مستودع أومايا
المظهر
(بالتحويل من مستودع أمية)
مستودع أومايا | |
---|---|
رسم تمثيلي لآلية مستودع أومايا
| |
معلومات عامة | |
الاختصاص | جراحة الأعصاب |
التاريخ | |
المكتشف | أيوب أومايا |
سُمي باسم | أيوب أومايا |
تعديل مصدري - تعديل |
مستودع أومايا[1][2] هو نظام قسطرة يُستخدم لارتشاف (شفط) السائل الدماغي الشوكي (CSF) من داخل البطين أو لتوصيل الأدوية (كما في حالة العلاج الكيميائي للمخ) إلى السائل الدماغي الشوكي. يتكون هذا النظام من مخزن مزروع تحت الجلد بالإضافة لقسطرة في البطين الجانبي، وذلك لتأمين عملية الحقن المتكرر إلى السائل الدماغي الشوكي. يستخدم مستودع أومايا لعلاج أورام الدماغ، حالات ابيضاض الدم، أو في حالة الإصابة بسرطان الثدي فيستخدم كعلاج تلطيفي. في الحالات التلطفية يتم الحقن بالمورفين عبر مستودع أومايا داخل بطينات الدماغ.[3]
التاريخ
[عدل]اخترع جراح الأعصاب الباكستاني الأميركي أيوب أومايا الأداة عام 1963.[4] في يناير عام 2017 استخدمها الباحثون في المركز الطبي بجامعة جنوب غرب تكساس لقياس الضغط داخل الجمجمة الذي يلاحظ بانتظام في رواد الفضاء في ظروف انعدام الجاذبية.[5]
صور إضافية
[عدل]-
الأداة المستخدمة في مستودع أومايا
-
الأداة المستخدمة في مستودع أومايا
المراجع
[عدل]- ^ "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". ldlp-dictionary.com. مؤرشف من الأصل في 2020-03-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-25.
- ^ "Al-Qamoos القاموس - English Arabic dictionary / قاموس إنجليزي عربي". www.alqamoos.org. مؤرشف من الأصل في 2020-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-25.
- ^ "Acute Decreases in Cerebrospinal Fluid Glutathione Levels after Intracerebroventricular Morphine for Cancer Pain". Anesthesia & Analgesia. ج. 5 ع. 89: 1209–1215. DOI:10.1213/00000539-199911000-00023. مؤرشف من الأصل في 2020-03-23.
- ^ Jessica Lane , Brad E. Zacharia (2017). "1". Endoscopic-Assisted Ommaya Reservoir Placement: Technical Note (Report). NCBI. ص. 1. DOI:10.7759/cureus.1490. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-03-23.
The Ommaya reservoir was initially developed in 1963 and has since become an important neurosurgical tool for patients requiring repeated cerebrospinal fluid (CSF) sampling or intrathecal therapeutics.
{{استشهاد بتقرير}}
: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ "Why astronauts suffer from vision problems decoded". deccanchronicle (بالإنجليزية). 18 يناير 2017. Archived from the original on 28 مارس 2019. Retrieved 18 نوفمبر 2024.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(help)