هاملت:- أن تكون أو لا تكون ، هذا هو السؤال
سواء كان ذلك من النبل في العقل أن يعاني
مقلاع وسهام الثروة الفاحشة،
أو حمل السلاح على بحر من المشاكل،
وبمعارضة نهايتها: الموت والنوم.
لا أكثر؛ وبالنوم، لنقول إننا انتهينا
وجع القلب وآلاف الصدمات الطبيعية
هل هذا الجسد هو وريث؟ هذا إنجاز
بإخلاص ليتمناه، للموت والنوم
بالصدفه على الحلم؛ آه، هناك مشكلة،
لأنه في نوم الموت هذا، ما قد تأتي الأحلام،
عندما قمنا بخلط هذا الملف المميت،
يجب أن تعطينا وقفة. هناك الاحترام
مما يجعل مصيبة الحياة طويلة جدا،
لمن سيحمل السياط واستهزاء الزمان،
الظالم الظالم، والرجل الفخور محتقر،
آلام المحبة، تأخر الشريعة،
وقاحة المكتب والازدراء
أن جدارة المريض من لا يستحق،
للنخر والعرق في ظل حياة مرهقة،
إلا أن الرهبة من شيء بعد الموت،
البلد غير المكتشف، الذي من بركته
لا مسافر يعود، يحير الإرادة،
وتجعلنا بالأحرى نتحمل تلك العلل التي لدينا،
ثم يطير إلى الآخرين الذين لا نعرفهم.
هكذا الضمير يجعل منا جميعًا جبناء،
وبالتالي هو اللون الأصلي للقرار
سئمت، الفكر الشاحب،
وشركات ذات خطوة ولحظة عظيمة
في هذا الصدد، تنحرف التيارات عن مسارها،
وتفقد اسم العمل.
ابوزياد بن طارق
مؤكد تلقائيًّا
عدد التعديلات
2٬000/1٬931
96.55%
مسجل منذ 11 شهرًا و10 أيامٍ
حسابي القديم
كان لدي حساب قديم هو ابوعمر بن يوسف منذ ما أنشئت هذا الحساب لم أكن أعرف ب وب:حق الانسحاب فحذفته واكملت على هذا الحساب الذي انشئته عن طريق الخطأ بجانب هذا الحساب القديم منذ أربعة أشهر.
هذا المستخدم مشغول جدًا بالدراسة والامتحانات لذلك يعتذر لك في حالة أشارت له في موضوع ولم يقم به!
