الحصار الشامل على غزة (2023 - 2024)

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الحصار الشامل على غزة
جزء من الحرب الفلسطينية الإسرائيلية 2023، وحصار غزة  تعديل قيمة خاصية (P361) في ويكي بيانات
معلومات عامة
التاريخ 9 أكتوبر 2023 - حتى الآن
من أسبابها عملية طوفان الأقصى
سبب مباشر الحرب الفلسطينية الإسرائيلية 2023  تعديل قيمة خاصية (P1478) في ويكي بيانات
تسببت في المجاعة في قطاع غزة  تعديل قيمة خاصية (P1542) في ويكي بيانات
الموقع قطاع غزة
الحالة مستمر
 

في 7 أكتوبر 2023، استطاع مقاتلون من فصائل المقاومة الفلسطينية، اجتياز حاجز إسرائيل-غزة إلى منطقة غلاف غزة، بالإضافة إلى إطلاق الصواريخ على إسرائيل.[1] وأعلنت إسرائيل بعد ذلك الحرب على حماس،[2] واستدعت 300 ألف جندي احتياطي لتنفيذ العملية العسكرية الإسرائيلية.[3] إثر ذلك، فرضت إسرائيل حصارًا شاملًا على قطاع غزة في 9 أكتوبر 2023، وفي أعقاب يومين من بداية عملية طوفان الأقصى التي شنَّتها فصائل المقاومة الفلسطينيَّة، وقد شمل منع دخول الغذاء والماء والدواء والوقود والكهرباء.[4][5][6][7] وقالت إسرائيل إنَّ رفع الحصار عن غزة لن يتمَّ إلا بعد عودة الرهائن الذين اختطفتهم حماس بسلام إلى وطنهم.[8]

وبعد أكثر من خمسة أشهر من الحرب، وفي 25 مارس 2024، اعتمد مجلس الأمن الدولي قراره الأول الذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة خلال شهر رمضان بما يؤدي إلى وقف مستدام لإطلاق النار، وذلك بتأييد 14 عضواً وامتناع الولايات المتحدة عن التصويت.[9][10][11][12] وحظي قرار مجلس الأمن بتأييد دولي وعربي واسع النطاق خاصة وأنها المرة الأولى التي يتبنى فيها قرارا بوقف إطلاق النار في غزة والذي عطلته الولايات المتحدة عدة مرات من قبل.[13][14]

أعلنت الأردن عبر بيان صدر عن الدِّيوان الملكيِّ الهاشميِّ يفضي بالتنسيق مع مصر، بغية إيصال مساعدات إلى غزة عن طريق معبر رفح الحدودي. في حين حذَّرت مصادر أمنية مصرية من وجود نوايا لتصفية الأراضي الفلسطينية من سكانها، عقب تصريحات لمسؤول إسرائيلي هدد فيها النازحين من القطاع وأمرهم بالتَّوجُّه إلى مصر.[7]

الخلفية[عدل]

يُعدّ قطاع غزّة بموجب القانون الدولي تحت الاحتلال الإسرائيلي بالرغم من الانسحاب أحادي الجانب من القطاع عام 2005. إذ احتفظت إسرائيل بالسيطرة الكاملة على المنافذ البرية والبحرية والجوية. كذلك، يسيطر السّلطات الاسرائيليّة على السجل السكاني في غزة وشبكات الاتصالات سواء كانت شركات المحمول أو الاتصال بالانترنت. عدا عن السّيطرة على العديد من الجوانب الأخرى للحياة اليومية والبنية التحتية. بالتّالي كان لدى إسرائيل القدرة على السّيطرة على عدّة مناحٍ من حياة السكان في قطاع غزة، في عقاب جماعيّ غير مسبوق. يعدّ هذا انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.[15]

في أعقاب فــوز حركــة حمــاس فــي الانتخابات التشــريعية في كانون ثانٍ عـام 2006. سيطرت حماس عسكريًّا على القطاع في حزيران 2007 وأُعلن عن غزة "كيانًا معاديًّا"؛ ففرضت عقوبــات إضافيــة مسّت بالحقوق الأساسية لسكان القطاع.

فرضت وفقًا لهذا، قيود مشددة على دخـــول المسلزمات الأساسيّة للمدنيين، مثل: الوقـــود والبضائع والتّضييق على حركـــة الأفراد مـــن وإلـــى القطـــاع. عملـت السـلطات الإسرائيلية على مرّ السّنوات علـى عـزل قطـاع غـزة، وفصلـه عـن باقي الأراضي الفلسطينية سواء أكان هذا في الضفـة الغربيـة والقدس أو الأراضي المحتلّة.

كذلك، تحكمت السلطات الإسرائيليّة في كمية ونوعية البضائع والمواد التي تدخل إلى قطاع غزة، كما حظرت المئات من المنتجات. الأمر الّذي أضرّ بالقطاع الاقتصاديّ والرّكود الشّامل في القطاع. كما أدّى إلى ارتفاع حاد في معدلات الفقر والبطالة. تعدّت تبعات هذا الحصار إلى العديد من الجوانب كالقطاع الصحي. فلا يتوفر تنوّع في الأصناف واللوازم الطبية الأساسية. ويزيد من المرضى على قائمة الانتظار لأشهر بغرض تلقّي العلاج وإجراء العمليات الجراحية.

شنّت إسرائيل أربعة هجمات عسكرية مدمّرة على القطاع خلال سنوات الحصار. أسفرت عن مقتل آلاف المدنيين وتدمير عشرات آلاف المنازل والمنشآت المدنية، وأحدثت دمارًا ضخمًا في مرافق البنى التحتية.[15]

في أعقاب الحرب الفلسطينيّة الإسرائيلية 2023 فُرِض حصار أكبر وأضيق وأكثر شمولًا في 9 أكتوبر 2023 المرة الأولى التي يُفرض فيها مثل هذا الحصار.[1] إذ تقع المعابر الحدودية في غزة على طول الحدود بين إسرائيل ومصر منذ 2005، تحت سيطرة إسرائيل بالإساس مع مصر.[16]

أسماء المعابر والقيود المفروضة عليها[عدل]

هناك ستة معابر في غزّة، ينتقل عبرها الأفراد والبضائـع مـن وإلـى القطـاع، وهـي بيت حانون- إيـرز، معبر المنطار- كارنـي، ناحـل عـوز، كـرم أبـو سـالم، ومعبر صوفـا علـى الحـدود مـع إسـرائيل، بالإضافة إلـى معبـر رفـح علـى الحـدود مـع مصـر. أغلقت جميع المعابر -بعد السّيطرة على غزة في 2005- ما عدا معبري رفح وإيرز اللذان خصصا لتنقل الأفراد، ومعبر كرم أبو سالم الذي خصص لنقل البضائع.

شهد عام 2022 تحسنًا في حركة المسافرين عبر معبر رفح – نحو 23 ألف مسافر شهريًا، مقارنة بنحو 15 ألف مسافر شهريًا عام 2021. إلا أنّه ما يزال بعيدًا عن المعدل الذي سُجل عام 2005 قبل الحصار، والذي وصل إلى 40 ألف مسافر شهريًا. استمرّت السلطات المصرية بفرض قيود على عدد وطبيعة الأشخاص المسموح لهم بالسفر. ولهذا، يضطر كثير من الفلسطينيين في غزة إلى دفع "رسوم تنسيق" بطريقة غير رسمية باهظة، حتى يتمكنوا من العبور عبر المعبر وتجنب المشاكل مثل: المنع الأمني أو التأخير. أضافة إلى ذلك، فإنّ الأمن المصري يتعامل مع الفلسطينيين بطريقة غير إنسانيّة، من ضمنها التفتيش المتكرر. ممّا يؤدّي إلى إطالة مدة التّنقّل بين معبر رفح ومطار القاهرة حتى 72 ساعة -في بعض الحالات-، الّتي لا تستغرق أكثر من 6 ساعات في الوضع الطبيعي.[15]

تدهور الوضع الاقتصادي[عدل]

دخل اقتصاد قطاع غزة ركودًا عام منذ فرض الحصار الإسرائيلي، ما أدى إلى إغلاق شبه كامل للمعابر التجارية وقيود شديدة على حركة التجارة. كما فاقمت الهجمات الإسرائيلية الثلاث الكبرى من تدهور الأوضاع الاقتصاديّة، وشلّت المرافق الاقتصادية خلال الهجمات. آثار الهجمات – تمثل معظمها في تدمير المصانع والشركات وفقدان الوظائف - استمرت لفترة طويلة بعد إعلان وقف إطلاق النار. أما على مستوى الاقتصاد الكلي، فقد بلغت مساهمة قطاع غزة في الناتج المحلي الإجمالي لفلسطين أقل من 18% مع نهاية عام 2020.

ضاعفت جائحة فيروس كورونا (كوفيـد 19) والتي بدأت بالتفشي داخل القطاع في آب 2020 ممّا فاقم من الأزمات التي يعاني منها اقتصاد القطاع. إذ تسببت إجراءات الإغلاق لدواعي وقائيّة بزيادة معاناة العمال الذين يعملون بنظام المياومة. بحسب اتحاد نقابات العمال فــي قطاع غزة، فقد أصبح حوالي 160 ألف عامل عاطلًا عن العمل، أو أوقفوا مؤقتًا عن العمل بسبب الاغلاقات الوقائيّة. كما أنّ الأجور اليومية التـي يتحصّل عليها العمال منخفضة جدًّا، تجعلهم عاجزين عن إدارة شؤونهم الماليّة في فترة الإغلاقات. سيّما، أنّ متوسط الأجر اليومي للعامل يعادل 3 $، وهو ما لا يتناسب مع الظروف المعيشية الإنسانيّة وغلاء الأسعار.

بحسب تقرير "الأونكتاد" الصادر في تشرين الثاني 2020، قُدّرت الخسائر الاقتصادية الّتي تكبّدتها غزّة جراء الحصار الإسرائيلي للقطاع خلال العقد الماضي زهاء بـ 16.7 مليار دولار، وهو ما يعني أن نصيب الفرد الواحد من الخسائر الاقتصادية بفعل الحصار بلغ نحو 9 آلاف دولار. وهذا بسبب الإغلاق الطّويل والحروب على غزّة خلال فترة الحصار.[15]

وفي 2 أبريل 2024 أوضح تقرير مشترك للبنك الدولي والأمم المتحدة أن تكلفة الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية الحيوية في قطاع غزة، في الفترة ما بين أكتوبر 2023 وحتى يناير2024، تقدر بنحو 18.5 مليار دولار، أي ما يعادل 97% من إجمالي الناتج المحلي للضفة الغربية وقطاع غزة معاً عام 2022.[17][18][19]

المنطقة العازلة[عدل]

الحدود لهذه المنطقة الأمنية ليست واضحة، وكذلك الحال في البحر حيث يعمل الصيادون، فهي تتغيّر بشكل دائم، فحتى عام 2008، كان يُسمح بمرور المشاة لمسافة تصل إلى 300 متر من السياج، ويمكن للمزارعين الاقتراب من مسافة 100 متر أثناء عملهم. ومع ذلك، ومع شن إسرائيلي لأول هجوم في ديسمبر 2008، أجبرت إسرائيل الفلسطينيين الابتعاد عن السياج لمسافة تصل إلى 1000-1500. وتشكّل تلك المنطقة حوالي 35% من أراضي غزة الصالحة للزراعة. كما دمرت القوات الإسرائيلية ولوثت الكثير من تلك المساحة. بعد هجومها العسكري عام 2012. خففت إسرائيل هذه القيود مؤقّتًا. تستهدف دائمًا القوات الإسرائيلية المزارعين الذين يعملون في المناطق المسموح بها. كما، ترشّ إسرائيل بشكل متكرر خلال العام مبيدات من الطائرات على الأراضي الفلسطينية لتتلف المحاصيل الزراعية، بصرف النّظر عن موقعها. ممّا يشكّل تهديد لمصدر الرزق الوحيد للمزارعين الفلسطينيين.[15]

وفي 16 مارس 2024 قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن إسرائيل تسعى إلى إنشاء منطقة عازلة بعرض 800 متر على طول الحدود مع قطاع غزة ولذلك تقوم بجريف الأراضي الزراعية وهدم مئات المنازل والمدارس، لافتة إلى أن المنطقة العازلة إجراء أمني لتجريد غزة من السلاح وطمأنة الإسرائيليين بالعودة بأمان إلى البلدات والمجتمعات القريبة من الحدود التي تم إخلاؤها بعد 7 أكتوبر، وستسمح للقوات الإسرائيلية برؤية وإيقاف أي شخص يقترب من الحدود.[20][21]

القطاع البحري[عدل]

وفق اتفاقيـة أوسـلو التـي وقـعت عليهـا كل مـن منظمة التحرير الفلسطينية وإســرائيل عــام  1994 باتاحة الملاحة الفلسطينيّة حتــى مســافة 20 ميــل بحـري -حوالي 37 كيلـو متـر- مقابـل شـواطئ قطـاع غـزة. بالرّغم من هذا، فإنـه يمنـع الإسرائيليّون الفلسـطينيين مـن الوصـول لتلـك المسـافة. وتقلّص مسافة الملاحة والصيد بشكل تعسفي لمسافة لا تتجاوز في أفضل الأحوال 12 ميلًا بحريًا.[15]

الحصار[عدل]

أُعلن عن الحصار الشامل على غزة في 9 أكتوبر 2023 من قبل وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت حيث أعلن قائلاً: «إننا نفرض حصاراً كاملاً على غزة .. لا كهرباء ولا طعام ولا ماء ولا غاز .. كل شيء مغلق».[22][23] وأضاف «نحن نقاتل حيوانات بشرية ونتصرف وفقًا لذلك،»[24][25][26]، وقال المتحدث باسم وزير الطاقة الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن كاتس أمر بقطع إمدادات المياه عن غزة، على أن يسري ذلك على الفور.[27] كُلفت الدبابات والمسيرات الإسرائيلية بحراسة الفتحات في السياج الحدودي بين غزة وإسرائيل لفرض الحصار.[22] ونتيجة للحصار، نفد الوقود من محطة توليد الكهرباء الوحيدة في قطاع غزة بتاريخ 11 أكتوبر عند الساعة الثانية بعد الظهر.[28][29] وأدى ذلك إلى انقطاع التيار الكهربائي عن غزة.[29]

مجاعة[عدل]

هناك عدد من الأشخاص ماتوا جوعًا في شمال غزّة عقب نقص المواد الغذائية، مع استمرار الجيش الإسرائيليّ في منع دخول المساعدات، ممّا أدّى إلى عدم قدرة العائلات تأمين وجبة يومية. أشار المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة: "إن الوضع الإنساني شمال قطاع غزة فاق الكارثيّ. هناك بعض العائلات تحصل خلال 48 ساعة على نصف وجبة غذائية فقط، حيث لا يجد المواطنون الفلسطينيون حتى الأعلاف والحبوب في ظل سياسة التجويع والتعطيش والحصار التي تتبعها إسرائيل".[30]

في 18 مارس 2024 أشار تصنيف أممي عن معدلات الجوع عالمياً أن النقص الشديد في الغذاء بأنحاء قطاع غزة "تجاوز مستويات المجاعة"، وأن الموت الجماعي "أصبح وشيكاً" ما لم يتم السماح بتدفق المواد الغذائية إلى المناطق المعزولة بسبب القتال.[31][32] وفي 21 مارس 2024 أكد تيدروس جيبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، أن زيادة إنفاذ المساعدات عبر المعابر البرية إلى غزة هو الحل الوحيد الذي يمكن أن يساعد في الحيلولة دون وقوع مجاعة.[33] وفي 24 مارس 2024 قال فيليب لازاريني المفوض العام للأونروا، إنه اعتبارا من اليوم أصبحت الأونروا، شريان الحياة الرئيسي للاجئي فلسطين، محرومة من تقديم المساعدة المنقذة للحياة إلى شمال غزة.[34] وأدانت وزارة الخارجية الفلسطينية قرار إسرائيل منع الأونروا من إدخال المساعدات، وقالت إن من شأنه أن يعمق المجاعة وجرائم القتل بالتجويع والتعطيش.[35] وفي 25 مارس 2024 قال عدنان أبو حسنة، الناطق باسم وكالة الأونروا، إن قرار إسرائيل منع إدخال المساعدات إلى شمال غزة خطير وسيزيد ويعمق المجاعة كما أنه سيعجل من تدهور الوضع الإنساني.[36] ودعا تيدروس أدهانوم غيبريسوس مدير منظمة الصحة العالمية، إسرائيل للتراجع فورا عن قرارها بمنع الأونروا من دخول شمال القطاع، مؤكدا أن القرار بمثابة قتل للأشخاص الذين يتضورون جوعا.[37] وقال فولكر تورك، مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، إن القيود التي تفرضها إسرائيل على دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ترقى إلى مستوى التجويع وهو ما يعد جريمة حرب.[38] وقالت كاثرين راسل، مديرة منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، عبر منصة "إكس"، إن المجاعة وشيكة في شمال غزة وأن الأطفال يموتون بسبب سوء التغذية والجفاف، مؤكدة أن أرواح الأطفال وصحتهم في غزة "أصبحت على المحك".[39][40] وفي 26 مارس 2024، دعا ينس لايركه المتحدث باسم الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، إسرائيل إلى إلغاء قرارها بمنع وصول المساعدات الغذائية لشمال غزة من "الأونروا"، مؤكدا أن الناس هناك يواجهون "الموت القاسي بسبب المجاعة".[41] وفي 28 مارس 2024 قالت مجلة "إيكونوميست" البريطانية إن قطاع غزة "على شفا مجاعة بسبب القيود التي تفرضها إسرائيل على دخول الأغذية وانقطاع توزيعها، مشددة على أن أسرع طريقة لمنع هذه الإشكالية هي وقف مؤقت لإطلاق النار.[42] وحذر برنامج الأغذية العالمي من مجاعة وشيكة في شمال غزة مع استمرار إسرائيل منع وصول قوافل المساعدات، لافتا إلى أن واحدا من كل ثلاثة أطفال دون سن الثانية يواجهون سوء التغذية الحاد.[43] وفي 27 مارس 2024 قال جوزيب بوريل مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، عبر منصة "إكس"، إن عمليات الإنزال الجوي للمساعدات الغذائية على قطاع غزة لا يمكن أن تحل محل مئات الشاحنات التي تنتظر الدخول براً، مؤكدا أن السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل عاجل وآمن واجب قانوني.[44] وفي 28 مارس 2024 أمر قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع إسرائيل باتخاذ كل الإجراءات الضرورية والفاعلة لضمان دخول إمدادات الغذاء الأساسية لسكان غزة دون تأخير، وقالت القضاة إن الفلسطينيين في غزة يواجهون ظروف حياة صعبة في ظل انتشار المجاعة التي ظهرت بالفعل في القطاع.[45][46][47] وفي 29 مارس 2024 دعا فيليب لازاريني المفوض العام للأونروا، إلى ضرورة ممارسة المزيد من الضغوط الدولية على إسرائيل لتنفيذ أمر محكمة العدل الدولية باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان وصول المساعدات الأساسية وقوافل الأغذية إلى سكان قطاع غزة لمنع حدوث مجاعة.[48][49][50][51] وفي 29 مارس 2024 حذر مسؤول وزارة الخارجية الأميركية لـ"رويترز" من خطر وجود المجاعة في شمال قطاع غزة مؤكدا أن خطرها أيضا يمتد إلى جنوب ووسط القطاع، مشددا على ضرورة إدخال البضائع والأغذية على نطاق واسع خاصة إلى مناطق الشمال.[52] وأعلن حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان في شمال غزة، عن تسجيل 23 حالة وفاة نتيجة الجوع في شمال القطاع، وحذر من تزايد أعداد الوفيات بسبب سوء التغذية والمجاعة ما لم يُسمح بإدخال الغذاء والمستلزمات الطبية في أسرع وقت.[53]

وفي 1 أبريل 2024 قالت منظمة المطبخ المركزي العالمي "وورلد سنترال كيتشن" التي تعمل على توفير الغذاء والمساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة إن غارة جوية إسرائيلية قتلت 7 من موظفيها، وأعلنت تعليق أعمالها في المنطقة لحين إشعار آخر.[54][55][56][57] وفي 6 أبريل 2024 قال مارتن جريفيث وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، إن قطاع غزة بلغ "مرحلة مروعة" والمجاعة باتت وشيكة في قطاع غزة بعد 6 أشهر من حرب جلبت الموت والدمار.[58] وفي 9 أبريل 2024 قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن استخدام إسرائيل التجويع كسلاح في قطاع غزة يمثل "جريمة حرب" وأكدت أن تأثير التجويع على سكان غزة يتفاقم بسبب "الانهيار شبه الكامل لنظام الرعاية الصحية".[59] وفي 11 أبريل 2024 قالت المتحدثة باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، إن سكان شمال غزة يعتمدون بشكل كبير على العشب للبقاء على قيد الحياة مؤكدة أن الفرصة ما زالت قائمة لمنع المجاعة في قطاع غزة إذا ما تم غمره بالمساعدات.[60] وفي 17 أبريل 2024 قال آندريا دي دومينيكو رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إن المنظمة تسعى جاهدة لمنع حدوث مجاعة في غزة، مؤكدا أن هناك صعوبات وتأخيرات كبيرة تواجه توصيل المساعدات داخل القطاع حيث تم رفض 41% من الطلبات التي قدمتها الأمم المتحدة لإسرائيل لتوصيل المساعدات لشمال القطاع خلال الأسبوع الماضي.[61] كما ناشدت الأمم المتحدة الجهات المناحة لتوفير تمويل بقيمة 2.8 مليار دولار لمساعدة أكثر من 3 ملايين شخص في قطاع غزة والضفة الغربية حتى نهاية العام في تخفيف نقص الغذاء ودرء خطر المجاعة في غزة.[62][63][64]وفي 24 أبريل 2024 قالت كورين فليشر المديرة الإقليمية لبرنامج الأغذية العالمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إن المجاعة صارت على الأبواب لاسيما شمالي قطاع غزة.[65]وقال ديفيد ساترفيلد المبعوث الأميركي الخاص للقضايا الإنسانية في الشرق الأوسط، إن خطر المجاعة "شديد جداً" في غزة خصوصاً في شمال القطاع، مطالباً إسرائيل ببذل كل ما في وسعها لتجنب المجاعة.[66]وفي 25 أبريل 2024 أطلقت وكالة الأونروا نداء لجمع 1.21 مليار دولار للتعامل مع الأزمة الإنسانية غير المسبوقة في قطاع غزة والاستجابة للاحتياجات في الضفة الغربية.[67][68]وفي 25 أبريل 2024  حمّلت منظمة "بتسليم" الإسرائيلية المعنية بحقوق الإنسان، إسرائيل مسؤولية ما وصفته بـ"جريمة التجويع" في غزة، وأشارت في وثيقة بعنوان "عار التجويع: إسرائيل مسؤولة عن جريمة التجويع في قطاع غزة" إلى أن الإجراءات التي تتخذها حكومة نتنياهو "زائفة" وغير كافية لمواجهة الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع.[69] وقال كارل سكاو نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، إن شمال قطاع غزة ما زال يتجه نحو المجاعة، مطالباً إسرائيل بالسماح بدخول كميات أكبر وأكثر تنوعاً من المساعدات الإنسانية.[70]

حراك استيطاني لعرقلة المساعدات[عدل]

بعد صدور أمر عسكري إسرائيلي بإغلاق معبري كرم أبو سالم ونيتسانا، يقوم العديد من المستوطنين بعرقلة إدخال شاحنات الإغاثة لغزة عن طريق ميناء أسدود بمظاهرات تجمع العديد من الحراكات "مسيرة أمهات مناضلات" (تسيعيدات إيمهوت لوحاميم) و"عقيدة القتال" (تورات لحيماه). يشير المستوطنون أن "المئات من شاحنات حماس التي تمر عبر معبر كيرم شاليم تغادر يوميا من ميناء أشدود، لذلك تقرر الوصول إلى هذه الوجهة". وقالت منظمة تورات ليحيما، التي تعمل مع مسيرة الأمهات، إن "مئات الشاحنات تنطلق يوميا من ميناء أشدود مباشرة إلى أحضان حماس، وتعطي القوة للعدو في أوقات الحرب، وهذا يضر بشكل خطير". مقاتلو جيش الدفاع الأبطال وإخوتنا وأخواتنا المخطوفين!". وقالت إحدى المستوطنات: "سنواصل النضال ضد إدخال المساعدات لحماس، في ظل البرد والمطر في الجنوب، وإذا اضطررنا لذلك ففي الشمال أيضًا. ليلا ونهارا، سنواصل الصراخ ضد حماس". "المساعدة التي تقدمها حكومة الحرب لحماس. لقد حان الوقت لوقف هذا الجنون".[71]

وقف عمل الأونروا[عدل]

صدّقت لجنة الدستور والقضاء في الكنيست الإسرائيلي على مشروع قانون يفضي بوقف عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في القدس المحتلة.[72]

تسلسل الأحداث:[عدل]

في 12 أكتوبر 2023، صرح وزير الطاقة والبنية التحتية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أن رفع الحصار عن غزة لن يتم إلا بعد عودة الأسرى الذين اخذتهم حركة حماس بأمان إلى وطنهم.[8]

في 21 أكتوبر 2023، تم السماح بدخول 20 شاحنة فقط من المساعدات طبية عبر معبر رفح دون السماح حتى اللحظة بدخول الوقود والماء للقطاع.[72][73]

في 24 أكتوبر 2023، تم الاتفاق على هدنة إنسانية[74] لمدة 4 أيام قابلة للتمديد يتم فيها تبادل أسرى بين فلسطين وإسرائيل والسماح بدخول المساعدات.[75]

في 7 ديسمبر 2023، أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة الضحايا جراء القصف الإسرائيلي إلى 17,177 ضحية نحو 70% منهم من النساء والأطفال دون 18 عاما.[76]

وفي 10 ديسمبر 2023، شدد الجيش الإسرائيلي، قبضته على جنوب غزة، وشقت الدبابات الإسرائيلية طريقها إلى وسط خان يونس في توغل جديد كبير في قلب أكبر مدن القطاع.[77][78]

وفي 11 ديسمبر 2023، قالت وزارة الصحة بغزة إن ما لا يقل عن 18,205 أشخاص قتلوا وأصيب 49,645 آخرون في الغارات الإسرائيلية على القطاع.[79]

وفي 13 ديسمبر 2023، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، نفاد تطعيمات الأطفال في كافة أنحاء القطاع.[80]

وفي 28 ديسمبر 2023، قالت (الأونروا) إن إسرائيل تتسبب في تهجير قسري مستمر لأكثر من 150 ألف شخص من غزة جراء أمر إخلاء من وسط قطاع غزة.[81]

وفي 2 يناير 2024، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، أن الجيش الإسرائيلي "سيبقى في غزة فترة من الزمن إذا اقتضت الحاجة"، وقال إن "الحرب ستنتهي عندما لا تصبح حماس هي الحاكم في غزة".[82]

في 21 يناير 2024، صادق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر على خطة تجميد أموال المقاصة المخصصة لغزة، والتي يفترض تحويلها للسلطة الوطنية الفلسطينية. وأضاف البيان أنه "سيسمح أي إخلال بهذا الاتفاق لوزير المالية بالتجميد الفوري لكافة أموال المقاصة الخاصة بالفلسطينيين".[83]

في 1 فبراير 2024، قام مستوطنون بالتّظاهر في ميناء أسدود لمنع المساعدات الإنسانيّة الّتي ستدخل غزّة. قاد هذه المظاهرات العديد من الحركات مثل: "حركة الأمر 9"، و"حراك أمهات مناضلات" و"عقيدة القتال".[84]

وفي 4 فبراير 2024: تظاهر مستوطنون من سكان مستوطنة كريات أربع إلى ميناء أسدود، رافعين الأعلام الإسرائيلية، وقاموا بعرقلة مرور الشاحنات من الميناء إلى الخارج. وقال المتظاهرون الذين وصلوا إلى مكان الحادث: "نحن في ميناء أسدود، وهناك شاحنات قادمة سنوقفها في منتصف الطّريق ولن تذهب إلى أي مكان".[85]

وفي 6 فبراير 2024، أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أن أي تحرك من إسرائيل لتوسيع عمليتها البرية في غزة لتشمل مدينة رفح المكتظة في جنوب القطاع قد يفضي إلى "جرائم حرب يجب منعها بأي ثمن".[86]

وفي 6 فبراير 2024: كما تظاهر مستوطنون من حركة "الأمر 9"، ومن بينهم جنود احتياط تم تسريحهم من الخدمة، بإغلاق الطريق على شاحنات الإغاثة الّتي ستدخل لغزة عبر معبر كرم أبو سالم. ممّا أدّى إلى تراجع الشاحنات إلى الوراء. وجاء في الرسالة "لن تمر أي مساعدات حتى يعود آخر المختطفين".[87][88]

وفي 7 فبراير 2024: تداول ناشطون صورًا لتعزيز السلطات المصرية لسياجها الحدودي مع قطاع غزة. ممّا يعقد عمليات مساعدة العالقين في مدينة رفح. أمّا مصر تعدُّ أنّ هذا دفاع عن أمنها بعد إعلان الجيش الإسرائيلي نيته توسيع عملياته العسكريّة إلى رفح بعد خان يونس. وسط مطالبة جماهيريّة بفتح المعابر من الجهة المصريّة.[89]

وفي 8 مارس 2024 قال فيليب لازاريني المدير العام للأونروا، إن الوكالة "مهددة بالموت ومعرضة لخطر التفكيك " بعد أن أوقف عدة مانحين تمويلهم بسبب مزاعم إسرائيلية بأن بعض الموظفين شاركوا في هجوم حماس في 7 أكتوبر.[90][91]

وفي 18 مارس 2024 أعلنت الأونروا ومصر أن السلطات الإسرائيلية قامت بخطوة غير مسبوقة ورفضت السماحَ للمدير العام للوكالة فيليب لازاريني بدخول قطاع غزة، لا سيما أنها المرة الأولى التي يُمنع فيها لازاريني من دخول القطاع منذ توليه المنصب في عام 2020.[92][93]

وفي 22 مارس 2024 أكد جوزيب بوريل مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، على أهمية الدور الذي تلعبة الأونروا وأنه لا يمكن الاستغناء عنه باعتبارها شريان الحياة للفلسطينيين في قطاع غزة والمنطقة بأكملها.[94]

وفي 24 مارس 2024 قال فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأونروا، عبر منصة إكس: إنه اعتبارا من اليوم أصبحت الأونروا، شريان الحياة الرئيسي للاجئين الفلسطينيين، محرومة من تقديم المساعدة المنقذة للحياة إلى شمال قطاع غزة، مضيفاً: "هذا أمر مشين يشير إلى تعمد عرقلة المساعدة المنقذة للحياة وسط مجاعة من صنع الإنسان. يجب رفع هذه القيود".[95][96][97] وأدانت وزارة الخارجية الفلسطينية قرار إسرائيل منع الأونروا من إدخال مساعدات لشمال غزة، وقالت إن هذا القرار من شأنه أن يعمق المجاعة وجرائم القتل بالتجويع والتعطيش في القطاع.[98] ودعا تيدروس أدهانوم غيبريسوس مدير منظمة الصحة العالمية، إسرائيل للتراجع فورا عن قرارها بمنع الأونروا من دخول شمال غزة، مؤكدا أن القرار بمثابة قتل للأشخاص الذين يتضورون جوعا وحرمانهم من البقاء على قيد الحياة.[99]

وفي 25 مارس 2024 قال عدنان أبو حسنة، الناطق باسم وكالة الأونروا، إن قرار إسرائيل منع إدخال المساعدات إلى شمال غزة خطير وسيزيد ويعمق المجاعة وسيعجل من تدهور الوضع الإنساني بقطاع غزة.[100]

وفي 26 مارس 2024، دعا ينس لايركه المتحدث باسم الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، إسرائيل إلى إلغاء قرارها بمنع وصول المساعدات الغذائية لشمال غزة من وكالة "الأونروا"، مؤكدا أن الناس هناك يواجهون "الموت القاسي بسبب المجاعة".[101]

وفي 26 مارس 2024: صرح فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إن الوكالة لديها أموال كافية لتشغيل عملياتها حتى نهاية مايو بعد أن أوقف عدد من المانحين تمويلهم بسبب اتهامات إسرائيلية بأن بعض الموظفين شاركوا في هجوم حماس في السابع من أكتوبر.[102]

وفي 1 أبريل 2024 كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن هرتسي هاليفي رئيس الأركان العامة الإسرائيلي، قدما اقتراحا للأمم المتحدة بتفكيك وكالة الأونروا في الأراضي الفلسطينية، ونقل موظفيها إلى وكالة بديلة لتوصيل كميات كبيرة من المواد الغذائية إلى قطاع غزة.[103]

وفي 7 أبريل 2024 دعا فيليب لازاريني مفوض وكالة الأونروا إسرائيل لفتح المزيد من المعابر البرية ورفع كافة القيود المفروضة على عمل الوكالة، مؤكدا أن هذه الحرب خرقت كل الخطوط الحمراء وشهدت قتل أكبر عدد من الأطفال والعاملين في قطاع الصحة والصحفيين وموظفي الإغاثة الإنسانية.[104][105]

وفي 17 أبريل 2024 عبرت الخارجية الأميركية عن قلقها العميق إزاء تقرير وكالة الأونروا بأن موظفيها في قطاع غزة احتجزتهم القوات الإسرائيلية وتعرضوا لسوء معاملة، مطالبة بضرورة إجراء تحقيق كامل.[106][107]

وفي 18 أبريل 2024 حذر فيليب لازاريني المفوض العام للأونروا، أمام مجلس الأمن الدولي، من الرضوخ لطلب إسرائيل بحل الوكالة الأممية، مؤكدا أن ذلك من شأنه أن يفاقم المجاعة في قطاع غزة.[108][109][110]

وفي 20 أبريل 2024 قالت هيئة البث الإسرائيلية إن تحقيق الأمم المتحدة بشأن عمل "الأونروا" في قطاع غزة سيكون مخيباً لآمال المسؤولين في إسرائيل.[111]

وفي 22 أبريل 2024 خلصت مراجعة أممية بعد تحقيقات استمرت نحو شهرين بشأن حياد عمل وكالة الأونروا في غزة أن إسرائيل لم تقدم أدلة داعمة لمزاعمها بأن عددا كبيرا من موظفي الوكالة تورطوا في الهجوم الذي نفذته حركة حماس في 7 أكتوبر الماضي.[112][113][114][115]ودعا عدنان أبو حسنة المتحدث باسم الأونروا، الدول المانحة للوفاء بالتزاماتها تجاه الوكالة خاصة مع صدور قرار اللجنة الأممية بشأن حياد الوكالة وعدم صلتها بهجوم حماس.[116]

وفي 23 أبريل 2024 دعت النرويج، التي ترأس مجموعة البلدان المانحة لفلسطين، جميع الدول التي لا تزال تجمّد مساهماتها إلى استئناف تمويلها لوكالة الأونروا.[117]

وفي 26 أبريل 2024 قال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة، إن محققي المنظمة الذين ينظرون في اتهامات إسرائيلية لموظفي الأونروا بالمشاركة في هجوم حركة "حماس" في 7 أكتوبر، أغلقوا ملف القضية بسبب عدم تقديم إسرائيل لأدلة.[4][118]

وفي 27 أبريل 2024 دعا أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، الدول المانحة التي أوقفت تمويل وكالة الأونروا إلى مراجعة مواقفها لأن استمرار عمل الوكالة "واجب إنساني".[119]

ردود الفعل[عدل]

  •  الأمم المتحدة
    • مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان: «إن إجراءات الحصار التي تعرض حياة المواطنين للخطر من خلال قطع الوصول إلى السلع الأساسية محظورة بموجب القانون الإنساني الدولي؛ وإذا كان أي تقييد غير مبرر من وجهة نظر الضرورة العسكرية، فهو مثال على العقاب الجماعي».[120]
    • أعربت المقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز عن قلقها من أن «الإجراءات المتخذة، بما في ذلك قصف معبر رفح، تشير إلى نية لتجويع وقتل الأبرياء داخل قطاع غزة»، قائلة إن هناك خوف بين الفلسطينيين في غزة من «نكبة ثانية».[121]
    • صرح الأمين العام للأمم المتحدة بأن «المواطنون في قطاع غزة بحاجة ماسة للمعدات الطبية والغذاء" وطالب كافة الأطراف المعنية بتوفير الظروف اللازمة لتسهيل إيصال مواد الإغاثة والإمدادات الضرورية إلى المنطقة».[122]
  • صرح يان إيغلاند، الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين، أن «العقاب الجماعي يشكل انتهاكًا للقانون الدولي. وإذا أدى ذلك إلى وفاة أطفال جرحى في المستشفيات بسبب نقص الطاقة والكهرباء والإمدادات، فقد يصل إلى حد جريمة حرب.»[122]
  •  الاتحاد الأوروبي في 10 أكتوبر 2023، قال الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية جوزيب بوريل إن «قطع المياه، وقطع الكهرباء، وقطع الغذاء عن كتلة من السكان المدنيين، هو أمر مخالف للقانون الدولي».[123]
  • في 13 ديسمبر 2023 صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة، لصالح مشروع قرار يطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في القطاع لأسباب إنسانية.[124]
  • وفي 15 ديسمبر 2023، أكد أمين عام الأمم المتحدة،، أن حجم الحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة، ونطاق الموت والدمار "لم يسبق له مثيل".[125]
  • وفي 17 ديسمبر 2023، قال برنامج الأغذية العالمي إنه مع تزايد يأس سكان غزة، وعدم وجود مكان يذهبون إليه وانعدام الغذاء، فإن الحاجة إلى وقف فوري لإطلاق النار باتت ملحة.[126]
  • وفي 19 ديسمبر 2023، قال الصليب الأحمر الدولي إن الصراع في غزة يمثل "فشلاً أخلاقياً" للمجتمع الدولي، وحثت جميع الأطراف على التوصل إلى اتفاق جديد لوقف القتال.[127]
  • في 21 ديسمبر 2023، وصف مدير عام منظمة الصحة العالمية، مقتل نحو 20 ألفا وإصابة أكثر من 52 ألفا آخرين في غزة خلال 3 أشهر بأنه "أمر مروع"، وطالب بإيقاف ما وصفها بالمذبحة ووقف إطلاق النار فورًا.[128]
  • وفي 24 ديسمبر 2023، قال مفوض اللاجئين بالأمم المتحدة: "لكي تصل المساعدات إلى المحتاجين، ويتم إطلاق سراح الرهائن وتجنب المزيد من النزوح، وقبل كل شيء، إيقاف الخسائر الفادحة في الأرواح، فإن وقف إطلاق النار الإنساني في غزة هو السبيل الوحيد للمضي قدمًا".[129][130]
  • وفي 27 ديسمبر2023، حذرت الأمم المتحدة، من أن مهمة تزويد القطاع بالمساعدات أصبحت صعبة بشكل متزايد مع استمرار القصف الإسرائيلي والاشتباكات في القطاع.[131]
  • وفي 5 يناير 2024، قال مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، إن غزة أصبحت مكاناً للموت واليأس، مؤكدا أن الوقت قد حان لكي تضع الحرب أوزارها.[132] كما أشار إلى أن القطاع المحاصر بات "بكل بساطة غير صالح للسكن".[133] كما حذرت (اليونيسف)، من أن اشتداد الحرب وسوء التغذية والأمراض في قطاع غزة يخلق حلقة مميتة تهدد أكثر من 1.1 مليون طفل.[134]
  • وفي 13 يناير 2024، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيث إن الهجوم الإسرائيلي على غزة، حرب تم شنها دون أي اعتبار يذكر لتأثيرها على المدنيين.[135]
  • وفي 14 يناير 2024، شدد مفوض الأونروا العام فيليب لازاريني، على أن الوضع في غزة صعب للغاية وكارثي وغير محتمل، مضيفًا أن 100 يوم من الحرب على قطاع غزة مرت على سكان القطاع كأنها 100 عام.[136]
  • وفي 15 يناير 2024، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إلى "وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية"، وقال إن الشعب الفلسطيني يتعرض لعقاب جماعي.[137]
  • وفي 20 يناير 2024، قالت وكالة الأمم المتحدة المعنية بتعزيز المساواة بين الجنسين إن النساء والأطفال هم الضحايا الرئيسيون في الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، حيث قُتل أكثر من 25 ألف شخص، ويقتل ما يقدر باثنتين من الأمهات كل ساعة منذ هجوم 7 أكتوبر.[138]
  • وفي 21 يناير 2024، أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن العمليات العسكرية التي تنفذها إسرائيل تؤدي إلى دمار واسع النطاق وإلى قتل البشر على نطاق غير مسبوق منذ توليه منصبه.[139]
  • وفي 23 يناير 2024، شدد عضو المكتب السياسي لحماس، غازي حمد على أن الحركة ترفض المقترح الإسرائيلي بإيقاف القتال لمدة شهرين في إطار صفقة متعددة المراحل تشمل إطلاق سراح جميع المحتجزين، وكرر تأكيده على إصرار حماس وقف الحرب بشل كامل وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة قبل الحديث عن أي تفاصيل تتعلق بالأسرى.[140][141]
  • وفي 24 يناير 2024، وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، رفض إسرائيل حل الدولتين بأنه "غير مقبول" ومن شأنه أن يطيل أمد النزاع في قطاع غزة.[142]
  • وفي 25 يناير 2024، قالت حركة حماس، إنها ستلتزم بوقف إطلاق النار إذا أصدرت محكمة العدل الدولية قرارا بذلك في الدعوى المقدمة من جنوب إفريقيا، ونفذته إسرائيل.[143]
  • وفي 26 يناير 2024، أكدت القاهرة وواشنطن مجدداً موقفهما الثابت برفض أية محاولات لتهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم، مع التوافق على حل الدولتين باعتباره أساس دعم الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.[144]
  • وفي 29 يناير 2024، قالت حركة "حماس" إن إطلاق من تحتجزهم سيتطلب تنفيذ إنهاء مضمون للحملة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة، وسحب جميع قوات الاجتياح.[145]
  • وفي 30 يناير 2024، هدد وزير الأمن القومي في الحكومة الإسرائيلية إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بتفكيك الحكومة والانسحاب منها، في حال أعلن عن التوصل لوقف إطلاق نار نهائي في قطاع غزة.[146]
  • في 1 فبراير 2024، قام مستوطنون بالتّظاهر في ميناء أسدود لمنع المساعدات الإنسانيّة الّتي ستدخل غزّة. قاد هذه المظاهرات العديد من الحركات مثل:" حركة الأمر 9"، و"حراك أمهات مناضلات" و"عقيدة القتال".[84]
  • وفي 8 فبراير 2024، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إنه يشعر بقلق شديد إزاء التقارير التي تفيد بأن الجيش الإسرائيلي يعتزم التركيز على رفح في جنوب غزة في المرحلة التالية من هجومه على القطاع الفلسطيني مضيفًا أن"مثل هذا الإجراء من شأنه أن يفاقم ما هو بالفعل كابوس إنساني، كما أن له عواقب إقليمية لا توصف".[147]
  • وفي 10 فبراير 2024، قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، إن الهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح، ومحاولة تهجير المواطنين الفلسطينيين، لا يعفيان الإدارة الأميركية من المسؤولية، مضيفًا أن المطلوب من الإدارة الأميركية هو "إجبار الاحتلال على وقف مجازر الإبادة التي يرتكبها ضد الشعب الفلسطيني، وآخرها ما حصل اليوم في مدينة رفح، وذهب ضحيتها 25 قتيلا وعشرات الجرحى، والتي ستدفع الأمور إلى حافة الهاوية".[148]
  • وفي 11 فبراير 2024، حذرت مصر إسرائيل، من تنفيذ عملية عسكرية في مدينة رفح، مؤكدة أن عواقب ذلك ستكون وخيمة، وطالبت بضرورة تكاتف جميع الجهود الدولية والإقليمية للحيلولة دون استهداف رفح.[149][150]
  • وفي 12 فبراير 2024، اعتبر المفوض السامي لحقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة فولكر تورك أن احتمال التوغل الإسرائيلي الكامل في رفح أمر "مرعب"، وأضاف "يمكن أن نتصور ما ينتظرنا".[151] كما قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن الأمم المتحدة لن تشارك في عملية "التهجير القسري للسكان" في رفح، مكرراً أنه لا يوجد "مكان آمن" في قطاع غزة لنقلهم إليه.[152][153][154]
  • وفي 14 فبراير 2024، توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بعملية "قوية" في رفح "بعد" السماح للسكان المدنيين بمغادرة المدينة الواقعة في الطرف الجنوبي من قطاع غزة المحاصر.[155]
  • وفي 15 فبراير 2024، حذر قادة أستراليا وكندا ونيوزيلندا، إسرائيل من النتائج "الكارثية" المحتملة لشن عملية عسكرية برية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.[156]
  • وفي 17 فبراير 2024، قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إن سكان شمال غزة على حافة المجاعة ولا ملاذ لأحد.[157]
  • وفي 18 فبراير 2024، أعلن رئيس الهيئة العامة المصرية للاستعلامات ضياء رشوان أن مصر تقدمت بمذكرة لمحكمة العدل الدولية، حول الممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية.[158][159][160]
  • وفي 19 فبراير 2024، قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن 26 من أصل 27 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي تدعو إلى "هدنة إنسانية فورية" تفضي إلى "وقف مستدام لإطلاق النار" في غزة.[161][162][163]
  • وفي 27 فبراير 2024، نفذت القوات الجوية للأردن ومصر والإمارات وقطر عملية إنزال جوية مشتركة للمساعدات فوق غزة، في إطار جهود دولية مشتركة لتخفيف المعاناة على أهالي القطاع.[164]
  • وفي 29 فبراير 2024، دانت الرئاسة الفلسطينية، "المجزرة التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي، بحق المواطنين الذين كانوا ينتظرون وصول شاحنات المساعدات عند دوار النابلسي قرب شارع الرشيد بمدينة غزة، ما أدى إلى استشهاد وإصابة المئات".[165]
  • وفي 2 مارس 2024، انتقد وزير الخارجية الفرنسي السلطات الإسرائيلية، معتبراً أنها مسؤولة عن منع وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الوضع الإنساني الكارثي يؤدي إلى أوضاع لا يمكن الدفاع عنها ولا يمكن تبريرها يتحمّل الإسرائيليون مسؤوليتها.[166]
  • وفي 25 مارس 2024، قالت فرانشيسكا البانيزي مقررة الأمم المتحدة الخاصة للأراضي الفلسطينية، إن هناك أسباباً منطقية للقول إن اسرائيل ارتكبت العديد من أعمال الإبادة "بحق الفلسطينيين في غزة، لافتة إلى حصول تطهير عرقي[167][168]
  • وفي 25 مارس 2024 قالت الخارجية الفلسطينية إن الإبادة الجماعية في غزة حقيقية" مؤكدة أن نتنياهو يواصل تعميق مسارات الإبادة الجماعية والتهجير ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بتحديه للمواقف الدولية.[169]
  • وفي 26 مارس 2024 قالت أنالينا بيربوك، وزيرة الخارجية الألمانية، خلال زيارة إلى تل أبيب، إن الوضع في غزة جحيم للمدنيين الذين يجدون صعوبة في تلبية احتياجاتهم اليومية، مطالبة بأن تكون المنظمات الدولية قادرة على تقديم المساعدات الحيوية دون عوائق.[170]
  • وفي 26 مارس 2024 قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في اجتماع مع نظيره الإسرائيلي يوآف جالانت، إن حماية الفلسطينيين من الأذى "أمر أخلاقي واستراتيجي"، واصفاً الوضع في غزة بأنه "كارثة إنسانية".[171]
  • أحدث مقتل 7 من موظفي منظمة "وورلد سنترال كيتشن" الأميركية في غارة إسرائيلية على قافلة تابعة لها في مدينة دير البلح بوسط غزة ردود فعل دولية غاضبة خاصة بعدما أعلنت المنظمة التي تعمل على توفير الغذاء والمساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة تعليق أعمالها لحين إشعار آخر.[172][173] وأدان الاتحاد الأوروبي الحادث وطالب بالتحقيق وتنفيذ قرار مجلس الأمن بوقف النار في غزة "فوراً.[174] وطالب رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي بمحاسبة الضالعين في الحادث.[175] وأعربت الخارجية البولندية عن اعتراضها على تجاهل القانون الإنساني الدولي وحماية المدنيين.[176] وقال أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأميركي إن على إسرائيل إجراء تحقيق سريع وشامل ومحايد، مشددا على ضرورة حماية العاملين في المجال الإنساني.[177] وأدانت فرنسا الحادث مؤكدة أنه لا شيء يمكن أن يبرر مثل هذه المأساة ومشددة على حماية العاملين في المجال الإنساني.[178] وأدانت كندا الغارة الإسرائيلية داعية إلى إجراء تحقيق كامل مؤكدة أن مثل هذه الضربات أمر غير مقبول على الإطلاق.[179] واستدعت بريطانيا السفير الإسرائيلي في لندن وأعلنت إدانتها القاطعة للقتل المروع لسبعة من موظفي ورلد سنترال كيتشن بينهم 3 بريطانيين.[180] واعتبرت إسبانيا التفسيرات الإسرائيلية للحادث "غير كافية" و"غير مقبولة" وطالبت باتخاذ إجراءات فعلية.[181] وقال متحدث باسم الخارجية الأميركية إن الولايات المتحدة تريد نتيجة التحقيق الإسرائيلي بشأن الحادث وعليها أن تضع إجراءات لتجنب مثل هذه الحوادث.[182]
  • وفي 3 أبريل 2024 قال الطاهي خوسيه أندريس رئيس منظمة "وورلد سنترال كيتشن"، إن القوات الإسرائيلية استهدفت موظفي المنظمة في قطاع غزة "بشكل منهجي لأنها كانت على علم بتحركات عمال الأغذية وقت الهجوم".[183] ودعت المنظمة إلى إجراء تحقيق مستقل بشأن مقتل 7 من موظفيها خاصة إذا كانت الهجمات قد نفذت بشكل متعمد أو تم فيها انتهاك القانون الدولي.[184][185]
  • وفي 4 أبريل 2024 رفضت منظمة "أطباء بلا حدود" الطبية الخيرية إدعاء إسرائيل بأن مقتل 7 من موظفي الإغاثة في غزة كان "حادثاً مؤسفاً"، مؤكدة أن العديد من العاملين في المجال الإنساني تعرضوا للهجوم من قبل.[186]
  • وفي 5 أبريل 2024 دعا مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إلى محاسبة إسرائيل على احتمال ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة مطالباً جميع الدول بعدم تصدير الأسلحة إلى تل أبيب.[187][188]
  • وفي 6 أبريل 2024 دعت منظمة التعاون الإسلامي إلى ضرورة وضع قرارات مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بشأن فلسطين حيز التنفيذ خاصة وأنها تعكس إجماعاً دولياً على دعم حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، ورفض الإجراءات غير القانونية والجرائم المتواصلة لإسرائيل.[189]
  • وفي 6 أبريل 2024 وبعد نصف عام على بدء الحرب قال ريشي سوناك رئيس الوزراء البريطاني إن "المملكة المتحدة بأكملها مصدومة من حمام الدم" في غزة، و"هذه الحرب الرهيبة يجب أن تنتهي فيجب إطلاق سراح الرهائن ويجب تدفق المساعدات.[190][191]
  • وفي 7 أبريل 2024 قال الطاهي الأميركي خوسيه أندريس رئيس منظمة "وورلد سنترال كيتشن"، إن الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة لم تعد تبدو حرباً للدفاع عن إسرائيل ولكنها في الواقع حربا ضد الإنسانية نفسها.[192]
  • وفي 9 أبريل 2024 قال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، إن المجاعة واسعة النطاق في قطاع غزة "ستسرع وتيرة العنف" في الشرق الأوسط وستؤدي إلى صراع طويل الأمد، مضيفا أنه يجب ألا يحدث ذلك.[193]
  • وفي 10 أبريل 2024 قال بيدرو سانشيز رئيس الوزراء الإسباني، إن رد إسرائيل "غير المتناسب" في غزة يهدد "استقرار الشرق الأوسط والعالم بأسره"، مشددا على الاعتراف بدولة فلسطينية مصلحة جيوسياسية لأوروبا".[194]
  • وفي 11 أبريل 2024 أكد مجلس الأمن الدولي على ضرورة محاسبة المسؤولين عن سقوط 224 من عاملي الإغاثة الإنسانية في غزة منذ 7 أكتوبر الماضي، داعيا إلى إجراء تحقيق كامل وشفاف وشامل في مقتل 7 من موظفي منظمة "وورلد سنترال كيتشن" قتلتهم غارة إسرائيلية في 1 أبريل الجاري.[195]
  • وفي 18 أبريل 2024 قال أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، أمام مجلس الأمن، إن قطاع غزة يعيش جحيماً على الصعيد الإنساني، محذرا من أن الشرق الأوسط بات على حافة الهاوية والانزلاق إلى نزاع إقليمي شامل مطالبا بأقصى درجات ضبط النفس.[196][197]

انظر أيضًا[عدل]

المراجع[عدل]

  1. ^ أ ب "Timeline of conflict between Israel and Palestinians in Gaza". Reuters (بالإنجليزية). 7 Oct 2023. Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.
  2. ^ Hu, Hadas Gold,Shirin Faqiri,Helen Regan,Jessie Yeung,Caitlin (8 Oct 2023). "Israel formally declares war against Hamas as it battles to push militants off its soil". CNN (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  3. ^ "منظمة إغاثة أجنبية تعلق عملها في غزة بعد مقتل 7 من متطوعيها". مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  4. ^ أ ب "إسرائيل تعلن فرض حصار شامل على غزة: منع الكهرباء والطعام والوقود". العربي الجديد. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  5. ^ "إسرائيل تعلن فرض "حصار كامل" على غزة يشمل حظر دخول الغذاء والوقود". فرانس 24 . 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  6. ^ عربي، سبوتنيك (2023/10/09). "وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن فرض حصار كامل على قطاع غزة". سبوتنيك عربي. مؤرشف من الأصل في 2023-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  7. ^ أ ب "حصار غزة: ما تداعيات الحصار الإسرائيلي الشامل على القطاع؟". BBC News عربي. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-06.
  8. ^ أ ب Iordache, Amanda Macias,Ruxandra. "Israel calls for evacuation of 1.1 million Palestinians in Gaza; at least 27 Americans killed". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-16. Retrieved 2023-10-14.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  9. ^ "مجلس الأمن الدولي يتبنى قرارا بوقف فوري لإطلاق النار في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
  10. ^ الشرق (25 مارس 2024). "مجلس الأمن الدولي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة.. وواشنطن تمتنع عن التصويت | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
  11. ^ "مجلس الأمن يمرر مشروع قرار لوقف النار في غزة.. وأميركا: غير ملزم". العربية نت. 25 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-26.
  12. ^ "مجلس الأمن يتبنى أول قرار له بـ"وقف فوري لإطلاق النار" في غزة". اندبندنت عربية. 25 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-26.
  13. ^ الشرق,وكالات (25 مارس 2024). "ترحيب دولي وعربي.. مجلس الأمن يصوت لأول مرة على وقف فوري للنار في غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-26.
  14. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-27. Retrieved 2024-03-26.
  15. ^ أ ب ت ث ج ح الإنسان, المرصد الأورومتوسطي لحقوق. "- خنقٌ وعزلة 17 سنة من الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة". المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان (بar-EG). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2024-02-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  16. ^ "Explainer: Gaza - One Of The Most Densely Populated Places On Earth Scarred By War". NDTV.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-09.
  17. ^ "تقرير: 18.5 مليار دولار أضرار المباني في غزة حتى نهاية يناير". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
  18. ^ الشرق (2 أبريل 2024). "تقرير للبنك الدولي والأمم المتحدة: أضرار المنشآت في غزة تقدر بـ18.5 مليار دولار | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-03.
  19. ^ "أضرار البنية التحتية في غزة تقدر بـ18.5 مليار دولار". اندبندنت عربية. 7 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-08.
  20. ^ "مساحة غزة ستتقلص.. تفاصيل خطة إسرائيل للمنطقة العازلة في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
  21. ^ "إسرائيل تهدم منازل غزة وتجرف أراضيها تمهيدا لمنطقة عازلة". العربية نت. 16 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
  22. ^ أ ب "Israel announces 'total' blockade on Gaza". www.aljazeera.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.
  23. ^ "Israel Gaza live news: Israel orders 'siege' of Gaza with 'no electricity, food, or fuel'". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-09.
  24. ^ Fabian, Emanuel (9 Oct 2023). "Defense minister announces 'complete siege' of Gaza: No power, food or fuel". The Times of Israel (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-11.
  25. ^ Harel, Amos (10 Oct 2023). "The Rising Threat of a Second Front in Israel's North". Haaretz (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-11.
  26. ^ "IDF Spokesperson: Israel regained full control of Gaza border villages". i24NEWS. 9 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  27. ^ Regencia, Ted; Pietromarchi, Virginia; Uras, Umut; Mohamed, Edna; Hatuqa, Dalia (9 Oct 2023). "Israel to impose 'total Gaza blockade', dozens killed in refugee camp hit". Al Jazeera (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-09. Retrieved 2023-10-09.
  28. ^ Federman, Josef; Adwan, Issam (11 Oct 2023). "Palestinians scramble for safety as Israel pounds sealed-off Gaza Strip to punish Hamas". Associated Press (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-10. Retrieved 2023-10-11.
  29. ^ أ ب "Electricity in Gaza goes out as sole power station stops working | Al Arabiya English". مؤرشف من الأصل في 2023-10-15.
  30. ^ "أبرز تطورات اليوم الـ128 من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة". الجزيرة نت (بar-EG). Archived from the original on 2024-02-12. Retrieved 2024-02-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  31. ^ "تصنيف أممي: نقص الغذاء في غزة "كارثي" والموت الجماعي "وشيك" | الشرق للأخبار". web.archive.org. 18 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
  32. ^ "الأمم المتحدة: إسرائيل تجوع أهل غزة وترتكب جريمة حرب". العربية نت. 19 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
  33. ^ "الصحة العالمية: فقط دخول المساعدات براً لغزة من سيحول دون وقوع مجاعة | الشرق للأخبار". web.archive.org. 21 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
  34. ^ "إسرائيل "تحرم" الأونروا من تقديم المساعدة إلى شمال غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
  35. ^ الشرق (24 مارس 2024). "الخارجية الفلسطينية: منع إسرائيل دخول مساعدات الأونروا لشمال غزة "خطير جداً" | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
  36. ^ الشرق (24 مارس 2024). "ناطق باسم الأونروا لـ"الشرق": منع إسرائيل المساعدات عن شمال غزة يعمق المجاعة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
  37. ^ "الصحة العالمية: منع الأونروا من دخول شمال غزة قتل للجوعى". العربية نت. 24-03-2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 25-03-22024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  38. ^ "تورك: قيود إسرائيل على مساعدات غزة ترقى لجريمة حرب | سكاي نيوز عربية". web.archive.org. 19 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
  39. ^ الشرق (25 مارس 2024). ""يونيسف": المجاعة وشيكة في شمال غزة والأطفال يموتون بسبب سوء التغذية | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
  40. ^ "اليونيسف: المجاعة في شمال غزة باتت وشيكة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
  41. ^ الشرق (26 مارس 2024). "الأمم المتحدة تدعو إسرائيل إلى إلغاء الحظر على توصيل المواد الغذائية لشمال غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-26.
  42. ^ "إيكونوميست: غزة على شفا مجاعة من صنع الإنسان". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
  43. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-28. Retrieved 2024-03-28.
  44. ^ الشرق (27 مارس 2024). "بوريل: الإنزال الجوي لمساعدات غزة لا يمكنه أن يحل محل مئات الشاحنات | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
  45. ^ "العدل الدولية: المجاعة ظهرت بالفعل في غزة". العربية نت. 28 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
  46. ^ الشرق (28 مارس 2024). ""العدل الدولية" تأمر إسرائيل بإدخال المساعدات إلى غزة دون معوقات | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
  47. ^ "محكمة العدل الدولية تصدر بالإجماع أمرا جديدا لإسرائيل". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
  48. ^ "بعد أمر العدل الدولية.. أونروا: ساعدونا لوقف المجاعة في غزة". العربية. 29 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
  49. ^ "الأونروا تحث إسرائيل على السماح لقوافل الغذاء بدخول شمالي القطاع". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
  50. ^ الشرق (29 مارس 2024). "مفوض الأونروا: يمكن وقف تدهور الوضع الإنساني الكارثي في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
  51. ^ "الفلسطينيون في شمال غزة يعيشون مجاعة حقيقية". اندبندنت عربية. 29 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
  52. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-29. Retrieved 2024-03-30.
  53. ^ الشرق (29 مارس 2024). "مسؤول طبي: تسجيل 23 حالة وفاة بسبب الجوع شمال غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-30.
  54. ^ الشرق (2 أبريل 2024). ""وورلد سنترال كيتشن": غارة إسرائيلية قتلت 7 من موظفينا رغم تنسيق التحركات مع الجيش | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  55. ^ "منظمة إغاثة أجنبية تعلق عملها في غزة بعد مقتل 7 من متطوعيها". اندبندنت عربية. 2 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  56. ^ "غارة إسرائيلية تقتل عمال إغاثة من بريطانيا وأستراليا وبولندا بغزة". العربية نت. 2 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  57. ^ "مقتل موظفين أجانب في منظمة خيرية بضربة إسرائيلية وسط غزة.. وإسرائيل: حادث مأساوي". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  58. ^ الشرق (6 أبريل 2024). "المنسق الأممي للإغاثة: المجاعة باتت وشيكة في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-06.
  59. ^ الشرق (9 أبريل 2024). ""هيومن رايتس ووتش": استخدام إسرائيل للتجويع كسلاح في غزة "جريمة حرب" | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
  60. ^ الشرق (11 أبريل 2024). ""يونيسف": لم نتمكن من إدخال مساعدات لشمال غزة عبر معبر إيريز | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-12.
  61. ^ الشرق (16 أبريل 2024). "الأمم المتحدة: لا نزال نواجه عقبات في سعينا لدرء المجاعة في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
  62. ^ "استغاثة أممية لدرء المجاعة الفلسطينية ونتنياهو ينكرها". اندبندنت عربية. 17 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
  63. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-18. Retrieved 2024-04-17.
  64. ^ الشرق (17 أبريل 2024). "الأمم المتحدة: نداء عاجل لجمع 2.82 مليار دولار لتلبية احتياجات 3.3 مليون فلسطيني | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
  65. ^ برنامج الأغذية العالمي: المجاعة على الأبواب في غزة لاسيما شمالي القطاع، مؤرشف من الأصل في 2024-04-25، اطلع عليه بتاريخ 2024-04-24
  66. ^ الشرق (23 أبريل 2024). "مبعوث واشنطن للقضايا الإنسانية في الشرق الأوسط: خطر المجاعة "شديد جداً" في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-24.
  67. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-26. Retrieved 2024-04-25.
  68. ^ الشرق (24 أبريل 2024). ""الأونروا" تطلق حملة لجمع 1.21 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في غزة والضفة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-25.
  69. ^ الشرق (24 أبريل 2024). "منظمة إسرائيلية: تل أبيب مسؤولة عن "جريمة التجويع" في غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-25.
  70. ^ الشرق (25 أبريل 2024). "برنامج الأغذية العالمي: شمال غزة ما زال يتجه نحو المجاعة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-26.
  71. ^ "היעד הבא במחאה נגד כניסת המשאיות לעזה: חסימת נמל אשדוד - מקור ראשון". www.makorrishon.co.il. مؤرشف من الأصل في 2024-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  72. ^ أ ب "دخول أولى شاحنات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة". فرانس 24 / France 24. 21 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-21.
  73. ^ "بالفيديو.. بدء دخول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح | الحرة". www.alhurra.com. مؤرشف من الأصل في 2023-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-21.
  74. ^ العربية نت، العربية نت (26 نوفمبر 2023). "لأول مرة منذ اندلاع الحرب.. المساعدات تصل شمال غزة". العربية نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-26.
  75. ^ العربية نت، العربية نت (25 نوفمبر 2023). "هنية: نهدف لـ"صفقة تبادل شاملة" ورفع حصار غزة". العربية نت. مؤرشف من الأصل في 2023-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-25.
  76. ^ دبي - العربية.نت، دبي (08 ديسمبر ,2023). "بكبرى مدن غزة ومحيطها.. معارك عنيفة بين إسرائيل وحماس". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-08. اطلع عليه بتاريخ 08 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  77. ^ العربية.نت، وكالات، العربية (10 ديسمبر ,2023). "الدبابات الإسرائيلية تصل قلب خان يونس.. وأعداد قتلى غزة ترتفع لنحو 18 ألفا". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-10. اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  78. ^ "الجيش الإسرائيلي يصل لقلب خان يونس في خضم الهجوم على جنوب غزة". اندبندنت عربية. 10 ديسمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-11.
  79. ^ "قتلى غارات إسرائيل على غزة.. الأرقام تتخطى حاجز الـ18 ألفا". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2023-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-11.
  80. ^ الشرق (13 ديسمبر 2023). "وزارة الصحة الفلسطينية تعلن نفاد تطعيمات الأطفال في كامل قطاع غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-13.
  81. ^ العربية.نت، العربية (28 ديسمبر ,2023). "الأونروا: إسرائيل تتسبب بتهجير أكثر من 150 ألف شخص بوسط غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-30. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  82. ^ العربية.نت، العربية (02 يناير ,2024). "وزير الدفاع الإسرائيلي: الحرب ستطول.. وستنتهي عندما لا تصبح حماس هي الحاكم في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-03. اطلع عليه بتاريخ 02 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  83. ^ https://www.alarab.co.uk/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B7%D8%A7-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A3%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%84-%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%A8%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B1%D9%88%D9%8A%D8%AC?amp نسخة محفوظة 2024-02-27 على موقع واي باك مشين.
  84. ^ أ ب ""נכנס סיוע שמחליש את כל המערכה": מפגינים הגיעו לחסום משאיות סיוע לרצועה בנמל אשדוד | ישראל היום". www.israelhayom.co.il. 1 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  85. ^ ""חוד החנית": נהג המשאית הימם את המפגינים שבאו לחסום את הסיוע לעזה". www.maariv.co.il. 4 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  86. ^ "يجب منعه بأي ثمن.. تحذير أممي من هجوم إسرائيل على رفح". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-02-06. اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  87. ^ קימון، אלישע בן (24 يناير 2024). "במשך 7 שעות: משפחות חטופים וחללים חסמו את משאיות הסיוע לעזה בכרם שלום | תיעוד התור ארוך". Ynet (بالعبرية). مؤرشف من الأصل في 2024-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  88. ^ "הסיוע ההומניטרי לעזה: מפגינים חסמו את מעבר המשאיות בכרם שלום - ונעצרו | ישראל היום". www.israelhayom.co.il. 6 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  89. ^ "هاشتاغ - بناء مصر لحائط إضافي عند الحدود مع قطاع غزة و جدل حول السيطرة على ممر فيلادلفيا". فرانس 24 / France 24. 5 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  90. ^ "تحذير.. الأونروا "مهددة بالموت" | سكاي نيوز عربية". web.archive.org. 9 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
  91. ^ "الأونروا "مهددة بالموت".. والسويد وكندا تستأنفان تمويلها". العربية نت. 9 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
  92. ^ "مصر والأمم المتحدة: إسرائيل تمنع مدير أونروا من دخول غزة". العربية نت. 18 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-24.
  93. ^ "إسرائيل تمنع مدير "أونروا" من دخول غزة | اندبندنت عربية". web.archive.org. 20 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-28.
  94. ^ الشرق (22 مارس 2024). "بوريل: دور "الأونروا" لا يمكن الاستغناء عنه لسكان غزة والفلسطينيين بالمنطقة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
  95. ^ "الأونروا: إسرائيل لن تسمح بدخول قوافلنا لشمال غزة". العربية نت. 24 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
  96. ^ الشرق (24 مارس 2024). "الأونروا: إسرائيل تمنع دخول القوافل المحملة بالأغذية لشمال غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
  97. ^ "إسرائيل "تحرم" الأونروا من تقديم المساعدة إلى شمال غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
  98. ^ "الخارجية الفلسطينية: منع إسرائيل دخول مساعدات الأونروا لشمال غزة "خطير جداً" | الشرق للأخبار". web.archive.org. 26 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
  99. ^ "الصحة العالمية: منع الأونروا من دخول شمال غزة قتل للجوعى". العربية نت. 24 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
  100. ^ "ناطق باسم الأونروا لـ"الشرق": منع إسرائيل المساعدات عن شمال غزة يعمق المجاعة | الشرق للأخبار". web.archive.org. 26 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
  101. ^ "الأمم المتحدة تدعو إسرائيل إلى إلغاء الحظر على توصيل المواد الغذائية لشمال غزة | الشرق للأخبار". web.archive.org. 27 مارس 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-31.
  102. ^ "الأونروا: لدينا أموال تكفي لتشغيل عملياتنا حتى نهاية مايو". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-26.
  103. ^ "على أبواب مجاعة غزة.. مقترح إسرائيلي يطال "الأونروا"". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-01.
  104. ^ الشرق (7 أبريل 2024). "مفوض الأونروا: ما من كلمات تصف الفظائع التي يعيشها سكان غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
  105. ^ "الأونروا: حرب غزة تجاوزت الخطوط الحمراء.. لا كلمات تصف الفظائع". العربية نت. 7 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
  106. ^ الشرق (17 أبريل 2024). "الخارجية الأميركية: منزعجون من تقارير بشأن تعرض موظفي الأونروا لسوء معاملة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
  107. ^ "ضرب وتعرية موظفي أونروا المحتجزين لدى إسرائيل.. واشنطن منزعجة". العربية نت. 17 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-17.
  108. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-18. Retrieved 2024-04-18.
  109. ^ "الأونروا: إسرائيل حولت غزة إلى منطقة غير واضحة المعالم". العربية نت. 18 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
  110. ^ الشرق (18 أبريل 2024). ""الأونروا" تحذر من "حملة خبيثة" للقضاء عليها وإبعادها عن فلسطين". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
  111. ^ الشرق (20 أبريل 2024). ""هيئة البث": التحقيق الأممي بشأن الأونروا في غزة سيأتي مخيباً لآمال إسرائيل | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-20.
  112. ^ "لا دليل على مشاركة موظفي الأونروا بهجوم حماس.. تقرير يكشف". العربية نت. 22 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-22.
  113. ^ إبراهيم، حسين (22 أبريل 2024). "لجنة تحقيق: إجراءات حياد الأونروا "قوية".. ولا أدلة أساسية من إسرائيل". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-22.
  114. ^ "الأمم المتحدة: الأدلة الإسرائيلية غير كافية لإدانة "الأونروا"". اندبندنت عربية. 22 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-22.
  115. ^ "مراجعة: إسرائيل لم تقدم بعد أدلة على انتماء موظفين بأونروا لجماعات إرهابية". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-23.
  116. ^ "بعد تقرير "اللجنة المستقلة".. الأونروا توجه رسالة للمانحين". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-23.
  117. ^ الشرق (23 أبريل 2024). "النرويج تدعو جميع الدول إلى استئناف المساعدات لوكالة "الأونروا" | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-24.
  118. ^ "لغياب الأدلة.. الأمم المتحدة تغلق قضايا ضد موظفي أونروا". العربية نت. 27 أبريل 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-27.
  119. ^ الشرق (27 أبريل 2024). "أبو الغيط يدعو الدول المانحة التي أوقفت تمويل "الأونروا" إلى مراجعة مواقفها | الشرق للأخبار". Asharq News. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-27.
  120. ^ United Nations: The blockade of Gaza is a violation of international law نسخة محفوظة 2023-10-11 على موقع واي باك مشين.
  121. ^ "Alarm as Israel again hits Rafah border crossing between Gaza and Egypt". Al Jazeera. 10 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2023-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-13.
  122. ^ أ ب The Secretary-General of the United Nations expressed concern about the complete siege of the Gaza Strip. independentpersian.com نسخة محفوظة 2023-10-10 على موقع واي باك مشين.
  123. ^ Lynch، Suzanne؛ Moens، Barbara (10 أكتوبر 2023). "Israel is acting against international law, says Borrell". Politico. مؤرشف من الأصل في 2023-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-11.
  124. ^ دبي - العربية.نت، دبي (13 ديسمبر ,2023). "الأمم المتحدة تطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-14. اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  125. ^ الشرق (15 ديسمبر 2023). "الأمم المتحدة: هجوم إسرائيل على غزة والموت والدمار "لا يمكن تحمله"". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-15.
  126. ^ دبي - العربية.نت، دبي (17 ديسمبر ,2023). ""يأس سكان غزة يتزايد".. الأمم المتحدة تحذر". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-17. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  127. ^ العربية.نت، العربية (19 ديسمبر ,2023). "الصليب الأحمر الدولي: أزمة غزة "فشل أخلاقي" للمجتمع الدولي". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-19. اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  128. ^ دبي - العربية.نت، دبي (21 ديسمبر ,2023). "الصحة العالمية: مقتل 20 ألفاً في غزة أمر مروع ويجب وقف "المذبحة"". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-21. اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  129. ^ العربية.نت، وكالات، العربية (24 ديسمبر ,2023). "مصادر إسرائيلية: لا تقدم في محادثات تبادل الأسرى مع حماس". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-24. اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر ,2023. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  130. ^ الشرق، وكالات (24 ديسمبر 2023). "إسرائيل تخطط للسيطرة على شمال غزة وسط رفض أميركي لوقف النار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2023-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2023-12-24.
  131. ^ دبي - العربية.نت، دبي (27 ديسمبر ,2023:). "الأمم المتحدة تحذر: تزويد غزة بالمساعدات أصبح صعباً". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2023-12-27. اطلع عليه بتاريخ 27 ديسمبر ,2023:. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  132. ^ دبي - العربية.نت، دبي (05 يناير ,2024). "المنسق الأممي: غزة أصبحت مكاناً للموت واليأس.. والمجاعة وشيكة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-06. اطلع عليه بتاريخ 05 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  133. ^ "تجدد الضربات على غزة والأمم المتحدة: القطاع بات "غير صالح للسكن"". اندبندنت عربية. 6 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-06.
  134. ^ دبي - العربية.نت، دبي (05 يناير ,2024). "اليونيسف تحذر: أكثر من مليون طفل مهددون في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-07. اطلع عليه بتاريخ 05 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  135. ^ "غريفيث: الهجوم على غزة تم دون أي اعتبار لتأثيره على المدنيين". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-15.
  136. ^ دبي - العربية.نت، دبي (14 يناير ,2024). "الأونروا: وضع غزة كارثي وغير محتمل". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-14. اطلع عليه بتاريخ 14 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  137. ^ دبي - العربية.نت، دبي (15 يناير ,2024). "غوتيريش: الشعب الفلسطيني يتعرض لعقاب جماعي". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-16. اطلع عليه بتاريخ 15 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  138. ^ "الأمم المتحدة: النساء والأطفال هم الضحايا الرئيسيون في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-20.
  139. ^ العربية.نت، ووكالات، العربية (21 يناير ,2024:). "غوتيريش: الوضع في الشرق الأوسط أشبه بـ"برميل وقود"". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-21. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير ,2024:. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  140. ^ دبي- العربية.نت، دبي (23 يناير ,2024). "إسرائيل: نرفض أي صفقة تبقي حماس بالحكم في غزة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-23. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  141. ^ ""وقف القتال لمدة شهرين".. حماس ترد على عرض إسرائيل". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-23.
  142. ^ ب، أ ف (23 يناير 2024). "جوتيريش: رفض إسرائيل حل الدولتين "غير مقبول" وقد يطيل النزاع". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-24.
  143. ^ العربية.نت، العربية (25 يناير ,2024). "حماس: سنلتزم بوقف إطلاق النار إذا أصدرت محكمة العدل الدولية قرارا بذلك ونفذته إسرائيل". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-25. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  144. ^ القاهرة - أشرف عبد الحميد، القاهرة (26 يناير ,2024). "اتصال بين السيسي وبايدن.. وإعادة تأكيد على حل الدولتين". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-01-27. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  145. ^ "قتال عنيف جنوب غزة و"حماس": إطلاق أي محتجزين مرهون بإنهاء الحرب". اندبندنت عربية. 29 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-29.
  146. ^ "بن غفير وسموتريتش يهددان نتنياهو بإسقاطه "إذا توقفت الحرب"". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-30.
  147. ^ الشرق، وكالات (8 فبراير 2024). "هجوم إسرائيل المحتمل على رفح.. تحذيرات دولية ومخاوف أممية". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-08.
  148. ^ "الرئاسة الفلسطينية: أميركا يجب أن توقف "الجنون الإسرائيلي"". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-11. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-10.
  149. ^ "مصر تحذر إسرائيل: أي عملية في رفح ستكون عواقبها وخيمة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-02-12. اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  150. ^ الشرق (11 فبراير 2024). "مصر ترفض التصريحات الإسرائيلية عن "عملية عسكرية في رفح" | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-11.
  151. ^ "قلق دولي من اجتياح رفح وواشنطن تربط انتهاء الحرب بالإفراج عن الرهائن". اندبندنت عربية. 12 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  152. ^ الشرق (12 فبراير 2024). "الأمم المتحدة: لن نشارك في "الإخلاء القسري" لرفح | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-13.
  153. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-02-13. Retrieved 2024-02-13.
  154. ^ "الأمم المتحدة: لن نتعاون مع أي إجلاء قسري من رفح". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-02-13. اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  155. ^ "نتنياهو يتوعد بعملية "قوية" في رفح.. ويرفض إعادة وفد التفاوض الى القاهرة". العربية. نت. مؤرشف من الأصل في 2024-02-14. اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير ,2024:. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  156. ^ "قوات خاصة إسرائيلية تنفذ عملية داخل مستشفى ناصر في خان يونس". اندبندنت عربية. 15 فبراير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-15.
  157. ^ "الأونروا: سكان شمال غزة على حافة المجاعة ولا ملاذ لأحد". العربية. نت. 17 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-17. اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  158. ^ "مصر تتقدم بمذكرة للعدل الدولية حول ممارسات إسرائيل بالأراضي الفلسطينية". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-18.
  159. ^ ب، رويترز، الشرق، أ ف (18 فبراير 2024). "مصر تترافع أمام "العدل الدولية" بشأن سياسات إسرائيل في فلسطين". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-18.
  160. ^ "مصر تصعد.. وتتقدم بمذكرة ضد إسرائيل في العدل الدولية". العربية. نت. 18 فبراير ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-18. اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  161. ^ رويترز (19 فبراير 2024). "26 دولة بالاتحاد الأوروبي تدعو لهدنة في غزة والتكتل يحذر من اجتياح رفح". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-19.
  162. ^ "بوريل: 26 دولة أوروبية تطالب بـ"هدنة إنسانية فورية" في غزة". سكاي نيوز عربية. https%3A%2F%2Fwww.skynewsarabia.com%2Fworld%2F1694382-%25D8%25A8%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%258A%25D9%2584-26-%25D8%25AF%25D9%2588%25D9%2584%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2594%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%2588%25D8%25A8%25D9%258A%25D8%25A9-%25D8%25AA%25D8%25B7%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A8-%25D8%25A8%25D9%2580%25D9%2587%25D8%25AF%25D9%2586%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2595%25D9%2586%25D8%25B3%25D8%25A7%25D9%2586%25D9%258A%25D8%25A9-%25D9%2581%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25A9-%25D8%25BA%25D8%25B2%25D8%25A9&cirf= https%3A%2F%2Fwww.skynewsarabia.com%2Fworld%2F1694382-%25D8%25A8%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%258A%25D9%2584-26-%25D8%25AF%25D9%2588%25D9%2584%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2594%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%2588%25D8%25A8%25D9%258A%25D8%25A9-%25D8%25AA%25D8%25B7%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A8-%25D8%25A8%25D9%2580%25D9%2587%25D8%25AF%25D9%2586%25D8%25A9-%25D8%25A7%25D9%2595%25D9%2586%25D8%25B3%25D8%25A7%25D9%2586%25D9%258A%25D8%25A9-%25D9%2581%25D9%2588%25D8%25B1%25D9%258A%25D8%25A9-%25D8%25BA%25D8%25B2%25D8%25A9&encoded=1&uid=f7a7059e-1e9c-49f6-bcfa-340622620a4e-tuctccd75e0&variant=-100%7C1&callback=TRC.videoTagCallbacks.videoCallback1&cb=1708388451884&tagid=&cntry=US&platform=1&sesid=d067e638afe5f3a7241c6d9e77620073&itemid=/world/1694382-%d8%a8%d9%88%d8%b1%d9%8a%d9%84-26-%d8%af%d9%88%d9%84%d8%a9-%d8%a7%d9%94%d9%88%d8%b1%d9%88%d8%a8%d9%8a%d8%a9-%d8%aa%d8%b7%d8%a7%d9%84%d8%a8-%d8%a8%d9%80%d9%87%d8%af%d9%86%d8%a9-%d8%a7%d9%95%d9%86%d8%b3%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a9-%d9%81%d9%88%d8%b1%d9%8a%d8%a9-%d8%ba%d8%b2%d8%a9&viewid=1708388448642&geolat=&geoing=&deviceifa=&appid=&sd=v2_d067e638afe5f3a7241c6d9e77620073_f7a7059e-1e9c-49f6-bcfa-340622620a4e-tuctccd75e0_1708388451_1708388451_CIi3jgYQ6MBaGILzi5_cMSABKAMw4QE4kaQOQIuwDkjz2NgDUKcGWABgAGjN7r2U2IfQhcUBcAE&ri=dadfdb5e93096d8dc8312952e0ce4b0d&appname=&cdb=&gdprApplies=false&rid=&sii=6065696332500865289&oee=true&tpubid=1482856&uis=3&fagg=1&ccpaDns=false&ccpaPrivacy=1NN-&region=CA&hasGDPRConsent=true&tcfVersion=&cmpStatus=&tnetid=1234864&prcnt=&layer=&normp=1&gvv=9864&gvv50=9864&gvv61=&gvv62= مؤرشف من الأصل في 2024-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-19. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  163. ^ "26 دولة أوروبية تحذر إسرائيل من شن هجوم كارثي على رفح". العربية. نت. 19 فبراير ,2024:. مؤرشف من الأصل في 2024-02-19. اطلع عليه بتاريخ 19 فبراير ,2024:. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  164. ^ "شاركت فيها الأردن ومصر والإمارات وفرنسا وقطر.. تفاصيل أكبر عملية إنزال للمساعدات فوق غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-27.
  165. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-01. Retrieved 2024-02-29.
  166. ^ "باريس: إسرائيل مسؤولة عن الوضع الإنساني في غزة". العربية. نت. 02 مارس ,2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-02. اطلع عليه بتاريخ 02 مارس ,2024. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  167. ^ الشرق (25 مارس 2024). "مقررة للأمم المتحدة تتهم إسرائيل بارتكاب أعمال "إبادة" في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-26.
  168. ^ "مقررة "أممية" تتهم إسرائيل بارتكاب أعمال "إبادة" عدة في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-26.
  169. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-03-27. Retrieved 2024-03-26.
  170. ^ الشرق (26 مارس 2024). "وزيرة الخارجية الألمانية: الوضع الإنساني في غزة جحيم | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-27.
  171. ^ الشرق (26 مارس 2024). "وزير الدفاع الأميركي لنظيره الإسرائيلي: الوضع في غزة كارثة إنسانية | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-27.
  172. ^ "صدمة أممية.. تنديدات دولية بمقتل عمال إغاثة في غزة". العربية نت. 2 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  173. ^ الشرق (2 أبريل 2024). "هجوم إسرائيل على "وورلد سنترال كيتشن".. إدانة دولية ومطالب بتحقيق فوري". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  174. ^ الشرق (2 أبريل 2024). "بوريل يدين الهجوم الإسرائيلي على "وورلد سنترال كيتشن" في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  175. ^ "بعد تأكيده مقتل عاملة إغاثة أسترالية في غزة.. ألبانيزي يطالب إسرائيل بالمحاسبة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  176. ^ الشرق (2 أبريل 2024). "بولندا: نعترض على تجاهل القانون الدولي في استهداف "وورلد سنترال كيتشن" | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  177. ^ الشرق (2 أبريل 2024). "بلينكن: وورلد سنترال كيتشن تقوم بعمل استثنائي في غزة.. وعلى إسرائيل إجراء تحقيق سريع وشامل | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  178. ^ الشرق (2 أبريل 2024). "فرنسا تدين الغارة الإسرائيلية على قافلة وورلد سنترال كيتشن | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  179. ^ الشرق (2 أبريل 2024). "كندا تدين الغارة الإسرائيلية على عمال الإغاثة في غزة وتدعو للتحقيق | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  180. ^ الشرق (2 أبريل 2024). "بريطانيا تستدعي السفير الإسرائيلي بعد قتل عمال إغاثة في غزة | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
  181. ^ الشرق (3 أبريل 2024). "إسبانيا: رد إسرائيل على هجوم "وورلد سنترال كيتشن" غير مقبول وننتظر تفسيراً أقوى | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-05.
  182. ^ الشرق (3 أبريل 2024). "الخارجية الأميركية: نريد نتيجة التحقيق في قتل موظفي الإغاثة في أقرب وقت | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-05.
  183. ^ الشرق (3 أبريل 2024). "رئيس "وورلد سنترال كيتشن": إسرائيل استهدفت موظفي المنظمة بشكل منهجي | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-05.
  184. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-05. Retrieved 2024-04-05.
  185. ^ الشرق (4 أبريل 2024). ""وورلد سنترال كيتشن" تطالب بتحقيق "طرف ثالث" في قتل إسرائيل لموظفيها | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-05.
  186. ^ الشرق (4 أبريل 2024). ""أطباء بلا حدود" ترفض ادعاء إسرائيل بأن استهداف موظفي الإغاثة في غزة "حادث" | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-05.
  187. ^ "ShieldSquare Captcha". www.skynewsarabia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-04-05. Retrieved 2024-04-05.
  188. ^ الشرق (5 أبريل 2024). "مجلس حقوق الإنسان يدعو لمحاسبة إسرائيل على جرائم حرب غزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-05.
  189. ^ الشرق (6 أبريل 2024). ""التعاون الإسلامي" تدعو إلى تنفيذ قرارات مجلس حقوق الإنسان الأممي بشأن فلسطين | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-06.
  190. ^ "سوناك: بريطانيا "مصدومة من حمام الدم" في غزة". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
  191. ^ الشرق (6 أبريل 2024). "سوناك: بريطانيا "مصدومة من إراقة الدماء" في غزة.. ويجب وقف الحرب | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
  192. ^ الشرق (7 أبريل 2024). "رئيس "وورلد سنترال كيتشن": حرب إسرائيل على غزة حرب على الإنسانية | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-07.
  193. ^ الشرق (9 أبريل 2024). "وزير الدفاع الأميركي: مجاعة غزة "ستسرع وتيرة العنف" في الشرق الأوسط | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
  194. ^ الشرق (10 أبريل 2024). "سانشيز: رد إسرائيل "غير المتناسب" في غزة يهدد استقرار الشرق الأوسط والعالم بأسره | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-11.
  195. ^ الشرق,وكالات (11 أبريل 2024). "مجلس الأمن يدعو لتحقيق "شفاف" في سقوط أعضاء "وورلد سنترال كيتشن" بغزة". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-12.
  196. ^ الشرق (18 أبريل 2024). "جوتيريش: الحرب في غزة خلقت جحيماً إنسانياً والمنطقة مهددة بـنزاع إقليمي شامل | الشرق للأخبار". Asharq News. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.
  197. ^ "غوتيريش أمام مجلس الأمن: الشرق الأوسط على حافة الهاوية". العربية نت. 18 أبريل 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-18.