مستخدم:Menna Salah95/ملعب

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الجمعية الأمريكية للقانون الزراعي[عدل]

تأسست الجمعية الأمريكية للقانون الزراعي (American Agricultural Law Association - AALA) عام 1980[1]، و هي منظمة مهنية تركز على الاحتياجات القانونية للمجتمع الزراعي في الولايات المتحدة

و رؤية الجمعية المعلنة هي:

  • تُخدم الصناعة الزراعية على جميع المستويات والمجتمعات الريفية من كل الأحجام من قبل أعضاء ذوي كفاءة عالية من مختلف المهن التي يفخرون بها، والذين هم أيضا أعضاء ذو قيمة في المجتمع وفي مهنهم؛ يتم تكريمهم بامتياز مقابل مساهماتهم.
  • لاسيما الاحتياجات الدقيقة للمجتمعات الزراعية و الريفية، فن أعضاء المهن القانونية وغيرها من المهن التي تخدم المجتمعات الزراعية والريفية بكل قدرتهم يجب أن يكونوا مهرة وذوي إطلاع وثقافة واسعة. حيث أن كل عضو من مختلف المهن التي تخدم الزراعة يتمتع بإمكانية الوصول إلى أفضل خدمات المعلومات والدعم وأكثرها تقدمًا و فائدة فيما يتعلق بالأمور القانونية وغيرها من المسائل المتعلقة بالمجتمعات الزراعية و الريفية.
  • هذه المعلومات والنصائح الممتازة حول جميع القضايا المتعلقة بالقانون الزراعي والقانون الذي يؤثر على المجتمعات الريفية متاحة بسهولة لمن يستفيدون منها، و التي تشمل كلن من المزارعين ، والأعمال التجارية الزراعية ، والأعمال التجارية المرتبطة بالخدمة الزراعية، وأعضاء المهن القانونية، والمعلمين، واضعي السياسات، والمهتمين من الشعب.
  • أن القوانين والسياسات العامة التي تؤثر على الصناعة الزراعية والمجتمعات الريفية تستند إلى فهم أساسي للزراعة وللأفراد االمشمولين في الزراعة والمجتمعات الريفية ، وأن مثل هذه القوانين والسياسات تعكس الاحتياجات والظروف الخاصة للزراعة والمجتمعات الريفية.[2]

تعقد الجمعية ندوة تثقيفية سنوية لمدة يومين حول التثقيف القانوني المتواصل وتحديثًا حول العديد من أهم قضايا القانون الزراعي الحالية. حيث تعقد في مدينة أمريكية مختلفة كل عام ، في أكتوبر. ويحضره أكثر من 200 محام. تم عقد ندوة 2017 في لويفيل، كنتاكي.[3]

تحتوي الجمعية على قائمة أسماء الأعضاء، حيث يزود الأعضاء بشبكة اتصالات وطنية وموقع ويب مع معلومات قانونية زراعية مفيدة.

روابط خارجية[عدل]

——————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————————

صيام العصير[عدل]

صيام العصير، المعروف أيضا باسم تطهير العصير، هو حِمية غذائية قاسية حيث يستهلك الشخص عصير الفواكه والخضار فقط بينما يمتنع عن تناول الطعام الصلب. يتم استخدام الحمية لإزالة السموم كعلاج طبي بديل، وغالبًا ما تكون جزءًا من حمية التخلص من السموم. يمكن أن يستمر النظام الغذائي عادة لمدة تتراوح بين يومين إلى سبعة أيام. وينطوي النظام على عدد من الفواكه والخضروات وحتى التوابل التي ليست من بين العصائر التي تباع عادة أو تستهلك في النظام الغذائي الغربي العادي.

كوب عصير من اللفت الطازج، عشب القمح، القرنبيط، البروكلي، الجزر، التفاح، والليمون.

يتم الترويج لهذا النظام الغذائي في بعض الأحيان مع ادعاءات غير معقولة وغير مؤكدة حول فوائده الصحية[4].

الانتقادات[عدل]

تقول كاثرين كولينز، رئيسة أخصائيّ التغذية في كلية الطب في مستشفى سانت جورج في لندن، إنجلترا، أن: "مفهوم إزالة السموم" هو خرافة تسويقية وليست كيانًا فيزيولوجيًا. وفكرة أخذ كمية كبيرة من الفيتامينات والمعادن والملينات لفترة من 2 إلى 7 أيام يمكن أن يكون لها فائدة طويلة الأمد للجسم هو أيضا خرافة تسويقية[5].

حمية التخلص من السموم، اعتمادًا على النوع والمدة، يحتمل أن تكون خطرة ويمكن أن تسبب مشاكل صحية مختلفة بما في ذلك فقدان العضلات واستعادة الدهون غير الصحية بعد انتهاء التخلص من السموم[6].

وقد يتفاعل خليط عصير يحتوي على عصير الجريب فروت عكسيا مع بعض الأدوية[7].

—————————————————————————————————————————————————————————————————————————

أخلاقيات الأكل[عدل]

تشير أخلاقيات الأكل إلى العواقب الأخلاقية[8] [9] لاختيارات الطعام، سواء تلك المصنوعة من البشر لأنفسهم أو تلك المصنوعة من أجل الحيوانات المرباة بغرض الأكل. وهناك مخاوف مشتركة كالضرر الذي يلحق بالبيئة[10]، وممارسات العمل الاستغلالية، و نقص الطعام للآخرين، والمعاملة غير الإنسانية للحيوانات المرباة بغرض الأكل بالإضافة إلى الآثار غير المقصودة لسياسة الغذاء[11]. فتعد أخلاقيات الطعام هي نوع من أنواع النزعة الاستهلاكية الأخلاقية.

رعي الماشية في ولاية تكساس

المخاوف[عدل]

بيئيًا[عدل]

  • هناك طرق معينة لإنتاج الأغذية وأنواع معينة من الأطعمة ذات تأثيرات بيئية أكبر من غيرها. و ينصح " اتحاد الأطباء المهتمين " بتجنب أكل اللحم البقري حيث انه واحد من أهم الإجراءات يمكن أن يقوم بها الناس لمساعدة البيئة[12] وذلك بسبب كميات الماء الهائلة اللازمة لإنتاج اللحم البقري بجانب التلوث الناتج عن البراز، والأمونيا، وثاني أكسيد الكربون و نفايات الميثان المرتبطة بتربية الأبقار، والأضرار المادية الناجمة عن الرعي، وتدمير البيئات الطبيعية للحياة البرية والغابات المطيرة لإنتاج الأراضي للرعي[12]. فاللحوم المنتجة صناعيا؛ مثل تلك التي تُربى وفقًا لعملية تغذية الحيوانات المركزة التي لها التأثير الأكبر لأي منتج غذائي على البيئة[10].
  • كما أن تغليف الأغذية المنتجة تجاريًا هو أيضًا مجال مثير للقلق، [10]بسبب التأثير البيئي لكل من إنتاج العبوة والتخلص من العبوة.
  • بالإضافة إلى أن نقل الأطعمة المنتجة تجاريًا يمكن أن يؤدى إلى زيادة تأثير هذا الغذاء على البيئة[10].

ممارسات العمل[عدل]

  • يوجد داخل النظام الغذائي العديد من المهن منخفضة الأجر حيث يُدفع للعديد من عمال المزارع أجورًا دون الحد الأدنى[13] أو حتى يعملون في ظروف دون المستوى، وخاصة عمال المزارع في البلدان النامية والعمال المهاجرين في الدول الصناعية. وكثيراً ما تكون الوظائف في مجال تجهيز[14] وتقديم[15] وتجارة المواد الغذائية[16] ضعيفة الأجر وفي بعض الأحيان تكون خطرة.

توزيع الثروة[عدل]

  • منذ الثمانينيات، أدت السياسات التي تعزز التجارة الحرة العالمية إلى زيادة كمية الأغذية المصدرة من البلدان الفقيرة، مما قد يؤثر سلبًا على الغذاء المتاح لسكانها[17]. ومع ذلك، فإن حملة خفض مستويات الواردات الغذائية قد تقلل من دخل المزارعين في البلدان الفقيرة، الذين يعتمدون على مبيعات التصدير[18].

توافر الغذاء[عدل]

  • منذ خمسينيات القرن العشرين، أصبح النظام الغذائي معولمًا بشكل متزايد، ويهيمن الآن عدد صغير من الشركات متعددة الجنسيات على التجارة في العديد من المواد الغذائية[19]. إحدى النتائج تؤكد أن نسبة الأغذية المُعَالِجة صناعيا في الوجبات الغذائية تتزايد على الصعيد العالمي و[20]يصف الباحثون في مجال الصحة العامة هذه التغييرات بالتحول الغذائي، مجادلين بذلك أن هذه التغيرات تسبب معدلات متزايدة للأمراض غير المعدية، مثل مرضالسكري[21] وذلك في البلدان الفقيرة .

علاج الحيوانات الغذائية[عدل]

  • يتم تربية العديد من الحيوانات الغذائية بشكل غير إنساني.

سياسات[عدل]

خنازير رعي طليقة في مزرعة Polyface، والتي تعزز أساليب "أكثر استدامة" لتربية الحيوانات.

خيارات غذائية محددة[عدل]

يجادل بعض علماء الأخلاق بأن الحفاظ على الحيوانات وقتلها للاستهلاك البشري هو في حد ذاته غير أخلاقي[22]. ويشير آخرون إلى أن تربية الحيوانات ضرورية " للمزارع المستدامة "، التي لا تعتمد على الوقود الأحفوري والمواد الكيميائية، بل تستخدم النفايات الحيوانية كأسمدة و النشاط الحيواني لمكافحة الحشائش و الآفات وتستخدم الحيوانات لتحويل الخضرة - غير الصالحة للأكل من قبل البشر والتي تنمو على الأرض الهامشية وغير المزروعة - إلى الغذاء.[23][8]

تؤثر الطريقة التي يتم بها تربية الحيوانات الغذائية ونوع الحيوان الغذائي على أخلاقيات تناول هذا الحيوان حيث يتسبب المحار الذي يربى في المزارع في أقل ضرر بيئي ويتم تربيته بطريقة إنسانية.[24]

الألبان والبيض[عدل]

إنتاج الألبان والبيض له عواقب أخلاقية، ولاسيما في الإنتاج الصناعي على نطاق واسع حيث غالبًا ما يتم التعامل بشكل غير إِنساني مع الدواجن والحيوانات المنتجة للألبان التي تُربى في العمليات الصناعية .

إن إنتاج البيض على نطاق صغير، مثل تربية الدجاج في الفناء الخلفي والمزارع الصغيرة المتنوعة لتربية الطيور المرصودة أو الحيوانات منتجة الألبان، تكون أقل خطورة من الناحية الأخلاقية ولكنها لا تزال تشكل بعض المشكلات بالنسبة إلى علماء الأخلاق.

مأكولات بحرية[عدل]

الصيد الصناعي له تأثيرات واسعة مع عواقب أخلاقية.

المحاصيل[عدل]

يتم تصدير بعض الأغذية المنتجة في البلدان النامية بكميات تهدد قدرة السكان المحليين على الحصول على أغذيتهم التقليدية بتكلفة معقولة، حيث أصبح الطلب الغربي على "الكينوا"، وهو غذاء تقليدي في بوليفيا وبيرو والإكوادور، مرتفعًا بحيث أن المنتجين يأكلون كميات أقل من الحبوب بشكل كبير، مفضلين بيعها للاستيراد بدلًا من أكلها، الأمر الذي يثير مخاوف بشأن سوء التغذية.[25]

الانتقادات[عدل]

يجادل بعض منتقدي حركة أخلاقيات الغذاء بأن تحليل المخاوف المختلفة أمر غير مجدٍ.[8] وقد تم اتهام منظمة "Fairtrade International"، وهي هيئة تصديق منتجات التجارة العادلة، بتضليل المستهلكين حول قدرتها على مراقبة ممارسات الإنتاج[13]، "ومنح شهادة التجارية العادلة Fairtrade" إلى اتحاد واحد على الأقل للقهوة على الرغم من حقيقة أنهم كانوا" يزرعون بشكل غير قانوني حوالي 20٪ من قهوتهم في أراضي غابات وطنية محمية.[13]

مجالات الاتفاق[عدل]

يتفق معظم علماء أخلاقيات الطعام على أن بعض الخيارات الغذائية أكثر أخلاقية من غيرها.

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


الجوارب البرتقالية[عدل]

الجوارب البرتقالية[26] هو الاسم غير الرسمي الذي تم اطلقه على امرأة أمريكية  تم قتلها في 31 أكتوبر 1979 في جورجتاون و لم يتم التعرف عليها. تم العثور على الجثة عارية، باستثناء زوج من الجوارب البرتقالية التي اشتقت منها لقبها, [27][28][29]كانت قد تم خنقها، ويعتقد أنها ماتت قبل ساعات فقط من اكتشافها. [30][31][32][33]اعترف هنرى لى لوكاس وأدين بقتلها، على الرغم من الشكوك التي أثيرت حول تواطئه في هذه الجريمة.[34][35]

الأدلة والوصف المادي[عدل]

الضحية التي كانت بيضاء والتى تم الاعتداء عليها جنسيا, تم العثور عليها فى بُرب على الطريق السريع 35, وذلك بعد أن تم جرها وإلقاءها على الدرابزين, [36][29][28]وحُكم على سبب الوفاة بأنه خنقًا ، حيث كانت هناك كمية كبيرة من الكدمات تظهر على رقبتها, كانت هناك كدمات أخرى مرئية أيضًا بسبب سقوط الجسم من الجسر.[36]

صورة تقريبية لوجهة الضحية وفقا للطب الشرعي

كانت أرجل الضحية غير حليقة وكان عدد كبير من لدغات الحشرات, وكان لديها أظافر قدم طويلة جدا واظافر يدها كانت ملونة بالإضافة إلى وجود ندبة شعري تحت الذقن. على الرغم من إصاباتها، إلا أن عظام الضحية لم تكسر خلال حياتها, [35][36][33][32][30]بل أنها عانت من التهاب البواسير،[31][30] وذلك بسبب الإصابة السابقة بالسيلان. كان لديها شعر بني  مائل إلى الحمرة يبلغ طوله 10 بوصات, وكان عمرها يتراوح بين 15 إلي 30 سنة, وكان طولها ما بين 8 الى 10 بوصات ووزنها كان بين 140 إلى 160 رطلا.[33][30][28]


اثنان من أسنان الضحية كانت مفقودة وتم الحفاظ على البقية بشكل جيد، على الرغم من عدم وجود علامات تذكر على العناية بالأسنان، مثل الحشوات أو التيجان, [37][28]وتم العثور على خاتم فضة في يدها، يحتوي على الابلوني أو عرق الؤلؤ, وكانت أذنها مثقوبة.[35][30]

وفي مكان الحادث تم العثور ايضا على منشفة والتى فى الغالب تم استخدامها بدلا من الفوطة الصحية وكانت بجانب الضحية والتى ربما كانت تحاول السيطرة على حيضها  دون الحاجة إلى إنفاق المال على سدادات قطنية, [36][30]وتنتمي واحدة من علب الثقوب التى تم العثور عليها فى مكان الحادث إلى فندق من هنريتا، أوكلاهوما، والذي أيد النظرية أنها متطفلة ليليه أو تائه.[37][36][29]

اعترافات هنري لي لوكاس[عدل]

في عام 1982 ، اعترف القاتل المتسلسل هنري لي لوكاس بقتلها, على الرغم من عدم وجود دليل مادي على تورطه في القتل والاعتداء الجنسي أو التخلص من الجثة, [38][32][29]وفي إحدى المقابلات، قال إنه أقلّها  في أوكلاهوما، حيث مارسا الجنس, [39]وسألها لممارسة الجنس مرة أخرى بينما كان يقود سيارته, وزعم أنه في هذا الوقت، قالت ذات الجوارب البرتقالي  "ليس الآن" وحاولت ترك سيارته، وعندها قتلها واغتصب جثتها, ثم قاد جسدها إلى جورجتاون. [31][36][40][41]وأخبر لوكاس السلطات أن الضحية ذكرت اسمها بأنها "جواني" أو "جودي", وكان قد سبق له أن أطلع الضباط على الطريقة التي  سحب بها جثته على الدرابزين عند نقلها إلى مكان الذي تم العثور فيه على جثته.[42][36][33][31]

يزعم أحد التقارير أنه في وقت مقتل أورانج سوكس (ذات الجوارب البرتقالي)، كان لوكاس يعمل في فلوريدا، بينما وقعت الجريمة في تكساس, [27][34]كما ذكر المحققون أنه قد ناقض نفسه عدة مرات عندما اعترف بجريمة القتل، وقال دفاعه أيضًا إنه تم عرض صور لمسرح الجريمة قبل مقابلته, [41][35]وان السفر إلى أوكلاهوما، ثم إلى تكساس وايضا العودة إلى فلوريدا يحتاج إلى القيادة بمتوسط سبعين ميلا في الساعة، دون توقف، والذي يجده العديد بأنه غير محتمل.

[43][39]انكر لوكاس لاحقا عن هذا التصريح بعد إدانته في عام 1984، ومن خلال تورط حاكم الولاية آنذاك، جورج دبليو بوش، تم تخفيض حكم الإعدام إلى السجن مدى الحياة، لأن وفاة ذات الجوارب البرتقالي  كانت هي الحالة الوحيدة التي أدت إلى تلقيه عقوبة الإعدام. [34][27]كان لدى لوكاس تاريخ من الاعترافات المشكوك فيها، وهو ما أدى إلى تشكك الآخرين بمصداقية (اعترافه بارتكاب 3000 جريمة قتل). [44][37][33][29][28]وتراجع لوكاس عن اعترافاته قائلاً إن الجريمة  الوحيدة التي ارتكبها هي قتل والدته فيولا.[38]

بعد أن تم تخفيف عقوبة لوكاس، قالت والدة سوزان بويرز للصحفيين إنها تعارض القرار إلى جانب آخرين، حيث اعترف لوكاس بقتل الطفل البالغ من العمر 12 عامًا عام 1984.[45][38]

الظهور الإعلامي والتحقيق الإضافي[عدل]

ظهرت قضية "الجوارب البرتقالية" مرتين في"المطلوب الأكثر فى أمريكا" منذ وقوع الجريمة. اتصلت امرأة مجهولة بالبرنامج في إحدى المرات وادعت أنها شاهدت " ذات الجوارب البرتقالية" وهي تتجول في يوم قتلها، لكن هذا الأمر لم يولد أي معلومات جديدة.[46] في عام 2001، ظهرت صورة امرأة مفقودة تشبه ذات  جوارب برتقالية, ولكن اختبار الحمض النووي لم تتطابق.

وظهر تقرير آخر يشير إلى أن الضحية قد اختفت في السبعينات، مع صديقها المسيء.[33] قد تكهن البعض أن "مارثا موريسون" ربما كانت المرأة المجهولة الهوية، ولكن تم استبعادها[47] في النهاية حيث تم تحديد رفات موريسون في عام 2015 كجين دو التي وجدت في واشنطن في نفس العام الذي اختفت فيه,[48]كما تم استبعاد العديد من النساء المفقودات من هذه القضية.[47]

في الذكرى ال 37 لاكتشافها ، تم إطلاق عمليات إعادة بناء جديدة لذات الجوارب البرتقالية من قبل المركز الوطني للأطفال المفقودين والمستغلين ،كما دخلتها المنظمة في قاعدة بياناتها.[49]

وفي مايو 2018 ، أعلنت سلطات إنفاذ القانون أنها خططت لفحص خاتم الضحية بالإضافة إلى إجراء اختبارات لتحديد الموقع الذي تم فيه صنع الجوارب الخاصة بالضحية. تم تتبع  احدى علب الكبريت التى عثر عليها بجانب الضحية

والتى قادتهم إلى فندق في أوكلاهوما ولكن لم يتمكن من تحديد أي شخص يطابق وصفها في السجلات.[26]


انظر ايضا[عدل]

Walker County Jane Doe, an unidentified female found a year and one day later in Huntsville, Texas.

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

مقتل مرديث كيرتشر[عدل]

كانت ميريديث سوزانا كارا كيرشر (28 ديسمبر 1985 - 1 نوفمبر 2007) طالبة بريطانية  ضمن برنامج التبادل الطلابي في جامعة ليدز والتي تم العثور عليها مقتولة في بيروجيا, إيطاليا في الأول من نوفمبر 2007 وكنت في الحادي والعشرين من عمرها, حيث عُثر عليها ميتة على الأرض بغرفة نومها. وعندما تم تحديد بصمات الأصابع الملطخة بالدماء في مكان الحادث والتي تعود إلي رودي جويدي, كانت الشرطة قد اتهمت بالفعل زميلة كيرتشر الأمريكية في السكن والتي تدعى أماندا نوكس وصديقها الإيطالي  رافاييل سوليليتو

وقد تلقت المحاكمات القضائية التالية لنوك وسوليسيتو دعماً دولياً, حيث أخذ خبراء الطب الشرعي والقانوني وجهة نظر ناقده للأدلة المؤيدة للأحكام المبدئية

وتمت محاكمة Guede بشكل منفصل في إجراء سريع وفي أكتوبر 2008 تم إدانته بالاعتداء الجنسي وقتل كيرشر, ويقضي حاليا حكما بالسجن لمدة 16 سنة وذلك لأنه استنفد عملية الطعن.

تم إطلاق سراح كلا من نوكس وسوليكيتو بعد حوالي أربع سنوات من تبرئتهم في محاكمة من المستوى الثاني، وعلى الرغم من أنه تم الحكم على نوكس بالسجن لمدة 3 سنوات بتهمة إتهام الأبرياء بشكل ضار, وعادت على الفور إلى الولايات المتحدة. ومع ذلك ، فقد أعلنت المحكمة العليا في إيطاليا في عام 2013 الأحكام الاستئنافية للبراءة "غير منطقية بشكل واضح". وكان لا بد من تكرار محاكمات الاستئناف، وقد وقعت في فلورنسا، حيث تمت إدانة الاثنين مرة أخرى في عام 2014.

وفي النهاية ألغت المحكمة العليا إدانة كلا من نوكس وسوليسيتو في 27 مارس 2015, وأسندت محكمة النقض العليا إلى أحكام المادة §2 530 من قانون الإجراءات الايطالي بأنه "شك غير معقول" وأمر بعدم إجراء أي محاكمة أخرى، مما أدى إلى تبرئتهم وإنهاء المحاكمة.[50] وأشار الحكم إلى أنه بما أن الأدلة العلمية كانت "مركزية" في القضية، فقد كانت هناك "أخطاء واضحة" أو "فقدان الذاكرة" و "إغفال أنشطة التحقيق".

الخلفية[عدل]

ميريديث سوزانا كارا كيرشر (من مواليد 28 كانون الأول / ديسمبر 1985 في ساوثوارك ، جنوب لندن)، التي عرفها أصدقائها باسم "ميز"، عاشت في كولستون بجنوب لندن. كان لديها أخوان أكبر سنا، و هما جون ولايل، و أيضا أخت كبرى تدعى ستيفاني, والدها يعرف أيضا باسم جون وهو صحفي حر، والدتها تدعى ارلين، هي ربة منزل. وذهبت كيرشر إلى مدرسة القصر القديم في كرويدون وكانت في غاية الحماس لدراسة اللغة الايطالية وثقافتها, وعادت بعد رحلة تبادل دراسي  لقضاء إجازتها الصيفية مع عائلة في سيسا أورونكا[51] حيث كانت في الخامسة عشر من عمرها.

درست كيرشر السياسة الأوروبية واللغة الإيطالية في جامعة ليدز, وعملت كساقية ومرشدة سياحية وقد ظهرت عام 2004 في الفيديو الموسيقي لأغنية "البعض يقول" لكرستيان ليونتى وذلك لتحسين دخلها. [52][53]كانت كيرشر تتطلع للعمل في الاتحاد الأوروبي او كصحفية, وفي أكتوبر 2007 التحقت بجامعة بيروجيا, وهناك بدأت دورات في التاريخ الحديث والنظرية السياسية ، وتاريخ السينما, ووصفها زملائها الطلاب بأنها شخص عطوف (يهتم لأمر الآخرين), وذكى, وبارع وأيضا شخص ذو شعبية. [54][55] 

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

تقلصات براكستون هيكس[عدل]

(تقلصات براكستون هيكس)  هي حالة من تقلصات الرحم المتكررة بشكل مفرط  أثناء الحمل.

غالبًا ما يكون قياس التقلصات على مدى عشر دقائق ولكن متوسطها يزيد عن ثلاثين دقيقة، وهناك أيضا اختلافات طفيفة في كيفية حساب هذا الانقطاع، لذلك يتم تعريفها  بشكل عام على أنها تتكرر أكثر من مرة كل دقيقتين.

بالرغم من أن التعريفات قد تختلف بين الدراسات ، إلا أن المعظم يستخدم المصطلحات التي حددها الكونغرس الأمريكي لأخصائيي التوليد وأمراض النساء (1999 أ) لوصف زيادة نشاط الرحم على النحو التالي:

  • (تقلصات براكستون هيكس) يتم تعريفه بأنه عبارة عن 6 انقباضات في فترة 10 دقيقة.
  • (تقلصات هيبرتونز) وهو عبارة عن انقباض واحد يستمر لمدة أطول من دقيقتين.
  • (الرحم مفرط التحفيز) وهو عندما تؤدي أحدى الحالات إلي تغير معدل ضربات قلب الجنين بشكل غير مطمئن.

عدل الكونغرس الأمريكي لأطباء النساء والتوليد هذه التعريفات في عام 2008. (تقلصات براكستون هيكس)  يُعرّف بأنه عبارة عن 5 تقلصات أو أكثر في 10 دقائق بمتوسط أكثر من 30 دقيقة. ولا يُنصح باستخدام المصطلحين "hypertonus" و "hyperstimulation". وتم ذكر أن (تقلصات براكستون هيكس)  يتبع بروستاجلاندين أي2  عن طريق المهبل وذلك بنسبة 1 إلى 5 % من النساء مثل (بريندى و سوكول عام 1988 وأيضا رايبرن عام 1989)، حيث يمكن أن يرتبط بانفصال المشيمة[56] أو ربما  بالورم العضلي الأملس،[57] ويمكن أن يشير أيضا إلى فرط إفراز الأوكسيتوسين.















  1. ^ Schneider، Susan A. (2009). "What is Agricultural Law?". SSRN Electronic Journal. DOI:10.2139/ssrn.1331422. ISSN:1556-5068.
  2. ^ "Annual Meeting American Farm Economic Association August 25-28, Minneapolis, Minnesota Preliminary Program (as of March 12)". American Journal of Agricultural Economics. ج. 45 ع. 2: 481–485. 1 مايو 1963. DOI:10.1093/ajae/45.2.481. ISSN:0002-9092.
  3. ^ "Annual Meeting American Farm Economic Association August 25-28, Minneapolis, Minnesota Preliminary Program (as of March 12)". American Journal of Agricultural Economics. ج. 45 ع. 2: 481–485. 1 مايو 1963. DOI:10.1093/ajae/45.2.481. ISSN:0002-9092.
  4. ^ Valiant, Melissa (27 May 2015). "Do Juice Cleanses Work? 10 Truths About The Fad". Huffington Post.
  5. ^ Debunking detox Archived 2014-04-18 at the Wayback Machine.
  6. ^ The Truth About Detox Diets
  7. ^ Feldman، B. (27 أبريل 2009). "How Grapefruit Juice Potentiates Drug Bioavailability". Nutrition Reviews. ج. 55 ع. 11: 398–400. DOI:10.1111/j.1753-4887.1997.tb01581.x. ISSN:0029-6643.
  8. ^ أ ب ت Malki، Elli (2008). "Put Your Money Where Your Mouth Is". SSRN Electronic Journal. DOI:10.2139/ssrn.1320923. ISSN:1556-5068.
  9. ^ Klauss، Walter؛ Mirchandani، Sharon (31 يناير 2014). "Unitarian Universalist Church [Unitarian Universalist Association]". Oxford Music Online. Oxford University Press.
  10. ^ أ ب ت ث Newcomer, Laura (August 24, 2012). "33 Ways to Eat Environmentally Friendly". Time. Retrieved August 15, 2015.
  11. ^ Klauss، Walter؛ Mirchandani، Sharon (31 يناير 2014). "Unitarian Universalist Church [Unitarian Universalist Association]". Oxford Music Online. Oxford University Press.
  12. ^ أ ب Cohen، Deborah A. (2018). "Food for Thought". Nutrition Today. ج. 53 ع. 1: 13–17. DOI:10.1097/nt.0000000000000255. ISSN:0029-666X.
  13. ^ أ ب ت Fair Trade Coffee. Toronto: University of Toronto Press. 31 يناير 2007. ISBN:9781442684331.
  14. ^ Broadway, Michael J.; Stull, Donald D. (2010-04-26). "The Wages of Food Factories". Food and Foodways. 18 (1-2): 43–65. doi:10.1080/07409711003708413. ISSN 0740-9710.
  15. ^ Woolever, Laurie (2012-03-22). "High-End Food, Low-Wage Labor". Dissent. 59 (2): 26–32. doi:10.1353/dss.2012.0036. ISSN 1946-0910.
  16. ^ LICHTENSTEIN، NELSON (1 أبريل 2005). "WAL-MART AND THE NEW WORLD ORDER A TEMPLATE FOR TWENTY-FIRST CENTURY CAPITALISM?". New Labor Forum. ج. 14 ع. 1: 21–30. DOI:10.1080/1095760590901063. ISSN:1095-7960.
  17. ^ Brigham, Anne Margrethe (2011-11-01). "Agricultural Exports and Food Insecurity in Sub-Saharan Africa: A Qualititative Configurational Analysis". Development Policy Review. 29(6): 729–748. doi:10.1111/j.1467-7679.2011.00554.x. ISSN 1467-7679.
  18. ^ Vidal, John; editor, environment (2007-10-25). "Air-freight food must pass fair trade test to retain organic label in future". The Guardian. ISSN 0261-3077. Retrieved 2017-02-21.
  19. ^ Lang, Tim (2003-09-01). "Food Industrialisation and Food Power: Implications for Food Governance". Development Policy Review. 21 (5-6): 555–568. doi:10.1111/j.1467-8659.2003.00223.x. ISSN 1467-7679.
  20. ^ Kearney, John (2010-09-27). "Food consumption trends and drivers". Philosophical Transactions of the Royal Society B: Biological Sciences. 365 (1554): 2793–2807. doi:10.1098/rstb.2010.0149. ISSN 0962-8436. PMC 2935122 . PMID 20713385.
  21. ^ Popkin, Barry M; Adair, Linda S; Ng, Shu Wen (2012-01-01). "Global nutrition transition and the pandemic of obesity in developing countries". Nutrition Reviews. 70 (1): 3–21. doi:10.1111/j.1753-4887.2011.00456.x. ISSN 0029-6643. PMC 3257829 . PMID 22221213.
  22. ^ Zevnik, Neil (January 26, 2015). "The Humane Omnivore: An Oxymoron?". The Huffington Post. Retrieved August 13, 2015.
  23. ^ Niman, Nicolette Hahn (December 20, 2011). "Eating Animals". The Atlantic. Retrieved August 13, 2015.
  24. ^ Cox, Christopher (April 7, 2010). "It's Okay for Vegans to Eat Oysters". Slate. Retrieved August 13, 2015.
  25. ^ Collyns, Dan (January 14, 2013). "Quinoa brings riches to the Andes". The Guardian. Retrieved August 13, 2015.
  26. ^ أ ب Kuehn، Bridget (27 فبراير 2018). "Iodine Deficiency May Impair Fertility". JAMA. ج. 319 ع. 8: 760. DOI:10.1001/jama.2018.1291. ISSN:0098-7484.
  27. ^ أ ب ت "Inside the Criminal Mind". PsycEXTRA Dataset. 1997. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-13.
  28. ^ أ ب ت ث ج Costa، Sandra (2014). "Robots as Tools to Help Children with ASD to Identify Emotions". Autism-Open Access. ج. 04 ع. 02. DOI:10.4172/2165-7890.1000e120. ISSN:2165-7890.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  29. ^ أ ب ت ث ج Murray، Corey J. (2015-04). Watson, Doc (03 March 1923–29 May 2012). American National Biography Online. Oxford University Press. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  30. ^ أ ب ت ث ج ح Shelton، L.R.؛ Miller، L.K. (1988). "Water-quality data, San Joaquin Valley, California, March 1985 to March 1987". Open-File Report. DOI:10.3133/ofr88479. ISSN:2331-1258.
  31. ^ أ ب ت ث For the Scribe. University of Pittsburgh Press. ص. 28–30. ISBN:9780822982494.
  32. ^ أ ب ت "Caine, Sir Michael (Harris), (17 June 1927–20 March 1999), Chairman, 1979–93, Vice-Chairman, 1973–79, Chief Executive, 1975–84, Director, 1964–93, Booker plc". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  33. ^ أ ب ت ث ج ح "Mystery Gas Remains A Mystery". Chemical & Engineering News. ج. 38 ع. 34: 20. 22 أغسطس 1960. DOI:10.1021/cen-v038n034.p020. ISSN:0009-2347.
  34. ^ أ ب ت "Darley, Major Henry Read, (13 June 1865–25 April 1931)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  35. ^ أ ب ت ث "Robertson, John Williamson, (27 March 1900–29 May 1969), journalist". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  36. ^ أ ب ت ث ج ح خ Khuller، Samir (1 مارس 1998). "Open problems". ACM SIGACT News. ج. 29 ع. 1: 15–17. DOI:10.1145/281068.281073. ISSN:0163-5700.
  37. ^ أ ب ت "Austin, Sir William (Ronald), (20 July 1900–16 March 1989)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  38. ^ أ ب ت "death-penalty-for-female-offenders-january-1-1973-through-october-31-2010". Human Rights Documents online. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-13.
  39. ^ أ ب "Myth of a Serial Killer: The Henry Lee Lucas Story". PsycEXTRA Dataset. 1997. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-13.
  40. ^ Fritz، Marlene (1 يناير 1985). "Publication of University of Idaho Ag News Releases by Idaho Daily and Weekly Newspapers in 1983". Journal of Applied Communications. ج. 68 ع. 1. DOI:10.4148/1051-0834.1640. ISSN:1051-0834.
  41. ^ أ ب "Lucas, William Henry, (18 Feb. 1867–7 March 1937)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  42. ^ Keene، Ann T. (2013-10). Cronyn, Hume (18 July 1911–15 June 2003). American National Biography Online. Oxford University Press. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  43. ^ Harold.، Schechter, (2004). The serial killer files : the who, what, where, how, and why of the world's most terrifying murderers (ط. 1st ed). New York: Ballantine Books. ISBN:0345465660. OCLC:53231284. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  44. ^ Lotz، Roy؛ Fisher، Joseph C. (1998-09). "Killer among Us: Public Reactions to Serial Murder". Contemporary Sociology. ج. 27 ع. 5: 530. DOI:10.2307/2654537. ISSN:0094-3061. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  45. ^ "Darley, Major Henry Read, (13 June 1865–25 April 1931)". Who Was Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  46. ^ Gobetti، Ada (25 سبتمبر 2014). Partisan Diary. Oxford University Press. ص. 52–86. ISBN:9780199380541.
  47. ^ أ ب Houck، M.M. (2013). Encyclopedia of Forensic Sciences. Elsevier. ص. 375. ISBN:9780123821669.
  48. ^ Near-Surface Asia Pacific Conference, Waikoloa, Hawaii, 7-10 July 2015. Society of Exploration Geophysicists, Australian Society of Exploration Geophysicists, Chinese Geophysical Society, Korean Society of Earth and Exploration Geophysicists, and Society of Exploration Geophysicists of Japan. 10 يوليو 2015.
  49. ^ "National Center for Missing and Exploited Children". Encyclopedia of Human Services and Diversity. 2455 Teller Road, Thousand Oaks California 91320 United States: SAGE Publications, Inc. ISBN:9781452287485. {{استشهاد بدورية محكمة}}: no-break space character في |place= في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  50. ^ "Easton, Mark Richard Erskine, (born 12 March 1959), Home Editor, BBC News, since 2004". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2007.
  51. ^ Bortoluzzi، Maria (2016). Transmedia Crime Stories. London: Palgrave Macmillan UK. ص. 111–137. ISBN:9781137590039.
  52. ^ Bortoluzzi، Maria (2016). Transmedia Crime Stories. London: Palgrave Macmillan UK. ص. 111–137. ISBN:9781137590039.
  53. ^ Bortoluzzi، Maria (2016). Transmedia Crime Stories. London: Palgrave Macmillan UK. ص. 111–137. ISBN:9781137590039.
  54. ^ Bortoluzzi، Maria (2016). Transmedia Crime Stories. London: Palgrave Macmillan UK. ص. 111–137. ISBN:9781137590039.
  55. ^ "Harding, Andrew William John, (born 14 May 1967), Africa Correspondent, BBC News, since 2009". Who's Who. Oxford University Press. 1 ديسمبر 2013.
  56. ^ Strasser SM, Kwee A, Visser GH (November 2009). "Spontaneous tachysystole as sign of serious perinatal conditions". J. Matern. Fetal. Neonatal. Med. 23 (7): 736–741. doi:10.3109/14767050903300951. PMID 19895350.
  57. ^ Sheiner E, Biderman-Madar T, Katz M, Levy A, Hadar A, Mazor M (September 2004). "Higher rates of tachysystole among patients with clinically apparent uterine leiomyomas" .Am. J. Obstet. Gynecol. 191 (3): 945–8. doi:10.1016/j.ajog.2004.05.060. PMID 15467569.