مستخدم:ABDELRAHMAN SAMI/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

فات توم[عدل]

فات توم: هو جهاز يعتمد على الذاكرة يستخدم في صناعة الخدمات الغذائية لوصف الظروف الستة المواتية  المطلوبة لنمو مسببات الأمراض المنقولة بالغذاء هو اختصار للطعام والحموضة والوقت ودرجة الحرارة والأكسجين والرطوبة.[1]

الظروف[عدل]

يتم تحديد كل من الشروط الستة التي تعزز نمو العوامل الممرضة المنقولة بالغذاء في مجموعة محددة:[2]

الغذاء[عدل]

هناك ما يكفي من العناصر الغذائية التي تعزز نمو الكائنات الحية الدقيقة. على سبيل المثال الأطعمة الغنية بالبروتين، مثل اللحوم والحليب والبيض والسمك هي الأكثر عرضة.

الحموضة[عدل]

تتطلب مسببات الأمراض التي تنقلها الأغذية درجة حموضة من 4.6-7.5 ، في حين أنها تزدهر في ظروف آخرى مع الرقم الهيدروجيني من 6.6-7.5. تتطلب لوائح إدارة الغذاء والدواء الأمريكية  للأغذية الحمضية / المحمضة أن يتم إحضار الغذاء إلى الرقم الهيدروجيني 4.5 أو أقل.

الوقت[عدل]

يجب ان يتم إزالة الطعام من منطقة الخطر خلال من ساعتين إلى أربع ساعات إما بواسطة التبريد او الحرارة وذلك لأن بعض الأدلة ذكرت أن الطعام يكون الطعام يكون أمن مدة من ساعتين إلى أربع ساعات هي مدة آمنة .

درجة الحرارة[عدل]

درجة الحرارة تنبت العوامل المسببة للأمراض التي تنقلها الأغذية على نحو أفضل في درجات الحرارة بين 41 إلى 135 درجة فهرنهايت (من 5 إلى 57 درجة مئوية)، وهو نطاق يُشار إليه بمنطقة درجة الحرارة الخطر.وأنها تزدهر في درجات حرارة تتراوح ما بين 70 إلى 104 درجة فهرنهايت (21 إلى 40 درجة مئوية).[3]

الأكسجين[عدل]

ولكن يوجد أيضًا مسببات أمراض لاهوائية التي تنتقل عن طريق الغذاء، التي لا تتطلب الأوكسجين في النمو. مثل بعض مسببات الأمراض، مثل الكلوستريديم بوتلينم هى مصدر للتسمم الغذائي و هي لاهوائية.

الرطوبة[عدل]

هي عنصر أساسي لنمو مسببات الأمراض المنقولة بالغذاء، ومقياس نشاط المياه هو مقياس للمياه المتاحة للأستخدام ويقاس على مقياس من 0 إلى 1.0. وتنمو مسببات الأمراض المنقولة بالغذاء على أفضل وجه في الأطعمة التي تتراوح بين 0.95 و 1.0. تتطلب لوائح إدارة الغذاء والدواء الأمريكية للأطعمة المعلبة مستوى 0.85 أو أقل.






شاى بعد الظهر

الأطعمة التي تؤكل باليد[عدل]

الأطعمة التي تؤكل باليد تعنى تلك التي تُستخدم فيها الأيدي مباشرة، بالمخالفة للطعام الذي يؤكل باستخدام السكين والشوكة والملعقة والعيدان أوبادوات اّخرى.[4] في بعض الثقافات ويؤكل الطعام باليد في أغلب الأوقات: على سبيل المثال والطعام الأثيوبى يتم اكله عن طريق خلط الأطباق المختلفة في خبز انجريا.[5] عادة ما يتم تناول الطعام بالأيدي وفي شبه القارة الأسيوية الجنوبية. غالبًا ما يكثر أكل الشوارع، إلا أنه لا ينحصر في الطعام الذي يؤكل باليد.

الأنواع[عدل]

في العالم الغربى، الأطعمه التي تؤكل باليد عادة تكون إما مقبلات (فاتحات للشهية) أو مدخلات للطبق الرئيسى. في العالم الغربى، من المقبول عموما أن الأطعمه التي تؤكل باليد تكون فطائر لحم صغيرة ولفائف النقانق والنقانق على العصى والجبن والزيتون على العصى وأفخاذ وأجنحة الدجاج وملفوفات الربيع وفطائرالكيش والفطائرالمحلاة وميريندا أو غيرها من الأطعمة الأساسية مثل الخبز أو مكونات الكعك والبهاجس وأصابع البطاطا والفولافا والعديد من هذه العناصر الصغيرة الأخرى ورز الريزوتو. والأيدى قد تستخدم أيضا لأكل أطعمه أخرى مشهورة تشمل سدوتشات الهمبرجر والبيتزا ورقائق الشيبسي وسندوتشات النقانق والفواكه والخبز.[6]


كما تؤكل أيضًا الحلويات بمشتملاتها مثل الكعك والحلويات المخبوزة والآيس كريم في الأقماع والحلوى المثلجة، إلا أن ذلك غير شائع.في شرق آسيا، غالبًا ما تؤكل الأطعمة مثل الفطائر أو الخبز المسطح وأطعمة الشارع متل تشوان بالأيدى.

الخدمات[عدل]

الطعام الذى يؤكل باليد يٌقدم

في العديد من البلدان الغربية هناك شركات التموين التي تقدم أطعمة الأيدي للمناسبات مثل حفلات الزفاف، الخطوبات، وأعياد الميلاد وغيرها من الاحتفالات المهمة. خصوصا لحفلات الزفاف، أصبحت أطعمة الأيدي أكثر شعبية لأنها أقل تكلفة وتوفر المزيد من المرونة مع الخيارات المتاحه في قائمة الطعام.

تعتبر أطباق الذواقة مثل الكويشز، الباتيه والكافيار والسندوتشات التي تؤكل مع الشاى صباحا مناسبة لحدث رسمي، في حين يفضل تناول المزيد من الطعام المألوف مثل شرائح الفواكه والأكل اللذيذ والمكسرات والبسكويت في احتفالات غير رسمية.

انظر أيضا[عدل]

كباب

أطعمة الشارع

ساتيه




الرغبة الشديدة في الطعام[عدل]

إن الرغبة الشديدة في الطعام (وتسمى أيضا الجوع الانتقائي) هي رغبة شديدة في استهلاك طعام معين، وهى تختلف عن الجوع العادي. [7] قد تكون هذه الرغبة أو لا تكون مرتبطة بجوع معين، الدافع لاستهلاك عناصر غذائية معينة تم دراستها جيدًا في الحيوانات. غالبًا ما تتصدر الشوكولاتة وحلويات الشوكولاتة، في الدراسات على الرغبة الشديدة في تناول الطعام، قائمة الأطعمة التي يقول الناس أنهم يتوقون إليها؛[8] يُشار إلى هذه الرغبة الشاذة باسم كوكوليزم(وهو الشخص المصاب بهذا المرض). ويطلق على الرغبة الشديدة في المواد غير الغذائية مثل الغذاء اسم بيكا(مثل الاشخاص الذين يأكلون الورق).[9]

الأسباب[عدل]

لا يوجد تفسير واحد لهذه الرغبة، ومدى هذه التفسيرات يكون بسبب إنخفاض مستوى السيراتونين والذى يؤثر بدوره على مركز المخ للشهية لإنتاج الأندروفين كنتيجة لإستهلاك الدهون والكربوهيدرات.[10] الأطعمة التى تحتوى على نسب عالية من سكر الجلوكوز، مثل الشيكولاتة، تكون أكثر تكون أكثر رغبة من الأطعمة التي تحتوي على نسبة سكر أقل، مثل البروكلي، لأنه عندما يتفاعل الجلوكوز مع نظام مستقبلات الأفيون في الدماغ ، يحدث تأثير مثير للإدمان. [11]يشعر مستهلك الجلوكوز بالحاجة إلى إستهلاك المزيد من الجلوكوز، مثل الكحول، لأن الدماغ أصبح مشروطًا لإطلاق "الهرمونات السعيدة" في كل مرة يوجد فيها الجلوكوز.[12] ترتبط الرغبة الشديدة لأنواع معينة من الطعام بمكوناتها. الشيكولاتة على سبيل المثال، تحتوي على الناقل العصبي الفينيليثيلامين، وهو أمر مهم لتنظيم إفراز الجسم للاندورفين. يتم إطلاق الإندورفين بعد الإجهاد ويؤدي إلى الشعور بالاسترخاء.[13] التمرين والنوم هما طريقتان بديلتان للمساعدة في تسهيل إطلاق الإندورفين.[14]

الحمل[عدل]

غالبًا ما تعاني النساء من الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة غير العادية في أثناء الحمل. السبب في أن هذه الرغبة الشديدة تحدث ليست معروفة بشكل قاطع.

لقد تم وضع نظرية مفادها أن هذه الرغبة الشديدة قد تكون من أجل استبدال العناصر الغذائية المفقودة خلال غثيان الصباح. ومع ذلك، هناك أدلة قوية على أن الرغبة الشديدة في الحمل تخدم وظيفة اجتماعية، وليست وظيفة تغذوية. لأن الرغبة الشديدة في الحمل تختلف في التركيب الغذائي من ثقافة إلى ثقافة،[15] يمكن إستنتاج أنه لا توجد مجموعة من الأحتياجات الغذائية التي تملأ هذه الرغبة الشديدة. بدلا من ذلك، قد يكون من خلال الرغبة الشديدة الغريبة مساعدة النساء الحوامل على الإشارة إلى أنهن حوامل والحصول على المساعدة من الأشخاص المحيطين بهن. بعض الأدلة اللائقة على ذلك هي حقيقة أن النساء غالبا ما يعانوا من ها المرض، يصعب الحصول على الأطعمة ويرفضن مكانا عاديا،[16] كل يوم. قد يكون تقديم العلاقات الحامل بالطعام شائعًا بين سلف الإنسان (هومو إيكتوس)،[17]  والذي يقدم تفسيرًا محتملًا لتطور هذا السلوك.

تختلف الرغبة الشديدة في الطعام بإختلاف الثقافات.[18]

واحدة من العلاجات لغثيان الصباح تكون من الرغبة الشديدة في تناول الطعام والنفور منه.[19]

هناك عادات للرغبة الشديدة في الطعام مستمدة من التاريخ والثقافة. بعض الأمثلة هي:

خلال فترة الحمل، تتبع نساء الهمونغ الرغبة الشديدة في طعامهن لضمان عدم ولادة طفل يعاني من تشوه.[20]

في مالطة، يتم تشجيع المرأة الحامل على إرضاء شهوتها لأطعمة معينة، خشية أن يحمل طفلها الذي لم يولد بعد وحمة تمثيلية.

في التلمود البابلي، الورقة 82 أ من تراكتات يوما تذكر الرغبة الشديدة في الحمل لتناول الطعام غير الكوشر (القطعة تناقش امرأة حامل تتشوق للحم الخنزير في يوم الغفران) كمثال نموذجي لحالة مفترضة تهدد الحياة حيث يسمح للشخص بتناول الطعام الغير كوشر (ويسمح بتناوله في يوم الغفران).

في الفلبين، يُعتقد أن سمات الطعام التي تتوق إليها المرأة الحامل وتستهلكها تُنقل إلى الطفل. هذا يمتد أيضا إلى الأشياء أو الناس أن تجد هذه الأشياء ممتعة للمرأة خلال فترة الحمل.

في تايلاند، المرأة التي تبدأ في تناول الأطعمة الحامضة بعد توقف الحيض تعتبر حاملَا.[21]

الرغبة الشديدة في تناول الشوكولاتة[عدل]

عشق (شغف) الشيكولاتة، تفصيلا: ينظر إلى الشيكولاتة كحلوي مرغوبة من النساء أكثر من الرجال. أجريت دراسات في المملكة البريطانية المتحدة، 7722960 و في أمريكا[22] و كندا[23] و توصلت إلى أنه بالطبع النساء تعشق الشيكولاتة أكثر من الرجال. أيضا يبدو أن عشق الشيكولاتة يحدث قبل فترة الطمث. و مع ذلك لا يوجد تفسير بيولوجي علمي تم إثباته. يبدو أنه يرجع لخلفيه ثقافية أكثر منه سبب بيولوجي تختبر النساء الأسبانيات عشق الشيكولاته في فترة ما قبل الطمث اقل من النساء الأمريكية (بنسبة 24% مقابل 60%) بالرغم من عدم اختلافهم فسيولوجيا تحب النساء الأسبانيات الشيكولاتة أكثر بعد وجبة العشاء الأوقات التي يعشق فيها الذكور الشيكولاتة تختلف بين كلا الثقافتين و لكنها لم تختلف عن الأوقات التي تعشق فيها النساء في كلا الثقافتين الشيكولاته (بإستثناء فترة ما قبل الطمث) [24] معالجة الرغبة الشديدة في اكل الشيكولاتة، لرائحة الياسمين مفعول فعال[25]

  1. ^ ServSafe essentials (ط. 5th ed). Chicago, IL: National Restaurant Association Educational Foundation. 2008. ISBN:9781582802244. OCLC:220926964. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  2. ^ Aryeetey، Richmond؛ Oltmans، S؛ Owusu، F (6 ديسمبر 2016). "Food retail assessment and family food purchase behavior in Ashongman estates, Ghana". African Journal of Food, Agriculture, Nutrition and Development. ج. 16 ع. 4: 11386–11403. DOI:10.18697/ajfand.76.15430. ISSN:1684-5374.
  3. ^ McGregor، Brian (14 أكتوبر 2015). "A Reliable Waterway System Is Important to Agriculture, October 14, 2015". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  4. ^ Finger food. Boston, Mass.: Periplus Editions. 1998. ISBN:9625934448. OCLC:41058363.
  5. ^ Hammerschmidt، †Ernst (1995-01). "J. H. Arrowsmith-Brown (ed. and tr.): Prutky's travels in Ethiopia and other countries. Annotated by Richard Pankhurst. (Hakluyt Society Second Series, Vol. 174.) xxviii, 546 pp. London: The Hakluyt Society, 1991. £30". Bulletin of the School of Oriental and African Studies. ج. 58 ع. 01: 116. DOI:10.1017/s0041977x00011940. ISSN:0041-977X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ Hamer، R.J. (2006-06). "WCFS Food Summit 2002, January 11–13, 2002: Report of the discussion sessions". Food Hydrocolloids. ج. 20 ع. 4: 403–404. DOI:10.1016/j.foodhyd.2005.10.010. ISSN:0268-005X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  7. ^ A.، Ronzio, Robert (2003). The encyclopedia of nutrition and good health (ط. 2nd ed). New York, NY: Facts On File. ISBN:0816049661. OCLC:50676333. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  8. ^ (eds.)، Tanya Carr & Koen Descheemaeker (2003). Nutrition and health : current topics III. Antwerpen: Garant. ISBN:904411493X. OCLC:56533636. {{استشهاد بكتاب}}: |last= باسم عام (مساعدة)
  9. ^ L.، Young, Sera (2012, ©2011). Craving earth : understanding pica : the urge to eat clay, starch, ice, and chalk (ط. Pbk. ed). New York: Columbia University Press. ISBN:9780231146098. OCLC:806349461. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) و|طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  10. ^ L.، Young, Sera (2012, ©2011). Craving earth : understanding pica : the urge to eat clay, starch, ice, and chalk (ط. Pbk. ed). New York: Columbia University Press. ISBN:9780231146098. OCLC:806349461. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) و|طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  11. ^ Bazov I, Kononenko O, Watanabe H, Kuntić V, Sarkisyan D, Taqi MM, Hussain MZ, Nyberg F, Yakovleva T, Bakalkin G (January 2013). "The endogenous opioid system in human alcoholics: molecular adaptations in brain areas involved in cognitive control of addiction". Addiction Biology. 18 (1): 161–9. doi:10.1111/j.1369-1600.2011.00366.x. PMID 21955155.
  12. ^ Yanovski S (March 2003). "Sugar and fat: cravings and aversions". The Journal of Nutrition. 133 (3): 835S–837S. doi:10.1093/jn/133.3.835S. PMID 12612163.
  13. ^ Koranteng–Addo، EJ؛ Bentum، JK؛ Awuah، B؛ Owusu–Ansah، E (20 يوليو 2011). "Analysis of Cu and Pb in the sediments of Kakum River, its estuary and tributaries". International Journal of Biological and Chemical Sciences. ج. 5 ع. 1. DOI:10.4314/ijbcs.v5i1.68088. ISSN:1991-8631.
  14. ^ Koranteng–Addo، EJ؛ Bentum، JK؛ Awuah، B؛ Owusu–Ansah، E (20 يوليو 2011). "Analysis of Cu and Pb in the sediments of Kakum River, its estuary and tributaries". International Journal of Biological and Chemical Sciences. ج. 5 ع. 1. DOI:10.4314/ijbcs.v5i1.68088. ISSN:1991-8631.
  15. ^ Placek C (October 2017). "A test of four evolutionary hypotheses of pregnancy food cravings: evidence for the social bargaining model". Royal Society Open Science. 4 (10): 170243. doi:10.1098/rsos.170243. PMC 5666241 Freely accessible. PMID 29134058.
  16. ^ Placek C (October 2017). "A test of four evolutionary hypotheses of pregnancy food cravings: evidence for the social bargaining model". Royal Society Open Science. 4 (10): 170243. doi:10.1098/rsos.170243. PMC 5666241 . PMID 29134058.
  17. ^ O'connell JF, Hawkes K, Blurton Jones NG (May 1999). "Grandmothering and the evolution of homo erectus". Journal of Human Evolution. 36 (5): 461–85. doi:10.1006/jhev.1998.0285. PMID 10222165.
  18. ^ Placek C (October 2017). "A test of four evolutionary hypotheses of pregnancy food cravings: evidence for the social bargaining model". Royal Society Open Science. 4 (10): 170243. doi:10.1098/rsos.170243. PMC 5666241 Freely accessible. PMID 29134058.
  19. ^ Weigel MM, Coe K, Castro NP, Caiza ME, Tello N, Reyes M (2011). "Food aversions and cravings during early pregnancy: association with nausea and vomiting". Ecology of Food and Nutrition. 50 (3): 197–214. doi:10.1080/03670244.2011.568906. PMID 21888579.
  20. ^ Bigby، JudyAnn (30 يوليو 1998). "Book Review The Spirit Catches You and You Fall Down: A Hmong child, her American doctors, and the collision of two cultures By Anne Fadiman. 339 pp. New York, Farrar, Straus and Giroux, 1997. $24. 0-374-26781-2". New England Journal of Medicine. ج. 339 ع. 5: 354–354. DOI:10.1056/nejm199807303390519. ISSN:0028-4793.
  21. ^ Liamputtong P, Yimyam S, Parisunyakul S, Baosoung C, Sansiriphun N (June 2005). "Traditional beliefs about pregnancy and child birth among women from Chiang Mai, Northern Thailand". Midwifery. 21 (2): 139–53. doi:10.1016/j.midw.2004.05.002. PMID 15878429.
  22. ^ Rozin P, Levine E, Stoess C (December 1991). "Chocolate craving and liking". Appetite. 17 (3): 199–212. PMID 1799282.
  23. ^ Weingarten، Harvey P.؛ Elston، Dawn (1991-12). "Food cravings in a college population". Appetite. ج. 17 ع. 3: 167–175. DOI:10.1016/0195-6663(91)90019-o. ISSN:0195-6663. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  24. ^ Zellner DA, Garriga-Trillo A, Centeno S, Wadsworth E (February 2004). "Chocolate craving and the menstrual cycle". Appetite. 42 (1): 119–21. doi:10.1016/j.appet.2003.11.004. PMID 15036792.
  25. ^ Kemps E, Tiggemann M, Bettany S (June 2012). "Non-food odorants reduce chocolate cravings". Appetite. 58 (3): 1087–90. doi:10.1016/j.appet.2012.03.002. PMID 22407134.