بوابة:الإبادة الجماعية/حوادث

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 5.

المقالات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

في 7 أكتوبر 2023، استطاع مقاتلون من فصائل المقاومة الفلسطينية، اجتياز حاجز إسرائيل-غزة إلى منطقة غلاف غزة، بالإضافة إلى إطلاق الصواريخ على إسرائيل. وأعلنت إسرائيل بعد ذلك الحرب على حماس، واستدعت 300 ألف جندي احتياطي لتنفيذ العملية العسكرية الإسرائيلية. إثر ذلك، فرضت إسرائيل حصارًا شاملًا على قطاع غزة في 9 أكتوبر 2023، وفي أعقاب يومين من بداية عملية طوفان الأقصى التي شنَّتها فصائل المقاومة الفلسطينيَّة، وقد شمل منع دخول الغذاء والماء والدواء والوقود والكهرباء. وقالت إسرائيل إنَّ رفع الحصار عن غزة لن يتمَّ إلا بعد عودة الرهائن الذين اختطفتهم حماس بسلام إلى وطنهم.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

الإبادة النازية لليهود أو الهولوكوست تُعرف أيضاً باسم شوأه (عبرية: השואה تلفظ هشوآء وتعني «الكارثة»)، هي إبادة جماعية وقعت خلال الحرب العالمية الثانية قُتِل فيها ما يقرب من ستة ملايين يهودي أوروبي على يد ألمانيا النازية وحلفائها. يستخدم بعض المؤرخين تعريف الهولوكوست الذي يضم الخمس ملايين إنسان الإضافيين من غير اليهود الذين كانوا أيضاً من ضحايا القتل الجماعي للنظام النازي، ليصبح المجموع الكلي إلى ما يقرب الأحد عشر مليون إنسان. جرت عمليات القتل في جميع أنحاء ألمانيا النازية والمناطق المحتلة من قبل ألمانيا في أوروبا.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت  

يشير مصطلح الإبادة الجماعية في كاليفورنيا إلى الأحداث التي جرت منذ منتصف وحتى نهاية القرن التاسع عشر بين الحكومات المحلية للولايات المتحدة الأميركية والشعب الأصلي القاطن في كاليفورنيا. حيث قامت الولايات المتحدة عقب احتلالها كاليفورنيا عام 1846 بتشجيع السكان والميليشيات على قتل الرجال والنساء والأطفال غير المسلحين.

انخفض تعداد السكان المحليين في كاليفورنيا تحت الحكم الإسباني من 300 ألف شخص قبل عام 1769 إلى 250 ألف شخص عام 1834. وفي ذلك العام، حصلت المكسيك على استقلالها من إسبانيا، وقامت بعلمنة البعثات الساحلية. لذا عانى السكان الأصليون من انخفاض حاد في تعدادهم، وأصبح عدد سكان كاليفورنيا نحو 150 ألف شخص. حدثت الكارثة الأكبر عندما وقعت كاليفورنيا تحت حكم الولايات المتحدة. حيث انخفض عدد السكان من 150 ألف شخصٍ تقريباً إلى 30 ألف في عام 1870. ووصل عددهم عام 1900 إلى 16 ألف شخصٍ فقط. ومن المرجح قيام الأميركيين الأوروبيين بقتل نحو 4500 وحتى 16 ألف شخصٍ من سكان كاليفورنيا الأصليين، وذلك بين عامي 1864 و1873، وتحديداً في حقبة حمى الذهب. توفي بقية السكان الأصليين نتيجة أوبئة معدية نتيجة اتصالهم مع المستوطنين الأوروبيين، والخلل الاجتماعي الحاصل في مجتمعات السكان الأصليين. كما كانت مؤسسات ولاية كاليفورنيا مسؤولة عن الحرمان الذي عاشه السكان الأصليون، فكانت تولي حقوق المستوطنين اهتماماً أكبر من حقوق الهنود الأصليين.

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت  

الحرب الأهلية الغواتيمالية هي حرب أهلية في غواتيمالا جرت بين 1960 و 1996 بين الحكومة الغواتيمالية ومختلف الجماعات اليسارية المتمردة، التي كانت مدعومة بالأساس من المزارعين المنتمين لشعب المايا الأصلي وشعب اللادينو. اُتهمت القوات الحكومية بتنفيذ إبادة جماعية لشعب المايا في غواتيمالا وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان ضد المدنيين. تتركز أسباب الصراع الرئيسية حول قضايا التوزيع غير العادل للأراضي التي طال أمدها؛ سيطر المقيمون الأوروبيون والشركات الأجنبية، مثل شركة الفاكهة المتحدة الأمريكية، على الكثير من الأراضي، مما أدى إلى نزاعات مع الفقراء الريفيين..

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت  

في الفترة من عام 1885 إلى عام 1908، ارتكبت العديد من الفظائع الموثقة جيدا في دولة الكونغو الحرة (جمهورية الكونغو الديمقراطية اليوم) التي كانت في ذلك الوقت مستعمرة خاضعة للحكم الشخصي للملك ليوبولد الثاني ملك بلجيكا. وترتبط هذه الفظائع بوجه خاص بسياسات العمل المستخدمة لجمع المطاط الطبيعي للتصدير. وإلى جانب الأمراض الوبائية، والجوع، وانخفاض معدل المواليد بسبب هذه الاضطرابات، ساهمت هذه الفظائع في انحدار حاد في عدد السكان الكونغوليين. إن حجم انخفاض عدد السكان خلال هذه الفترة أمر مختلف عليه، ولكن يعتقد أنه يتراوح بين مليون وخمسة عشر مليون نسمة.

يشير مصطلح الإبادة الجماعية في كاليفورنيا إلى الأحداث التي جرت منذ منتصف وحتى نهاية القرن التاسع عشر بين الحكومات المحلية للولايات المتحدة الأميركية والشعب الأصلي القاطن في كاليفورنيا. حيث قامت الولايات المتحدة عقب احتلالها كاليفورنيا عام 1846 بتشجيع السكان والميليشيات على قتل الرجال والنساء والأطفال غير المسلحين.

انخفض تعداد السكان المحليين في كاليفورنيا تحت الحكم الإسباني من 300 ألف شخص قبل عام 1769 إلى 250 ألف شخص عام 1834. وفي ذلك العام، حصلت المكسيك على استقلالها من إسبانيا، وقامت بعلمنة البعثات الساحلية. لذا عانى السكان الأصليون من انخفاض حاد في تعدادهم، وأصبح عدد سكان كاليفورنيا نحو 150 ألف شخص. حدثت الكارثة الأكبر عندما وقعت كاليفورنيا تحت حكم الولايات المتحدة. حيث انخفض عدد السكان من 150 ألف شخصٍ تقريباً إلى 30 ألف في عام 1870. ووصل عددهم عام 1900 إلى 16 ألف شخصٍ فقط. ومن المرجح قيام الأميركيين الأوروبيين بقتل نحو 4500 وحتى 16 ألف شخصٍ من سكان كاليفورنيا الأصليين، وذلك بين عامي 1864 و1873، وتحديداً في حقبة حمى الذهب. توفي بقية السكان الأصليين نتيجة أوبئة معدية نتيجة اتصالهم مع المستوطنين الأوروبيين، والخلل الاجتماعي الحاصل في مجتمعات السكان الأصليين. كما كانت مؤسسات ولاية كاليفورنيا مسؤولة عن الحرمان الذي عاشه السكان الأصليون، فكانت تولي حقوق المستوطنين اهتماماً أكبر من حقوق الهنود الأصليين.