نتائج البحث

→ الفصل الثاني: في إبطال التثليث بأقوال المسيح عليه السلام ​إظهار الحق​ المؤلف رحمة الله الهندي الباب الخامس: في كون أن القرآن كلام الله ومعجزا ورفع شبهات

النيابية، احتجاجا على قيام الكنيست الإسرائيلي ببحث موضوع سحب الولاية الدينية الهاشمية عن القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية في فلسطين. وكان المجلس صوت على

والإسرائيليين من بدء الحوار بفكر علماني لا يتعامل مع أصولية يهودية لا تعترف بمنظمة التحرير الفلسطينية وأصولية إسلامية ومسيحية لا تعترف بدولة إسرائيل،

بتهمة أنهم مسيحيون ، ومنذ ذلك الوقت أصبح المؤمنون بالمسيح يشتهرون بهذا الاسم ، وليس ثمة ما هو أفضل من أن يُسمى المؤمنون بالمسيح باسم مسيحيين لإعلان انتمائهم

بن مريم، نبي أُرسل إلى بني إسرائيل؛ آتاه الله الإنجيل، وورد ذكره في القرآن ٢٥ مرة، وهو أحد أولي العزم مرادفات: (في المسيحية) يَسُوع اسم شخصي معطى للذكور

المقدس هو نص قديم يهودي مسيحي.  إنه يخبرنا عن الله ، وخلق العالم ، وآدم ، وأخنوخ ، ونوح ، وأيوب ، وإبراهيم ، وإسحق ، ويعقوب (إسرائيل) ، وراعوث ، وشمشون ،