ويكيبيديا:ترشيحات المقالات المختارة/المسيحية/أرشيف 1

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف 1

 تعليق: حقيقة معلومات جميلة جدا عن تاريخ الديانة المسيحية وبما أنني مسلم سأتكلم عن النقاط التاريخية بين الإسلام والمسيحية في العنوان الفرعي "المسيحية والإسلام" والتي تحتاج إلى وقفة:

  1. في الفقرة التالية:"ويرى بعض الراديكاليين المسلمين بأن آيات القتال في القرآن تشير إلى المسيحيين، بيد أن هذه الآيات تشير إلى قبيلة قريش قبل إسلامها بشكل واضح،[412]".. فالسؤال هو: من هم الراديكاليون المسلمون، ومن الذي صرح بأنهم على خطأ وأن المقصود هو قريش؟؟ فالمصدر المرفق أعطانا الآية ولكن الذي تقوله لا دخل له مع المصدر.
  2. في الفقرة:"ويدعى كلمة الله الوجيه في الدنيا والآخرة،[422] قول الحق،[423] مضرب المثل،[424] وقد جاء بالحكمة، ويطلب القرآن صراحة طاعته".. للتصحيح: فالقرآن ذكر أن عيسى طلب من قومه طاعته، وليس كما تقول..
  3. الفقرة التالية:"يرى بعض الباحثين بأن الإسلام الأول كان أقرب للمسيحية من الإسلام الحالي، وأنه لم يستقل نهائيًا عن المسيحية إلا بعد قرنين من وفاة محمد بن عبدالله، تزامنًا مع الفترة التي أخذ فيها فقهاء الدولة العباسية تجميع الأحاديث لتكوين السنة النبوية،[432]".. يبدو أني سأضطر أن أطعن بالمصدر الذي اقتبست منه واطلب منك مصدر آخر محايد، فلم أسمع أو أقرأ في كتب التفاسير ولا الفقه ولا كتب التاريخ الإسلامي عن تلك المعلومة. فمن هؤلاء بعض الباحثين الذين أتوا بهذه المعلومة؟؟
  4. الفقرة التالية:"ويشير داعموا هذه النظرية إلى أدوار مهمة قامها الراهب بحيرى وعداس النينوي وورقة بن نوفل في حياة الإسلام المبكر".. ماهي الأدوار المهمة التي قام بها هؤلاء النفر؟؟ للعلم فبحيرى قد طعن بوجوده بعض العلماء..
  5. الفقرة الكبرى التالية:" ويستشهدون أيضًا بأمر محمد بن عبدالله لدى فتح مكة تحطيم أصنام الكعبة الثلاثمائة والستون وإبقاءه فقط على تمثال للمسيح وأمه، وقد ظل التمثال موجودًا حتى حريق مكة أيام الزبير بن عوام، ويستشهدون أيضًا بحريق المكتبة الإسلامية في مكة سنة 1925 وفيها ستون ألف مجلدًا تعود لفترة البعثة، منها ما خطّ بيد محمد بن عبدالله وعلي بن أبي طالب،[433]".. نفس المصدر في الفقرة الثالثة. أريد أن أعرف من أين أتى صاحب المصدر بمعلومة الأصنام أو التماثيل كما تقول؟؟ ثم للعلم فمحمد لم يكن يكتب أو يقرأ..
  6. الفقرة التالية:"يشير هؤلاء أيضًا أن القرآن قد اعترف بشكل غير مباشر بصلب المسيح،[435]" الآية التي ذكرتها هي 86 و87 من سورة البقرة وتذكر التالي:أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُاْ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ فَلاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ||وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ||.. أين الإعتراف؟؟؟
  7. ثم ألحقتها بتلك:"وبالثالوث،[436]" أي أن القرآن اعترف بالثالوث.. والآية المصدر هي سورة النساء آية 171: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاثَةٌ انتَهُواْ خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً|| أين الإعتراف بالثالوث؟؟
  8. الفقرة التالية:" ولم يحصل التباعد إلا مع عصور انحطاط الدولة العباسية التي تزامنت مع الحروب الصليبية تلاها قسوة المماليك في التعامل مع غير المسلمين".. (لا مصدر)، ولكن المصادر العديدة التي لدي تذكر الخيانات العديدة لمسيحيي مع المسلمين من فتح انطاكية ودخول هولاكو لدمشق وغيرها الكثير مما لايحضرني الآن. لذا لا تستبعد أن تكون ردة فعل المماليك بهذه القسوة..
    مرة أخرى شكرا للمجهود الكبير لإظهار تلك المقالة بهذا المظهر الجميل وأرجو مراجعة ماذكرته لك حتى تكتمل الصورة :).. Muhends (نقاش) 20:51، 13 سبتمبر 2010 (ت ع م)

بالنسبة للرد على التعليقات، أنا كنت قد تناقشت مع الزميل باسم لتقليل حجم هذه الفقرة بالذات وذلك سعيًُا لتخفيف الجدل الذي سيثار من حولها، لكن سأحاول الرد على تسؤلاتك من الأخير إلى الأول

  1. فيما يخص صلب المسيح، وفقًا لهذه النظرية، فالآية تذكر موسى وعيسى، ومن ثم تذكر " فريقًا تكذبون وفريقًا تقتلون" من المعروف أن موسى لم يقتل وأنه نال معارضة قوية من شعبه، سفر الخروج وسفر العدد يتكلمان بشكل مفصل عن ذلك، فإذا كان موسى الفريق الذي تكذبون بالمسيح من الفريق الذي تقتلون.
  2. الاعتراف بالثالوث: رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ فبينما يشير مصطلح " رسول الله" إلى الآب، والكلمة أي كلمة الله إلى الابن (انظر إنجيل يوحنا 1/1) يشير الروح إلى الروح القدس، لقد وضعت مرجعًا هو كتاب وحدة الله في الثالوث، لكنه لا يظهر مباشرة عندما تدخل إلى موقع الرابط درج الصفحة نحو الأسفل تجاه قائمة الكتب واختار كتاب وحدة الله في الثالوث، سأقتبس من هذا الكتاب ما يلي، ما المسيح؟ يجيب المسلم أنه كلمة الله وروح الله، فهذه الكلمة وهذا الروح مخلوق أم غير مخلوق؟ إذا كانت كلمة الله وروح الله غير مخلوقة فلا إشكال، المسيح هو الله؛ وإذا كان روح الله مخلوقًا وكلمة الله مخلوقة، فالله إذن قبل المسيح كان دون روح ودون كلمة وهذا غير متصور! هذه هي شهادة الدكتور محمد الشقنقيري وقد نشرت في جريدة الأهرام القاهرية بتاريخ 26 أيار 1985 ....الخ يوضح الكتاب أيضًا أن عبارة ثالث ثلاثة غير موجهة إلى الثالوث المسيحي المتعارف عليه انما موجه لطائفة مسيحية دعيت بالمريمين ألّهوا العذراء أيضًا كزوجة للآب.
  3. فيما يخص تحظيم الأصنام، فهذه الشهادة هي من الدكتور وديع بشور، في كتابه سوريا صنع دولة وولادة أمة، وهي مدرجة في المراجع، يضيف الدكتور بشور عددًا كبيرًا من الشواهد الأخرى لكي يثبت نظريته لكني اكتفيت بهذا الشاهدين؛ فيما يخص كون محمد النبي أمي أم لا، فالمؤرخون والباحثون استبعدوا ذلك، أولاًَ لكونه من قبيلة قريش المعروفة بمستوى أدبي وشعري عالي، والثاني لكونه تاجرًا مرموقًا وصل في رحلاته التجارية إلى الشام، وخلال بداياته كان يعمل لدى خديجة، وقد استبعد داعموا هذه النظرية أن تكون خديجة على الأقل قد سلمت تجارتها لتاجر لا يعرف تنظيم الحسابات أقله، أو أن يكون تاجر مثله غير مدرك للقراءة والكتابة؛ علينا التمييز بين الميثولوجيا والحقائق التاريخية، الكثير من المسيحييين يؤمنون ان المسيح قد ولد فعلاً ليلة 25 ديسمبر 1 ميلادي، لكن التاريخ يشير إلى أنه قد ولد في أيلول أو 13 نيسان سنة 4 أو 8 قبل الميلاد، فبينما الأولى ميثولوجيا الثانية تاريخ.
  4. إن المقال بشكل رئيسي هو عن المسيحية وليس عن المسيحية والاسلام وعلاقاتهما ببعضهما البعض، هناك مقالة خاصة بذلك، وبالتالي فليس من واجب المقال أن يقوم تفصيل الأدوار المهمة التي قام بها بحيرى او عداس النينوي أو ورقة بن نوفل، لكن بحسب المراجع أيضًا فبحيرى كان راهبًا (اكتشتفت وثائق في بطريركية السريان الأرثوذكس القديمة في ماردين تروي حياته) وورقة بن نوفل كان نسيب خديجة وقس المسيحيين العرب.
  5. فيما يخص الملاحظة 3 بالطبع لن تجد ذلك في كتب الفقه والحديث الاسلامي، لأن هذه النظرية ليست نظرية اسلامية وليست تظرية مسيحية حتى، بل هي نظرية تاريخية؛ باعتقادي ان كتاب سوريا صنع دولة، للباحث وديع بشور، والكاتب هو من أنصار الحزب السوري القومي الاجتماعي و علماني تمامًا فلا هو بمسيحي ولا هو بمسلم وبالتالي فإن لم تكن شهادته محايدة شهادة من المحايدة؟
  6. بالنسبة للملاحظة 2 سأقوم بإزالة الجزء التي تعرضت له؛ لقد قمت بتمحيص الآيات المنتقاة وربما فاتتني هذه.
  7. الراديكاليين المسلمين من هم؟ إبدأ بكتاب " هداية الحيارى في أحكام اليهود والنصارى" لابن قيم الجوزية حتى فتوى منع التعزية بالبابا يوحنا بولس الثاني.
  8. بالنسبة لأن آيات القتال تشير إلى قريش ذكرت في المرجع آل عمران 151 سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ الحديث هنا يبدأ من آل عمران 123 وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُواْ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ على من انتصر المسلمون في بدر؟ أليس على المشركين من قريش؟ ومن المراجع أيضًا النساء 89 وَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَاء فَلاَ تَتَّخِذُواْ مِنْهُمْ أَوْلِيَاء حَتَّىَ يُهَاجِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِن تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَلاَ تَتَّخِذُواْ مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلاَ نَصِيرًا من اللذين هاجروا؟ أليسوا من هاجر من مكة إلى المدينة؟ ومن المراجع أيضًا التوبة 13 أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ من قام بطرد الرسول وأنصاره من مكة أليسوا قريش فالتجأ إلى الطائف ومن ثم إلى الحبشة قبل أن يهاجر إلى المدينة؟ وأخيرًا الأنعام 93 وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ من الذي قال أوحى ولم نوحي له؟ أليس مسيلمة الكذاب وغيره من الانبياء الذين فجروا لاحقًا حروب الردة؟ إن أغلب آيات القتال يجب وضعها في سياقها التاريخي وقد ذكرت أن هناك آيات قتال تشير إلى المسيحيين، لكنها مربوطة بكونهم هم المعتدين.
  9. هل تريد مصدرًا عن قسوة المماليك في التعامل مع المسيحيين؟ أو الأقليات الغير سنيّة بشكل عام؟ اسأل الزميل باسم19 على سبيل المثال إن كان يعرف شيئًا عن حملة كسروان سنة 1305 (الحروب الصليبية في الشام انتهت منذ 1280 تقريبًا ولم يبق سوى عكا حتى 1291) او عن احراق البطريرك جبرائيل الحجولا حيًا، او حتى عن هدم طرابلس فوق رؤوس قاطنيها وبيع 40.000 من سكان أنطاكية عبيدًا، لقد ارتكب الصليبيون مجازر ضخمة لدى احتلالهم الشرق ولكن المماليك ارتبكوا مجازر أيضًا لدى استرجاع الشرق، ولم تكن هذه المجازر بحق الصليبيين، بل بحق أبناء البلاد؛ هناك أيضًا تمييز اجتماعي رهيب، هل تعلم مثلاً أن لباس المسيحيين في الدولة المملوكية كان مميزًا عن سائر اللباس؟ وأنه منع عليهم - كسائر الأقيات - ركوب الاحصنة واكتفو بركوب البغال قانونًا، وسوى ذلك منع عليهم العمل بالتجارة، إن الأمثلة عن قسوة المماليك عديدة. أما ذكرك لفتح أنطاكية يبدو خارج السياق لأنه حصل سنة 1098 أي قبل قرنين من الحقبة التاريخية قيد البحث.
  10. علي أن أشير أخيرًا أني لست من داعمي هذه النظرية، ولكن يجب عرضها، سوى ذلك لم أقم بهذا ل" تفويز" المسيحية على الإسلام، وإلا كان من الأجدر ألا أذكر علاقة المسيحية بالديانات الوثنية، إلى جانب كتاب الله واحد في ثالوث (انظر المرجع 438 وتدرج في الصفحة نحو الاسفل حتى زواية الكتب لتراه) هناك أيضًا مذهب الدوسيتية الغنوصي وعلاقته باعتقاد الاسلام بعدم صلب المسيح ويوسف زيدان: الإسلام هو امتداد للنسطورية وحول المسيحية والقرآن انظر أيضًا هذا بشكل عام، أنا لا أمانع بإزالة هذه الفقرة برمتها، او الابقاء على الجانب " الديبلوماسي" فيها، لكن هذه نظرية وقد ذكرتها.--sammy.aw (نقاش) 11:39، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  • المقالة جيدة جدا لكن العلاقة بين الاسلام والمسيحية يوجد فيها كثير من اللغط

أولا حول موضوع صلب المسيح بإمكانك أن ترجع إلى التفسير المعتمد كتفسير ابن كثير و ليس تفسيرك الخاص أو تفسير شاذ و حتى في تفسيرك الثاني حول الثالوث فإنك تنظر من وجهة نظرك دون الرجوع إلى التفاسير المعتمدة. ثانيا- حول أمية الرسول عليه أفضل الصلاة و السلام و دور ورقة بن نوفل و البحيري فإنه لا يصح أن تعتمد على وجه نظر العلمانيين لتستشهد عن علاقة الاسلام بالمسيحية فهي كعملية دس السم لايصال شبهات معينة ليس المكان ذكرها. فلتوضيح العلاقة يجب أن تعتمد على المعتمد عند المسلمين كالبداية و النهاية أو ابن الطبري مع الأخذ بصحة الرواية . فنحن لسنا في مجال نقد أو تشكيك بهذا الدين أو ذاك انما العلاقة وفق المعتمد عند الطرفين بعيدا عن التأويل الشخصي أو الشاذ في الأراء دون أي سند تاريخي. مثلا قضية تمثال السيدة مريم العذراء فاي مرجع تاريخي و أؤكد على تاريخي ذكرها؟ Rami radwan (نقاش) 13:30، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)


  •  تعليق:، لست أدري بالنسبة لماهية المرجع التاريخي، لكنني سمعت شخصيًا في السابق، من أحد أساتذتي الذي أعطانا مادة الشريعة الإسلامية، أو على التلفاز لست متأكدًا، لكنني سمعت أنه كان هناك تمثال أو لوحة مرسومة للسيدة مريم والسيد المسيح في داخل الكعبة إلى جانب الأصنام والأوثان التي قام الرسول بتحطيمها لاحقًا، وإنه لم يقم بتحطيمها على الرغم من أنه لا يجوز في الإسلام تصوير الأنبياء والصالحين، بل أخرجها فقط. أما أين احتفظ بها فلا أعرف. خلاصة القول أن التمثال أو اللوحة كانت على الأرجح موجودة، والله أعلم.باسمراسلني (☎): 14:01، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  • التمثال مذكور عند الذهبي و هي غير صحيحة بسبب وجود الأزرقي في الرواة. فهي شاذة عن الحدث التاريخي و الاجماع عند المسلمسن فلا يجب أن تذكر.و بالتالي يجب التأني و البحث عند ذكر الموضوع. لكن المشكلة الكبرى التشكيك في أمية الرسول عليه الصلاة و السلام . لماذا؟؟ و أين الموسوعية بالاستناد في كتاب علماني من أصول مسيحية. تفسير الآيات حسب الأهواء. دور ورقة بن نوفل . فما أرى من هذا إلى التشكيك بالاسلام و ليس العلاقة بين الاسلام و المسيحية . Rami radwan (نقاش) 14:44، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  • لقد ذكرت أن القرآن يرفض صلب المسيح أو موته، اقرأ جيدًا الفقرة.--sammy.aw (نقاش) 17:10، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)

خلاصة: لقد قمت بإزالة الفقرة الخاصة بالنظرية أصول الإسلام المسيحية، وقمت باستبدالها فقط بالإشارة إلى الحدث، فهذه النظرية يلبث احترامها واجبًا، سواءً أعجبتنا أم لا.--sammy.aw (نقاش) 17:10، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)


  • أخي سامي: لايجوز لك ولا لي ولا لأي شخص أن يؤول القرآن حسب المزاج، وكما قال لك رامي قبل أن تفسر القرآن عليك بالرجوع إلى كتب التفسير وتقرأها فهي التي تعطيك الإجابة الصحيحة لتفسير الآيات وليس تفسيرا هوائيا.. ثم أنك قلت عن النبي محمد:" أن المؤرخون والباحثون استبعدوا أميته، أولاًَ لكونه من قبيلة قريش المعروفة بمستوى أدبي وشعري عالي، والثاني لكونه تاجرًا مرموقًا وصل في رحلاته التجارية إلى الشام، وخلال بداياته كان يعمل لدى خديجة، وقد استبعد داعموا هذه النظرية أن تكون خديجة على الأقل قد سلمت تجارتها لتاجر لا يعرف تنظيم الحسابات أقله." ياسلام عليك على الإجابة.. هل مقالتك عن المسيحية أم عن الإسلام؟ للعلم جميع ردودك كانت من منطق شخصي دون الرجوع إلى الكتب الإسلامية التي يجب عليك الإستناد بها كي نقتنع بما كتبته، ثم أرجو كي لانفتح باب للمشاكل أن تقرأ عن العلاقات مابين الإسلام والمسيحية التي كانت دوما مضطربة ومتوترة في عدة كتب وليس من كتاب واحد وأن تخفف من فقرات العنوان الفرعي إلى أدنى مايمكن، فنحن لا نريد تفسيرات مزاجية للقرآن.. Muhends (نقاش) 17:24، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  • أعتقد أن الموضوع قد تم حله وانتهى، وبالتالي يجب عليكم - كمطلعين ومصوتين - ابداء رأيكم في سائر الفقرات؛ للمرة الألف أعيد أني لم أقم بتأويل القرآن على مزاجي، هذه نظرية شهيرة اقرأ المقال عن الاسلام والمسيحية في ويكيبيديا الإنكليزية على سبيل المثال لتكتشف ذلك، وقد ذكرت النظرية، لكني شعرت أنه يجب أن أوضح على ماذا ترتكز هذه النظرية فقمت بوضع شواهدها وليس شواهدي..هل هذا واضح؟ ثم قدّم الزملاء آرائهم فقمت بإزالتها، ليس لأنها خاطئة بل لأن المقال ليست مكانًا لها بل مكانها هو مقالة خاصة بها؛ وبالتأكيد هذه النظرية لن أجدها في الكتب الإسلامية حتى أرجع لها بالتأكيد سوف أجدها في كتب داعمي النظرية، هل وضحت وجهة نظري؟ لم أفهم قولك بتخفيف مقالات العنوان الفرعي؟ وهناك أمر آخر، هذه ليست مشاركتي الأولى في الويكيبديا، لدي مقالة مختارة هي الكنيسة المارونية وتستعد مقالة الفاتيكان لتصبح مختارة، وبشكل عام لقد قرأت العديد من كتب الفقه كما قرأت القرآن وتفسيره، فأنا لست بغريبًا عن اللاهوت الإسلامي إن صحت التسمية.--sammy.aw (نقاش) 18:04، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
أخي العزيز سامي، ماذكرته بشرحك لآيات القرآن بعيدا عن منظور التفسير الإسلامي يعتبر تفسير مزاجي سواءا كان منك او من الويكيبيديا الإنجليزية أو أي كتاب أو نظرية تشرح القرآن دون الرجوع إلى كتب التفاسير، فعندما تكتب عن القرآن يكون مرجعك كتب التفاسير الإسلامية الموثوقة لا مقالات القمص زكريا بطرس، ولتبسيطها لك، نقلب الموضوع وأكتب انا عن المسيحية من منظور الفقيه فلان بن فلان المسلم، دون أن آخذ بكتب اللاهوت المسيحي أو أقرأها، فعند ذلك أكون خرجت من منظور المقالة الحيادية الموسوعية وأدخلت نفسي في متاهات.. للعلم مقالة كنيسة مارونية بها العديد من الأخطاء المشابهة لما هو موجود هنا سواءا دينية او تاريخية ولكن لم يكن لدي الوقت الكافي لتفنيدها (عندما كانت بالترشيح) لكثرة مشاغلي. إن كنت كما تقول لست بغريبا عن اللاهوت الإسلامي فهذا يعني أنك غريب عن الإسلام لأنه لا يوجد عندنا لاهوت ولا كهنوت. واخيرا شكرا لسعة احتمالك لنا وجميل ردودك، ثم لا تستعجل علينا التصويت فأمامك أشهر عديدة حتى يصل الدور لمقالتك ؛) ,, Muhends (نقاش) 18:27، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
عندما أقوم بتفسير القرآن على مزاجي، أكون بالفعل أخطأ؛ ولكن عندما عالم ما درس التاريخ والقرآن وما شئت ومن ثم جاء وقدم نظرية مخالفة ومناقضة للقرآن فهذا حقه، ولا تعتبر مزاجية، لم نعد في عصر المرجع الواحد لأي شيء؛ وبالفعل هناك العديد من المقالات المسيحية المكتوبة بمنظور غير مسيحي، هناك مثلاً مقالة عيسى التاريخي ما هذا؟ أليس كتابة تاريخ يسوع وفقًا لرؤية المؤرخين دون النظر لآراء اللاهوتيين، ومقال عيسى بن مريم ماهذا أليس مقال عن يسوع في الإسلام؛ على فكرة مقالة عيسى التاريخي هي مقالة مختارة في عدد من الويكيبيديات الأخرى؛ أعتقد أنه من السذاجة والعبثية كل هذا النقاش حول ما كان 5 أسطر والآن هو سطرين، لقد ذكرت نظرة القرآن للمسيح وقمت بالفعل بذكر أن القرآن ينكر ألوهته وصلبه، لكن ضمنًا للموسوعية يجب الافصاح عن وجود نظرية ثانية يدعمهما باحثون عديدون، وهنا أعود وأكرر، ظننت أنه ليس من الكافي أن أذكر النظرية فقمت بوضع شواهد لها، فثار الجدال، فقمت بإزالتها لأنها خارج الموضوع وليس عن المقال، ربما أقرر أن أقوم بتطوير مقالة الإسلام والمسيحية، عند ذلك يجب بل من عدم الموسوعية ذكر هذه النظرية. ماذا بشأن مقالة الكنيسة المارونية هل تقصد بالنسبة لأخطاء الكنيسة المارونية ذكري أن المسيحية واللغة السريانية ظلتا الأغلبية في سوريا حتى القرون الوسطى؟ هناك مرجع واضح لذلك وبالتالي فهي ليست خطأ، لأني مقتنع بصحة مصدري، وقد أصور لك الصفحة التي تذكر فيها المعلومة هذه وأرسلها لك؛ أما إذا كان لديك مصدر آخر فيجب أن تضعه دون أن تحذف مصدري. ثم إنني أعرف أنه لايوجد مصطلح لاهوت مسلم، ولكن ما أصل كلمة لاهوت، أصلها "الله" وبالتالي اللاهوت هو علم دراسة الله وشرائعه سواء في المسيحية أو الاسلام او أي دين آخر، وعلى الرغم من عدم وجود هذا المصطلح في الإسلام الرسمي إلا أنه موجود لدى الباحثين المستقلين، وأنا باحث مستقل وهذا حقي، تمامًا كالكهنوت من كلمة " كاهن: كهن أي أدى طقوس الدين" فعلى الرغم من عدم وجود تسمية كهنوت في الإسلام الرسمي إلا أنه فعليًا هناك سلك كهنوت ماذا يفعل مفتي الجمهورية أليس مقابلاً للبطريرك؟ تختلف التسميات والمضمون واحد. أعلم أن المقالة ستلبث شهورًا ولكني أتوق لإنهاء هذا الجدل البيزنطي العقيم.--sammy.aw (نقاش) 18:48، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
أجعلت كل هذا النقاش المفيد والأخذ والرد هو جدل بيزنطي عقيم؟؟؟ كنت سأرد عليك، ولكنك ولضيق صدرك -وكنت اعتقد بعكس ذلك- أغلقت الباب أمام أي نقاش، وكأنك تقول: المقالة معلبة وجاهزة هيا صوتوا وبلا جدل بيزنطي او اغريقي. عموما أنا اعتذر عن اضاعة وقتك معي.. Muhends (نقاش) 19:04، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)
  • الموضوع الفرعي عن الاسلام و المسيحية وقد تحول إلى رأي منكري الاسلام في تأثر الاسلام بالمسيحية و الفرضيات الموضوعة لذلك هنا كان الاعتراض. فلا نستطيع أن نصف العلاقة من وجهة نظر منكري الدين فكان يكتفى فقط برؤية الاسلام للمسيحة و رؤية المسيحية للاسلام فلن تجدنا معترضين لو ذكرت انكار المسيحية للاسلام كدين سماوي. لكن أن تأخذ الشاذ من التاريخ لاثبات وجهة نظر ليس عليها أي إجماع و التحقيق التاريخي لها يأخذ الضعيف في الرواية و فرضيات لم تجد لها شواهد تاريخية سوى مجادلة عقلية كأن لا يعقل أن يعمل بالتجارة و هو أمي فهذا ليس بأي دليل لكي يتم الاستشهاد به و تجعلها وجهة نظر الاسلام فهذا ما ننكره. أما نظرية الاسلام الحديث و المتأخر فهي غريبة حقا و صادرة عن شخصين غير مسلمين و أحدهما بطرس زكريا معروف بتلفيقه التاريخي فكان بإمكانك وضع يرى بعض الباحيثين المسيحين أن الاسلام القديم تاثر....الخ. على أي حال الاعتماد الاساسي في الفقه الاسلامي هو أولا على القرآن الكريم ولا يوجد قرآن حديث و قديم أما بالنسبة للسنة النبوية الشريفة فهناك علم الجرح و التعديل و هو علم قائم بذاته و ليس مجرد مجادلة بأنه يمكنه و لا يمكن فعل ذلك. Rami radwan (نقاش) 19:56، 14 سبتمبر 2010 (ت ع م)