إبراهيم بن محمد بن طلحة: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات القطع (المزيد)
سطر 29: سطر 29:
توفي إبراهيم سنة [[110 هـ]] عن نحو ثمانين سنة وكان موته ب[[منى]] زمن [[الحج]]
توفي إبراهيم سنة [[110 هـ]] عن نحو ثمانين سنة وكان موته ب[[منى]] زمن [[الحج]]
وثقه أحمد العجلي وغيره
وثقه أحمد العجلي وغيره
<ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12386 المكتبة الاسلامية : إبراهيم بن محمد بن طلحة]</ref> .
<ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12386 المكتبة الإسلامية : إبراهيم بن محمد بن طلحة]</ref> .





نسخة 10:17، 28 يوليو 2014

إبراهيم بن محمد بن طلحة
معلومات شخصية
الحياة العملية
المهنة مُحَدِّث  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
مجال العمل الحديث الشريف
السنة النبوية
رواية الحديث

إبراهيم بن محمد بن طلحة تابعي وأحد رواة الحديث الشريف , أبوه محمد بن طلحة بن عبيد الله وجده هو أحد العشرة المبشرين بالجنة طلحة بن عبيد الله استشهد أبوه مع جده في معركة الجمل .

وروى الحديث عن سعيد بن زيد وأبو هريرة وعبد الله بن عمر وعبد الله بن عباس وعبد الله بن عمرو وعدة , وعنه روى سعد بن إبراهيم وعبد الله بن محمد بن عقيل ومحمد بن عبد الرحمن مولى آل طلحة ومحمد بن زيد بن المهاجر وعبد الله بن حسن وطلحة بن يحيى وآخرون , ولي خراج العراق لعبد الله بن الزبير ووفد على عبد الملك بن مروان فوعظه وكان يقال له أسد قريش قوالا بالحق فصيحا صارما وكان أعرج موثقا .

وروى عنه سعد بن إبراهيم ، وعبد الله بن محمد بن عقيل ، ومحمد بن عبد الرحمن مولى آل طلحة ، ومحمد بن زيد بن المهاجر ، وعبد الله بن حسن ، وطلحة بن يحيى ، وآخرون [1]

روى الزبير بن بكار عن محمد بن يحيى حدثني عمران بن عبد العزيز الزهري قال : ولي الحجاج الحرمين فبالغ في إجلال إبراهيم بن طلحة بن عبيد الله ثم أخذه معه إلى عبد الملك وقال : يا أمير المؤمنين قدمت عليك برجل الحجاز لم أدع له نظيرا فأذن له وأجلسه على فرشه وقال : إن الححاج أذكرنا فضلك قال : فنصحه وذكر عسف الحجاج فتنمر له وأقامه ثم بعد ساعة خرج الحجاج فاعتنق إبراهيم ودعا له قال فقلت : يهزأ بي ثم أدخلت فقال عبد الملك : لعلك يا ابن طلحة شاركك في نصيحتك أحد قلت لا والله ولو كنت محابيا أحدا لحابيت الحجاج لأثارة عندي ولكن آثرت الله ورسوله فقال قد علمت ذلك وأزلته عن الحرمين وأعلمته أنك استنزلتني عنهما استصغارا لهما ووليته العراقين لما هناك من الأمور فاخرج معه .

توفي إبراهيم سنة 110 هـ عن نحو ثمانين سنة وكان موته بمنى زمن الحج وثقه أحمد العجلي وغيره [2] .


المراجع