أبو عنان فارس: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
عِنان بكسر العين. "أبا الحسن" بدلاً عن "أبو الحسن " |
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 78.123.182.219 إلى نسخة 19036868 من JarBot. |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{صندوق معلومات شخص |
{{صندوق معلومات شخص |
||
| اسم = أبو |
| اسم = أبو عنان فارس |
||
| صورة =Zaouiyat Annoussak.JPG |
| صورة =Zaouiyat Annoussak.JPG |
||
| حجم الصورة = |
| حجم الصورة = |
||
سطر 17: | سطر 17: | ||
| الموقع = |
| الموقع = |
||
}} |
}} |
||
'''أبو |
'''أبو عنان فارس''' بن علي (ولد [[فاس|بفاس]] سنة [[1329]]) هو حاكم [[سلالة المرينيون|مريني]]. وقد خلف والده [[أبو الحسن علي بن عثمان]] كسلطان [[المغرب|للمغرب]] سنة [[1348]]م. مات خنقا من قبل وزيره سنة [[1358]]م. |
||
== مسيرته == |
== مسيرته == |
نسخة 14:27، 28 مارس 2016
أبو عنان فارس | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1329م فاس |
الوفاة | 1358م ؟؟؟ |
الجنسية | المغرب الأقصى |
الأولاد | |
الأب | أبو الحسن علي بن عثمان |
إخوة وأخوات | |
عائلة | الدولة المرينية |
مناصب | |
سلطان | |
في المنصب 1348 – 10 يناير 1358 |
|
في | الدولة المرينية |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي، وحاكم |
اللغة الأم | لغات عربية |
اللغات | العربية |
تعديل مصدري - تعديل |
أبو عنان فارس بن علي (ولد بفاس سنة 1329) هو حاكم مريني. وقد خلف والده أبو الحسن علي بن عثمان كسلطان للمغرب سنة 1348م. مات خنقا من قبل وزيره سنة 1358م.
مسيرته
اتخذ له لقب أمير المؤمنين. كان عليه أن يقضي على أحد أبناء عمه الذي استولى على السلطة في فاس. سنة 1348م وتحت حكمه، الموت الأسود والمتمردون من تلمسان (مدينة في الجزائر اليوم وهي عاصمة دولة بني عبد الواد في المغرب الأوسط) ومن مدينة تونس(عاصمة الحفصيين في المغرب الأدنى) كانت بداية الانحطاط لحكم المرينيين الذين لن ينجحوا في صد البرتغاليين والإسبان، ولن يتمكن المغاربة من إجلاء المستعمرين على الساحل، إلا بالوسائل التي سيُتيحها الوطاسيون، السلالة التي ستخلف المرينيين.
بنى أبو عنان المدرسة البوعنانية بمكناس سنة 1350. نما أنه رمم مدينة تلمسان عام 1351م ومدينة بجاية عام 1352م قبل أن ينهزم سنة 1357م ويُقتل في العام القادم على يد أحد وزراءه. كما أنه بنى آخر مدرسة في فاس سنة 1357.
رعاية التصوف
كان أبو عنان من المولعين ببناء الزوايا حيث اشتهر عصره بكثرة الزوايا التي ما زالت آثارها باقية إلى عصرنا الحالي في المغرب.[3]
مراجع
- ^ Encyclopaedia of Islam, 2nd edition، لايدن: دار بريل للنشر، QID:Q61719553
- ^ Encyclopaedia of Islam, 2nd edition، لايدن: دار بريل للنشر، QID:Q61719553
- ^ ابن الخطيب. رقم الحلل في نظم الدول. ص:84. المطبعة العمومية. تونس:1316هـ.