نقاش:الله (إسلام)/أرشيف 2

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من Nehaoua في الموضوع مقال غير موضوعي
أرشيف 2


نقاش طلب النقل[عدل]

الله (إسلام)الله في الإسلام[عدل]

وضع الطلب: لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

تبعا للتسمية المعتمدة لباقي الديانات (الله في اليهودية والله في المسيحية) وباقي الويكيبيديات. -- Abdou7878 16:00، 31 ديسمبر 2017 (ت ع م)

 تعليق: إن لم يُوجد اعتراض سأقوم بالنقل -- عَلاء راسِلني 23:12، 6 يناير 2018 (ت ع م)
 تعليق: أتفق. -- Mervat Salman ناقش 16:38، 9 يناير 2018 (ت ع م)

 تعليق: الله في الديانات التوحيدية الثلاث (اليهودية والمسيحية والإسلام) واحد، فهو قوة أزلية سماوية أرسلت الأنبياء، وإن اختلفوا في بعض صفاته. ولو كان مجرد الاختلاف في الصفات يستدعي إفراد المقالات والعناوين، فالله عند المتكلمين المجسمة غيره عند غيرهم، والله عند الشيعة غيره عند جمهور السنة وغيره عند الوهابية .. الخ، فاعتقد أن هكذا تصنيفات غير علمية.--  أسامة الساعدي  ناقش        07:19، 10 كانون الثاني 2018 (ت.ع.م)

  • أقترح كحل لهذا التدخل أن تنقل المقالات المتعلقة إلى الرب في الإسلام / الرب في المسيحية / الرب في اليهودية؛ وفي إجراء متعلق أن يتم نقل مقالة الله (كلمة) إلى الله من غير تخصيص.--Sami Lab (نقاش) 20:00، 13 يناير 2018 (ت ع م)
@باسم ومحمد أحمد عبد الفتاح وMervat Salman وأسامة الساعدي: ما رأيكم في اقتراح سامي؟ -- عَلاء راسِلني 13:08، 21 يناير 2018 (ت ع م)
لا أتفق: : الأديان الثلاثة تقول «الله» وتعتبر الله هو الرب وهو الإله المعبود، فلا حاجة لابتداع عنوان جديد. أذكر نقاشًا قديمًا فتحه أحدهم مُنذ زمنٍ بعيد (رُبما كان مُجرَّد حديث، لا أذكر تمامًا) مفاده أن «الله» تأثير إسلامي على المسيحيين واليهود وأنه من «الحياد» جعل «الله» مقصورة على الإسلام فقط. أؤيد النقل إلى «الله في الإسلام» وجعل مقالة «الله» عامَّة دون تخصيص كما قال سامي، مع إدراج رسائل توضيح--باسمراسلني (☎) 13:15، 21 يناير 2018 (ت ع م)
رأيي باختصار أن الله تشير للخالق لكن كل ديانة أو معتقد تعطيه وصفا محددا محددا مختلفا فالمنظورات تتعدد والحقيقة لا تتعدد او كما يقال الحقيقة واحدة لكنها غير معينة (او محددة). نظرا لطبيعة المجتمع العربي الذي في مجمله عندما يبحث عن كلمة الله فإنه غالبا يقصد بها الله (إسلام) وليس الله (كلمة) لذلك فإنني أرى أن استخدام مصطلح الرب في هذا السياق أنسب فلا ننسى أن هناك مقالة الله دون تخصيص لذلك لو نقلنا مقالة الله (كلمة) إلى الله دون تخصيص فماذا سنفعل بمقالة الله دون تخصيص؟ رب لن تنفع لانها مقالة موجودة رب. التشعب يتضح في صفحة الله (توضيح) لذلك القضية هنا قضية تفضيل بين التوضيح باستخدام الأقواس ام التوضيح باستخدام حرف الجر "في"--Avicenno (نقاش) 21:38، 21 يناير 2018 (ت ع م)

لم تختلف الديانات الثلاث في ذات الله وإنما في صفاته. فلماذا لا تكون المقالات عن (صفات الله في الاسلام) و(صفات الله في المسيحية) و(صفات الله في اليهودية). مثلاً المسلمون السنة يقولون بعصمة النبي محمد في التبليغ فقط. والشيعة يقولون بعصمته في جميع شؤون حياته. فهم لم يختلفوا على شخص محمد بن عبد الله الذي ولد ونشأ في مكة بحيث يكون محمد عند السنة غير محمد الذي عند الشيعة. وفي هذه الحالة لا يصح أن تكون المقالات ( النبي محمد عند أهل السنة) و ( النبي محمد عند الشيعة ) لأن الاختلاف ليس في شخصه وإنما في بعض صفاته. وهكذا (الله) فهو نفسه الذي تكلم عنه موسى وعيسى ومحمد واتباعهم. لكن لاهوت الديانات يختلف في صفاته. الأنسب برأيي أن تكون المقالات عن صفات الله. لتكون علمية أكثر. -ء  أسامة الساعدي  ناقش        08:35، 23 كانون الثاني 2018 (ت.ع.م)

  • النقاش هنا يتم من وجهة نظر إسلامية، فعند المسلمين الإله الذي دعا إليه النبيان موسى وعيسى هو الله الذي يعبده المسلمون، أما المسيحيون يعبدون إله غير الذي يعبده المسلمون أو اليهود. فاليهود مثلاً اسم الرب الذي يعبدونه هو يهوه وبالتالي من غير الصائب عنونة المقالة التي تتكلم عن أسماء الرب في اليهودية تحت اسم أسماء الله في اليهودية! القضية ليست اسم المعبود وإنما صفاته أيضاً كما ذكر أسامة. وفي الختام هناك نقطة فلسفية منطقية أرجو الانتباه لها: الأديان السماوية هي ديانات توحيدية، ولو أنها جميعها تعبد المعبود الذي اسمه الله، لانتفت الضرورة للمسيحي أو اليهودي أن يتلفظ بالشهادة: (أشهد لأن لا إله إلا الله!) عند إسلامه، لأن "الله" اسم الإله الذي كان يعبده سابقاً!. كل هذا الجدال ينتهي باستعمال لفظ الرب في العنوان! --Sami Lab (نقاش) 17:26، 25 يناير 2018 (ت ع م)
 تعليق: إذا كان "الله" مصطلحًا إسلاميًّا، فإن "الرب" مصطلح يهودي-مسيحي في الكتابات العربية على ما أظن! ربما "الإله" أفضل. وربما لا حاجة لتوحيد التسمية بين مقالات الأديان الثلاثة؛ يمكن أن نستخدم اللفظ الشائع للإله في كل دين في المقالات التي تذكر الإله من منظور هذا الدين.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:35، 5 فبراير 2018 (ت ع م)
 تعليق: أولا الأجدر أن نحول هذا النقاش الى صفحة النقاش ثم نرجع هنا حين الوصول الى توافق. لكن انا اوافق رأي @أسامة الساعدي: وأرى توحيد المقالات لأن كلمة الله واحدة وان اختلفت التفاصيل بين المذاهب، ويمكن ذكر هذه الخلافات في صفحة واحدة.--الدُبُونِيْ (نقاش) 21:29، 16 فبراير 2018 (ت ع م)ردّ
خلاصة: لم يتم لا وجود لتوافق حول النقل. أتمنى إستمرار النقاش هُناك في نقاش الصفحة ثم مُعاودة تقديم الطلب. شُكرًا لكم--فيصل (راسلني) 22:35، 16 فبراير 2018 (ت ع م)ردّ

مقال غير موضوعي[عدل]

واضح ان كاتب المقال هو مسلم متعصب لان المقال غير حيادي في الوصف ، البداية فيها اسهاب و توجد اوصاف لا حاجة لها . روبيريوس (نقاش) 20:38، 8 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ

@روبيريوس مرحبًا، هل يمكنك أن تضع لنا مقدمة تصف الله في الإسلام، موجزة وشاملة دون«اسهاب و توجد اوصاف لا حاجة لها» حتى لا يكون « المقال غير حيادي في الوصف»، ولا تنسى وصف الذات الإلاهية كما يصفها الإسلام مثلما هو معنون في المقال، أنتظر بشغف هذا الوصف الحيادي تحياتي --عادل امبارك راسلني 20:43، 8 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
الله هو اسم الاله الذي يعبده المسلمون و يتضرعون له بالدعاء و يعبدونه من خلال الصلاة والصيام التي هي من اركان الاسلام الخمسة بجانب الشهادتين و الزكاة والحج. روبيريوس (نقاش) 20:49، 8 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
@روبيريوس مرحبًا، من أين لك بهذا الوصف، جعلت منه إسما،« يعبدونه من خلال الصلاة والصيام» والمعاملات والحلال والحرام والأخلاق والدعاءووو الا يعتقد الإسلام أنها جزء من التعبد، أم تريد حصر دور الاسلام في العبادات فقط –عادل امبارك راسلني 21:10، 8 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
في الاسلام، الله هو كائن غير مادي كلي القدرة والمعرفة، خلق الكون والحياة في ستة ايام. روبيريوس (نقاش) 20:53، 8 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ
@روبيريوس مرحبًا، «كائن» أي أنه مخلوق (من فعل كان) وهذا لا يقر به الإسلام، «غير مادي» مصطلح ايضا لا يقره الإسلام لأنه توجد عدة أنماط من أشكال الحياة من المادي وغير المادي والمضاد للمادي وووو فأيهم نختار، «كلي القدرة» لو تعلم جدال المسلمين على كلمة القدرة ما استوعبتها كلمتك فهو القادر القدير المقتدر المقدر ، أما المعرفة يجب تعريفها فبين عالم وعليم وعلام في اللغة فرق وفي الدين بون، «خلق الكون والحياة في ستة ايام» هذا تفصيل واسهاب –عادل امبارك راسلني 21:12، 8 أغسطس 2020 (ت ع م)ردّ