انتقل إلى المحتوى

بابك

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
بابك
Babek
Babək
مدينة وبلدية
 
الاسم الرسمي (بالأذرية: Babək)‏  تعديل قيمة خاصية (P1448) في ويكي بيانات
خريطة
الإحداثيات
39°09′07″N 45°26′30″E / 39.15194°N 45.44167°E / 39.15194; 45.44167
تقسيم إداري
 البلد  أذربيجان
 التقسيمات الإدارية في أذربيجان جمهورية نخجوان الذاتية
 التقسيمات الإدارية في أذربيجان مقاطعة بابك
عاصمة لـ
مقاطعة بابك (23 أكتوبر 1978–)  تعديل قيمة خاصية (P1376) في ويكي بيانات
خصائص جغرافية
ارتفاع 827 م (2٬713 قدم)
عدد السكان (2010)[1]
 المجموع 3٬252
معلومات أخرى
منطقة زمنية AZT (ت.ع.م+4)
 توقيت صيفي AZT (ت.ع.م +5)
اللغة الرسمية الأذرية  تعديل قيمة خاصية (P37) في ويكي بيانات
رمز جيونيمز 148413[2]  تعديل قيمة خاصية (P1566) في ويكي بيانات
لوحة مركبات
67  تعديل قيمة خاصية (P395) في ويكي بيانات

بابك (بالإنجليزية: Babek)‏ هي مدينة وبلدية وعاصمة مقاطعة بابك (مقاطعة ناخشيفان) في جمهورية نخجوان الذاتية الحكم في أذربيجان. يبلغ عدد سكانها 3252 نسمة وذلك حسب إحصائيات سنة 2010. يبلغ ارتفاع المدينة عن سطح البحر قرابة 827 متر.

الموقع

[عدل]

تقع بابك في الجزء الأوسط من جمهورية ناختشيفان ذات الحكم الذاتي.[3]

التسمية

[عدل]

قبل عام 1978، كانت تعرف باسم طازاكند (Tazakand). قبل أن يتم تغيير اسمها الي بابك، تكريما للزعيم الثوري الفارسي بابك الخرمي.[4]

التاريخ

[عدل]
فتح مدينة بابك بخراسان

جهز المعتصم جيشاً كثيراً مدداً للأفشين على محاربة بابك، وبعث إليه ثلاثين ألف ألف درهم نفقة للجند، فاقتتلوا قتالاً عظيماً، وافتتح الأفشين البذ مدينة بابك واستباح ما فيها. وذلك بعد محاصرة وحروب هائلة وقتال شديد وجهد جهيد. وافتتحت بابك في يوم الجمعة 20 رمضان 222 هـ وأخذ جميع ما فيه من الأموال مما قدر عليه.[5][6]

الديموغرافيا

[عدل]

اعتبارا من عام 2010، كان عدد سكان بابك 3252 شخص.[4]

مراجع

[عدل]
  1. ^ World Gazetteer: Azerbaijan – World-Gazetteer.com نسخة محفوظة 21 مايو 2013 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  2. ^ GeoNames (بالإنجليزية), 2005, QID:Q830106
  3. ^ Babak city نسخة محفوظة 11 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ ا ب "Описание курорта Бабек, Азербайджан". tury.ru. مؤرشف من الأصل في 2018-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-08.
  5. ^ ابن جرير
  6. ^ كتاب: الكامل في التاريخ - ص 121