انتقل إلى المحتوى

نقاش المستخدم:طيب باوني

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل سنة واحدة من طيب باوني في الموضوع معاناة المرأة المطلقة

مرحبًا، وأهلًا وسهلًا بك في ويكيبيديا العربية. ويكيبيديا هي مشروع موسوعة حرة، يمكن للجميع تحريرها. كي تستطيع تحرير ويكيبيديا بشكل أفضل؛ هذه بعض الإرشادات لبداية جيدة:

لاحظ أنه يجب إضافة المصادر ما أمكن للمعلومات التي تضيفها إلى ويكيبيديا، كما ينبغي أن لا تخرق حقوق النشر. إذا ما أردت إنشاء مقالة جديدة، يفضل أن تبدأها في الملعب أولًا، ثم نقلها إلى النطاق الرئيسي. أخيرًا، لا تتردد في طلب المساعدة إذا ما واجهتك أي مشكلة، وذلك بطرح سؤالك على فريق المساعدة. بالتوفيق.

-- باسمراسلني 13:24، 20 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ


الأرشيف

تصفح الأرشيف

أرشفة نقاشك[عدل]

مرحيا. تم أرشفة صفحة نقاشك لأن حجمها أصبح كبيرا جدا، وهذا يصعب من عملية تواصل المستخدمين معك. يمكنك مشاهدة النقاشات السابقة في يسار الصفحة. --RCHVBot (نقاش) 05:01، 11 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

كتاب أعلام سيدي عامر ودورهم في ترسيخ المرجعية الدينية الجزائرية[عدل]

تأليف : الإمام الأستاذ الدكتور جمال عبد الناصر عبد الصمد

     " رمز الوفاء للآباء والأجداد "

الوفاء للآباء والأجداد، والمحافظة على هوية وتراث البلاد، من أهم المبادئ التي ينبغي أن يتحلى بها الأفراد...

يقول جمال الدين الأفغاني " لا عزة لقوم لا تاريخ لهم " فالتاريخ والتراث هو ذاكرة الشعوب وصورتها أمام الأمم الأخرى...

وكلما كان تاريخ الأمة مشرقا، وبالعطاء متدفقا ، كان اعتزاز الأفراد أكثر، وافتخارهم به أكبر...

وأعظم وفاء هو وفاء الفرد لمجتمعه ووطنه وأمته وانتمائه الذي لا يتنافى مع الفكرة والدين...

التاريخ والتاريخ من أعظم الأسلحة فتكا وتأثيرا ، لذلك اجتهدت الأمم المتطورة مدنيا في كتابته والتنقيب عنه، واستباط الأفكار والنظريات منه، وكم استعمرت دول بناء على نظرية استمدت من جذور تاريخية، وكيف نفسر مكوث مستشرق في دولة ما سنينا طوال من أجل البحث في أمور تاريخية...لا يفسر ذلك إلا أنهم يدركون قيمته من مختلف الجوانب الدينية والفكرية والحضارية والتاريخية والنفسية والعسكرية والثقافية...

وكم طمرت حقائق تاريخية وطمست لأنها لم تدون وتوثق، وغاب تاريخها المشرق ، يقول أحد الفلاسة " كل أمة لا تكتب تاريخها ستظل مجهولة وإلى الأبد "

ومن منطلق قيمة التاريخ والتراث والهوية ، ووفاء للآباء والأجداد قام فضيلة الإمام الدكتور، صاحب الكرم الموفور، الشيخ جمال عبد الناصر عبد الصمد، حفظه المولى الواحد الأحد ، بهذا المشروع الخطير، والإنجاز الكبير، المتمثل في جزء مهم من تاريخنا المخلي في كتابه " أعلام سيدي عامر ودورهم في ترسيخ المرجعية الدينية الجزائرية "

فقدم بذلك خدمة جليلة، ومساهمة نبيلة، وتعريف اللاحق بفضل السابق، والخلف بجهود من سلف، وكل من لا يكتب تاريخه فلا يتوقع أن يأتي غيره ليكتبه عنه...

وأمة بلا تاريخ فلا حاضر لها ولا مستقبل...

كم أطرب التاريخ لأمة نفوسا، وهز لها رؤوسا، وكم استحت أمة من تاريخ عامرا بالشؤم منكوسا ومنحوسا...

ظهير الدين ابن فندمة البيهقي ألف في " تاريخ بيهق "، الحاكم في " تاريخ نيسابور ، وابن عساكر " في تاريخ دمشق " والخطيب البغدادي في " تاريخ بغداد " وعبد الكريم القزويني في " التدوين في أخبار قزوين " ويحي بن خلدون في " بغية الرواد في تاريخ بني عبد الواد " وووو غيرها من الكتب الكثيرة ، فوصلتنا مآثرهم وأخبارهم، وأعمالهم وآثارهم...بماذا حصل ذلك ؟ حصل بالكتابة والتدوين والتوثيق...

الشيخ جمال عبد الناصر من مواليد 1984م ترعرع في منطقة الشقة بدائرة سيدي عامر، من أسرى علم ودين وخلق وكرم وأدب تخرج من معهد سيدي عقبة لتكوين الأئمة وهو بسن 22 ، وهو إمام وخطيب مرتجل بمسجد السلطان الناصر صلاح الدين الأيوبي رضي الله عنه، باحث في الدكتوراه تخصص قانون ، كما أنه حاصل على الماستر فقه وأصول من جامعة باتنة - 1 - ، بالإضافة إلى دبلوم محاماة، وله أعمال أخرى لم تنشر بعد .

نسأل الله المولى المأمول، له التوفيق والقبول، ومزيدا من العطاء والبذل، والنشاط والعمل...

بقلم المؤرخ الأستاذ طيب بن لطرش باوني ( مواليد : 1984)

              " رمز الوفاء للآباء والأجداد "

الوفاء للآباء والأجداد، والمحافظة على هوية وتراث البلاد، من أهم المبادئ التي ينبغي أن يتحلى بها الأفراد...

يقول جمال الدين الأفغاني " لا عزة لقوم لا تاريخ لهم " فالتاريخ والتراث هو ذاكرة الشعوب وصورتها أمام الأمم الأخرى...

وكلما كان تاريخ الأمة مشرقا، وبالعطاء متدفقا ، كان اعتزاز الأفراد أكثر، وافتخارهم به أكبر...

وأعظم وفاء هو وفاء الفرد لمجتمعه ووطنه وأمته وانتمائه الذي لا يتنافى مع الفكرة والدين...

التاريخ والتاريخ من أعظم الأسلحة فتكا وتأثيرا ، لذلك اجتهدت الأمم المتطورة مدنيا في كتابته والتنقيب عنه، واستباط الأفكار والنظريات منه، وكم استعمرت دول بناء على نظرية استمدت من جذور تاريخية، وكيف نفسر مكوث مستشرق في دولة ما سنينا طوال من أجل البحث في أمور تاريخية...لا يفسر ذلك إلا أنهم يدركون قيمته من مختلف الجوانب الدينية والفكرية والحضارية والتاريخية والنفسية والعسكرية والثقافية...

وكم طمرت حقائق تاريخية وطمست لأنها لم تدون وتوثق، وغاب تاريخها المشرق ، يقول أحد الفلاسة " كل أمة لا تكتب تاريخها ستظل مجهولة وإلى الأبد "

ومن منطلق قيمة التاريخ والتراث والهوية ، ووفاء للآباء والأجداد قام فضيلة الإمام الدكتور، صاحب الكرم الموفور، الشيخ جمال عبد الناصر عبد الصمد، حفظه المولى الواحد الأحد ، بهذا المشروع الخطير، والإنجاز الكبير، المتمثل في جزء مهم من تاريخنا المخلي في كتابه " أعلام سيدي عامر ودورهم في ترسيخ المرجعية الدينية الجزائرية "

فقدم بذلك خدمة جليلة، ومساهمة نبيلة، وتعريف اللاحق بفضل السابق، والخلف بجهود من سلف، وكل من لا يكتب تاريخه فلا يتوقع أن يأتي غيره ليكتبه عنه...

وأمة بلا تاريخ فلا حاضر لها ولا مستقبل...

كم أطرب التاريخ لأمة نفوسا، وهز لها رؤوسا، وكم استحت أمة من تاريخ عامرا بالشؤم منكوسا ومنحوسا...

ظهير الدين ابن فندمة البيهقي ألف في " تاريخ بيهق "، الحاكم في " تاريخ نيسابور ، وابن عساكر " في تاريخ دمشق " والخطيب البغدادي في " تاريخ بغداد " وعبد الكريم القزويني في " التدوين في أخبار قزوين " ويحي بن خلدون في " بغية الرواد في تاريخ بني عبد الواد " وووو غيرها من الكتب الكثيرة ، فوصلتنا مآثرهم وأخبارهم، وأعمالهم وآثارهم...بماذا حصل ذلك ؟ حصل بالكتابة والتدوين والتوثيق...

الشيخ جمال عبد الناصر تخرج من معهد سيدي عقبة لتكوين الأئمة وهو بسن 22 ، وهو إمام وخطيب مرتجل بمسجد السلطان الناصر صلاح الدين الأيوبي رضي الله عنه، باحث في الدكتوراه تخصص قانون ، كما أنه حاصل على الماستر فقه وأصول من جامعة باتنة - 1 - ، بالإضافة إلى دبلوم محاماة، وله أعمال أخرى لم تنشر بعد .

نسأل الله المولى المأمول، له التوفيق والقبول، ومزيدا من العطاء والبذل، والنشاط والعمل...

طيب باوني (نقاش) 00:09، 29 أكتوبر 2022 (ت ع م)ردّ

معاناة المرأة المطلقة[عدل]

معاناة المرأة المطلقة :


الطلاق أمره جعله الله تعالى كوسيلة للتفريق بين الرجل والمرأة في حالة عدم قدرة مواصلة الحياة الزوجية لأسباب كثيرة. قد تكون اختيارية أو اضطرارية أو لفتنه أو كيد ما ، ولسنا في هذا المقان بصدد الحديث عن أسباب الطلاق، بل الحديث هنا عن أحد طرفي الطلاق وهي المرأة.


عندما تطلق المرأة غالبا تصبح في المجتمع المتسم بالتخلف الديني منبوذة مكروهة محتقرة مهانة ينظر إليها بازدراء اللهم إلا البعض من أفراد المجتمع...كأنها ارتكبت جريمة ما...وذلك مما يزيد من بؤسها ومعاناتها...تلك النظرة القاسية من عيون المجتمع التي تخترق القلب وتنهك الجسد وتؤدي إلى الألم والقهر...مع أنها لم ترتكب عيبا لأن الطلاق شرعه الله وجعل له سورة كاملة اسمها الطلاق...وخصص له العديد من الآيات القرآنية...فلماذا كل هذه المعاملة القاسية من طرف المجتمع تجاهها ؟ بل إن هناك من يجد في ذلك فرصة لا تعوض ولقمة سائغة !! فهو يعرف مدى ضعف المرأة المطلقة اللهم إلا القليل منهن، فيبادر بمعاملتها بالطيبة والاحسان والصدقة كأنه حمل وديع وهو يختفي وراء ذئب شرس يتحين الفرصة لتخضع له وتنخدع به ليقضي منها وطره ويشبع غريزته منها، وهذا لعمري من أقذر الأخلاق وأنذل النفوس فهو داس أحكام الشرع ومبادئ الإنسانية،

وهو لا يدري ما سيجره صنيعه هذا من انتشار الفساد في المجتمع وغياب الرحمة وهدر الكرامة.


أيتها المطلقة عليك أن لا تعجزي ولا تضعفي ولا تبالي بنظرة المجتمع كوني قوية ومتمسكة بالله تعالى.


ويكفي المطلقات فخر أن أفضل الأنبياء وسيد ولد آدم وأكمل الخلق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم تزوج بالسيدة خديجة رضي الله عنها وكانت متزوجة من قبل ، وتزوج بالسيدة زينب بنت جحش رضي الله عنها بعد طلاقها من زيد بن حارثة رضي الله عنه عندما حرم التبني.


أقولها باختصار لا عيب في أمره لم يعبه الشرع...أما نظرة المجتمع فاجعليها وراء ظهرك ولا تبالي بها...لأن إرضاء المجتمع غاية لا تدرك ولكن إرضاء الله غاية لا تترك.


كتبه طيب باوني

طيب باوني (نقاش) 02:24، 31 مارس 2023 (ت ع م)ردّ