انتقل إلى المحتوى

متلازمة التعاطف المفرط

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى إضافة وصلات داخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.
هذه الصفحة لم تصنف بعد. أضف تصنيفًا لها لكي تظهر في قائمة الصفحات المتعلقة بها.
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

متلازمة التعاطف الزائد، المعروفة أيضًا باسم متلازمة التعاطف المفرط، هي حالة تتميز بشعور مفرط بالتعاطف والمشاركة العاطفية مع مشاعر ومعاناة الآخرين.[1] [1]

يشعر الأشخاص أحيانًا بأن التعاطف الزائد يعبر عن مدى تفاعلهم وحبهم للآخرين، لكن في بعض الأوقات يمكن أن يصبح هذا التعاطف عبئًا حقيقياً وعاملاً من عوامل الضغط النفسي.[3][2]

لا نشعر بما يشعر به الآخرون فحسب ، بل نعاني منه ، وهو ألم جسدي يخلق الألم ، وهذا بدوره يُخضعنا لاحتياجات الآخرين دون أن نكون قادرين على

التمييز بين تلك الحدود وبين الآخرين.[2][3]

الجوانب السلبية للتعاطف المفرط :[عدل]

1.الشعور بالذنب: يمكن ان يشعر الفرد بالذنب بحالة لم يتمكن من مساعدة الآخرين بشكل مستمر.

2. تجاهل الاحتياجات الشخصية: التركيز الزائد على مساعدة الآخرين يمكن أن يؤدي إلى تجاهل احتياجات الشخصية للفرد.

3.تدهور العلاقات الشخصية: انعدام التوازن بين مساعدة الآخرين ورعاية الذات يمكن أن يؤدي إلى تدهور العلاقات.

4.الإرهاق العاطفي الشديد: الشعور بالإرهاق الشديد نتيجة التعاطف المستمر في مساعدة الآخرين.

مراجع[عدل]

  1. ^ هي، مجلة. "متلازمة التعاطف المفرط: أعراضها وكيفية التعامل معها بفاعلية - مجلة هي". www.hiamag.com. مؤرشف من الأصل في 2024-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-13.
  2. ^ "كيف تحمي نفسك من التعاطف الزائد مع الآخرين؟ - تطبيق لبيه". labayh.net. مؤرشف من الأصل في 2023-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-13.
  3. ^ "متلازمة التعاطف الزائد أو ارتداء التعاطف / علوم الأعصاب". علم النفس والفلسفة والتفكير في الحياة. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-13.