إسكندرية - نيويورك (فيلم): الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
سطر 18: سطر 18:
| ميزانية =
| ميزانية =
| الإيرادات = 1,721,849 [[جنيه مصري]] <ref>[http://egyfilm.com/films.php?MovieID=1968 إيجي فيلم]</ref>
| الإيرادات = 1,721,849 [[جنيه مصري]] <ref>[http://egyfilm.com/films.php?MovieID=1968 إيجي فيلم]</ref>
| سبقه = [[إسكندرية كمان وكمان (فيلم)|إسكندرية كمان وكمان]]
| سبقه = {{أف|إسكندرية كمان وكمان }}
| تبعه = [[هي فوضى (فيلم)|هي فوضى]]
| تبعه =
| الموقع_الرسمي =
| الموقع_الرسمي =
| رمز_دليل_الأفلام =
| رمز_دليل_الأفلام =

نسخة 17:26، 19 يناير 2017

إسكندرية - نيويورك
إسكندرية .. نيويورك (بالعربية) عدل القيمة على Wikidata
ملصق الفيلم
معلومات عامة
الصنف الفني
تاريخ الصدور
مدة العرض
اللغة الأصلية
البلد
الطاقم
المخرج
يوسف شاهين
ساعد في الإخراج: عماد بهاء
الكاتب
السيناريو
البطولة
التصوير
رمسيس مرزوق
الموسيقى
التركيب
رشيدة عبد السلام
صناعة سينمائية
الشركة المنتجة
المنتج
شركة مصر للأفلام العالمية
المنتج: همبرت بالسان
منتج: جبرائيل خوري
منتج: مريان خوري
التوزيع
شركة مصر للأفلام العالمية
الإيرادات
التسلسل

إسكندرية - نيويورك فيلم للمخرج يوسف شاهين أنتج عام 2004 كتابة يوسف شاهين وخالد يوسف. هو الفيلم الرابع في سلسلة أفلام يوسف شاهين التي تناول فيها سيرته الذاتية وهي "إسكندرية ليه، حدوتة مصرية، إسكندرية كمان وكمان".

قصة الفيلم

في هذا الجزء يحيي (محمود حميدة) وجنجر(يسرا) عاشقان يكملان دراستهما الجامعية في نيو يورك، ولكن بعد انتهاء دراستهما يفترقان، وبعد أربعين عاما يلتم شملهما مجددا ويبدو أن لديهم شيئا مشتركا.

تبدأ القصة بمهرجان لعرض افلام المخرج المصري "يحيى" في نيويورك حين يلتقي "جنجر" زميلة الدراسة والصديقة والحبيبة القديمة التي تخبره أن لديه منها ابنا هو الآن الراقص الأول في فرقة نيويورك سيتي باليه تعود الأحداث إلى اللحظة التي انتهى عندها فيلم إسكندرية ليه لحظة وصول يحيى إلى نيويورك أول مرة، وكيف تعرف إلى جنجر وافترقا بعدها لاعوام طويلة، ليعود إلى الولايات المتحدة مرة أخرى بعد سنوات فيتقابلا لليلة واحدة تكون نتيجتها الابن " اسكندر" الذي يرفض الاعتراف بأبيه لأنه عربي أظهر يوسف شاهين الكثير من الغضب تجاه أمريكا والاجيال الجديدة التي تربت على افلام الاكشن والعنف وأصبحت ترى أن العالم ينتهي عند حدود الولايات المتحدة كما أنتقد بشدة في الفيلم الرفض الغربي لكل ما هو عربي و بالطبع كان لابد أن يشيد بالإسكندرية مرة أخرى حيث كانت في شبابه في الاربعينات مدينة للتسامح وتجمع لكل الجنسيات والأديان

بطولة

الفيلم بطولة نخبة من الممثلين ومنهم:

المراجع