جون باتريك فولي
المظهر
جون باتريك فولي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 11 نوفمبر 1935 داربي |
الوفاة | 11 ديسمبر 2011 (76 سنة)
[1] داربي |
سبب الوفاة | ابيضاض الدم |
مواطنة | الولايات المتحدة |
مناصب | |
أرشمندريت | |
تولى المنصب 5 أبريل 1984 |
|
مطران كاثوليكي | |
تولى المنصب 8 مايو 1984 |
|
كاردينال | |
تولى المنصب 24 نوفمبر 2007 |
|
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة القديس توما الأكويني البابوية كلية الصحافة للدراسات العليا في جامعة كولومبيا جامعة القديس يوسف |
المهنة | كاهن كاثوليكي، وشماس كاثوليكي |
تعديل مصدري - تعديل |
جون باتريك فولي (بالإنجليزية: John Patrick Foley) هو كاهن كاثوليكي أمريكي، ولد في 11 نوفمبر 1935 في داربي في الولايات المتحدة، وتوفي بنفس المكان في 11 ديسمبر 2011 بسبب ابيضاض الدم.[2][3][4]
مراجع
[عدل]- ^ "Whispers in the Loggia: The "Voice" Is Called Home - Cardinal Foley Dies at 76" (بالإنجليزية). Retrieved 2013-02-13.
- ^ Palmo، Rocco (16 ديسمبر 2007). ""Our Cardinal John": Letter from Foleydelphia". Whispers in the Loggia. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30.
- ^ "Whispers in the Loggia: The "Voice" Goes Home – Cardinal Foley Dies at 76". Whispersintheloggia.blogspot.com. 11 ديسمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2017-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-11.
- ^ Shaw، Russell (December 25, 2011 (print version)). "Cardinal Foley, 'the Voice of Christmas', dies: Forthright, modest and humorous, American prelate was dedicated to Church communications". OSV Newsweekly. Our Sunday Visitor, Inc. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ December 15, 2011.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة)
وصلات خارجية
[عدل]- لا بيانات لهذه المقالة على ويكي بيانات تخص الفن
تصنيفات:
- مواليد 1935
- وفيات 2011
- وفيات بعمر 76
- حاصلون على الدكتوراه الفخرية من الجامعة الكاثوليكية الأمريكية
- حاصلون على الدكتوراه الفخرية من جامعة جون كابوت
- خريجو جامعة توما الأكويني للأساقفة
- خريجو كلية الصحافة بجامعة كولومبيا
- رؤساء أساقفة رومان كاثوليك القرن 20
- رؤساء أساقفة رومان كاثوليك القرن 21
- كرادلة أمريكيون
- وفيات السرطان في بنسلفانيا
- وفيات بسبب سرطان الدم
- كاثوليك من بنسيلفانيا
- كرادلة أمريكيون في القرن 21