ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/أشعرية

**أشعرية**
تحرير مدخلات ويكي بيانات; Q539918
مقالة مترجمة؟	لا
لغة عربية سليمة قدر الإمكان؟
مستقرة؟
تعرض وجهات النظر المختلفة؟
مصادر ومراجع عربية؟
استخدام قوالب تنسيق المراجع
مُعظم الصُور حُرَّة؟
صندوق معلومات مملوء؟
تصنيفات كاملة ومتخصّصة؟
فقرتي انظر أيضًا ووصلات خارجية
قوالب تصفح مُرتبطة
موصولة بمشاريع أخرى شقيقة؟
وصلات زرقاء مناسبة؟
وصلات حمراء قليلة؟
خالية من أي مشاكل تحتاج لصيانة؟
المعلومات التقنية
حجم المقالة	160٬287
عدد التصنيفات	6
بدون اسم	98
مراجع مسماة	9
مغلقة ذاتياً	5
مراجع cs1	2
قوالب cs1	2
قوالب صيانة	0
قوالب وصلة مكسورة	0
	شرح
	هذه البيانات يُعدلها بعض المستخدمين حسب معايير متفق عليها مسبقًا.; * يختلف عدد الكلمات وفقاً للأداة المُستعملة;

النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.

النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز

ترشيح مقالة مختارة أشعرية _{^{(ماذا يصل · تاريخ · سجلات · حماية)}}

إحدى أكبر مدارس أهل السنة والجماعة، ينتمي إليها غالبية المسلمين.--TheFlyingHorse (نقاش) 04:53، 6 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

مع

مع مقالة مهمة تلقي الضوء على معرفة القارئ بمدرسة عريقة من مذاهب أهل السنة والجماعة. يوسف عاشق الجبل^راسلني 06:32، 27 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]
مع بالتوفيق.--منصـور الواقـدي^نقـاش 17:07، 17 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

ضد

ضد بالطبع، والأسباب في الأسفل --Omaislam (نقاش) 12:38، 6 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]
ضد كيف تكون مقالة جيدة وهي لا تحوي الا تمجيد معتنقيها ووصفهم بالفئة الناجية وأما الباقون فهم الفئة الضالة. هذه ليست بمقالة وإنما أسلوب دعائي--Hasanadnantaha (نقاش) 16:51، 6 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]
ضد المقالة يشوبها عدَّة نقاط ضعف أبرزها: يغلب عليها التمجيد بِالأشاعرة ووصفهم بأنَّهم والماتريدية فقط جناحيّ أهل السُنَّة. أين السلفيَّة من ذلك؟ ولِمَ هذا التجنُّب؟ أيضًا الكثير من العُلماء غير مؤكد أنهم أشاعرة كما ذُكر بِالأسفل فلِمَ الجزم؟ كذلك لولا فقرات أعلام الأشعريَّة وقصائد المدح لكانت المقالة أقصر، هذه كُلُّها مكانها قوائم مُنفصلة، والكتابة في عدَّة مواضع جاءت على شكل نقاط وهو أمر غير مقبول. أمَّا القول بأنَّ الأشاعرة لا يُكفِّرون أحد فذلك غير صحيح، من أبرز الأمثلة التاريخيَّة تكفير عُلماء إستانبول لِلصفويين ولِإسماعيل الصفوي ومن اتبعه، وعُلماء إستانبول كانوا ماتريدية وأشاعرة، وفي الزمن الحالي لدينا جماعة الأحباش في لُبنان الذين ليس لهم عمل ليلًا نهارًا إلَّا تكفير السلفيَّة. رُغم أنني لستُ مُختصًا بِالشريعة ولا بِتاريخ المذاهب لكن وفق معرفتي فالمقالة مليئة بِالمُغالطات، ويجب سحب ترشيحها بل إعادتها إلى إحدى النسخ السابقة--باسم^{راسلني (☎)}--: 12:14، 19 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]
ضد تفتقر المقالة للأسلوب الموضوعي الموسوعي في نقل المعلومات -Exmak
ضد مقالة (دعاية) كارثية.--(🐯محمد🌍العجاني🐯) ^{(اتصل بي)}

محايد

تعليقات

تعليق: المقالة لا تصلح أن تكون مختارة أو جيدة لأسباب عديدة:

تفتقر إلى الحيادية، ويبدو من أسلوب الكتاب بشكل جلىّ الحرص على الانحياز للفرقة منذ مقدمة المقالة.
قصائد المدح الطويلة وعدم وجود أي رأي مخالف أو انتقاد.
اختيار عناوين منحازة للأقسام مثل "ضرورة التأويل" وغيرها.
قسم "استخدام السلف والعلماء للتأويل" أغلب المعلومات به مغلوطة أو تحتاج لتأكيد مصادر.
ما دأب عليه الكتاب من محاولة لحشد الأسماء حتى وإن كانت لا تنتمي للمذهب إطلاقًا، على سبيل المثال: ابن أبي زيد القيرواني (صاحب مقدمة كتاب الرسالة في العقيدة، هي مشهورة عند علماء السلفية، كما ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء أنه على مذهب السلف لا يدري الكلام ولا يتأول) الدارقطني (له كتاب في الصفات والنزول، وذكر الذهبي أيضًا أنه كان سلفيا)، وكذلك محاولة القول أن كل الشافعية والمالكية أشعرية!!، وحشد الأسماء على ذلك حتى الذين هناك اختلاف على عقيدتهم مثل: ابن كثير وابن بطال وأبو عثمان الصابوني (الذي ذكر أنه من أهل الحديث في كتابه عقيدة السلف أصحاب الحديث).

تعليق: المقالة مع التقدير لجهد كاتبها يشوبها الكثير من الملاحظات:

في المقدمة: ليس هناك لزوم لكل هذه الأسماء الوارده في رموز الأشاعرة، ثم وردت عبارة يعتبر الأشاعرة بالإضافة إلى الماتريدية، أنهما المكوّنان الرئيسيان لأهل السنة والجماعة إلى جانب فضلاء الحنابلة أي أن الأشاعرة والماتريدية أساس المذهب والحنابلة في طرفه!! ثم لم الخلط في تصنيفك بين مذهبين عقديين ومذهب فقهي.
لم كل هذه القوائم في فقرات الكتب والأعلام، هذه مقالة وليست قائمة، حري بك أن تذكر بضعت كتب من أمهات كتب الأشاعرة، أما الأعلام فيكتفى بمن هو موجود في القالب. ثم إني ضد الخوض في عقيدة العلماء والأولى الإكتفاء بمذهب العالم الفقهي.
فقرة أقوال العلماء في فضل الأشاعرة: هذه الفقرة تشكل حوالي ثلث المقالة، هل الغرض من كتابة المقالة مدح الأشاعرة؟ مع إجلالنا وتقديرنا لفضلهم، ثم إن المقالة ليست مكانًا مناسبًا لسرد القصائد الطوال في مدح جماعة أو مجموعة أشخاص. هذه الفقرة تكفي لرفض ترشيح المقالة كونها كتبت من وجهة نظر واحدة.
فقرة انتقادات: فارغة مع الأسف وهذا سبب آخر لرفض المقالة لأنها غير حيادية.
شيء أخر، أسلوب الحشد أسلوب غير موسوعي وفيه إيحاء إلى أن هناك توجه لتصويب القارىء نحو وجهة نظر معينة، وهذا ما لمسته من الكم الهائل من الأعلام والكتب المذكورة في المقالة، وكل الحشو الطويل في ذكر فضل الأشاعرة.--Dhalami ناقشني 12:10، 7 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

تعليق: بالنسبة للحديث عن الفرقة الناجية ضمن المقالة @TheFlyingHorse:@Hasanadnantaha: فهو ضمن أراء أقوال العلماء لكن باعتقادي فإن الفرقة الناجية هي المؤمنين الصادقين من كل الطوائف والأديان بغض النظر عن عناوينهم الدينية والطائفية عراف الجبل ( راسلني ☎ ) 10:39، 17 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

تم إضافة قسم خاص بالانتقادات وسيتم العمل عليه خلال فترة الترشيح، أي شخص يريد إضافة وجهة نظر مخالفة أهلاً وسهلاً، وتم حذف جزء كبير من بعض قصائد المدح، وتم تنسيق وتأكيد المصادر في قسم: "استخدام السلف والعلماء للتأويل" وقسم: "ضرورة التأويل".--TheFlyingHorse (نقاش) 22:43، 7 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

@عراف الجبل: شكراً لك أخي الفاضل على تصويتك وعلى روحك السمحة الطيبة. وكما ذكرت حضرتك أن الكلام عن الفرقة الناجية كان ضمن أقوال العلماء، ومع ذلك فقد قمت بتوضيح هذا الأمر جيداً داخل المقالة: (والاقتصار على الأشاعرة في نصوص الأئمة إنما ذلك لكونهم أغلب أهل السنة، فلا يفهم منه إخراج غيرهم من طوائف أهل السنة من الفرقة الناجية، فمن لم يكن منهم متبعاً للإمام الأشعري فهو موافق له...) لكن يبدو أن الأخ @Hasanadnantaha: لم يقرأ المقالة بشكل كافي.

قال الإمام شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب أن المذهب الأشعري هو الوحيد الذي لا يكفر أحداً من أهل القبلة، ومما يدل على نفوره الشديد من نزعات التكفير، أن الإمام الأشعري ألف كتاباً في الفرق الإسلامية جعل عنوانه: «مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين» في إشارة واضحة منه إلى أن الإسلام يسع مختلف الفرق الإسلامية من المصلين، رغم ما بينهم من اختلاف في الأصول والفروع. المصدر: موقع الوطن.--TheFlyingHorse (نقاش) 04:06، 19 نوفمبر 2016 (ت ع م)[ردّ]

خلاصة: لم يتم اختيار المقالة بسبب انقضاء وقت الترشيح دون أن تُعالج النقاط المذكورة ودون أن تفوق الأصوات المُؤيِّدة تلك الرافضة--باسم^{راسلني (☎)}--: 18:57، 26 أبريل 2017 (ت ع م)[ردّ]

النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها، أي نقاش بعد اختتام هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد اختيرت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا.