مستخدم:Ahmed'Aliaan/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


سد مأرب: هو سد مائي يقع في محافظة مأرب اليمنية، ويرى العالم الآثاري النمساوي إدورد جلازر أن عهد البناء الأول للسد يعود إلى ما بين 750 و700 ق م (القرن الثامن قبل الميلاد)،[1] ويؤيد هذ القول عدد من العلماء أبرزهم روبرت جاكوبس فوربس.[2][3][4][5][6]بينما ذهب بعض العلماء إلى أن البناء الأول للسد كان نحو سنة 600 ق م.[7]وبرغم الخلاف إلا أن الطرفين اجمعوا أن السد بني ما بين القرن الثامن والسابع قبل الميلاد..[8]ووفق بعض التقارير التي دونت عام 2010م، نتيجة القيام بدراسة لبعض العينات المختلفة من الفحم التي عثر عليه بداخل سد مأرب بواسطة التحليل بالكربون ١٤ المشع، والتي أرجعت تاريخ تلك العينات بناء وتأسيس سد مأرب إلى حوالي 600 ق م.[9]

وقد ذهب مولر وكريستيان روبن و«ايريس جيرلاخ» وآخرين إلى أن المكرب سمه علي ينف بن ذمار علي وابنه المكرب يثع أمر بين الأول كانا المؤسسين الأصليين لسد مأرب (مثلاً النقشان: RES 2651 وGarbini MM 1973)،[10][11] ويرجعون زمانهما إلى القرن السابع قبل الميلاد (700 ق م - 685 ق م)، فيكون إنشاء السد إذن في هذا الزمن على رأي هؤلاء الباحثين، وهناك إشارة إلى بناء سدود وحواجز مائية في مأرب وردت في الفقرة الثانية من نقش النصر (لكرب إيل وتار بن ذمار علي) وهو شقيق سمه علي ينف، وذلك نحو سنة 685 ق م (النقش: RES 3945 and 3946).[12] وقد أخذت عناية مكارب سبأ بمدينة مأرب تزداد، إلى أن صارت مقرهم الرسمي، وبذلك أخذ نجم صرواح في الأفول إلى أن زال وجودها. وقد قام المكاربة الثلاثة المتعاقبين سمه علي ويثع وكربئيل وتر بأعمال عمرانية ضخمة، أهمها سد مأرب، الذي يعد من المشروعات الخطيرة التي ترينا تقدم أهل العربية الجنوبية في فن الري والاستفادة من الأمطار في تحويل الأرض اليابسة إلى جنان. وليس في التاريخ القديم إلا ممالك قليلة فكرت في مثل هذه المشروعات في التحكم في الطبيعة للاستفادة منها في خدمة الإنسان، ولقد حول هذه السد أرض "أذنة" إلى جنان تُرى آثارها حتى الآن ماثلة، لترينا قدرة الإنسان على الإبداع متى شاء واستعمل عقله وسخر يده. وليست هذه القصص والحكايات التي رواها الإخباريون عن سد مأرب وعن جنان سبأ باطلًا، إنها صدى ذلك العمل العربي الكبير.

ظل حكام سبأ الذين حكموا من بعدها يجرون إصلاحات، ويحدثون إضافات على سد مأرب، ويرممون ما يتصدع منه، كما يظهر ذلك من الكتابات، وقد تطلبت صيانة نظام الري نفقات كبيرة ومنظمة ومنتظمة، وقد تعرض مع ذلك السد للتصدع مرارًا، كان أولها بسبب الفتنة السياسية بين حكام اليمن في النصف الأول من القرن الثاني الميلادي، حيث سقط السد تدريجياً بسبب ذهاب الحفظة (القائمون بصيانة سدّ بمأرب) وأهمل أمره فخرب، ولم يصلح طيلت فترة الانقلابات والصراعات زمن نشأ كرب يهأمن وسعد شمس أسرع ووهب إل يحز، فترك الناس مزارعهم، واضطروا إلى الهجرة منها، إلا أن الملك ذمار علي يهبر بعد أن غزا مأرب نحو سنة 150م هو وابنه ثأران قاموا بترميم سد مارب وبناء المواضع التي تخربت منه (النقش: RES 4775).[13] وبعد مئتي عام، اخترقت المياه سد مأرب المتهالك من جديد، فأمر الملكان ثأران يهنعم وابنه ملكي كرب يهأمن نحو سنة 370م جماعة من بني سخيم بقيادة جيش من الإعراب لإصلاح السد الذي تهدم في عدة مواضع فتم إصلاحه بعد 3 أشهر من العمل (النقش: Ja 671).[14] كما رمم الملك شرحبيل يعفر سد مأرب في سنة 565 حـ الموافق سنة 455م (النقش المؤرخ: CIH 540).[15] وآخر ترميم للسد كان على يد الملك أبرهة سنة 658 حـ الموافق سنة 548م (النقشان المؤرخة: DAI GDN 2002-20 وCIH 541)،[16][17] كما ذكر ترميم آخر للملك أبرهة سنة 668 حـ الموافق سنة 558م (النقش المؤرخ: Sadd Maʾrib 6).[18]

التاريخ[عدل]

بني السد من حجارة اقتطعت من صخور الجبال، حيث نحتت بدقة، ووضعت فوق بعضها البعض واستخدم الجبس لربط الحجارة المنحوتة ببعضها البعض، واستخدام قضبان أسطوانية من النحاس والرصاص يبلغ طول الواحدة منها ستة عشر متراً، وقطرها حوالي أربع سنتمرات توضع في ثقوب الحجارة فتصبح كالمسمار فيتم دمجها بصخرة مطابقة لها وذلك ليتمكن من الثبات أمام خطر الزلازل والسيول العنيفة.[19]حسب التنقيبات الأثرية، فإن السد تعرض لأربعة انهيارات على الأقل، آخرها كان في العام 575.ولم تبذل جهود لترميمه من ذلك الحين بعد لغياب حكومة مركزية واضطراب الأمن في البلاد وتدخل القوى الأجنبية (الفرس) واستقلال زعماء القبائل بإقطاعياتهم.[20]

بناء السد القديم[عدل]

هناك اختلاف بين العلماء حول مرحلة بناء سد مأرب العظيم، ووفق أبحاث أثرية حديثة قام بها المعهد الألماني للآثار عام 2010م، عثر على ستة عينات كربونية بداخل سد مأرب (Marib Dam) تم فحصها بواسطة التحليل كربون-14، والتي أرجعت تلك العينات تاريخ بناء سد مأرب إلى حوالي 600 ق م، كما أشارات الدراسة إلى أن هناك قنوات ري زراعي بدائية استخدمت في جنوب مأرب تعود إلى الألفية الرابعة ق م في عصر ما قبل السبئيين،[21]إلا أن السد الشهير (Marib Dam) نفسه يعود إلى القرن السابع قبل الميلادي كحد أقصى وفق ستة عينات من الفحم عثر عليها في سد مأرب بواسطة كربون-14، وجاء جدول دراسة سد مأرب كالآتي:[22]

جدول بعينات سد مأرب (Marib Dam)
العينة المختبرية تقدير الكربون المشع الإحداثي
1 Erl-10655 600 ق م - 400 ق م 15.400987, 45.265914
2 Erl-10656 512 ق م344 ق م 15.400992, 45.265932
3 Erl-10657 363 ق م87 ق م 15.401010, 45.266028
4 Erl-10658 124م381م 15.401060, 45.267173
5 Erl-10660 203 م–394م 15.400348, 45.267079
6 Erl-10659 235 م–437م 15.400490, 45.267575


بقى سد مأرب صامدا يؤدي عمله حتى الربع الثالث من القرن السادس الميلادي،وتعرض السد لعدة تصدعات ولكن نهايته كانت في العام 575 بعد الميلاد لغياب حكومة مركزية واضطراب الأمن في البلاد وتدخل القوى الأجنبية (الفرس) واستقلال زعماء القبائل بإقطاعياتهم.[20]

في القرن السابع والسادس قبل الميلاد، وردت نصوص لمكاربة تشير إلى تأسيس ثم تعلية على السد فبلغ طوله 577 متراً وعرضه 915 متر وهو ضعف سد هوفر الأمريكي،[23] وبني في الجهة التي تسيل منها السيول فتمكن السد من حصر الماء وزود بثقوب أو أبواب لتسمح بقدر أكبر من التحكم بجهة المياه عقب استقرارها في الحوض.[24] اُقتطعت حجارة السد من صخور الجبال ونحتت بدقة ووضعت فوق بعضها البعض واستخدم الجبس لربط الحجارة المنحوتة ببعضها البعض واستخدام قضبان أسطوانية من النحاس والرصاص يبلغ طول الواحدة منها ستة عشر مترا وقطرها حوالي أربع سنتمرات توضع في ثقوب الحجارة فتصبح كالمسمار فيتم دمجها بصخرة مطابقة لها وذلك ليتمكن من الثبات أمام خطر الزلازل والسيول العنيفة [19] كان يروي ما يقارب 24,000 آكر (قرابة 98 كم مربع) وهو ماعنى أن سكان اليمن حققوا الاكتفاء الذاتي من ناحية احتياجهم للماء والغذاء، فالماء الناتج عن السد القديم كان يكفيهم للزراعة وإطعام مواشيهم.

ويعتبر سد مأرب من أرقى السدود من الناحية الهندسية. وقد قام المهندسون بمعاينة طبيعة الأرض قبل إنشاء السد، ثم بنوا عليها المخطط الهندسي الذي هو عبارة عن حائط حجري ضخم أقيم في مربط الدم عند مخرج السيل من الوادي، وبني على زاوية منفرجة، ممتدًا من الجنوب إلى الشمال مسافة ستمائة وخمسين مترًا، وله فتحات وأبواب تُفتح وتُغلق حسب الحاجة لمرور الماء منها المسايل المتصلة بها لإرواء الحقول والبساتين والمزارع.[25]

تهدم السد[عدل]

تدمير سد مأرب حدثا تاريخيا، وذكر في القرآن الكريم:[26]

لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ ۖ جَنَّتَانِ عَن يَمِينٍ وَشِمَالٍ ۖ كُلُوا مِن رِّزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ ۚ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ، فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُم بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِّن سِدْرٍ قَلِيلٍ

ترتب على ذلك فشل نظام الري، ما أدى لهجرة ما يصل إلى 50,000 شخصاُ من اليمن إلى مناطق أخرى من شبه الجزيرة العربية.

___________________________________________________________________________________________


اضافات للمسند:

  باستثناء الهَمْداني الذي أظهر معرفة أفضل قليلاً بالحميرية، وقام برسم أحد نقوش منطقة ناعط في كتابه "الإكليل" وترجمه بشكل مقبول مع بعض الأخطاء.[27][28] وذكر الهَمْداني في كتاب الإكليل أحد أمثال حِمير بلغة حميرية سليمة تعكس معرفة أصيلة إلى حد ما باللغة:

خط الزبور[عدل]

كما كان من المسند نوع يكتب بخط ليّن (يمكن تشبيهه بالحروف الصغيرة في الإنجليزية) سمي خط الزبور وكان استعماله بالتوازي مع خط المسند غالباً على مواد قابلة للتلف (نقوش عسيب نخل) وربما على ورق أيضاً لكنها لم تصلنا[29].


مراجع الجبل:

الثاني [30] الثالث [31] الرابع [32] والخامس [33] والسادس


نسر هو أحد آلهة عرب الجنوب قبل الإسلام.[34]

أصول تاريخية[عدل]

اقترح المستشرق الألماني ثيودور نولدكه مقارنة الحجر الأسود بمعبود يمني قديم كان لقبيلة غيمان ويدعى "حجر قاحم" بمعنى حجر أسود ورفضت ماريا هوفنر فرضية نولدكه[35]، في حين أيدها المؤرخ العراقي جواد علي[36] وأكدها عالم النقوش الفرنسي كرستيان روبان[37].

أصل فارسي[عدل]

لاحظ اللغوين العرب أعجمية اسم الملكين هاروت وماروت، واقترح المستشرق الألماني بول دي لاغارد[38] صلتهما بالمَلَكين هاروتات (Haruvatāt) وأميريتات (Ameretāt) في الديانة الزرادشتية[39]، ولاحقاً توصل كلير تيسدال لنفس الاستنتاج، ثم تلقى المجتمع العلمي ذلك بقبول واسع[40][41]، في حين يرفض المسلمون هذه العلاقة لاختلاف قصة وأدوار الملكين القرآنيين عن الدين الزرادشتي واختلاف موضع القصة القرآنية (في بابل)[42][43].

أصل فارسي[عدل]

لاحظ اللغوين العرب أعجمية اسم الملكين هاروت وماروت، ولكن لم يظهر أصل واضح لهما إلا على يد المستشرق الألماني بول دي لاغارد في كتابه (Gesammelte abhandlungen)[44] حيث لاحظ صلتهما بالمَلَكين هاروتات (Haruvatāt) وأميريتات (Ameretāt) في الديانة الزرادشتية[45]، ولاحقاً توصل كلير تيسدال لنفس الاستنتاج، ثم تلقى المجتمع العلمي ذلك بقبول واسع[46].

في المصادر الإسلامية[عدل]

كان نسر أحد أصنام قوم نوح، حيث ورد ذكره في النص القرآني في نهاية الآية 23 من سورة نوح  وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا  . وبحسب المصادر الإسلامية فإن عمرو بن لحي كأن أول من أظهره في مكة، وكان صنم نسر يشبه في شكله النسر.[47][48] ويصف ابن الكلبي في كتاب الأصنام معبد نسر في بلخا.[49]

في النقوش[عدل]

تم العثور على نقوش تصور النسور في جنوب الجزيرة العربية، بما في ذلك في مصنعة مارية وهَدَّات جُلَيس[50]، ويظهر اسم نسر في الأسماء المركبة من آلهة[51] [52]. ويقارنه بعض الباحثين بالإله شمش الذي يظهر أحياناً في شكل نسر في مملكة الحضر[53]. ويرى سبنسر ترمنجهام أن الإله نسر كان رمزاً للشمس[54].

  1. ^ Studies in ancient technology - Robert James Forbes - page 11 نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ Studies in the Religions of the East - Robert James Forbes - page 11 نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ A Historical Atlas of Yemen - Amy Romano - page 60 نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ Hot Spots and Dodgy Places: Travels through North Korea, Sudan and Distant Lands - Tan Wee Cheng - page 148 نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ Routledge Handbook on Middle East Security - Michael Schulz - page 398 نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  6. ^ You Must Win: The winner can create History - Ahmed Sayeed - page 161 نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  7. ^ Handbook of Water Economics: Principles and Practice - Colin Green - page 288 نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ Arabian Nights and Daze: Living in Yemen with the Foreign Service - Susan Clough Wyatt - page 240 نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ Archaeopedological analyses around a Neolithic hearth and the beginning of Sabaean irrigation in the oasis of Ma'rib - Peter Kuhn, Dana Pietsch, Iris Gerlach -page 1308.
  10. ^ DASI: Digital Archive for the Study of pre-islamic arabian -RES 2651 bis Gl 514; CIH 623 a. نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  11. ^ DASI: Digital Archive for the Study of pre-islamic arabian -Garbini MM 1973. نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  12. ^ DASI: Digital Archive for the Study of pre-islamic arabian -RES 3945. نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  13. ^ DASI: Digital Archive for the Study of pre-islamic arabian -RES 4775+4776 RES 3441; Gl 551+1005. نسخة محفوظة 2023-06-25 على موقع واي باك مشين.
  14. ^ DASI: Digital Archive for the Study of pre-islamic arabian -Ja 788+Ja 671 MaMB 294+62; ZI 73. نسخة محفوظة 2023-07-07 على موقع واي باك مشين.
  15. ^ DASI: Digital Archive for the Study of pre-islamic arabian - CIH 540. نسخة محفوظة 2023-07-10 على موقع واي باك مشين.
  16. ^ DASI: Digital Archive for the Study of pre-islamic arabian - DAI GDN 2002-20 Sadd Maʾrib 4. نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  17. ^ DASI: Digital Archive for the Study of pre-islamic arabian - CIH 541 Sadd Maʾrib 5. نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  18. ^ DASI: Digital Archive for the Study of pre-islamic arabian - DAI Ja 547+Ja 546+Ja 544+Ja 545 Sadd Maʾrib 6. نسخة محفوظة 2023-07-15 على موقع واي باك مشين.
  19. ^ أ ب Adolf Grohmann.Kulturgeschichte des alten Orients .Beck, 1963 p.152-153
  20. ^ أ ب Adolf Grohmann.Kulturgeschichte des alten Orients .Beck, 1963 p.151
  21. ^ Archaeopedological analyses around a Neolithic hearth and the beginning of Sabaean irrigation in the oasis of Ma'rib - Peter Kuhn, Dana Pietsch, Iris Gerlach -page 1308.
  22. ^ Archaeopedological analyses around a Neolithic hearth and the beginning of Sabaean irrigation in the oasis of Ma'rib - Peter Kuhn, Dana Pietsch, Iris Gerlach -page 1308.
  23. ^ Queen of Sheba documentary على يوتيوب
  24. ^ Adolf Grohmann.Kulturgeschichte des alten Orients .Beck, 1963 p.152
  25. ^ تاريخ العرب قبل الإسلام، أ.د. محمد سهيل طقوش، دار النفائس، 2009، الطبعة الأولى
  26. ^ القرآن الكريم، سورة سبأ، الآيات 15-16.
  27. ^ Robin، Ch. (2005). "Ḥimyar, des inscriptions aux traditions". Jerusalem Studies on Arabic and Islam ع. 30: 1–51.
  28. ^ Imar, Koutchoukali (2023). “Our ʿirbīt is not like your ʿarabiyya” Linguistic and socio-political change in late antique South Arabia (550 – 850 AD) (بالإنجليزية). pp. 87, 88. Archived from the original on 2023-12-12.
  29. ^ أ.د إبراهيم محمد الصلوي (14 فبراير-شباط 2008). "كتابات المسند وكتابات الزبور في اليمن القديم". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة) وتحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  30. ^ شمسان، أحمد؛ الحاج، خالد؛ الزبيري، خليل؛ العامري، معمر (1997م). "تقرير أولي لنتائج المسح الأثري لمديريتي السدة والنادرة ـ محافظة اب ـ الموسم الأول 1997م". الهيئة العامة للآثار والمتاحف ـ الإدارة العامة للآثار. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  31. ^ جرلاخ، أيريس. "25 عاما حفريات وأبحاث في اليمن ـ 1978 ـ 2003". ملزمة عن تاريخ اليمن. المعهد الألماني قسم الشرق مكتب صنعاء.
  32. ^ شمسان، أحمد؛ الحاج، خالد؛ الزبيري، خلال؛ العامري، معمر (1997). "تقرير أولي لنتائج المسح الأثري لمديريتي السدة والنادرة ـ محافظة اب ـ الموسم الأول 1997م". الهيئة العامة للآثار والمتاحف ـ الإدارة العامة للآثار. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  33. ^ Hitgen، Holger. "Collection Reports 1999, 2000, 2001, 2002, 2003 The Second and third and fourth and fifth excavation campaign by the Deutsches Archäologisches Institut on Jabal al-Awd". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  34. ^ Hawting، G. R. (1999). The Idea of Idolatry and the Emergence of Islam: From Polemic to History. Cambridge UP. ISBN:9781139426350. مؤرشف من الأصل في 2022-04-07.
  35. ^ Höfner، M. (1966). Bearbeitung der von Carl Rathjens in Sabaeica I und II in Abbildungen veröffentlichten altsüdarabischen Inschriften, sowie einiger sonstiger von ihm gesammelter Inschriftensteine. ج. 28. ص. 17.
  36. ^ علي، جواد (1993). المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام (ط. الثانية). جامعة بغداد. ج. 6. ص. 437.
  37. ^ Robin, Chr. J. (2012). Matériaux pour une typologie des divinités arabiques et de leurs representations (بالفرنسية). Paris: : De Boccard. p. 48. Archived from the original on 2023-10-22.
  38. ^ de Lagarde, P. (1866). Gesammelte abhandlungen (بالألمانية). Leipzig. Vol. Brockhaus. p. 15, 169.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  39. ^ Foundation, Encyclopaedia Iranica. "Welcome to Encyclopaedia Iranica". iranicaonline.org (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2024-02-12.
  40. ^ Reeves، John C. (16 ديسمبر 2021). "Some Parascriptural Dimensions of the "Tale of Hārūt wa-Mārūt"". Journal of the American Oriental Society. ج. 135 ع. 4. DOI:10.7817/jameroriesoci.135.4.817. ISSN:2169-2289.
  41. ^ Dost, S. (2017). An Arabian Qur’ān: Towards a Theory of Peninsular Origins (بالإنجليزية). p. 6, 231. Archived from the original on 2022-09-23.
  42. ^ "الرد على شبهة اقتباس (الملائكة) فى اليهودية من الزرادشتية - منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي". www.kalemasawaa.com. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  43. ^ "الرد على شبهة هاروت وماروت أسماء زرادشتية - حراس العقيدة". www.hurras.org. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-12.
  44. ^ de Lagarde, P. (1866). Gesammelte abhandlungen (بالألمانية). Leipzig. Vol. Brockhaus. p. 15, 169.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)
  45. ^ Foundation, Encyclopaedia Iranica. "Welcome to Encyclopaedia Iranica". iranicaonline.org (بالإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2024-02-12.
  46. ^ Dost, S. (2017). An Arabian Qur’ān: Towards a Theory of Peninsular Origins (بالإنجليزية). p. 6, 231. Archived from the original on 2022-09-23.
  47. ^ Hawting, G. R. (1999). The Idea of Idolatry and the Emergence of Islam: From Polemic to History. Cambridge UP.
  48. ^ Paul Yule, Late Ḥimyarite Vulture Reliefs, in: eds. W. Arnold, M. Jursa, W. Müller, S. Procházka, Philologisches und Historisches zwischen Anatolien und Sokotra, Analecta Semitica In Memorium Alexander Sima (Wiesbaden 2009), 447–455, ISBN 978-3-447-06104-9
  49. ^ al-Kalbi, Ibn (8 Dec 2015). Book of Idols (بالإنجليزية). Princeton University Press. ISBN:978-1-4008-7679-2. Archived from the original on 2016-06-10.
  50. ^ Paul Yule, Late Ḥimyarite Vulture Reliefs, in: eds. W. Arnold, M. Jursa, W. Müller, S. Procházka, Philologisches und Historisches zwischen Anatolien und Sokotra, Analecta Semitica In Memorium Alexander Sima (Wiesbaden 2009), 447–455, (ردمك 978-3-447-06104-9)
  51. ^ Greenfield, Jonas Carl (2001). 'Al Kanfei Yonah (بالإنجليزية). BRILL. ISBN:978-90-04-12170-6.
  52. ^ Proceedings of the Seminar for Arabian Studies (بالإنجليزية). 1975.
  53. ^ Dirven, Lucinda. "Horned Deities of Hatra. Meaning and Origin of a Hybrid Phenomenon, in Mesopotamia 50 (2015), 243-260" (بالإنجليزية). {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (help)
  54. ^ Trimingham, J. Spencer (1990). Christianity Among the Arabs in Pre-Islamic Times. Stacey Publishing. (ردمك 978-1-900988-68-1). pg. 20