انتقل إلى المحتوى

مستخدم:ابن أحمد/ملعب 1

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

يناير[عدل]

15 يناير[عدل]

  • شنت إسرائيل عدة غارات جوية على قطاع غزة، ردا على إطلاق أربعة صواريخ من القطاع. أسقط نظام القبة الحديدية اثنان منهم، وسقط اثنان أخرين في مناطق غير مأهولة. ولم يُبلغ عن وقوع إصابات في كلا الجانبين.[1][2]

19 يناير[عدل]

  • استشهاد المزارع مهدي عيد عياد رميلات، 36 عاما، وإصابة آخر في انفجارين منفصلين شرق رفح جنوب قطاع غزة. وأرجعت مصادر فلسطينية الانفجارات إلى ذخائر غير منفجرة أسقطها الجنود الإسرائيليون.[3][4]

21 يناير[عدل]

  • استشهاد ثلاثة شبان فلسطينيين، هم محمد هاني أبو منديل، وسالم زويد النعامي، ومحمود خالد سعيد من مخيم المغازي في غزة، تتراوح أعمارهم بين 17[5] و18 عامًا، برصاص جنود إسرائيليين بالقرب من الحاجز الحدودي شمال قطاع غزة. وبحسب الجيش الإسرائيلي، تمكن الثلاثي من عبور السياج والدخول إلى الأراضي الإسرائيلية مسافة 400 متر. وهناك ألقوا قنبلة يدوية أو عبوة ناسفة على الجنود الإسرائيليين فقتلوهم.[6][7]

24 يناير[عدل]

إحراق مسجد في حي بيت صفافا بالقدس الشرقية والكتابة على الجدران بالكتابات العبرية. وتشتبه الشرطة الإسرائيلية في أن يكون هجوم تدفيع الثمن نفذه مستوطنون متطرفون من بؤرة كومي أوري الاستيطانية في شمال الضفة الغربية.[8][9]

25 يناير[عدل]

  • اعتدى مستوطنون من مستوطنة ريحليم مسلحين بالحجارة وقضبان حديدية على فلسطينيان من الساوية، أب وابنه، أثناء عملهم في أرضهم. ونقلا إلى المستشفى متأثرين بجراحهما في نابلس.[10]

فبراير[عدل]

5 فبراير[عدل]

6 فبراير[عدل]

  • دخل جنود إسرائيليون بالجرافات مدينة جنين في شمال الضفة الغربية من أجل تدمير منزل الأسير الفلسطيني أحمد قنبع، المدان بقتل مستوطن إسرائيلي في إطلاق نار من سيارة مارة في يناير 2018. واندلعت مواجهات بين الجنود والسكان المحليين. وأطلق القناصة الفلسطينيون النار باتجاه الجنود، ما دفعهم إلى إطلاق النار باتجاه المتظاهرين. واستشهد الفتى يزن منذر خالد أبو طبيخ، البالغ من العمر 19 عاما بالرصاص، وأصيب ستة فلسطينيين آخرين بجروح، ونُقلوا إلى المستشفى. واحد منهم في حالة حرجة.[13][14]
  • وأصيب الشرطي التابع للسلطة الفلسطينية طارق أحمد لؤي بدوان، 24 عاما، برصاصة في بطنه أثناء تواجده داخل مركز شرطة جنين. وتوفي في وقت لاحق متأثرا بجراحه. [13] [14] وأظهرت أدلة بالفيديو بدوان واقفاً عند مدخل المحطة ولم يشكل أي تهديد عندما تم إطلاق النار عليه. [12][13]
  • أطلقت شرطة الحدود الإسرائيلية النار على شادي البنا، 45 عامًا، وهو مواطن فلسطيني في إسرائيل، فأردته قتيلاً عند بوابة الحرم القدسي في القدس.[12]
  • وأطلق المسلح الفلسطيني فخر أبو زياد قراط، 51 عاماً، النار على جنود إسرائيليين بالقرب من رام الله، مما أدى إلى إصابة أحدهم في الرأس. وأطلق الجنود النار على المسلح الذي لاذ بالفرار. وعثر على جثته في 17 فبراير بالقرب من رأس كركر.[12][15]
  • أصيب ما لا يقل عن 14 شخصا، معظمهم من الجنود الإسرائيليين، في هجوم دهس في القدس. وكان أحدهم في حالة خطيرة. فر السائق من مكان الحادث. وأشادت حماس بالهجوم ووصفته بأنه "رد عملي" على خطة ترامب للسلام.[16]

7 فبراير[عدل]

استشهاد فلسطيني يدعى بدر نضال نافلة (19 عاما) بالرصاص خلال مواجهات مع جنود إسرائيليين في قفين شمال شرق طولكرم في الضفة الغربية بعد أن ألقى زجاجة مولوتوف عليهم.[12][17][18]

11 فبراير[عدل]

مزق مستوطنون إطارات 170 سيارة، وكتبوا كتابات معادية للفلسطينيين على جدران مسجد في بلدة الجش شمال فلسطين في إسرائيل. وندد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالهجوم.[19]

15 فبراير[عدل]

  • أصيب الطفل الفلسطيني مالك عيسى، البالغ من العمر تسع سنوات، برصاص الشرطة الإسرائيلية في وجهه وفقد عينه اليسرى بزعم مشاركته في أعمال شغب في القدس الشرقية. ويقول السكان إنه كان في طريقه إلى منزله من المدرسة.[20][12][21]

16 فبراير[عدل]

نفذت الطائرات الحربية الإسرائيلية قصفا جويا على أهداف في غزة خلال الليل. وقال الجيش الإسرائيلي إن الغارات الجوية جاءت ردا على صاروخين أطلقا من القطاع وسقطا في مناطق مفتوحة. ولم يبلغ عن وقوع أي إصابات من كلا الجانبين.[22]

22 فبراير[عدل]

23 فبراير[عدل]

 

  • استشهاد محمد علي حسن النعيم (27 عاما) أحد عناصر سرايا القدس، برصاص جنود الاحتلال شرق خان يونس. وبحسب مصادر إسرائيلية، لاحظ الجنود فلسطينيين اثنين يضعان عبوة ناسفة بالقرب من السياج الحدودي الفاصل بين إسرائيل وقطاع غزة، ففتحوا النار عليهما، مما أدى إلى مقتل محمد وإصابة شريكه. وحاول المارة إخراج جثة محمد، إلا أن مدرعة إسرائيلية أسرعت نحوهم، ودهست الجثة، ثم انتشلته بمحراثها ورفعته في الهواء. وتم تصوير عملية تدنيس الجثة بالفيديو، وانتشرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وأثارت غضبا عارما. قالت عايدة توما سليمان، عضو الكنيست الإسرائيلي عن القائمة المشتركة للحزب العربي الإسرائيلي، إن الإسرائيليين "يسرقون جثة، ويعتدون عليها بالجرافة، وما زالوا يجادلون بأن الجيش هو الأكثر أخلاقية في العالم". وطالبت منظمة عدالة الجيش الإسرائيلي بفتح تحقيق فوري في الحادث. وأصيب فلسطينيان آخران أثناء محاولتهما إسعاف الجرحى.[24]

24 فبراير[عدل]

استشهاد المقاتلين في سرايا القدس زياد أحمد منصور (23 عاما) وسليم أحمد سليم (24 عاما)، في غارة جوية إسرائيلية في دمشق، سوريا.[25][26]

25 فبراير[عدل]

  • مزق مستوطنون إطارات ثماني سيارات على الأقل في ياسوف جنوب نابلس.[27]
  • كتب مستوطنون كتابات على الجدران والسيارات في مدينة سلفيت وسط الضفة الغربية.[27]

مارس[عدل]

11 مارس[عدل]

  • استشهاد محمد عبد الكريم حمايل، 15 عاما، برصاص جنود الاحتلال في احتجاج ضد الاستيطان الإسرائيلي في بيتا بالقرب من نابلس بالضفة الغربية، وأصيب 18 آخرون. ومن بين هؤلاء، إسلام دويكات، 22 عاما، الذي دخل في غيبوبة وأُعلن عن وفاته في 1 أبريل/نيسان.[28][29][30]

22 مارس[عدل]

  • أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي النار على فلسطيني وقتلته وأصابت آخر في نعلين بمحافظة رام الله والبيرة وسط الضفة الغربية. ووفقاً للمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، ففي حوالي الساعة 10:00 مساءً، أطلق جنود الاحتلال الإسرائيلي المتمركزون على مدخل مدينة نعلين، النار باتجاه سيارة المواطن سفيان نواف عبد الحليم الخواجة، 31 عاماً، مما أدى إلى استشهاده وإصابة الراكب، ابن عمه محمد بدر الخواجة، بجراح. - خواجة (20 عاما). ولاذ المصاب بالفرار ونقل إلى مستشفى رام الله لتلقي العلاج. وكانوا بحسب أفراد عائلاتهم في طريق عودتهم إلى منازلهم بعد أن اشتروا مواد غذائية لعائلاتهم. وذكر الجيش الإسرائيلي أنهم كانوا يرشقون المركبات الإسرائيلية بالحجارة. وشكك باحث المركز في صحة تصريح الجيش الذي ادعى أن الفلسطينيين شاهدوا سيارة شرطة إسرائيلية، وخوفاً من إيقافها لأن سيارتهم غير قانونية، ابتعدوا عنها. وزعم المركز أن جنود الاحتلال أطلقوا النار تجاه السيارة دون أي مبرر، حيث لم يشكلوا أي تهديد أو خطر على حياة أي شخص. [31] [32]

27 مارس[عدل]

  • قصفت القوات الجوية الإسرائيلية منشآت عسكرية في شمال غزة، وأطلق مسلحون فلسطينيون في غزة صاروخا باتجاه إسرائيل.[31]

أبريل[عدل]

6 أبريل[عدل]

  • قامت طائرات الاحتلال برش مبيدات الأعشاب على الأراضي الزراعية في قطاع غزة القريبة من السياج الحدودي، مما أدى إلى إتلاف المحاصيل.[33]

13 أبريل[عدل]

  • قام مستوطنون إسرائيليون ملثمون بالقرب من ميتزوك دراغوت، بعد خرقهم الحجر الصحي بسبب وباء كوفيد-19، برش الفلفل وإلقاء الحجارة على ثلاثة رجال فلسطينيين. كما قاموا بإلقاء قنابل حارقة على سيارتين.[34][35]

16 أبريل[عدل]

اعتدى مستوطنون بالضرب عيسى وموسى قطش من مخيم الجلزون بمحافظة رام الله. وأدى الاعتداء على عيسى إلى كسر في العظام وكسر في اثنين من أسنانه الأمامية. كما بصق المستوطنون عليه مما أجبره على العزل خوفا من انتشار فيروس كورونا.[35]

22 أبريل[عدل]

  • هدمت السلطات الإسرائيلية ستة مبان غير قانونية بناها المستوطنون بالقرب من مستوطنة يتسهار شمال الضفة الغربية.[36]
  • واستشهد إبراهيم محمد علي هلسة (25 عاما) من سكان السواحرة بالضفة الغربية، بعد محاولته دهس شرطي من حرس الحدود الإسرائيلي بشاحنته، فقام بمطاردته بسكين.[37] وأصيب الضابط بجروح طفيفة.[38]
  • صدم سائق سيارة تحمل لوحة ترخيص فلسطينية ضابطا في حرس الحدود الإسرائيلي ومدنيا بالقرب من مستوطنة عطيرت. وفر السائق من المنطقة.[37]
  • وطعن فلسطيني (19 عاما) من طولكرم امرأة إسرائيلية (62 عاما) خارج متجر في كفار سابا في إسرائيل. ثم أطلق مدني إسرائيلي النار على المهاجم.[39]

مايو[عدل]

3 مايو[عدل]

في حوالي الساعة 6:45 صباحًا، أراد ثلاثة رجال فلسطينيين من ذنابة بمحافظة طولكرم عبور بوابة في الجدار العازل الإسرائيلي في الضفة الغربية. وكان من المفترض أن يصل الجنود الساعة السابعة صباحاً ويفتحوا لهم البوابة. لم يصل أي جندي وفي الساعة 7:30 صباحًا قرر الرجال بدلاً من ذلك عبور الحاجز من خلال فتحة قريبة. وحالما فعلوا ذلك، أطلق الجنود الذين كانوا في الكمين النار عليهم دون سابق إنذار. وأصيب أحد الفلسطينيين برصاصة في ساقه ونقل بسيارة إسعاف.[40]

6 مايو[عدل]

نقل الراعي الفلسطيني حربي محمد علي عبده إلى المستشفى في حالة خطيرة بعد أن هاجمته مجموعة من حوالي عشرة مستوطنين حيث كان يرعى قطيعه بالقرب من مستوطنة حومش التي أخليت في شمال الضفة الغربية.[41]

7 مايو[عدل]

في حوالي الساعة السادسة صباحا حاول رجل فلسطيني يبلغ من العمر 39 عاما من مخيم طولكرم المرور عبر بوابة زراعية في الحاجز الإسرائيلي بالضفة الغربية بالقرب من فرعون. وقرر عدم استخدام تصريح الدخول الخاص به وحاول بدلا من ذلك العبور من خلال فتحة في الحاجز. أطلق الجنود الذين كانوا في كمين النار عليه وأصابوا ساقه اليمنى.[40]

في الساعة 6:30 صباحا، حاول فلسطينيان صبي يبلغ من العمر 15 عاما وشاب آخر عبور فتحة في الأسلاك الشائكة للجدار الإسرائيلي في الضفة الغربية للبحث عن عمل مؤقت في إسرائيل. أثناء وقوفهم من الجهة الشرقية المطلة على الحاجز، اقتربت منهم مجموعة من الجنود في سيارة جيب. وهرب أحدهم لكن الصبي البالغ من العمر 15 عاما سقط. وبدأ أحد الجنود بركله والآخر ضربه بعقب البندقية مما أدى إلى فقدانه الوعي. وقد جاء السكان الذين شهدوا الحادثة ونقلوا الصبي إلى مستشفى في طولكرم. وتبين هناك أنه أصيب بكسر في ذراعه اليمنى ونزيف في البطن. وظل في الرعاية إلى أن خرج من المستشفى في 14 مايو.[40]

10 مايو[عدل]

  • في حوالي الساعة السابعة صباحا حاول فلسطينيان، أحدهما من طولكرم والآخر من مخيم الفارعة، العبور عبر فتحة في الجدار العازل الإسرائيلي في الضفة الغربية. أطلق جنود الاحتلال المتمركزون في الكمين النار عليهما، مما أدى إلى إصابتهما في أرجلهما. وقدم الجنود الإسعافات الأولية لهم، ثم نقلتهم سيارة الإسعاف إلى حاجز الكفريات ومن ثم إلى مستشفى ثابت ثابت في طولكرم.[40]
  • حوالي الساعة الثامنة صباحًا، قام مستوطنون بالقرب من ترمسعيا في محافظة رام الله بمضايقة سائقي الجرارات الفلسطينية، سليمان عصفور، 27 عامًا، ويوسف مزاحم، 38 عامًا. وحاول المستوطنون منعهما من العمل في أراضيهما بحسب تقرير بتسيلم[42]
  • حاول أحد المستوطنين إخراج عصفور من جراره، لكنه انزلق وبدأ بالصراخ من الألم، متظاهرًا بأنه تعرض للدهس. وبعد دقائق، قام نفس المستوطن برش مزاحم برذاذ الفلفل على وجهه أثناء قيادته السيارة. واستلقى المستوطن مرة أخرى متظاهرا بأن جرار مزاحم دهسه. وشاهد منسق أمن المستوطنات المستوطن مستلقيا على الأرض وألقى قنبلتين صوتيتين على سائقي الجرارات الفلسطينية. وكان عصفور يتجادل مع أحد المستوطنين، فركب جراره وحاول الفرار. وطارده المنسق الأمني وسحب بندقيته وهدده بإطلاق النار عليه إذا لم يتوقف. امتثل عصفور للأمر، وأمره المنسق الأمني بالجلوس على الأرض، ثم اتصل بالشرطة والجيش الإسرائيليين. وصلت شرطة حرس الحدود، واقتادته مكبل اليدين ومعصوب العينين إلى مركز شرطة جيفا بنيامين.[42]

توجه مزاحم، الذي تعرض لرش الفلفل، إلى مركز شرطة حيفا بنيامين لتقديم بلاغ. وانتظر حتى الساعة 5:00 مساء لتقديم تقريره.[42]

وأطلق سراح عصفور بعد عشرة أيام من اعتقاله، بعد أن دفعت لجنة الزراعة التي يعمل بها كفالة قدرها 4000 شيكل.[42]

12 مايو[عدل]

  • قُتل الجندي الإسرائيلي عميت بن يغال خلال مداهمة في يعبد في محافظة جنين بالضفة الغربية على يد نظمي أبو بكر (49 عامًا)، الذي ألقى حجرًا كبيرًا على رأسه من سطح قريب.[43]

13 مايو[عدل]

14 مايو[عدل]

  • استشهاد بهاء الدين محمد عبد الله العواودة، 18 عامًا، من دير سامت بمحافظة الخليل، بعد إطلاق النار عليه بالقرب من بيت عوا بعد أن حاول دهس مجموعة من جنود الاحتلال بسيارته، مما أدى إلى إصابة أحدهم بجروح متوسطة.[47]

21 مايو[عدل]

  • أصيب فلسطينيان بعد أن هاجمت مجموعة من المستوطنين منزلا في بلدة يتما قرب نابلس بالضفة الغربية. وأصيب أحدهم بكسر في ساقه.[48]
  • وقام المستوطنون بإلقاء الحجارة على طول الطريق الرئيسي بالقرب من مستوطنة يتسهار، مما أدى إلى وقوع اشتباكات مع فلسطينيين من حوارة. ولحقت أضرار بعدد من السيارات والمحلات التجارية الفلسطينية. واعتقلت الشرطة التي وصلت إلى مكان الحادث أحد الفلسطينيين.[49]

25 مايو[عدل]

أصيب فلسطينيان برصاص جنود الاحتلال خارج ترمسعيا بمحافظة رام الله بالقرب من بؤرة حفات عميحاي الاستيطانية القريبة من مستوطنة شيلو شمال الضفة الغربية. وبحسب تحقيق بتسيلم فإن إطلاق النار لم يكن مبررا.[50]

وفي حوالي الساعة التاسعة صباحا، ذهب ثمانية أفراد من عائلة أبو عليا إلى حقولهم لجني البرسيم. وصل إليهما مستوطن وثلاثة جنود إسرائيليين في سيارة جيب بيضاء، وأمروهم بالركوع بأسلحتهم. عماد أبو عليا، 39 عاما، تعرض لرش الفلفل في وجهه بعد أن سألهم عن السبب. أطلق جنديان النار فأصابا عماد في فخذه الأيسر ومراد أبو عليا في خاصرته. ومنع الجنود العائلة من استدعاء سيارة إسعاف. وبعد 15 دقيقة سمح لهم بنقل المصابين إلى المستشفى.[50]

وزعم الجيش الإسرائيلي أن الفلسطينيين حاولا طعن الجنود. عندما سأل أحد الصحفيين عن سبب السماح للمهاجمين المزعومين بدخول المستشفى إذا كانوا قد حاولوا للتو تنفيذ هجوم طعن، رفضت المتحدثة باسم الجيش الإسرائيلي التعليق.[51]

29 مايو[عدل]

استشهاد فادي عدنان سمارة قعد، 37 عاما، برصاص جنود الاحتلال. ووفقا للمعلومات التي حصل عليها المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، فإن فادي كان في طريقه إلى بلدة الساوية في محافظة سلفيت لاصطحاب عائلته. وخلال مروره بسيارته بالقرب من قرية النبي صالح، شمال غرب مدينة رام الله، التقى بمجموعة من الجنود حوالي الساعة 16:30 وأمروه بالتوقف. فقد قعد السيطرة على مركبته واصطدمت بمقعد خشبي في الاتجاه المعاكس لمكان تواجد الجنود. أطلق الجنود النار على سيارة قعد وأصابوه. وترك ينزف لمدة ساعتين ونصف قبل أن تقله سيارة إسرائيلية. وبحسب السلطات الإسرائيلية، حاول قعد دهس الجنود. ردا على الحادث، تجمهر عشرات المواطنين من قرية النبي صالح، وألقوا الحجارة على جنود الاحتلال المتمركزين في المنطقة المجاورة. وأصيب الفلسطيني أحمد إياد التميمي (21 عاما) برصاصة في ساقه خلال المواجهات.[52]

30 مايو[عدل]

مقتل الشاب الفلسطيني إياد الحلاق، 32 عامًا، المصاب بالتوحد برصاص الشرطة الإسرائيلية عند حاجز باب الأسباط في القدس بعد تجاهله أمر من الضباط المتمركزون بالقرب منه.[53][54]

يونيو[عدل]

10 يونيو[عدل]

حوالي الساعة 4:00 عصرًا، اعتدى أربعة مستوطنين بالضرب على محمد بدر، 26 عامًا، من سكان تل رميدة في مدينة الخليل. ولاحظ بدر أن المستوطنين يُحاولون الاستيلاء على عربة يستخدمها أحد جيرانه، فطلب منهم تركها وشأنها. وجه المستوطنون أنظارهم نحو بدر وبدأوا بضربه. أخرج أحدهم شيئا من جيبه ولكم بدر به على وجهه، فكسر أنفه. وحاول بدر ووالده مطاردة المستوطنين، إلا أن جنديا كان على مقربة منهما قطع الطريق عليهما.[55]

وفي حوالي الساعة 10:00 مساءً، هاجم مستوطنون إبراهيم بدر، شقيق بدر، 31 عامًا، بعد عبوره حاجز باب الزاوية. ظهرت مجموعة من ثمانية مستوطنين وبدأت بضربه. وحاول جندي إسرائيلي متمركز على الحاجز مساعدة إبراهيم، لكنه وجد صعوبة في ذلك.[56][55][57]

23 يونيو[عدل]

مقتل أحمد عريقات، 27 عاما، برصاص ضباط حرس الحدود الإسرائيليين عند حاجز تفتيش خارج بيت لحم.[58] أحمد عريقات هو ابن شقيق صائب عريقات.[59]

25 يونيو[عدل]

هاجم مستوطنون المواطن محمد ربوع، 27 عاما، عند مفرق دوما بمحافظة نابلس، والذي كان يقود سيارته مساء إلى منزله وحطموا زجاجها الأمامي بحجر كبير. ضغط محمد بقوة على الفرامل من الخوف وضرب رأسه بالمقود.[60]

26 يونيو[عدل]

حوالي الساعة 1:30 ظهرا، مر عدد من جنود الاحتلال في الخليل بمحافظة الخليل، بالقرب من محل تجاري يملكه المواطن فرج النتشة، 51 عاما. ألقى أحدهم قنبلة غاز مسيل للدموع سقطت عند مدخل المتجر وكان فرج بداخله. وبعد دقائق، وجده الجيران مغمى عليه، فاتصلوا بسيارة إسعاف نقلته إلى المستشفى.[61] وكان قد طلب في اليوم السابق من أحد الفلسطينيين عدم خلع ملابسه أمام نفس مجموعة الجنود. واعتقد أن هذا هو السبب الذي دفع الجنود إلى إطلاق قنبلة الغاز:

«قرب السّاعة 13:30 حين كنت جالساً في داخل دكّاني شاهدت الجنود يمرّون من جوار الدكّان وأحدهم يلقي قنبلة غاز نحو المدخل. أخذ الغاز ينتشر ولم أتمكّن من الخروج أو الهروب بسبب الغاز. أصبت بالاختناق ووقعت أرضاً مغمًى عليّ. أفقت في مستشفى عاليا الحكومي وحينها علمت أنّ الجيران استدعوا سيّارة إسعاف نقلتني إلى المستشفى. أنا أعاني من ضيق تنفّس. بقيت في المستشفى طوال ثلاث ساعات ثمّ غادرت إلى المنزل. أعتقد أنّ الجنود أرادوا الانتقام منّي لأنّني في اليوم السّابق قلت للشابّ ألا يخلع ملابسه.[61]»

يوليو[عدل]

5 يوليو[عدل]

  • استشهاد داوود حسن، 67 عاماً، برصاص مجموعة من المستوطنين المسلحين خارج بلدة بديا بالقرب من نابلس[62]
  • شنت طائرات حربية إسرائيلية مساءً غارات على أراض زراعية شرقي غزة، ردا على إطلاق 3 صواريخ من قطاع غزة باتجاه إسرائيل. ولم يُبلغ عن وقوع أي إصابات في كلا الجانبين.[63]

9 يوليو[عدل]

استشهاد إبراهيم أبو يعقوب، 34 عاماً، برصاص جنود الاحتلال بالقرب من برج مراقبة عسكري عند المدخل الجنوبي لقريته كفل حارس بمحافظة سلفيت في الضفة الغربية.[64]

وفقًا لتحقيق بتسيلم، كان أبو يعقوب في نزهة مسائية مع صديقه هيثم حامد (35 عاما) حوالي الساعة 10:00 مساء. لقد ذهبوا إلى صديق يعيش على بعد حوالي 300 متر جنوب القرية ليطلبوا منه أن يأتي معهم. لكنه لم يكن في المنزل لذا اتجهوا شمالًا عائدين إلى القرية. وبعد أن سار حوالي 100 متر، أصيب أبو يعقوب برصاصة في ظهره أطلقها جندي إسرائيلي. وبحسب الجيش، أطلق الجنود النار على فتيين يبلغان من العمر 15 عاما كانا يركضان بعد أن ألقيا زجاجة حارقة عليهما. وأصيب أحد الفتية بنيران الجنود.[64] وزعم الجيش أن الجنود قدموا له المساعدة وقاموا بعد ذلك بتسليمه إلى الهلال الأحمر الفلسطيني.[65]

وعلى الفور اصطحب فلسطينيان كانا يمران بالسيارة أبو يعقوب ونقلاه لمستشفى في سلفيت. وبعد محاولته إنعاشه لساعات أعلن عن وفاته. وكانت الرصاصة قد أصابت أبو يعقوب بين لوحي كتفه وخرجت من رقبته.[64]

وفي اليوم التالي شارك مئات الفلسطينيين في تشييع جثمانه. وقدم كل من إسماعيل هنية، زعيم حركة حماس، والرئيس الفلسطيني محمود عباس تعازيهما لعائلة أبو يعقوب.[65]

ومزق عشرات المستوطنين إطارات اثنتي عشرة مركبة وخطوا شعارات عنصرية على جدران عدة منازل في اللبان قرب نابلس بالضفة الغربية.[66]

10 يوليو[عدل]

18 يوليو[عدل]

  • أصيب فلسطينيان كانا يركبان دراجة هوائية عندما رشقهما مستوطنون بالحجارة بالقرب من مستوطنة شيلو في الضفة الغربية. [68]

24 يوليو[عدل]

إصابة أربعة فلسطينيين على الأقل برصاص جنود إسرائيليين خلال الاحتجاجات الأسبوعية في كفر قدوم بالقرب من قلقيلية شمال الضفة الغربية. وطالب المتظاهرون السلطات الإسرائيلية بإعادة فتح الطريق الرئيسي في القرية والذي أغلق في عام 2002.[69] وأصيب فلسطينيان اثنان بالرصاص وسقط اثنان آخران أثناء مطاردة الجنود لهم.[70]

25 يوليو[عدل]

  • دخل مستوطنون يهود إلى أراضي زراعية قرب قرية حوارة جنوب نابلس بالضفة الغربية، وأضرموا النار في أشجار الزيتون واللوز المملوكة لفلسطينيين، بحسب مصادر محلية.[71]

27 يوليو[عدل]

31 يوليو[عدل]

إصابة سبعة شبان فلسطينيين بالرصاص المطاطي خلال اشتباكات مع جنود إسرائيليين في احتجاجات كفر قدوم الأسبوعية. وأصيب العشرات باستنشاق الغاز المسيل للدموع. وطالب المتظاهرون السلطات الإسرائيلية بإعادة فتح الطريق الرئيسي المؤدي إلى نابلس[73]

أغسطس[عدل]

3 أغسطس[عدل]

طائرات حربية إسرائيلية تقصف عدة أهداف في جنوب ووسط قطاع غزة تابعة لحركة حماس، ردا على إطلاق صاروخ من القطاع، بحسب الجيش الإسرائيلي. ولم يبلغ عن وقوع أي إصابات.[74]

4 أغسطس[عدل]

أضرم مستوطنون إسرائيليون النار في مركبتين فلسطينيتين وكتبوا عبارة "تدفيع الثمن" على جدران بلدة فرعاتا بمحافظة قلقيلية شمال الضفة الغربية. وذكرت مصادر محلية أن المستوطنين جاءوا من مستوطنة حفات جلعاد القريبة.[75]

6 أغسطس[عدل]

قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي عدة أهداف شمال قطاع غزة. ووفقا لوسائل الإعلام الإسرائيلية، يعتقد أن الغارات الجوية جاءت ردا على عدد من البالونات الحارقة التي أطلقت من القطاع في وقت سابق من اليوم.[76]

7 أغسطس[عدل]

مقتل داليا أحمد سليمان سمودي، 23 عاما، ليلاً بنيران إسرائيلية خلال مواجهات بين جنود إسرائيليين وشبان فلسطينيين قرب جنين. وكانت داليا في منزلها عند إصابتها. ونقلت إلى المستشفى حيث توفيت في العناية المركزة. وأفاد مدير جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني محمود السعدي أن سيارة الإسعاف التي كانت تحاول الوصول إلى منزلها تعرضت لإطلاق النار من الجنود.[77] ووفقا لعائلتها، فقد حاولت إغلاق نافذة منزلها بسبب الغاز المسيل للدموع في الخارج.[78]

وبحسب الجيش الإسرائيلي، اندلعت أعمال شغب في المنطقة التي كانت تعمل فيها القوات، وردت باستخدام "وسائل تفريق الشغب". وأضافت أن مثيري الشغب الفلسطينيين ألقوا الحجارة والعبوات الناسفة وأطلقوا الرصاص الحي على القوات. وعارض السكان المحليون ذلك وقالوا إن الشاب لم يقم سوى برشق الجنود بالحجارة. [77]

وخلال المواجهات الأسبوعية بين المتظاهرين الفلسطينيين والجنود الإسرائيليين في كفر قدوم بالقرب من قلقيلية، أصيب فلسطيني بعيار مطاطي في ساقه، وأصيب عدد آخر باستنشاق الغاز المسيل للدموع. [79]

أصيب فلسطيني بقنبلة غاز في وجهه أطلقها جندي إسرائيلي خلال مسيرة في ترمسعيا بمحافظة رام الله. وأصيب آخرون باستنشاق الغاز المسيل للدموع.[80]

9 أغسطس[عدل]

أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي عدة قذائف مدفعية باتجاه الأراضي الزراعية شرق دير البلح وسط قطاع غزة. وذكرت مصادر محلية أن القذائف أطلقت من الدبابات في قاعدة كيسوفيم العسكرية. ووفقاً لمصادر إسرائيلية، إطلاق النار على العمال بالقرب من الجدار العازل بين إسرائيل وغزة. ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات.[81]

وفي ساعات المساء، قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية أهدافاً في شمال غزة، من بينها موقع مراقبة تابع لحماس بالقرب من بيت حانون. ووفقا لمصادر الجيش الإسرائيلي، أطلق بالون حارق واحد أو أكثر من غزة في وقت سابق من اليوم وكانت الغارات الجوية ردا على ذلك.[82]

أصيب شاب فلسطيني كان يقود سيارته على طريق نابلس - قلقيلية بجروح متوسطة، بعد أن رشق مستوطنون الحجارة على سيارات فلسطينية كانت تسير بالقرب من بورين شمال الضفة الغربية. ويعتقد غسان دغلس مسؤول مراقبة النشاط الاستيطاني أن المستوطنين جاءوا من مستوطنة يتسهار القريبة.[83]

12 أغسطس[عدل]

اشتبك شبان مستوطنون إسرائيليون ملثمون مع شرطة حرس الحدود الإسرائيلية أثناء قيامهم بتفكيك ثلاثة هياكل خشبية بالقرب من مستوطنة يتسهار بمحافظة نابلس شمال الضفة الغربية. وبحسب مصادر إسرائيلية، ثقب المستوطنون عدة إطارات مركبات، ورشقوا الحجارة واستخدموا رذاذ الفلفل ضد عناصر الشرطة. [84]

وفي ليلة 13 أغسطس/آب، هاجمت طائرات الهليكوبتر الحربية والدبابات الإسرائيلية ثلاثة مواقع على الأقل في غزة. وبحسب مصادر فلسطينية، قصفت إسرائيل موقعين للمراقبة تابعين لحركة حماس وسط غزة، وأراض زراعية شرق رفح جنوب القطاع. وقالت إسرائيل إن الغارات الجوية جاءت ردا على عدد من البالونات التي تحمل مواد حارقة تم إطلاقها من غزة وتسببت في حرائق في جنوب إسرائيل في الأيام السابقة. [85]

13 أغسطس[عدل]

وأفاد مسؤول السلطة الفلسطينية الذي يراقب النشاط الاستيطاني في المنطقة، غسان دغلس، أن مستوطنين إسرائيليين أضرموا النار في الأراضي الزراعية في عصيرة القبلية جنوب نابلس شمال الضفة الغربية. [86] وأضاف أن نحو 20 مستوطنا تسللوا إلى القرية وقاموا بكتابة شعارات على الجدران وأضرموا النار في جرافة. [87]

وهاجمت الطائرات الحربية والمروحيات والدبابات الإسرائيلية قطاع غزة. وفقًا للجيش الإسرائيلي، تم قصف مجمع عسكري وبنية تحتية تحت الأرض ومراكز مراقبة تابعة لحماس. وأضافت أن "القوة البحرية" التابعة لحماس أصيبت أيضا. وجاءت الغارات ردا على البالونات الحارقة التي تم إطلاقها من القطاع في الأسبوع الماضي والتي تتهم إسرائيل حماس بالمسؤولية عنها. وقالت إسرائيل أيضًا إنها ستوقف شحنات الوقود إلى غزة. وتسببت الغارات الجوية بأضرار في البنية التحتية ومنازل المواطنين دون وقوع إصابات. [88]

14 أغسطس[عدل]

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، النار باتجاه صيادين فلسطينيين كانوا يبحرون قبالة شاطئ بيت لاهيا شمال قطاع غزة. وأصيب أحد الصيادين بالرصاص المطاطي.[89]

15 أغسطس[عدل]

لليلة الرابعة على التوالي، قصفت إسرائيل أهدافا لحماس في غزة ردا على إطلاق بالونات حارقة من القطاع. وشاركت في الهجوم طائرات هليكوبتر قتالية ودبابات تطلق النار من إسرائيل. [90] وأفادت مصادر فلسطينية، أن طفلين يبلغان من العمر ثلاثة أعوام وأحد عشر عاماً، وامرأة، أصيبوا بجروح في هجوم على منطقة شرق مخيم البريج للاجئين. وأصيبت امرأة أخرى في قصف على موقع في بيت حانون شمال غزة.

طعن مواطن فلسطيني متسلل من مدينة جنين، شابا (30 عاما) في مدينة روش هعاين في إسرائيل، وأصابه بجروح خطيرة، ولاذ بالفرار من المكان. في 20 أغسطس، ألقت قوة اليمام الإسرائيلية القبض على المهاجم. [1]

أصيبت سهير عبيت (35 عاما) برصاصة في قدمها برصاص القوات الإسرائيلية أثناء محاولتها عبور الجدار الإسرائيلي في الضفة الغربية للعثور على عمل في إسرائيل غرب فرعون في شمال شرق الضفة الغربية. وتم نقله إلى المستشفى ووصفت حالته بالمستقرة. [91]

وقصفت المدفعية الإسرائيلية، قصفت بلدة بيت حانون شمال غزة، وموقعا شرق خانيونس جنوب القطاع. وتم الإبلاغ عن أضرار في الممتلكات ولكن لم تقع إصابات. [92]

وفي الصباح الباكر، أضرمت النيران في 13 مركبة فلسطينية في بيت صفافا جنوب القدس في هجوم يشتبه بأنه هجوم تدفيع الثمن . [93]

في الصباح، أصيب رجل فلسطيني أصم وأبكم يقال إنه يبلغ من العمر 60 عامًا برصاص قوات الأمن الإسرائيلية في ساقه عند حاجز قلنديا بين القدس ورام الله. وبحسب الشرطة الإسرائيلية، كان الرجل يسير في منطقة مخصصة للسيارات فقط ولم يتوقف عن المشي عندما أمره بذلك. لقد اشتبهوا في أنه كان يحمل سكينا، وهو لم يكن كذلك. وهاجمت عضو الكنيست هبة يزبك من القائمة المشتركة الحراس الذين أطلقوا النار قائلة: "إنهم يطلقون النار أولا ثم يطرحون الأسئلة لاحقا".[94][95]

وفي المساء، أطلقت شرطة حرس الحدود الإسرائيلية النار على رجل فلسطيني وقتلته في باب حطة بالقرب من الحرم الشريف في القدس. وبحسب الشرطة، فإن الرجل طعن أحد رجالها وأصابه بجروح طفيفة. [96] أما الفلسطيني فهو عطا الله هلسة، 20 عاما، من بلدة السواحرة الشرقية جنوب شرق القدس. وفي وقت لاحق من ساعات المساء، اعتقلت قوات الاحتلال والدته واثنين من إخوته. [97]

18 أغسطس[عدل]

في ساعات الصباح، هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي بناية سكنية متعددة الطوابق قيد الإنشاء في حي جبل المكبر بمدينة القدس. وأثارت عملية الهدم مواجهات بين الشبان الفلسطينيين وجنود الاحتلال الذين رافقوا الجرافات. وخلال الاشتباكات، أصيب شاب فلسطيني في العشرينات من عمره، يُدعى محمد معمر جعابيص، برصاصة في صدره وتم نقله إلى المستشفى. [98] [99]

19 أغسطس[عدل]

أصيب ثلاثة فلسطينيين بالرصاص الحي الذي أطلقته قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات في دير أبو مشعل غرب رام الله. وتوفي أحدهم ويدعى محمد مطر، 16 عاماً، متأثراً بجراحه. [100] [101]

ووفقا لتقرير نشرته صحيفة هآرتس، قام جنود إسرائيليون من لواء ناحال بزرع ثلاث عبوات ناسفة أو أكثر خارج كفر قدوم في وسط الضفة الغربية قبل منتصف الليل بقليل. وفي اليوم التالي، عثر صبي يبلغ من العمر سبع سنوات على إحدى المتفجرات، وعثر أفراد عائلته على أخرى ورشقوها بالحجارة لتحييدها. وانتشرت صور العبوة الناسفة على مواقع التواصل الاجتماعي، فيما حضر جنود الاحتلال وقاموا بتفكيك العبوة الثالثة. وبحسب مصادر عسكرية، فإن المتفجرات كانت مخصصة للردع، لكن "بعد أن تبين أن ذلك قد يؤدي إلى وقوع إصابات، عملت القوات على إخراجها من المنطقة". وقالت منظمة حقوق الإنسان الإسرائيلية "بتسيلم" في بيان لها: "هكذا تعمل العصابات المسلحة، وليس الجيش النظامي"[102]

20 أغسطس[عدل]

وتم إطلاق ثلاثة صواريخ من غزة خلال النهار. لكنهم فشلوا في الوصول إلى الحدود وهبطوا داخل الجيب. وردت إسرائيل بشن عدة غارات جوية على غزة.[103] أضرار طفيفة دون وقوع إصابات في خان يونس جنوب قطاع غزة.[104]

21 أغسطس[عدل]

قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، فجراً، عدة مواقع في قطاع غزة. ولحقت دمار شديد بموقع واحد غرب مدينة غزة، بالإضافة إلى المنازل المجاورة. وأطلقت الدبابات المتمركزة على الجانب الإسرائيلي من الحدود قذائفها باتجاه الأراضي الزراعية شرق المدينة. وأصيب مزارع بجروح متوسطة شرق خانيونس. وبحسب مصادر فلسطينية، ردت الميليشيات الفلسطينية بإطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، اعترض نظام القبة الحديدية للدفاع الصاروخي ثلاثة منها. [105]

24 أغسطس[عدل]

قصفت الطائرات الحربية والمدفعية الإسرائيلية، فجراً، عدة مواقع في قطاع غزة. ومنها موقع شمال شرق خانيونس وموقع شرق رفح. ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات. [106]

وفي وقت متأخر من الليل، أدى انفجار غير مبرر شرق مدينة غزة إلى مقتل أربعة فلسطينيين؛ اثنان مباشرة واثنان في اليومين التاليين من إصاباتهم.[107] وتم التعرف على الفلسطينيين الأربعة على أنهم أعضاء في سرايا القدس واعتبر الانفجار "حادثا". [108]

26 أغسطس[عدل]

وأفادت مصادر محلية أن مأمون قلالوة، 27 عاما، من قرية الجديدة جنوب غرب جنين ، أصيب برصاصة في ساقه برصاص جندي إسرائيلي قرب حاجز إسرائيلي. [109]

فجر اليوم، قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي موقعاً شرق مدينة خان يونس، ما أدى إلى إلحاق أضرار في المنازل دون وقوع إصابات.[110]

خليل عبد الخالق دويكات (46 عاما) من شمال الضفة الغربية طعن الحاخام الأرثوذكسي شاي أوهايون (39 عاما) حتى الموت في مفرق سيغولا في بيتح تكفا، إسرائيل. وتم القبض عليه في مكان الحادث من قبل الشرطة بعد فترة وجيزة. كان لدى دويكات تصريح عمل قانوني في إسرائيل وليس له تاريخ سابق في العنف السياسي.[111][112]

28 أغسطس[عدل]

قصفت الطائرات الحربية والمدفعية الإسرائيلية عدة أهداف في غزة، مما أدى إلى وقوع أضرار في الممتلكات دون وقوع إصابات.[113]

وأفاد غسان دغلس، مسؤول السلطة الفلسطينية الذي يراقب النشاط الاستيطاني في المنطقة، أن مستوطنين متطرفين أحرقوا ليلاً مركبة وكتبوا شعارات عنصرية في عصيرة القبلية بمحافظة نابلس شمال الضفة الغربية.[114]

سبتمبر[عدل]

2 سبتمبر[عدل]

ألقى مستوطنون يهود الحجارة على سيارة تقل أربعة فلسطينيين قرب ترمسعيا، شمال شرقي مدينة رام الله. ما أدى إصابة الركاب الأربعة، بينهم امرأة حامل.[115]

5 سبتمبر[عدل]

أصيب شقيقان فلسطينيان برصاص جنود إسرائيليين خلال مداهمة في جنين شمال الضفة الغربية، ثم اعتقلتهما.[116]

16 سبتمبر[عدل]

وفقًا للجيش الإسرائيلي، أطلق مقاتلون من غزة 13 صاروخًا على إسرائيل، اعترضت القبة الحديدية ثمانية منها، وقصفت الطائرات الحربية والمروحيات الإسرائيلية حوالي عشرة مواقع في غزة. وقالت مصادر إسرائيلية إن الهجمات أسفرت عن إصابة رجلا يبلغ من العمر 62 عاما أصيب بجروح متوسطة، وشاب يبلغ من العمر 28 عاما بجروح طفيفة.[117]

توفي طبيب الأسنان الفلسطيني نضال محمد جبارين، 54 عاما، جراء إصابته بأزمة قلبية بعد أن ألقى جنود الاحتلال قنبلة صوتية قرب حاجز برطعة جنوب غرب جنين شمال الضفة الغربية.[118][119]

قطعت مجموعة من مستوطني مستوطنة ريشاليم، عشرات أشجار الزيتون في بلدة الساوية بمحافظة نابلس شمال الضفة الغربية، بحسب مصادر محلية. [120]

25 سبتمبر[عدل]

قُتل صيادان من غزة، الأخوين حسن ومحمود الزعزوع،[121] برصاص البحرية المصرية قبالة سواحل مدينة رفح.[122] وأصيب الأخ الثالث ياسر وتلقى العلاج في مصر.[121]

نوفمبر[عدل]

6 نوفمبر[عدل]

تهجير 73 فلسطينيًا، من بينهم 41 طفلًا، بعد هدم قرية خربة حمصة الفوقا البدوية في أكبر عملية هدم منذ سنوات. واتهم رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية إسرائيل بتوقيت عملية الهدم في يوم الانتخابات في الولايات المتحدة، عندما يكون العالم منشغلا.[123]

ديسمبر[عدل]

20 ديسمبر[عدل]

قام فلسطيني بقتل إستر هورجن، التي كانت تركض في غابة ريحان بالقرب من منزلها في تل منشه، بحجر. عثر على جثتها ليلاً وتم القبض على المهاجم بعد حوالي ثلاثة أيام.[2]

انظر أيضا[عدل]

مراجع[عدل]

  1. ^ "Israeli warplanes hit Gaza".
  2. ^ "بعد سقوط 4 صواريخ.. غارات إسرائيلية على غزة". سكاي نيوز عربية. 16 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-20.
  3. ^ "Palestinian Farmer Killed, Another Injured, In Explosions In Southern Gaza".
  4. ^ "استشهاد مزارع بـ"انفجار عرضي"جنوب القطاع". فلسطين أون لاين. 18 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-20.
  5. ^ "Families in disbelief after Israeli army kills three Gaza teens".
  6. ^ "Israeli troops kill three Palestinians near Gaza fence".
  7. ^ "Israeli Soldiers Kill Three Palestinians In Gaza".
  8. ^ "Palestinian mosque in Jerusalem set ablaze in arson attack". Middle East Monitor. 26 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-21.
  9. ^ "شاهد: إحراق مسجد على يد مستوطنين إسرائيليين جنوبي القدس". الجزيرة مباشر. 25 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-20.
  10. ^ "Two Palestinians Hospitalized After Attack by West Bank Settlers, NGO Says".
  11. ^ "Palestinian teen killed in protest as tensions rise over US plan". Al Jazeera. 5 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-21.
  12. ^ أ ب ت ث ج ح خ "Palestine in Pictures: February 2020".
  13. ^ أ ب ت ث "Three Palestinians killed in 24 hours as tensions rise in West Bank". 6 فبراير 2020.
  14. ^ أ ب "Israeli forces kill Palestinian teen as more troops deployed".
  15. ^ "Israeli Forces Recover Body of Palestinian In West Bank".
  16. ^ "More than a dozen injured in suspected attack in Jerusalem".
  17. ^ "استشهاد الشاب بدر نافلة خلال مواجهات قرب طولكرم". فلسطين أون لاين. 7 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-16.
  18. ^ "مواجهات الضفة.. شهيد وإصابات بصفوف الفلسطينيين والاحتلال يعزز وجوده بالقدس". الجزيرة نت. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-16.
  19. ^ "تخريب 170 سيارة ومسجد في بلدة عربية شمال إسرائيل فيما يبدو كجريمة كراهية". تايمز أوف إسرائيل.
  20. ^ "Palestinian boy shot by Israeli police in East Jerusalem loses sight in eye".
  21. ^ "مالك عيسى.. طفل العيساوية الذي حرمه الاحتلال عينه". الجزيرة نت. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-16.
  22. ^ "IDF strikes Gaza after two rockets fired at Israel".
  23. ^ "Israeli forces kill Palestinian in Jerusalem after alleged attack".
  24. ^ "'This Is a War Crime': Video of IDF Bulldozer Dragging Body of Palestinian Man in Gaza Sparks Outrage".
  25. ^ "Two Palestinian Fighters Killed By Israeli Missiles In Damascus".
  26. ^ "غارات جوية إسرائيلية على دمشق تسفر عن مقتل عناصر من الجهاد الإسلامي". فرانس 24. 24 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-16.
  27. ^ أ ب "Illegal settlers tell Palestinians, 'There will be war'".|
  28. ^ "التحق بابن قريته.. استشهاد شاب فلسطيني في نابلس متأثرا بجراحه". الجزيرة نت. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-17.
  29. ^ "Palestinian shot by Israeli army succumbs to wounds".
  30. ^ "Palestinian teen shot dead by Israeli army in occupied West Bank".
  31. ^ أ ب "Protection of Civilians Report: 17 – 30 March 2020". 2 أبريل 2020.
  32. ^ "Palestinian Civilian Shot Dead and Another Wounded by IOF in Ramallah". Palestinian Center for Human Rights.
  33. ^ "Protection of Civilians Report: 31 March – 13 April 2020".
  34. ^ "Settlers Attack Palestinians, Torch 2 Cars near "Quarantine Outpost"".
  35. ^ أ ب "Israeli settlers exploit coronavirus to take over West Bank land with military backing: Violent attacks spike in April".
  36. ^ "Israel razes illegal homes near flashpoint West Bank settlement".
  37. ^ أ ب "Palestine in Pictures: April 2020".
  38. ^ "Occupation forces kill Palestinian at West Bank checkpoint".
  39. ^ "Woman, 62, stabbed in suspected terror attack in central Israel".
  40. ^ أ ب ت ث "In chilling procedure, soldiers ambush Palestinian laborers, shoot them and break the arm of 15-year-old".
  41. ^ "Palestinian Shepherd Injured in Alleged Assault Near Evicted West Bank Settlement".
  42. ^ أ ب ت ث "B'Tselem investigation: Settlers assault Palestinians and file false reports against them; military arrests the victims".
  43. ^ "Palestinian charged in death of IDF soldier in West Bank".
  44. ^ "Israeli Soldiers Kill A Palestinian Child In Hebron". 13 مايو 2020.
  45. ^ "Palestinian teen shot dead by Israeli forces".
  46. ^ "Another military incursion into a refugee camp, another teen egregiously killed".
  47. ^ "Army Kills A Palestinian In Hebron". 14 مايو 2020.
  48. ^ "2 Palestinians injured in settlers' attack in West Bank".
  49. ^ "Israeli Settlers Throw Rocks Along West Bank Main Road, Clashes Erupt With Palestinians".
  50. ^ أ ب "Soldiers summoned by settlers fire at Palestinian family harvesting clover near Turmusaya".
  51. ^ "2 Palestinians try to stab soldiers, are shot — IDF".
  52. ^ "PCHR: "In Under 15 Hours: IOF Kills Two Palestinians, Including a Person with Disability, in Ramallah and East Jerusalem"".
  53. ^ "Police shoot dead East J'lem man with special needs, thought he was holding gun". The Times of Israel (بالإنجليزية الأمريكية). 30 May 2020. Retrieved 2020-06-03.
  54. ^ "الاحتلال يقتل طالبا فلسطينيا من ذوي الاحتياجات الخاصة بالقدس". الجزيرة نت. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-17.
  55. ^ أ ب "Central Hebron: One had his nose broken, the other was beaten and had to wait in the street until the attacked ended. Two brothers were assaulted the same day by different groups of settlers".
  56. ^ "مستوطنون يعتدون على جندي إسرائيلي لأنه أنقذ فلسطينياً من أيديهم". الشرق الأوسط. 14 يونيو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-20.
  57. ^ "Police Investigating Hebron Settlers Attack on Palestinian, Israeli Soldier". Haaretz.
  58. ^ "The Israeli police-murder of Ahmad Erekat is latest to show that Palestinian lives don't matter". 26 يونيو 2020.
  59. ^ "Nephew of senior Palestinian official shot dead at checkpoint".
  60. ^ "Duma, Nablus District: Settlers attack Palestinian vehicle with stones".
  61. ^ أ ب "الخليل 25.6.20: جنود يأمرون شابًا أن يخلع ملابسه. جندي يمشّط سلاحه أمام امرأة وأطفال ويهدد المارّة بإطلاق النار عليهم". بتسليم. 29 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-20.
  62. ^ "Farmer shot by Israeli settlers".
  63. ^ "طائرات إسرائيلية تشن غارات على قطاع غزة". الجزيرة نت. 6 يوليو 2020. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-20.
  64. ^ أ ب ت "Soldiers shoot at Palestinian teens suspected of throwing Molotov cocktail and kill passerby". B'Tselem. 1 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-08.
  65. ^ أ ب Aaron Boxerman (11 يوليو 2020). "IDF to investigate fatal shooting of West Bank Palestinian".
  66. ^ "Jewish settlers vandalize Palestinian vehicles in West Bank".
  67. ^ Magid، Jacob (10 يوليو 2020). "Far-right extremists injure 2 Border Police cops in flashpoint West Bank outpost". The Times of Israel. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-21.
  68. ^ "Two Palestinian Cyclists Injured in Alleged Assault by West Bank Settlers".
  69. ^ "Occupation forces injure four Palestinians in Kafr Qaddum".
  70. ^ "Four Palestinians Injured by Israeli Forces at Weekly Kufur Qaddoum March".
  71. ^ "Settlers set olive trees on fire south of Nablus".
  72. ^ "Palestinians: Settler vandals firebomb West Bank mosque".
  73. ^ Ali Salam. "Israeli Forces Shoot, Injure 7 Palestinians at Weekly Kufur Qaddoum March".
  74. ^ "Hamas says Israeli airstrikes on Gaza "assault"".
  75. ^ "Israeli settlers set fire to Palestinian cars in a West Bank village".
  76. ^ "Report: IDF launches retaliatory strike on Gaza after explosive balloon attacks".
  77. ^ أ ب "Palestinian woman killed by Israeli fire during West Bank clash". Al Jazeera. 7 أغسطس 2020.
  78. ^ "Palestinian woman killed in West Bank as Israelis, Palestinians clash". Arab News. 7 أغسطس 2020.
  79. ^ "Soldiers Injure A Palestinian In Kufur Qaddoum".
  80. ^ "Israeli Soldiers Injure Many Palestinians Near Ramallah".
  81. ^ "Army Fires Artillery Shells Into Central Gaza".
  82. ^ Aaron Boxerman؛ Judah Ari Gross (10 أغسطس 2020). "After Gaza incendiary balloon attacks, Israel strikes Hamas observation post".
  83. ^ "Palestinian hospitalised after Israeli settlers attack his car with stones". 9 أغسطس 2020.
  84. ^ "Far-right extremist settlers injure cop in clash at flashpoint West Bank outpost". The Times of Israel. 12 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-13.
  85. ^ Boxerman، Aaron (12 أغسطس 2020). "Israel hits Hamas targets in Gaza after over 60 fires sparked by arson balloons". The Times of Israel. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-12.
  86. ^ "Israeli settlers set fire to lands near Nablus". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-13.
  87. ^ "Israeli settlers torch bulldozer, scrawl hate graffiti in northern West Bank village". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-13.
  88. ^ "Israel launches new raids on Hamas targets in Gaza". Al Jazeera. 13 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-14.
  89. ^ "Israeli navy injures Gaza fisherman". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-14.
  90. ^ "Gaza fire balloons spark 19 blazes in south on Saturday". The Times of Israel. 13 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-15.
  91. ^ "Palestinian worker injured by Israeli gunfire near Tulkarm". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-19.
  92. ^ "Israeli artillery shells sites in Gaza; damage caused but no injuries". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-17.
  93. ^ "Israeli arsonists set fire to 13 Palestinian cars in an East Jerusalem neighborhood". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-17.
  94. ^ Cohen، Gilad؛ Shaalan، Hassan (17 أغسطس 2020). "Israeli guards shoot deaf Palestinian at West Bank crossing". ynetnews. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-17.
  95. ^ "Israelis shoot and injure a mute and deaf Palestinian man at checkpoint near Jerusalem". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-17.
  96. ^ "Israeli police shoot and kill a Palestinian man in occupied Jerusalem". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-17.
  97. ^ "Updated: Israeli Officers Kill A Palestinian In Jerusalem".
  98. ^ "Israeli bulldozers demolish building in Jerusalem neighborhood". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-18.
  99. ^ "After Demolishing A Home, Israeli Soldiers Seriously Injure A Palestinian Near Jerusalem".
  100. ^ "Teen succumbs to wounds from Israeli gunfire west of Ramallah". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-20.
  101. ^ "Israeli forces wound 3 Palestinians in West Bank".
  102. ^ "Israeli soldiers placed explosives in West Bank village for 'deterrence'". Haaretz.com. 26 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-28.
  103. ^ Levy، Elior؛ Zitun، Yoav (20 أغسطس 2020). "IDF strikes in Gaza after incendiary devices launched in strip cause fires". ynetnews. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-20.
  104. ^ "Israel bombs Gaza for tenth day in a row after rocket fire". Middle East Eye. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-21.
  105. ^ "Israel Continues Heavy Bombardment of the Gaza Strip – – IMEMC News". – IMEMC News – International Middle East Media Center. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-21.
  106. ^ "Israeli warplane, artillery attack sites in the besieged Gaza Strip, causing damage but no casualties". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-24.
  107. ^ "Four Palestinians killed in unexplained late night explosion in Gaza Strip". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-25.
  108. ^ "Updated: Four Palestinian Fighters Killed In An Explosion In Gaza – – IMEMC News". – IMEMC News – International Middle East Media Center. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-28.
  109. ^ "Israeli soldiers shoot and injure Palestinian man in northern West Bank". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-27.
  110. ^ "Israeli warplanes strike Gaza". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-27.
  111. ^ Jeffay، Nathan؛ Gur، Haviv Rettig (27 أغسطس 2020). "Stabbing victim Rabbi Shai Ohayon laid to rest: 'He was humble, kind and quiet'". The Times of Israel. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-16.
  112. ^ "Israeli rabbi killed in Petah Tikva knife attack". BBC News. 26 أغسطس 2020.
  113. ^ "For third week, Israeli warplanes attack targets in Gaza". WAFA Agency (باللاتينية). Retrieved 2020-08-28.
  114. ^ "Another episode in settler terrorism: Settlers torch vehicle, spray racist graffiti". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-28.
  115. ^ "Pregnant woman among four injured in settler attack northeast of Ramallah". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-07.
  116. ^ "Israeli Soldiers Shoot, Injure and Detain Two Palestinian Brothers in West Bank (VIDEO)". Palestine Chronicle. 5 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-07.
  117. ^ Gross، Judah Ari (16 سبتمبر 2020). "After peace deals, Gazans fire 13-rocket salvo at Israel; IDF hits Hamas targets". The Times of Israel. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-16.
  118. ^ "استشهاد طبيب نتيجة قنبلة صوتية ألقاها جنود الاحتلال قربه على حاجز برطعة". الأيام. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-17.
  119. ^ "Palestinian man dies of a heart attack after stun grenades were fired by occupation forces". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-19.
  120. ^ "Settlers chop down olive trees in Nablus-district village". WAFA Agency. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-19.
  121. ^ أ ب "Mother of Gaza fishermen killed by Egypt asks for return of son". Middle East Monitor. 2 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-06.
  122. ^ "Egypt returns bodies of two Gaza fishermen shot by its navy – Middle East". Al Jazeera. 26 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-06.
  123. ^ Israel demolishes most of Palestinian Bedouin village in West Bank 5 November 2020 www.abc.net.au accessed 8 November 2020

وصلات خارجية[عدل]

[[تصنيف:إرهاب في فلسطين]] [[تصنيف:عنف سياسي في فلسطين]] [[تصنيف:عنف سياسي في إسرائيل]] [[تصنيف:نزاعات في 2020]] [[تصنيف:جداول زمنية متعلقة بسنة 2020]] [[تصنيف:فلسطين في 2020]] [[تصنيف:إسرائيل في 2020]] [[تصنيف:صفحات بترجمات غير مراجعة]]

مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=مستخدم:ابن_أحمد/ملعب_1&oldid=66942750»