التراث الشعبي الفلسطيني، ويعرف أيضاً التراثالفلسطيني، هو كل ما وصل إلينا ولشعبنا الفلسطيني من الأجداد القدامى وممن سبقهم من التراث الفلسطيني، ويتضمن الكتب والأفكار والملابس والأدوات المستعملة، والفنون والعمارة والآداب، والقيم والأقوال المأثورة والحكايات، والتقاليد والممارسات اليومية.[1][2][3]
اكتسب الإنسان الفلسطيني منذ العصور القديمة صّور من التراث الشعبي والتاريخ المعنوي والمادي للحضارات، فإستطعنا أن نرى عظمتها من خلال مبانيها الأثرية، ومواقعها القديمة، وقطعها الثمينة، وحكاياتها الشعبية، والكثير من الممارسات والفنون والمعتقدات التي تركتها كبصمة عظيمة وراءها.[4]
الصناعات الحرفية التقليدية فتمثل جزءًا من التراث الفلسطيني، فمن الصناعات والحرف التي اشتهرت بها فلسطين: زيت الزيتون والصابون.
كل ما شيده الأجداد من عمائر دينية كالمساجد والكنائس ودور العلم والأضرحة والزوايا والخانقاهات والتكايا وعمائر أخرى كالقصور والمنازل والأسواق والخانات والمراكز الصحية والحمامات والسبلان.[7]
المطبخ الفلسطيني بكل بأدواته المختلفة كالطابون وحجر الرحى والأدوات النحاسية والجرار وأماكن التخزين.
الأمثال الشعبية: يكون قائل الأمثال الشعبية عادةً مجهولًا، وتتناقل بين الأجيال شفهيًا
الدبكة: تتميز الألحان الفلسطينية بسيطرة المجوز واليرغول والشبابة.
استخدام الطبول، ويُرافق هذه الألحان دبكات عدة، أبرزها: دبكة دلعونا، والدحيّة، وتكثر هذه الدبكات في الأعراس والمناسبات، وتعد تعبيرًا مهمًا عن التمسك بالهوية الفلسطينية.
الأغاني الشعبية: تمتاز الأغاني الشعبية عادةً بأن مؤلفها مجهول كحال الأمثال الشعبية، إذ يتناقل اللحن عبر الأجيال.
الغناء التراثي في فلسطين هي: العتابا، والميجانا، والدلعونا، وتتشابه هذه الألحان في بلاد الشام .[8]