمة العفو الدولية إنها أكدت ثمانية من هذه الحالات. استنكرت منظمة العفو الدولية أيضًا ما أطلقت عليه «الاستخدام غير المشروع للخراطيش والذخائر الأخرى» ضد المحتجين. قيدت الحكومة تطبيقي واتساب وإنستغرام، وسيلتي التواصل الاجتماعي الوحيدتين المسموحتين في إيران؛ إلى جانب ذلك، كان هناك إغلاق واسع للإنترنت، خاصة على شبكات الهاتف المحمول. أقامت بسيج، ميليشيا تابعة للدولة، مسيرات مضادة موالية للحكومة في طهران. خرجت مظاهرات في دول أخرى تضامنًا مع المحتجين؛ بما فيها كندا، وإيطاليا، والسويد، وتركيا، والولايات المتحدة.[23]

وفقًا لقناة «إيران إنترناشيونال»، كان هناك تبادل قصير لإطلاق النار بين القوات البرية التابعة للجيش الإيراني وقوات الحرس الثوري الإسلامي في سقز.[24] بحسب وكالتين إيرانيتين شبه رسميتين، فإن عضوُا في باسيج طعن حتى الموت في مشهد.[25] ووفقًا لتقرير لاحق لمنظمة العفو الدولية، قتل 34 شخصًا في أنحاء إيران في 21 سبتمبر.[22]

اعتبارًا من 21 سبتمبر، أغلق مشغلو الهواتف المحمولة الإيرانيون بشكل منتظم خدمة الإنترنت عن مستخدميهم يوميًا منذ الساعة الرابعة مساء بالتوقيت المحلي حتى منتصف الليل. استمر تكرار هذا النظام حتى 30 سبتمبر.[26]

22 سبتمبر[عدل]

أحرق المحتجون في طهران ومدن أخرى مراكز الشرطة والسيارات.[25] استمرت الاحتجاجات على الرغم من انقطاع الإنترنت الواسع في أنحاء إيران.[27] صرحت وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية أن 17 شخصًا قتلوا على الأقل حتى تاريخه، في حين أحصت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية غير الحكومية ومقرها أوسلو مقتل 31 مدني على الأقل.[28]

زعمت جماعة أنونيموس الدولية الناشطة في مجال القرصنة الإلكترونية (الهاكتيفيزم) أنها اخترقت 100 موقع إيراني على الأقل (بما فيها عدة مواقع تابعة للحكومة الإيرانية) وفضحت أكثر من 300 كاميرة مراقبة من خلال استغلال ثغرة أمنية.[29][30]

داهم عملاء مخابرات منزل الصحفية الإيرانية نيلوفر حامدي بسبب تصويرها والدي أميني يعانقان بعضهما في المستشفى حيث كانت ترقد ابنتهما في غيبوبة ونشر الصورة.[31]

23 سبتمبر[عدل]

وردت أنباء عن معارك عنيفة في أصفهان عند الغروب.[32] أغلقت الجامعات وانتقلت إلى نظام التعليم الافتراضي عبر الإنترنت.[33] أفادت تقارير بأنه في أوشنوية، وبعد أيام من الاحتجاجات والاشتباكات العنيفة، سيطر المحتجون على المدينة؛ لكن الحكومة الإيرانية أنكرت ذلك.[34]

في اليوم نفسه، شارك أشخاص من عدة مدن في أنحاء إيران في مسيرات مؤيدة نظمتها الدولة دعمًا للحكومة والحجاب.[35][36][37] حضر المسيرة في طهران الآلاف.[36] بحسب بث تلفزيوني رسمي مباشر، هتف المتظاهرون «الموت لأمريكا» و«الموت لإسرائيل» مما يعكس الرواية الاعتيادية لحكام إيران من رجال الدين بإلقاء اللوم في الاضطرابات على الدول الأجنبية.[36][38] عبر المتظاهرون المؤيدون للحكومة أيضًا جهارًا عن رغبتهم في إعدام المحتجين المناهضين للحكومة، وأشاروا إليهم بأنهم «جنود إسرائيل».[38] زعمت الحكومة أن المسيرات كانت عفوية.[36] تدعم قوات الأمن في إيران دائمًا التجمعات التي تنظمها الدولة، والتي يغطيها بشكل كبير وسائل الإعلام والتلفزيون الرسمي الإيرانيين؛ من جهة أخرى، لا تخضع الاحتجاجات المناهضة للحكومة، التي يهتف فيها المحتجون ضد القوانين، لأي عقوبات وتفرقها قوات الأمن.[39]

وفقًا لوثيقة زعم أنه تم تسريبها لاحقًا إلى منظمة العفو الدولية، أعطى رئيس محافظة مازاندران أوامر «بالمواجهة بلا رحمة، وصولًا إلى التسبب بالموت، لأي اضطرابات من جانب مثيري الشغب ومناهضي الثورة».[22]

أصدرت الولايات المتحدة الأمريكية ترخيصًا عامًا تسمح فيه للشركات الأمريكية بالدخول إلى سوق الإنترنت الإيراني.[40][41] استجابةً لذلك، قال رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك إنه سيجهز شركته للأقمار الصناعية، ستارلينك، لتقديم خدمات الإنترنت لإيران.[42] رغم أن الترخيص المُحدث لم يغطي الأجهزة التي قدمتها ستارلينك، تستطيع شركة ستارلينك والشركات الأخرى المشابهة لها التقديم للحصول على إذن وزارة الخزانة الأمريكية.[42]

24 سبتمبر[عدل]

استمرت الاحتجاجات العنيفة في مدينة أشنوية المتنازع عليها. استمرت الاحتجاجات أيضًا أمام جامعة طهران وفي شيراز.[43] خرج الإيرانيون الذي يعيشون في الخارج في مسيرات لدعم الشعب الإيراني في مدن مختلفة، بما فيها أربيل، وبرلين، وشتوتغارت، وملبورن.[44][45][46]

اعتقلت الشرطة والحرس الثوري الإيراني 739 شخصًا داخل محافظة جيلان، بينهم 60 امرأة على الأقل.[47] عثر على 88 بندقية وصودرت في محافظة خوزستان.[48] أجرى الحرس الثوري الإيراني عدة اعتقالات في كرمان.[49]

شاركت امرأة في الثانية والعشرين من عمرها في الأعمال الاحتجاجية في مدينة كرج، وتوفيت متأثرة بجراحها الستة في الصدر والوجه والرقبة.[50] ظهرت قبل وفاتها، في مقطع فيديو يظهرها تقف بدون غطاء الرأس في مقدمة أحد الاحتجاجات.[51][52]

أفادت صحيفة ذا نيويورك تايمز أن قوات الأمن كانت «تطلق النار على الحشود» في عدة مدن، وصرحت أنه «من الصعب التحقق من صحة مقاطع الفيديو المنشورة على شبكة الإنترنت وحجم استجابة السلطات، لكن مقاطع الفيديو والصور التي يرسلها الشهود المعروفين بالنسبة للصحيفة كانت متماشية على نطاق واسع مع الصور التي يتم نشرها على شبكة الإنترنت». أبلغت لجنة حماية الصحفيين عن اعتقال 11 صحفي على الأقل، بمن فيهم نيلوفر حامدي، المراسلة التي كشفت قصة أميني أولًا.[53]

25 سبتمبر[عدل]

استمرت الاحتجاجات في أجزاء متنوعة من طهران (نارمك، إكباتان، وشارع والي عصر، والصادقية)، كرج (مهرشهر وغوهردشت)، وسنندج، وقاين، وكشمر، وبابل على الرغم من الانقطاع واسع النطاق لشبكة الإنترنت في إيران. إضافة إلى ذلك، استمرت الاحتجاجات ضد الحكومة الإيرانية في مدن مختلفة في العالم مثل لندن، وبروكسل، ونيويورك.[54][55][56][57][58] توفي عضو شبه عسكري من قوات البسيج متأثرًا بإصابات كان قد أصيب بها في أورميا في 22 سبتمبر، وهو واحد من عدة أفراد من البسيج الذين قتلوا في المظاهرات.[59]

على الرغم من تجمع مؤيدي الحكومة الإيرانية في ميدان الثورة في طهران وتهديدهم بالمواجهة العنيفة ضد المحتجين، فقد خرج الناس إلى الشوارع ليلًا في مختلف مناطق طهران وبوشهر، وسنندج، وقزوين، ويازد، وأورميا، وشيراز، ومشهد. حاولت الشرطة وقف الاحتجاجات مجددًا. خرج الإيرانيون المقيمون في كندا، وفرنسا، والمملكة المتحدة، والنروج، والنمسا في مسيرات داعمة للاحتجاجات.[60][61][62] وردت تقارير عن اعتقال ما مجموعه 1200 شخص.[63]

اخترقت جماعة أنونيموس قاعدة بيانات محكمة التدقيق العليا لإيران، ونشرت معلومات وأرقام هاتفية لجميع أعضاء البرلمان الإيراني.[64] قالت جماعة أنونيموس في مقطع فيديو أعلنت فيه عن الاختراق «البرلمان الإيراني يدعم الدكتاتور في الحين الذي يجب أن يدعم فيه الشعب، لذلك نحن ننشر المعلومات الشخصية لجميع المشرعين».[65][66]

26 سبتمبر[عدل]

استمرت الاحتجاجات في مدن مثل طهران وتبريز ويازد وقروه وسنندج وبرازجان وكرج. احتج طلاب جامعة تبريز على اعتقال شرطة الحكومة الإيرانية للطلاب. احتشد الإيرانيون في الخارج في بلدان مثل كندا وإسبانيا وفرنسا دعمًا لهم.[67] تحدث المجلس التنظيمي للعاملين في عقود النفط لدعم المحتجين.[68] تحدث رئيس القضاة الإيراني غلام حسين محسن إجئي لدعم ضباط الشرطة.[67]

27 سبتمبر[عدل]

استمرت الاشتباكات بين شرطة مكافحة الشغب وقوات الأمن والمحتجين في عدد من المدن. حثت رافينا شمدساني، المتحدثة باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، قيادة إيران الدينية على «الاحترام الكامل لحقوق حرية الرأي والتعبير والتجمع السلمي والمؤسسات». أضافت شامدساني أن التقارير توضح أن «المئات قد اعتقلوا، بمن فيهم مدافعين عن حقوق الإنسان، ومحامين، وناشطين في المجتمع المدني، و18 صحفيًا على الأقل»، وأن «الآلاف انضموا إلى المظاهرات المناهضة للحكومة في أنحاء البلاد على مدار الإحدى عشر يومًا الماضية. وردت قوات الأمن في بعض الأحيان بالرصاص الحي».[69] حذر المجلس المنظم للعاملين في عقود النفط الحكومة من أنه إذا استمر قمع المحتجين فإنهم سيُضربون، وهذه خطوة بإمكانها شل قطاع النفط الإيراني الذي يمثل جزءًا كبيرًا من الاقتصاد.[68]

قالت منظمة حقوق الإنسان الإيرانية إن قوات الأمن كانت تطلق الرصاص الحي مباشرة على المحتجين. أبلغت إيران عن اعتقال فائزة هاشمي، ابنة أكبر هاشمي رفسنجاني، الذي كان رئيسًا لإيران بين عامي 1989 و1997.[70]

المراجع[عدل]

  1. ^ "Protests in Iran After Woman Dies at Hands Of Morality Police For 'Improperly' Wearing Her Headscarf: 'Death To The Dictator!'". MEMRI. مؤرشف من الأصل في 2022-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-24.
  2. ^ ا ب ج "Protests in Iran at death of Kurdish woman after arrest by morality police". the Guardian. 17 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2023-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-13.
  3. ^ How 'Women, Life, Freedom' Unified All the People of Iran, MJALLAH, 14 October 2022 نسخة محفوظة 2022-11-17 في Wayback Machine
  4. ^ Women, Life, Freedom,mHistory Today, 11 November 2022 نسخة محفوظة 2023-01-27 في Wayback Machine
  5. ^ "Mahsa Amini: Women take headscarves off in protest at funeral". BBC News. 17 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2023-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-13.
  6. ^ "Protests break out at funeral of Iranian woman who died after morals arrest". Reuters. 17 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-13.
  7. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع bbc 17 sep2
  8. ^ "Minnesotans gather to mourn Mahsa Amini, protest repression in Iran". مؤرشف من الأصل في 2022-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-23. Zhina Amini, you will not die. Your name will be a symbol,
  9. ^ "Payām Nevešte Šode Rūz Sang Bālā-ye Mazār-e Mahsā: To ne-mī-mīrī. Nām-at Yek Namād mī-šavad" پیام نوشته شده روی سنگ بالای مزار مهسا امینی: تو نمی‌میری، نام تو یک نماد می‌شود [Message written on Mahsa Amini's Gravestone: "You Will Not Die, Your Name Will Become a Code"]. Iran International (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2022-09-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-23.
  10. ^ "Ḫāksepār-e Mahsā Amīnī bā Sarkub-e Mosallahāne-e Šahrvand-ān; "Žīnā Ǧān to ne-mī-mīrī, Nām-at Yek Namād Mī-šavad"" خاکسپاری مهسا امینی با سرکوب مسلحانه شهروندان؛ «ژینا جان تو نمی‌میری، نامت یک نماد می‌شود» [Funeral of Mahsa Amini [met] with Armed Suppression of Citizens; "Beloved Žina, You Will Not Die. Your Name Will Become a Code"]. Kayhan London (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2022-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-23.
  11. ^ Mehsa Amini; The second night of protests in Sanandaj and Raisi's contact with Amini's family نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, (in Persian) 18 September 2022
  12. ^ فردا، رادیو (18 سبتمبر 2022). "Taẓāhorāt dar Sanandaǧ, Mahābād va Karaǧ dar Eʿterāż be Marg-e Mahsā Amīni; Vākoneš-hā-ye Gostarde-e Edāme-ye Dārad" تظاهرات در سنندج، مهاباد و کرج در اعتراض به مرگ مهسا امینی؛ واکنش‌های گسترده ادامه دارد [Demonstrations in Sanandaj, Mahabad and Karaj protesting the Death of Mahsa Amini; Wide-Spread Reactions Continue]. رادیو فردا (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2022-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-23.
  13. ^ "Iranians protested in Tehran over a woman's death in police custody". NPR. Associated Press. 19 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-22.
  14. ^ ا ب ج "Iran unrest: Women burn headscarves at anti-hijab protests". BBC News. 21 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-22.
  15. ^ "Death of protesters in September; Farjad Darvishi was killed by security forces". Kurdpa. 21 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-21.
  16. ^ Heidar، Y. (20 سبتمبر 2022). "Šahīd Farǧād Darvišī bā Faryād-e "Šahīd Ne-mī-mīrad" be Ḫāk-e Seporde šod" شهید فرجاد درویشی با فریاد "شهید نمی‌میرد" به خاک سپرده شد [The Martyr Farjad Darvishi was Buried Accompanied by the Lamentation "A Martyr Does Not Die!"]. Iran Freedom Organization (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2022-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-21.
  17. ^ "Anti-riot forces kill woman protestor in Kermanshah | Kurdistan Human Rights Network". KHRN. 21 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-21.
  18. ^ "Iran Protests Against Woman's Death in Hijab Case Spread to 16 Provinces". VOA. 20 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-22.
  19. ^ "Košte Šodan Yek Novǧavān va Yek Ǧavān dar Eʿterāżāt-e Pīrānšahr va Orūmiye" کشته شدن یک نوجوان و یک جوان در اعتراضات پیرانشهر و ارومیه [One Teenager and One Young Person Slain During Protests in Piranshahr and Urmia]. Hengaw Organization for Human Rights (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2022-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-22.
  20. ^ "Iran unrest: Women burn headscarves at anti-hijab protests". BBC News. 21 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-23.
  21. ^ "Iranian women burn their hijabs as hundreds protest death of Mahsa Amini". CNN. 21 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-22.
  22. ^ ا ب ج "Iran says 19 killed in attack on police station; unclear if tied to protests". تايمز إسرائيل. AP. 1 أكتوبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-03.
  23. ^ "Internet restricted in Iran as protests spread". Australia: ABC News. 22 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-22.
  24. ^ "Iranian Football Star Calls On Army To Side With People in Protests". Iran International. 22 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-25.
  25. ^ ا ب "Iranian protesters torch police stations as unrest over woman's death spreads". Reuters. 22 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-22.
  26. ^ "Internet activists scramble to help Iranians evade digital crackdown". NBC News. 1 أكتوبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-03.
  27. ^ Iran blocks capital's internet access as Amini protests grow نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, The Guardian, 23 September 2022
  28. ^ "Death toll rises amid unrest over woman's death in police custody". euronews. 22 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-29.
  29. ^ "OpIran – Anonymous Hit Iranian State Sites, Hacks 300 CCTV Camera". 22 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-27.
  30. ^ "Several Iranian Government Websites Down; Anonymous Claims Responsibility". RadioFreeEurope/RadioLiberty. مؤرشف من الأصل في 2022-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-27.
  31. ^ Hafezi، Parisa (11 أكتوبر 2022). "Iranian journalist who broke news on Mahsa Amini pays heavy price". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2022-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-11.
  32. ^ "اعتراضات سراسری مردم ایران در روز هفتم؛ حضور معترضان در خیابان با شعارهایی علیه حکومت". إيران إنترناشيونال (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2022-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-23.
  33. ^ "مجازی شدن بعضی دانشگاه‌های ایران؛ تحریم کلاس‌های مجازی از سوی برخی دانشجویان دانشگاه تهران". إيران إنترناشيونال (بالفارسية). 23 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-23.
  34. ^ "Iranian government denies losing control after heavy anti-veil demonstrations". alatyar. مؤرشف من الأصل في 2022-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-24.
  35. ^ Motamedi، Maziar (28 سبتمبر 2022). "Mahsa Amini: What we know after 11 days of protests in Iran". Aljazeera. مؤرشف من الأصل في 2022-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-28. Inside Iran, there have so far been two state-organised counter-demonstrations to express support for the establishment.
  36. ^ ا ب ج د "Pro-government rallies held in Iran amid mass protests". Associated Press. 23 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-24.
  37. ^ "Pro-government marchers call for executions, as protests continue in Iran". Arab News. 23 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-24.
  38. ^ ا ب "Iran marchers call for execution of anti-government protesters". The Guardian. 23 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-24.
  39. ^ Motamedi، Maziar (25 سبتمبر 2022). "Iran's pro-government counter-protesters try to change narrative". Aljazeera. مؤرشف من الأصل في 2022-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-28.
  40. ^ "آمریکا مجوز کلی توسعه دست‌رسی به خدمات و حمایت از آزادی اینترنت را برای ایرانیان صادر کرد". إيران إنترناشيونال (بالفارسية). 23 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-23.
  41. ^ "US relaxes internet sanctions on Iran in support of protesters". قناة الجزيرة. 23 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-04.
  42. ^ ا ب "Iran protests: US to ease internet curbs for Iranians". BBC News. 24 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-24.
  43. ^ Continuation of protests نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, Iran International, 24 September 2022
  44. ^ Last News نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, Radio Farda, 24 September 2022
  45. ^ Kurdish protesters rally in Erbil over Mahsa Amini's death نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, Reuters, 24 September 2022
  46. ^ Protests Erupt Around The World Following Death Of Mahsa Amini While In Custody In Iran نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, Radio Free Europe/Radio Liberty/Radio Liberty, 24 September 2022
  47. ^ roozplus.com، پایگاه خبری روز پلاس |. "دستگیری ۷۳۹ اغتشاشگر‌ در گیلان/ کشف انواع سلاح گرم و سرد از آشوبگران". fa (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2023-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-24.
  48. ^ "۸۸ قبضه سلاح غیرمجاز در خوزستان کشف شد". خبرگزاری موج (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2022-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-24.
  49. ^ "بازداشت یکی از تحریک‌کنندگان تخریب اموال عمومی در اغتشاشات کرمان- اخبار کرمان – اخبار استانها تسنیم | Tasnim". خبرگزاری تسنیم | Tasnim (بالفارسية). مؤرشف من الأصل في 2022-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-24.
  50. ^ Vahid Qarabagli (6 أكتوبر 2022). "The Protests in Iran and Azerbaijani Turk Civil Rights Activists". caspianpost.com. مؤرشف من الأصل في 2022-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-07.
  51. ^ Roman Meitav (26 سبتمبر 2022). "Hadis Najafi killed in Iran protests, becomes new symbol of defiance". jpost.com. مؤرشف من الأصل في 2022-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-07.
  52. ^ Jessica Wang (26 سبتمبر 2022). "Iran protests: 20yo, Hadis Najafi's brave stand before violent death". news.com.au. مؤرشف من الأصل في 2022-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-07.
  53. ^ "Iran protests surge to dozens of cities". The Spokesman-Review. 24 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-25.
  54. ^ Young Iranians are rising up against decades of repression – arguably bolder than ever نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, CNN News, 25 September 2022
  55. ^ Protests spread in Iran as President Raisi vows to crack down نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, The Guardian, 25 September 2022
  56. ^ Iran protests: Raisi to 'deal decisively' with widespread unrest نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, بي بي سي نيوز, 25 September 2022
  57. ^ Iran Protests Surge to Dozens of Cities نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, The New York Times, 25 September 2022
  58. ^ Iran will act decisively after biggest protests in years, president says نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, Reuters, 25 September 2022
  59. ^ Karadsheh، Hamdi Alkhshali,Jomana (25 سبتمبر 2022). "Fifth Iranian paramilitary member killed as president warns protesters will be dealt with 'decisively'". CNN. مؤرشف من الأصل في 2022-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-25.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  60. ^ Iran protests Western stance on mass protests over woman's death نسخة محفوظة 26 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, Reuters, 26 September 2022
  61. ^ Iran pledges 'decisive action' as Mahsa Amini protests continue نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2022 في Wayback Machine, Aljazeera, 26 September 2022
  62. ^ "Death toll grows in Iran as Mahsa Amini protests continue for 10th night". الغارديان. 26 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-26.
  63. ^ "Death toll from Iranian protests climbs to 41". Financial Times. 25 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-25.
  64. ^ Carbonaro، Giulia (25 سبتمبر 2022). "Young Iranian Woman Who Became Symbol of Protests After Viral Video Killed". Newsweek. مؤرشف من الأصل في 2023-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-28.
  65. ^ "'Anonymous' Releases Data Of All MPs, Urges Iranians Not To Stop 'Revolution'". Iran International. 25 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-28.
  66. ^ Browne، Ryan؛ Turak، Natasha (5 أكتوبر 2022). "Hacktivists seek to aid Iran protests with cyberattacks and tips on how to bypass internet censorship". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2023-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-28.
  67. ^ ا ب "Iran Protests Flare for tenth Night as Tensions With West Grow". VOA. 26 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-26.
  68. ^ ا ب Tayebi، Ardeshir (27 سبتمبر 2022). "Iranian Oil Workers Warn Of Strike If Government Doesn't End Crackdown". RFE/RL's Radio Farda. مؤرشف من الأصل في 2022-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-27.
  69. ^ Hafezi، Parisa (27 سبتمبر 2022). "Iran security forces clash with protesters over Amini's death". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2022-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-27.
  70. ^ "Iran protests: Death toll rises to 76 as crackdown intensifies – rights group". BBC News. 28 سبتمبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-29.
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=الجدول_الزمني_للاحتجاجات_على_قتل_مهسا_أميني&oldid=61839705»