فرانسيس هوغن
فرانسيس هوغن | |
---|---|
(بالإنجليزية: Frances Haugen) | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1984 آيوا سيتي ، آيوا |
مواطنة | الولايات المتحدة |
الحياة العملية | |
التعلّم | كلية أولين ، كلية هارفارد للأعمال |
المدرسة الأم | كلية أولين (–2006) كلية هارفارد للأعمال (–2011) |
المهنة | عالمة بيانات ، مدير انتاج |
اللغات | الإنجليزية |
موظفة في | فيسبوك[1]، ويلب، وبنترست، وبحث جوجل |
الجوائز | |
المواقع | |
الموقع | franceshaugen |
IMDB | صفحتها على IMDB |
تعديل مصدري - تعديل |
فرانسيس هوغن هي عالمة بيانات ومهندسة برمجيات أمريكية ومديرة أنتاج. كشفت عشرات الآلاف من وثائق الفيسبوك الداخلية لهيئة الأوراق المالية والبورصة وول ستريت جورنال في عام 2021.
النشأة والتعليم
[عدل]ولدت هوغن وترعرعت في مدينة آيوا ، مقاطعة أيوا، حيث التحقت بمدرسة أيوا سيتي ويست الثانوية.[3][4] كان والدها طبيبًا، وأصبحت والدتها كاهنة أسقفية بعد مسيرة مهنية أكاديمية.[5][6]
درست هوغن علوم الكمبيوتر والهندسة الكهربائية في الفصل الاساسي في كلية فرانكلين دبليو أولين للهندسة [7] وتخرجت في عام 2006.[8] حصلت لاحقًا على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية هارفارد للأعمال في عام 2011.[9][10][11]
المسار الوظيفي
[عدل]بعد تخرجها من الكلية، تم تعيين هوغن من قبل شركة غوغل، وعملت في إعلانات غوغل، ومحرك بحث غوغل للكتب، وتسوية دعوى قضائية جماعية تتعلق بنشر محتوى كتب غوغل، بالإضافة إلى عملها في غوغل بلص.[12] خلال عملها في شركة غوغل، شاركت فرانسيس في تأليف براءة اختراع لطريقة تستعمل في تعديل ترتيب نتائج البحث.[13] خلال مسيرتها المهنية في غوغل، أكملت درجة الماجستير في إدارة الأعمال، والتي تم دفع مصاريفها من قبل شركة غوغل.[7] قالت إنها كانت أحد مؤسسي تطبيق المواعدة على سيكرت ايجنت كيوبيد، وهو النسخة الاصلية لتطبيق المواعدة على الهاتف المحمول هينج.[14][15]
في عام 2015 ، بدأت العمل كمديرة منتج البيانات في موقع يلب. شمل عملها تحسين البحث باستخدام برامج التعرف على الصور. وبعد عام انتقلت إلى بنترست.[16][15] في عام 2018 ، عندما عينتها شركة فيسبوك، أعربت فرانسيس عن اهتمامها بدورها المتعلق بالمعلومات المضللة في منصة فيسبوك، وفي عام 2019 ، أصبحت مديرة منتج في قسم النزاهة المدنية على فيسبوك.[17] أثناء وجودها في فيسبوك، قررت أنه من المهم أن تبلغ وتفضح المخالفات التي تحدث في فيسبوك، خصوصا انه لا يوجد استجابة صحيحة لادارة فيسبوك للمخالفات التي تجري في الشركة، وتركت منصبها في فيسبوك في مايو 2021.[18] في ربيع عام 2021، اتصلت بجون تاي، مؤسس شركة المحاماة غير الربحية وسلبولر ايد، للحصول على المساعدة، ووافق تاي على تمثيلها قانونيا والمساعدة في حماية عدم الكشف عن هويتها.[19] في أواخر صيف عام 2021، بدأت في الاجتماع مع أعضاء الكونغرس الأمريكي، بما في ذلك السناتور ريتشارد بلومنتال والسيناتور مارشا بلاكبيرن.[20]
الكشف عن النزاهة المدنية على فيسبوك
[عدل]بدءًا من سبتمبر 2021 ، نشرت صحيفة وول ستريت جورنال مقال بعنوان ملفات فيسبوك حيث اعتمد المقال على «مراجعة وثائق فيسبوك الداخلية، بما في ذلك التقارير البحثية ومناقشات الموظفين عبر الإنترنت الداخلي بالشبكة ومسودات العروض التقديمية للإدارة العليا».[21][22][23] التحقيق عبارة عن سلسلة متعددة الأجزاء، مع تسعة تقارير بما في ذلك اعفاء المستخدمين البارزين لفيسبوك من قوانين النشر، وتأثيرات تطبيقات فيسبوك على الشباب، وتأثيرات تغييرات خوارزمية 2018 على نشر محتوى الكراهية والعنف، والضعف في الاستجابة للحسابات التي تعتمد على التطبيق في الاتجار بالبشر والمخدرات، والمعلومات المضللة عن اللقاحات. حيث جمعت هوغن الوثائق التي تدعم هذه التقارير الاستقصائية.[21]
كشفت هوغن عن هويتها كمبلغ عن مخالفات فيسبوك عندما ظهرت في برنامج 60 دقيقة في 3 أكتوبر 2021.[22][23] خلال المقابلة، ناقشت هوغن برنامج فيسبوك المعروف باسم النزاهة المدنية ، والذي كان يهدف إلى كبح التضليل في المعلومات والتهديدات الأخرى لأمن الانتخابات.[9] تم الغاء هذا البرنامج بعد انتخابات 2020 ، حيث قالت هوغن «أشعر حقًا وكأنها خيانة للديمقراطية بالنسبة لي»، [18] حيث اعتقدت أيضا ان الغاء برنامج النزاهة المدنية ساهم في هجوم الكابيتول بالولايات المتحدة عام 2021.[24] صرحت هوغن أيضًا، «ان الشيء الذي رأيته في فيسبوك مرارًا وتكرارًا كان هناك تضارب في المصالح بين ما هو جيد للجمهور والصالح العام، وما هو جيد لفيسبوك. وفيسبوك، مرارًا وتكرارًا، اختار مصالحه الخاصة، مثل كسب المزيد من المال.» [9][18]
تأثير
[عدل]تم تقديم ما لا يقل عن ثماني شكاوى إلى لجنة الأوراق المالية والبورصات الامريكية من قبل محامو هوغن، [9][22] تشمل الموضوعات التي أوردتها صحيفة وول ستريت جورنال بما في ذلك كيفية تعامل فيسبوك مع المعلومات السياسية المضللة، وخطاب الكراهية، والصحة العقلية للمراهقين، والاتجار بالبشر، والترويج للعنف العرقي، والمعاملة التفضيلية الخاصة لبعض المستخدمين، واتصالاتها مع المستثمرين.[25] في إحدى شكاوى المبلغين عن المخالفات من هيئة الأوراق المالية والبورصات، زعمت هوغن أن فيسبوك ضلل المستثمرين.[26][23] قامت هوغن أيضًا بمشاركة الوثائق مع أعضاء الكونجرس الأمريكي ومكاتب المدعين العامين، ولكن ليس مع لجنة التجارة الفيدرالية.[27]
انخفضت القيمة السوقية لفيسبوك بمقدار ستة مليارات دولار في غضون 24 ساعة من مقابلة هوغن لبرنامج 60 دقيقة في 3 أكتوبر 2021، وبعد انقطاع فيسبوك في 4 أكتوبر 2021.[28][29] استنادًا إلى الوثائق المسربة، اقترح كيفين روز، الذي كتب لصحيفة نيويورك تايمز ، أن فيسبوك قد يكون أضعف مما يبدو.[30]
في 5 أكتوبر 2021، أدلت هوغن بشهادتها أمام اللجنة الفرعية التابعة للجنة التجارة في مجلس الشيوخ الأمريكي والمعنية بحماية المستهلك وسلامة المنتجات وأمن البيانات.[31][32][33] نُشرت نسخة مكتوبة من بيانها الافتتاحي أمام اللجنة الفرعية لمجلس الشيوخ الأمريكي في 4 أكتوبر 2021.[34] خلال جلسة الاستماع في 5 أكتوبر / تشرين الأول، أشارت هوغن إلى أنها على اتصال بلجنة أخرى في الكونجرس الأمريكي حول قضايا تتعلق بالتجسس والمعلومات المضللة.[35] قالت هوغن أيضًا إن سبب عدم مشاركتها الوثائق مع لجنة التجارة الفيدرالية هو أنها تعتقد أن أنظمة فيسبوك «ستستمر في كونها خطرة حتى لو تم تفكيكها».[36] بعد جلسة الاستماع، قال السناتور ريتشارد بلومنثال، رئيس اللجنة الفرعية للتجارة، إن هوغن «تريد إصلاح فيسبوك، وليس حرقه تماما».[37]
ومن المقرر أن تدلي هوغن بشهادتها أمام برلمان المملكة المتحدة.[38]
مراجع
[عدل]- ^ https://www.washingtonpost.com/technology/2021/10/03/facebook-whistleblower-frances-haugen-revealed/. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-04.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ https://time.com/collection/100-most-influential-people-2022/6177829/frances-haugen/.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Ex-Facebook manager Frances Haugen, an Iowa City native, alleges social network fed Capitol riot". The Gazette. Associated Press. 4 أكتوبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Horwitz, Jeff (3 Oct 2021). "The Facebook Whistleblower, Frances Haugen, Says She Wants to Fix the Company, Not Harm It". Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0099-9660. Archived from the original on 2021-10-06. Retrieved 2021-10-04.
- ^ Milmo، Dan (4 أكتوبر 2021). "How losing a friend to misinformation drove Facebook whistleblower". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2021-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Finley, Klint (19 Oct 2015). "Yelp's Using Image Search to Change How It Finds You a Bar". Wired (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:1059-1028. Archived from the original on 2021-10-06. Retrieved 2021-10-04.
- ^ ا ب DeWitte، Dave (17 أغسطس 2011). "Iowa City native Frances Haugen credits grade school enrichment program for success". The Gazette. مؤرشف من الأصل في 2021-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ "Alumni Create Angel Investment Group to Fund Olin Grads' Startups | Olin College of Engineering". www.olin.edu. 11 ديسمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-04.
- ^ ا ب ج د Pelley, Scott (4 Oct 2021). "Whistleblower: Facebook is misleading the public on progress against hate speech, violence, misinformation". CBS News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-10-06. Retrieved 2021-10-04.
- ^ Mac، Ryan (5 أكتوبر 2021). "Who is Frances Haugen, the Facebook whistle-blower?". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Taliesin، Julia (4 أكتوبر 2021). "3 things to know about Facebook whistleblower Frances Haugen". Boston.com. مؤرشف من الأصل في 2021-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ DeWitte، Dave (17 أغسطس 2011). "Iowa City native Frances Haugen credits grade school enrichment program for success". The Gazette. مؤرشف من الأصل في 2023-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.DeWitte, Dave (August 17, 2011). "Iowa City native Frances Haugen credits grade school enrichment program for success". The Gazette. Retrieved October 5, 2021.
- ^ [1]
- ^ Feiner, Lauren (3 Oct 2021). "Facebook whistleblower reveals identity, accuses the platform of a 'betrayal of democracy'". NBC News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-10-05. Retrieved 2021-10-05.
- ^ ا ب Taliesin، Julia (4 أكتوبر 2021). "3 things to know about Facebook whistleblower Frances Haugen". Boston.com. مؤرشف من الأصل في 2022-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.Taliesin, Julia (October 4, 2021). "3 things to know about Facebook whistleblower Frances Haugen". Boston.com. Retrieved October 5, 2021.
- ^ Finley, Klint (19 Oct 2015). "Yelp's Using Image Search to Change How It Finds You a Bar". Wired (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:1059-1028. Archived from the original on 2023-01-31. Retrieved 2021-10-04.Finley, Klint (October 19, 2015). "Yelp's Using Image Search to Change How It Finds You a Bar". Wired. ISSN 1059-1028. Retrieved October 4, 2021.
- ^ Milmo، Dan (4 أكتوبر 2021). "How losing a friend to misinformation drove Facebook whistleblower". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2022-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.Milmo, Dan (October 4, 2021). "How losing a friend to misinformation drove Facebook whistleblower". The Guardian. Retrieved October 5, 2021.
- ^ ا ب ج Zakrzewski, Cat; Lima, Cristiano (4 Oct 2021). "Former Facebook employee Frances Haugen revealed as 'whistleblower' behind leaked documents that plunged the company into scandal". Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2021-10-05. Retrieved 2021-10-04.
- ^ Mac، Ryan؛ Kang، Cecilia (5 أكتوبر 2021). "Whistle-Blower Says Facebook 'Chooses Profits Over Safety'". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Kang، Cecilia (5 أكتوبر 2021). "How did we get here?". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ ا ب "The Facebook Files: A Wall Street Journal Investigation". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ ا ب ج Zakrzewski, Cat; Lima, Cristiano (4 Oct 2021). "Former Facebook employee Frances Haugen revealed as 'whistleblower' behind leaked documents that plunged the company into scandal". Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2023-01-31. Retrieved 2021-10-04.Zakrzewski, Cat; Lima, Cristiano (October 4, 2021). "Former Facebook employee Frances Haugen revealed as 'whistleblower' behind leaked documents that plunged the company into scandal". Washington Post. ISSN 0190-8286. Retrieved October 4, 2021.
- ^ ا ب ج Pelley, Scott (4 Oct 2021). "Whistleblower: Facebook is misleading the public on progress against hate speech, violence, misinformation". CBS News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-01-06. Retrieved 2021-10-04.Pelley, Scott (October 4, 2021). "Whistleblower: Facebook is misleading the public on progress against hate speech, violence, misinformation". CBS News. Retrieved October 4, 2021.
- ^ Paul، Kari؛ Milmo، Dan (4 أكتوبر 2021). "Facebook putting profit before public good, says whistleblower Frances Haugen". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Milmo، Dan (5 أكتوبر 2021). "Facebook whistleblower accuses firm of serially misleading over safety". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Mac، Ryan؛ Kang، Cecilia (5 أكتوبر 2021). "Whistle-Blower Says Facebook 'Chooses Profits Over Safety'". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.Mac, Ryan; Kang, Cecilia (October 5, 2021). "Whistle-Blower Says Facebook 'Chooses Profits Over Safety'". The New York Times. Retrieved October 5, 2021.
- ^ Mac، Ryan (5 أكتوبر 2021). "Who is Frances Haugen, the Facebook whistle-blower?". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2023-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.Mac, Ryan (October 5, 2021). "Who is Frances Haugen, the Facebook whistle-blower?". The New York Times. Retrieved October 5, 2021.
- ^ Rodriguez, Salvador (4 Oct 2021). "Facebook shares drop nearly 5% after major site outage and whistleblower interview". CNBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-10-05. Retrieved 2021-10-05.
- ^ O'Connell، Oliver (5 أكتوبر 2021). "Facebook stock nosedive costs Zuckerberg $6bn as whistleblower interview and service outage rattle investors". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2021-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Roose, Kevin (4 Oct 2021). "Facebook Is Weaker Than We Knew". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-10-06. Retrieved 2021-10-05.
- ^ "In their own words: 'Facebook's products harm children, stoke division, weaken our democracy.'". نيويورك تايمز. 5 أكتوبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Lima، Cristiano (5 أكتوبر 2021). "Whistleblower hearing draws massive turnout from senators". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Smith، David (5 أكتوبر 2021). "'Moral bankruptcy': whistleblower offers scathing assessment of Facebook". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ "Statement of Frances Haugen October 4, 2021". Whistleblower Aid. واشنطن بوست. 4 أكتوبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Frenkel، Sheera (5 أكتوبر 2021). "Key takeaways from Facebook's whistle-blower hearing". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ "Whistle-Blower Unites Democrats and Republicans in Calling for Regulation of Facebook". نيويورك تايمز. 5 أكتوبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-06.
- ^ Mac، Ryan (5 أكتوبر 2021). "Senators applaud their witness in Facebook hearing". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
- ^ Levine، Alexandra S.؛ Rafford، Claire؛ Arciga، Julia؛ Birnbaum، Emily (5 أكتوبر 2021). "Whistleblower to Senate: Don't trust Facebook". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2021-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-05.
فرانسيس هوغن في المشاريع الشقيقة: | |
|