نقاش:المسيحية/أرشيف 4

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 4


ما بعد التعديل

  • لقد أجريت تعديلات هامة، وضروية كانت للغاية:
  1. بخصوص حجم المقالة، يجب أن نبقيه ثابتًا عند 150 كليوبايت؛ لأن المقالات الطويلة مملة بالقراءة إجمالاً. كما نوّعت المصادر الأكاديمية خصوصًا الرسمية (وهذا أفضل بالنسبة للعالم العربي من المصادر الورقية من غير المختصين).
  2. بخصوص المواقع الخارجية: حتى لا يقوم كل مستخدم بوضع موقع خارجي يراه ملائمًا، فالقاعدة التي راعيتها، أن يكون مستشهدًا به أكثر من مرة في المقالة، ولذلك فالعدد محدود.
  3. وبخصوص فقرة انظر أيضًا، فلأنه لا عبرة في كثرة المقالات المتوافرة (لاسيّما مع تواجد القوالب)، فلنكتفي بالمقالات التي على أهميتها لم تظهر في وصلات داخلية في متن المقالة، بسبب نثر موضوعها.
  4. بخصوص إزالة سطر الزعيم في القالب الأساسي، فالواقع أنا راجعت نفسي مطولاً بالموضوع، من وجهة نظر دينية فالمسيح هو رأس الكنيسة؛ ومن وجهة نظر واقعية، فإن النظام اللا مركزي في الإدراة، وحتى الكونفدرالي في الكنائس الأرثوذكسية والبروتستانتية، يجعل أعداد من هم رؤساء إدارة كبيرة جدًا، وهم متساوون في الصلاحيات والدور ولذلك لا عبرة في ذكر بعضهم.--Sammy.aw (نقاش) 17:39، 9 ديسمبر 2013 (ت ع م)

شكرا لتقصير المقال، وكما قلت يجب أن يبقى المقال بطول محدود. بخصوص الوصلات الخارجية، أرى ازالتها بالكامل، وجهتي الشخصية هو أن الوصلات الخارجية تكون للمواقع الرسمية فقط (مثلا مقال عن جامعة فلانية يجب أن يحوي موقع الجامع الرسمي)، والا سيبصح قسم الوصلات الخارجية عبارة عن فرصة لدعاية مجانية لمن يريد أن يروج لموقع ما.--الدبونينقاش 20:43، 9 كانون الأول 2013

جميل ما قمت به سامي، في الحقيقة أتمنى أن يتم وضع حد أقصى لطول المقالات كقاعدة ثابتة في الويكيبيديا العربية.
أتفق مع أقترح الدبوني لذا قمت بحذف الوصلات الخارجية.--Kathovo راسلني 01:01، 11 ديسمبر 2013 (ت ع م)

السطر الأول

لا يعجبني السطر الاول كما هو، لا داعي للدخول في أصول الكلمات من أول المقال، يجب أن نبدأ أولا بـ هي «ديانة إبراهيمية...الخ». يمكن توضيح أصل التسمية فيما بعد.--الدبونينقاش 11:04، 11 كانون الأول 2013

هو حتى في المقالة الإنكليزية الذكر لارتباط المسيحية بالمسيح في السطر الأول، وهو أمر بديهي وأساسي؛ ولكون الكلمة لها معينين في العربية اضطررنا من باب التغطية الواسعة أن نذكر كلا المصطلحين وجذريهما.--Sammy.aw (نقاش) 16:22، 11 ديسمبر 2013 (ت ع م)
لا ادري، أرى أن الافضل ذكر أصل ومعاني الاسماء فيما بعد، ربما في قسم منفصل (على غرار مقالة فلول). الجملة الاولى يجب أن تقول للقرائ ما هو المسيحية. مثلا مقالة الاسلام أفضل، حيث أنها تبدأ أولا بـ «الإسلام هو آخر الأديان الإبراهيمية...الخ». وبخصوص المقالة الإنكليزية، أنت تعلم أخي أن تلك الصفحة ليست الا عبارة عن إجماع المستخدمين في النسخة الإنكليزية، وليس بالضرورة أن يوافق اجماعنا نحن.
ونقطة اخرى، وهي أنني أرفض محاولة تهميش كلمة «النصرانية»، بكتابة «تعرف أيضًا» قبلها وازالتها من القالب. راجعت عدة موسوعات عربية ووجدت بأن الاسم المعتمد في عدد منها هو «النصرانية» (الموسوعة العربية [السورية]، موسوعة المورد، الموسوعة العربية العالمية).--الدبونينقاش 16:57، 11 كانون الأول 2013
هي ليست مهمشة، وليست بالسيئة، (وقد استخدمها كتّاب مسيحيين مثل أسد رستم؛ لويس شيخو؛ يوسف الدبس) ولكن القضية هي قضية وصف شخصي؛ معظم المسيحيين العرب الحاليين يصفون أنفسهم بالمسيحيين فقط، ومن هنا تفوق التسمية الأولى على التسمية التالية؛ على العموم سأنقلها إلى أجزاء أخرى لا بأس في ذلك، لترك التعريف الأساسي منحصرًا في عموميات التعريف.--Sammy.aw (نقاش) 16:10، 12 ديسمبر 2013 (ت ع م)
شيوع المصطلح أو الاسم ليس المعيار الوحيد الذي يجب أن يُأخذ بعين الاعتبار. في حين وجود عدة اسماء لموضوع ما، المتعارف هو البدء بذكر الاسمين (أو أكثر) ثم التعريف. مثلا «الثورات العربية، أو الربيع العربي أو ثورات الربيع العربي هي...» في هذه الحالة لدينا أكثر من اسم وكلها يمكن اعتمادها. أرى ان نسلك نفس النهج مع «المسيحية» و «النصرانية»، لأن الاسم الاخير هو «الأصح» وهذا ليس رأي شخصي، وانما رأي عدد من الموسوعات العربية والتى ذكرتها آنفا (من باب الفضول، اتمنى ان يراجع احد دائرة المعارف للبستاني، هل استخدم «المسيحية» ام «النصرانية»؟).--الدبونينقاش 16:49، 12 كانون الأول 2013
هي القضية ليست شيوع من عدمه؛ القضية قضية توصيف للذات. أي أنّ القضية كيف تسمي الجهة الرسمية ذات التسمية نفسها (وهذا المهم في المقام الأول). معظم المؤلفات العائدة لزمن النهضة العربية (ومن ضمنهم البستاني في القرن التاسع عشر، وشيخو والدبس الذين ذكرتهم آنفًا) تستخدم مصطلح نصرانية، جميع المؤلفات العائدة للمرحلة الراهنة لا تستخدم هذا المصطلح (نتحدث هنا، عن تعريف المسيحيين لذواتهم؛ وبغض النظر عن الأفصح، والأقدم، والأجدر من حيث الفصاحة والأقدمية). الربيع العربي (والثورات العربية، والانتفاضات العربية)، ليس اسم بل مصطلح؛ فلا أعتقد أنّ هناك وجه للمقارنة من حيث التوصيف.--Sammy.aw (نقاش) 17:53، 12 ديسمبر 2013 (ت ع م)
لا اتفق أنها قضية «توصيف للذات»، القضية ببساطة هي أن لدينا اسمان لدين واحد. ومن هي «الجهة الرسمية» التى تشير إليها؟--الدبونينقاش 19:17، 12 كانون الأول 2013
الجهة الرسمية هي الكنيسة الناطقة بالعربية طبعًا ممثلة بالإدارات الرسمية المعروفة (بطريركيات، ومجلس كنائس الشرق الأوسط، وما شابه).--Sammy.aw (نقاش) 15:49، 13 ديسمبر 2013 (ت ع م)

الويكيبيديا ليست الأمم المتحدة، نحن لنسا ملزمين بإستخدام التسمية «الرسمية».--الدبونينقاش 22:15، 21 كانون الأول 2013

  • وهل مثلاً نسمي مقالة سوريا الشّام (لأنها التسمية العربية الأفصح والأقدم والتاريخية)؟.--Sammy.aw (نقاش) 10:06، 22 ديسمبر 2013 (ت ع م)
أولا لا أدعو الى تغيير إسم الصفحة، لكن الجملة الأولى يجب أن تكون «المسيحية أو النصرانية هي...». وكما قلت عدد من الموسوعات العربية تعتمد «النصرانية» وهذا دليل على أنها ليست تسمية ثانوية أو غير متعارف عليها. «سوريا» و «الشّام» تختلف طبعا لأن المعنى لهذين الإسمين مختلف قليلا اليوم، سوريا دولة لها حدود إلخ إما الشّام فهي منطقة تاريخية/جغرافية ان صح التعبير، ولهذا لدينا مقالتين في ويكيبيديا واحدة لسوريا وواحدة للشام (مع أن البعض قد يستخدم «الشّام» للإشراة الى سوريا وأحيانا الى دمشق تحديدا). إما «المسيحية» و «النصرانية» فلا فرق في المعنى بينهما.--الدبونينقاش 14:34، 22 كانون الأول 2013
لمعظم المسيحيين حاليا حساسية من استخدام مصطلح 'نصارى' بالرغم من استخدامه من قبل أجدادهم لأكثر من 1000 عام. بالحقيقة لا أرى مشكلة من وضع 'نصرانية' في أول عبارة أو إدراجها لاحقا، وبما أن موقع المصطلح لن يؤثر على محتوى المقالة العام فالقرار في ذلك يرجع لذوق كاتب أو كتاب المقالة بشكل رئيسي. --Kathovo راسلني 00:39، 23 ديسمبر 2013 (ت ع م)
موضوع الحساسية لا يمكن أن نأخذه بعين الإعتبار، لأنه قد يتحسس آخرون من كلمة «مسيحية». المهم أن نستخدم الأسماء العربية الصحيحة. وكما هو متعارف عليه في الموسوعة اذا كان لدينا اكثر من إسم لشيء واحد فعند اذن نضع الإسمان في أول المقالة، طبعا هذه القاعدة لا تنطبق في كل الحالات لكن في هذه الحالة والتى نرى فيها أن الإسم الأصح (بدليل إعتماده في أكثر من موسوعة عربية) يهمّش، يجب إدارجه في أول سطر، وكذلك في القالب على اليسار في أول الصفحة.--الدبونينقاش 11:21، 28 كانون الأول 2013
  • مقياس "العربية الصحيحة" مطاط، لأن ما يكون صحيحًا في عصر من العصور قد لا يكون صحيحًا في عصر آخر، فمثلاً كلمة مُهيمن في العربية القديمة وحتى العصر العباسي حين ألف قاموس المختار الصحاح كانت تعني "شاهد" [1] في حين أنها في العربية المعاصرة تعني "مسيطر". فإذا كانت موسوعات القرن التاسع عشر تشير إلى كلمة "نصرانية" فهذا ليس بدليل يعتدّ به لأن الألفاظ تتغير معانيها؛ فهات لنا إذًا موسوعة معاصرة تستخدم كلمة نصرانية، سترى فقط الموسوعات الإسلامية التقليدية، لماذا؟ لسبب مقدس ودوافع دينية، وبالتالي فقدت اللفظة دلالتها الشاملة؛ ورغم انقراضها لدى الجميع، بقيت لدى البعض لدوافع دينية ومقدسة وليس لدوافع تتعلق بالفصاحة "وأيّ الألفاظ أصح". أضف إلى ذلك، أن بعض المؤرخين المعاصرين ومنهم غير المسيحيين أمثال نبيل فياض يرون أن النصارى هم الذين حفظوا ما سقط لدى عموم المسيحيين من ناموس موسى وذلك تراه في كتابه "النصارى"، وبشكل عام يمكنك الإطلاع على هذه المقالة. وأخيرًا، فموضوع التهميش يتعلق برأيك الشخصي، فأين التهميش إن كانت اللفظة مذكورة في السطر الخامس بدلاً من السطر الأول.--Sammy.aw (نقاش) 16:57، 28 ديسمبر 2013 (ت ع م)
ذكرت لك ثلاث موسوعات عربية معاصرة تعتمد «النصرانية»، وهي: الموسوعة العربية [السورية] وموسوعة المورد والموسوعة العربية العالمية [السعودية]. هذه مصادر جديدة (أو أجدد ما لدينا)، كما أنها ليست موسوعات إسلامية.--الدبونينقاش 18:33، 28 كانون الأول 2013
موسوعة عربية اخرى راجعتها هي الموسوعة العربية الميسرة، لكنها تستخدم «المسيحية».--الدبونينقاش 18:35، 28 كانون الأول 2013
أضفتها بجوار الكلمة الأولى. آمل أن تكون قد أزيلت بذلك أشكال التهميش.--Sammy.aw (نقاش) 16:00، 29 ديسمبر 2013 (ت ع م)
شكرا.--الدبونينقاش 13:43، 30 كانون الأول 2013

خطأ لغوي

«شملت أيضا في أهدافها الموريسكيون» - في الواقع ليس لدي وقت لتنقيح المقالة من مثل هذه الأخطاء اللغوية البسيطة والتي لم أكن لأنبهكم بوجودها لولا وجود تلك النجمة الذهبية في أعلى اليسار، فهذه المقالة مدرجة في مقدمة الموسوعة اليوم ولا يصح وجود عيوب بها من هذا القبيل وإدراجها ضمن أفضل ما في الموسوعة في آن واحد.--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 18:36، 20 فبراير 2014 (ت ع م)

  • اعذرني عزيزي، تفلت أحيانًا بعض الأخطاء.--Sammy.aw (نقاش) 16:41، 21 فبراير 2014 (ت ع م)

المسيحية ليست هي نفسها النصرانية

المسيحية هي طائفة من طوائف النصرانية، وليست هي نفسها النصرانية..

«27From that place Jesus and His disciples went to the villages belonging to Caesarea Philippi. On the way He began to ask His disciples, "Who do people say that I am?" 28"John the Baptist," they replied, "but others say Elijah, and others, that it is one of the prophets." 29Then He asked them pointedly, "But you yourselves, who do you say that I am?" "You are the Christ," answered Peter. 30And He strictly forbad them to tell this about Him to any one.» – مارك 8 (27-30)- Weymouth New testament

لاحظ كيف أن النصارى كانوا مختلفين بخصوص عيسى (تماماً كما أخبر القرآن: «..وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ..»، فالبعض منهم كان يرى أن عيسى هو نبي مثل النبي يحيى، والبعض الآخر كان يرى أنه نبي مثل النبي إيليا، والبعض الآخر كان يرى أنه نبي عادي من الأنبياء.. وعندما قال بيتر للنبي عيسى "أنت المسيح"، حذرهم عيسى ونهاهم عن قول ذلك بشدة... لماذا؟!

ولذلك تجد أن حواريي عيسى سموا أنفسهم "نصارى" ولم يسموا أنفسهم "مسيحيين": "«وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ..» ولم ترد كلمة "مسيحيين" في القرآن إطلاقاً ولا مرة واحدة.. ولكن القرآن يشير إلى أن النصارى انقسموا إلى طوائف: "طائفة آمنت وطائفة كفرت": «..فَآمَنَت طَّائِفَةٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَت طَّائِفَةٌ..»، فالطائفة التي كفرت هي التي حملت اسم "المسيحيين"، وهؤلاء هم أتباع بولص الطرسوسي.. وأما الطائفة التي آمنت فهم الذين أطلق عليهم المسيحيون تسمية "الأريوسيين" إثر مجمع نيقية الأول، وتعرضوا للاضطهاد ولمحاولات محيهم من الوجود حتى مجيء الرسول المخلص محمد:

نقاش:المسيحية/أرشيف 4 "بسم الله الرحمن الرحيم، من محمد رسول الله إلى هرقل عظيم الروم، سلام على من اتبع الهدى، أما بعد، فإني أدعوك بدعاية الإسلام أسلم تسلم، وأسلم يؤتك الله أجرك مرتين، وإن توليت فإن عليك إثم الأريسيين. نقاش:المسيحية/أرشيف 4

خلاصة: مصطلح "النصرانية" ليس له نفس معنى مصطلح "المسيحية"، فمصطلح "النصرانية" يشير إلى أتباع عيسى الناصري بصورة عامة.. أما مصطلح "المسيحية" فيشير فقط إلى الذين اعتقدوا منهم أن عيسى الناصري هو المسيح المخلص. --ENT 70 (نقاش) 20:38، 17 نوفمبر 2014 (ت ع م)

لسنا هنا في جدالات أو نقاشات دينية؛ طريقة نقاشك هنا غير موضوعية. في التراث والأدب العربي مصطلح النصرانية هو اسم آخر للتعريف عن الديانة المسيحية، ونصارى للتعريف عن المسيحيين. كونك مهتم جدًا "بالحياد" و"الموضوعية" أين هي بالضبط مصادرك "الأكاديمية" على أن مصطلح نصرانية ليس له نفس معنى مصطلح مسيحية.
في النهاية يبدو لي أنك من الأشخاص الذين يحبون أخذ ما يراق لهم؛ حذفت جملة هامة من الفقرة لست أدري لماذا (حيث أجاب يسوع طُوبَى لَكَ يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا). كما يبدو لي أنك لم تفهم أبدًا النص وأخذت ما يراق لك. حيث وفقًا للمعتقدات المسيحية طلب المسيح من تلاميذه أن لا يقولوا لأحد إنه يسوع المسيح، لأن ساعته لم تأت بعد.
«13 وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى نَوَاحِي قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ سَأَلَ تَلاَمِيذَهُ قِائِلاً:«مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا ابْنُ الإِنْسَانِ؟»
14 فَقَالُوا:«قَوْمٌ: يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ، وَآخَرُونَ: إِيلِيَّا، وَآخَرُونَ: إِرْمِيَا أَوْ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ».
15 قَالَ لَهُمْ:«وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟»
16 فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ وَقَالَ:«أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ!».
17 فَأجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُ:«طُوبَى لَكَ يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا، إِنَّ لَحْمًا وَدَمًا لَمْ يُعْلِنْ لَكَ، لكِنَّ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.
18 وَأَنَا أَقُولُ لَكَ أَيْضًا: أَنْتَ بُطْرُسُ، وَعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا.
19 وَأُعْطِيكَ مَفَاتِيحَ مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ، فَكُلُّ مَا تَرْبِطُهُ عَلَى الأَرْضِ يَكُونُ مَرْبُوطًا فِي السَّمَاوَاتِ. وَكُلُّ مَا تَحُلُّهُ عَلَى الأَرْضِ يَكُونُ مَحْلُولاً فِي السَّمَاوَاتِ».
20 حِينَئِذٍ أَوْصَى تَلاَمِيذَهُ أَنْ لاَ يَقُولُوا لأَحَدٍ إِنَّهُ يَسُوعُ الْمَسِيحُ.»
خلاصة: مصطلح "النصرانية" له نفس معنى مصطلح "المسيحية"، وذلك حسب مصادر أكاديمية ذكرها زميل في صفحة النقاش وهي الموسوعة العربية [السورية] وموسوعة المورد والموسوعة العربية العالمية [السعودية]. تعليقك هو عبارة عن رأي شخصي غير مرفق بأي مصادر.-- Jobas (نقاش) 22:32، 17 نوفمبر 2014 (ت ع م)
خذ:
  • S. King، Margaret. Unveiling The Messiah in the Dead Sea Scrolls (ط. 2012). USA: Library of Congress. ISBN:978-1-4653-9219-0.

والمؤلفة "مارغريت كينغ" هي باحثة أنثروبولوجيا مختصة بشعوب الشرق الأوسط وتاريخ هذه الشعوب.. وقد تناولت في كتابها هذا الموضوع بالتفصيل الدقيق، وأكدت على أن مصطلح "النصارى" يختلف عن مصطلح "المسيحيين".--ENT 70 (نقاش) 23:04، 17 نوفمبر 2014 (ت ع م)

وأما بالنسبة للنص الذي اقتبسته أنا فهو كامل بدون أي نقص ومرفق بالمصدر: "مارك 8 (27-30)- Weymouth New testament"... أما النص الذي اقتبسته أنت فهو من إنجيل آخر غير إنجيل مارك الذي اقتبست أنا منه.--ENT 70 (نقاش) 23:06، 17 نوفمبر 2014 (ت ع م)
وأخيرًا تغير من طريقة حوارك الغير موضوعية. هل بالإمكان كتابة في أي صفحة بالضبط ذكرت مارغريت كينغ أو دعمت الآراء التي ذكرتها وأقتسبها منك أن «الطائفة التي كفرت هي التي حملت اسم "المسيحيين"، وهؤلاء هم أتباع بولص الطرسوسي.. وأما الطائفة التي آمنت فهم الذين أطلق عليهم المسيحيون تسمية "الأريوسيين" إثر مجمع نيقية الأول، وتعرضوا للاضطهاد ولمحاولات محيهم من الوجود حتى مجيء الرسول المخلص محمد» أو أن «مصطلح "النصرانية" يشير إلى أتباع عيسى الناصري بصورة عامة.. أما مصطلح "المسيحية" فيشير فقط إلى الذين اعتقدوا منهم أن عيسى الناصري هو المسيح المخلص» حتى نستطيع أن تناقش في الموضوع؟.
إصطلاحًا وبحسب المعاجم اللغويّة والموسوعات العربية المصطلح هو نفسه؛ معلومة على الجانب حتى القرن التاسع عشر استخدم المسيحيين العرب مصطلح نصارى كتعريف عن أنفسهم كذلك الأمر بالنسبة للمفكرين والعلماء والأدباء المسيحيين حتى القرن التاسع عشر بل أن هناك إبتهال ديني لمريم العذراء يقول «يا معونة النصارى». الوضع اختلف اليوم حيث القليل جدًا (إن لم يكن نادرًا) من المسيحيين يستعملون هذه الكلمة في الخطاب اليومي، وتشيع اليوم بينهم كلمة مسيحي ومسيحيّة. لكن كلمة نصرانية ونصارى كلمة عربيَّة قديمة كان المسيحيون العرب يُطلقونها على أنفسهم حتى قبل ظهور الإسلام، وعند ظهور الإسلام كان المسيحيين في شبه الجزيرة العربية على مختلف مذاهبهم يستخدمون مصطلح نصارى كتعريف عن أنفسهم. في القرن الرابع ظهرت بين المسيحيين فرقة دينية ذات جذور يهودية أطلقت على نفسها إسم النصرانيين أو الأبيونيـين والتي على الأغلب مارغريت كينغ هي من تقصدهم في كتابها. لكن هذا موضوع آخر ومختلف، علمًا أن النصرانيين أو الأبيونيـين هي طائفة من طوائف المسيحية، وليس العكس.
كما في نظرة على المواقع الإسلامية، حيث يبدو من نقاشك الأول أنك تعتمد في الفصل على توجه ديني، يبدو لي أن أكثر المواقع تعتبر المسيحيين والنصارى واحد وأن كلا المصطلحين من مسيحيّة ونُصرانيّة هو نفسه؛ بل وتفضل تسمية "المسيحيين" نصارى منها على سبيل المثال في موقع الإسلام سؤال وجواب. وبالتالي آرائك السابقة هي عبارة عن أبحاث أصلية أي أنها معلومات وتحليلات شخصيّة لا أكثر.
مرة أخرى يبدو أنك لا تريد أن تفهم النص، إقتباس من إنجيل مرقس:
«27 ثُمَّ خَرَجَ يَسُوعُ وَتَلامِيذُهُ إِلَى قُرَى قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ. وَفِي الطَّرِيقِ سَأَلَ تَلاَمِيذَهُ قِائِلاً لَهُمْ: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟»
28 فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ. وَآخَرُونَ: إِيلِيَّا. وَآخَرُونَ: وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ».
29 فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَقَالَ لَهُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»
30 فَانْتَهَرَهُمْ كَيْ لاَ يَقُولُوا لأَحَدٍ عَنْهُ.»
فَانْتَهَرَهُمْ كَيْ لاَ يَقُولُوا لأَحَدٍ عَنْهُ (لأن ساعته لم تأت بعد)، تختلف كليّا عن "حذرهم عيسى ونهاهم عن قول ذلك بشدة". لا تحتاج لذكاء خارق لفهم الفرق.-- Jobas (نقاش) 23:29، 17 نوفمبر 2014 (ت ع م)
كلمة "النصارى" تشير إلى أتباع "عيسى الناصري" بصورة عامة تشمل كلاً ممن اعتقد بأنه "المسيح المخلص" وممن لم يعتقد بأنه المسيح المخلص.. أما كلمة "المسيحيين" فهي تشير فقط إلى الذين اعتقدوا منهم أنه هو المسيح المخلص.. فهناك فرق جوهري بين الكلمتين.. الكتاب الذي ذكرته لك Unveiling The Messiah in the Dead Sea Scrolls يتحدث عن الفرق بين تسمية "النصارى" وتسمية "المسيحيين" في "الجزء الأول من الفصل 13"...--ENT 70 (نقاش) 03:00، 18 نوفمبر 2014 (ت ع م)
أوَّل مرَّة تنقلب الآية. كُنَّا نرى مُستخدمين مسيحيين يحتجون على الكلمة لأسبابٍ مُختلفة، لكن ما تقوله فكرة جديدة كُليًّا تُناقض كُل ما هو معروف وشائع، وليس من عمل الموسوعة أن تؤيِّد نظريَّة غير معروفة وغير شائعة بل رُبما صاغها صاحبها لأسباب خبيثة على حساب ما هو معروف وشائع ويؤكده أي شخص في الشارع. المُصطلحان مُترادفان، وفي السابق لم يكن أحد يقول «مسيحي» و«مسيحيَّة»، بما فيهم المسيحيّون أنفسهم، بل الشائع كان «نصراني» و«نصرانيَّة» و«نصارى». الرجاء عدم الغوص في مُستنقع الجدال بشأن أمر لن نعتمده أساسًا، وإذا شئنا الكتابة عنه فيجب أن يكون ذلك ضمن فقرة التسمية فقط، أنَّ هُناك من يعتبر كذا--باسمراسلني (☎)--: 06:38، 18 نوفمبر 2014 (ت ع م)
بالنسبة لإدعائك أن النصارى المذكورين في القرآن هم ليسوا المسيحيين، هو أبحاث أصلية وإستنتاجات وتحليلات شخصية. لأكثر من 1400 عام إعتبر الخلفاء والفقهاء وعامة الشعب من المسلمين، أنّ النصارى هم نفسهم المسيحيين [القاطنين في بلاد الشام ومصر والأناضول وبلاد فارس وكافة أرجاء العالم الإسلامي] وأن المسيحية هي نفسها النصرانية. ويُعتبر المسيحيين في الشريعة والفقه الإسلامي من أهل الكتاب ولهم حقوق وواجبات تحت إطار أهل الذمة. من خلال بحث في المواقع الإسلامية سنرى أن كافة المواقع الإسلامية تسمي المسيحيين والمسيحية بالنصارى والنُّصرانية لأن القرآن أطلق عليهم تسمية نصارى ونُصرانية. مثلا يذكر موقع الدرر السنيّة: وقد أطلق على أتباع الديانة النصرانية في القرآن الكريم نصارى، وأهل الكتاب، وأهل الإنجيل، وهم يسمون أنفسهم بالمسيحيين نسبة إلى المسيح عليه السلام، ويسمون ديانتهم (المسيحية) كذلك الأمر تجد أن تسميّة نصرانيّة ومسيحيّة هي نفسها في الإسلام في العديد المواقع الإسلامية منها موقع صيد الفوائد و [مركز التأصيل للدراسات والبحوث]. في جميع المواقع الإسلاميّة ترى أنه من الواجب أن يطلق على المسيحيين "نصارى"، أو "أهل الكتاب". وبالتالي إدعائك أن النصارى المذكورين في القرآن هم ليسوا المسيحيين وان المسيحية ليست هي نفسها النصرانية يندرج في إطار سياسة ويكيبيديا:لا أبحاث أصلية وويكيبيديا ليست مكانا لنشر الأفكار الجديدة.
بالنسبة للمصدر المذكور أعلاه، سأحاول أن أراجع المصدر عندما أملك الوقت. لكن من خلال مراجعة سريعة للمصدر يبدو لي كما قلت سابقًا أنها تتطرق الى شيعة أو حركة النصرانيين أو الأبيونيـين، لكن هذا موضوع آخر ومختلف. علمًا أنّ النصرانيين هي طائفة من طوائف الديانة المسيحية لا العكس. وجدت في مقالة النصرانيين في الموسوعة البريطانية أنّ مطلح نُصرانيّة ومصطلح נצרות في اللغة العبرية، يعني عمومًا المؤمنين في الديانة المسيحية.
لغوّيًا (بحسب المعاجم اللغويّة العربيّة المختلفة) مصطلح مسيحيّة ونٌصرانيّة له نفس المعنى، إسلاميًّا المصطلحين لهما نفس المعنى وإن كان التفضيل في تسمية المسيحيين بالنصارى، حتى بين المسيحيين مع أن اليوم لا يحبذون تسمية نصارى ويفضلون مسيحية ومسيحيون الاّ أنهم يدركون أنّ أجدادهم وعلماءهم ومفكريهم خلال النهضة العربية أطلقوا على أنفسهم نصارى بلا حرج لأكثر من 1400 عام، وذلك حتى القرن التاسع عشر.
أتفق مع باسم أنه في حالة تم اضافة الرأي القائل أن المسيحية ليست هي نفسها النصرانية سيكون تحت فقرة أو مقالة مصطلح النصرانيّة وتستذكر [أن المؤلفة كذا في كتابها كذا تذكر كذا وكذا]. -- Jobas (نقاش) 10:47، 18 نوفمبر 2014 (ت ع م)
باسمراسلني (☎)، أتمنى أن تدرك هذه المعادلة المبسطة: "كل مسيحي هو نصراني ولكن ليس كل نصراني هو مسيحي".. لأن كل مسيحي هو من أتباع "عيسى الناصري" ولكن ليس كل أتباع "عيسى الناصري" هم من المسيحيين... والنص الذي اقتبسته في المقدمة يبين ذلك، فهناك منهم من اعتقد أنه نبي عادي من الأنبياء وهناك من اعتقد أنه مثل يحيى، وهناك من اعقد أنه مثل إيليا، وعندما قال بيتر له "أنت المسيح"، نهاهم وحذرهم من قول ذلك بشدة.
المصدر الذي ذكرته يتناول هذا الموضوع بصورة واضحة جداً.. فبحسب "الباحثة في تاريخ شعوب الشرق الأوسط"، فإن أتباع عيسى الناصري "الأوائل" سموا أنفسهم نصارى، ولم يسموا أنفسهم مسيحيين، لأنهم لم يعتقدوا أن عيسى الناصري هو "المسيح المخلص المحارب الذي كان اليهود بانتظاره".. بل اعتقدوا أنه مسيح عظيم من مسحاء الله ونبي من أنبيائه.. وأنه قد بشر بقدوم المسيح المخلص من بعده (الذي هو الرسول محمد "بحسب الباحثة").
وهذا ليس المصدر الوحيد، بل هناك أيضاً مصادر أخرى كثيرة مثل هذا:
فالدكتور منقذ السقار يبين في بداية كتابه (في فصل "الملك المنظر" و"مدخل إلى نبوءات الكتاب المقدس" وفي فصول أخرى) أن تسمية القرآن لعيسى بن مريم بالمسيح لا تعني أنه هو "المسيح المخلص الأعظم الذي بشر به الأنبياء".. فكتب التاناخ تقول أن داود هو مسيح الله: "والصانع رحمة لمسيحه داود"، وأن كورش الكبير هو مسيح الله: "هذا يقوله الرب لمسيحه كورش"، فعيسى كان مسيحاً عظيماً من مسحاء الله إلا إنه لم يكن هو "المسيح المخلص الأعظم".. وهذا ليس كلامي الشخصي بل وفقاً للمصدر الذي ذكرته له.--ENT 70 (نقاش) 12:56، 18 نوفمبر 2014 (ت ع م)

لسنا هنا في منتدى، حسب المعتقدات المسيحية المسيح المنتظر والمخلص هو يسوع وان نبؤات العهد القديم تنطبق عليه، هناك ايضا العديد من المؤلفات والكتب والباحثين ممن يرى ان نبؤات العهد القديم حول المسيح المخلص تنطبق على شخص يسوع هذا بلا الحديث ان في الاسلام يطلق على يسوع او عيسى ابن مريم بالمسيح. الادعاءات التي تكتبها جدلية وبالتالي تحتاج لمصادر ذات موثوقية واكاديمية عالية ولكتاب اكاديميين مرموقين وبالتأكيد لن يكون كتاب منقذ السقار (هو داعية وليس عالم أو متخصص أكاديمي) بينهم. في النهاية الموضوع الذي تطرحه مكانه في مقالة اخرى وليس هنا. المقال هنا عن العقيدة والديانة المسيحية وعن تاريخ المسيحية وكتبها المقدسة وطرق العبادة فيها وانتشارها، وليس عن من هو المسيح المخلص، او هل تنطبق نبؤاءت العهد القديم على يسوع الناصري او على النبي محمد.--Jobas (نقاش) 13:32، 18 نوفمبر 2014 (ت ع م)

خلاصة خلاصة ما أريد قوله: هو أنه ينبغي إلغاء التحويلة من مقالة النصرانية إلى مقالة المسيحية، لأن المعنى الجوهري للكلمتين مختلف..
آسف ما تطلبه لا يُمكن أن يحصل، لأنَّه أمرٌ جدلي لا يُمكنك البت فيه ولا يُمكن لأحد البيت فيه سوى رجال الدين، وعندها فقط يُعتمد بالموسوعة. أتمنى عليك أن تتوقف فورًا عن الدخول في مسائل دينيَّة جدليَّة لأنَّ الأمر أصبح بالإمكان تصنيفه تحرّش بالمُستخدمين وإزعاج--باسمراسلني (☎)--: 13:20، 18 نوفمبر 2014 (ت ع م)
من الذي يتحدث عن رجال الدين؟! وهل نحن في موسوعة دينية أم موسوعة يفترض بها أن تكون أكاديمية؟! طلبت مصادراً وأرفقت مصدرين موثوقين لمختصين، وبوسعي أن أضيف مصادر أخرى كذلك لو أحببت..
أما عن قولك "اسأل أي شخص في الشارع"... فهذا ليس اهتمامنا ما يقوله الناس في الشارع!--ENT 70 (نقاش) 13:40، 18 نوفمبر 2014 (ت ع م)
لا تعطينا محاضرات في الموضوعية وانت ابعد ما يكون عن الموضوعية والحياد، موضوعيتك منتقاة، في كافة المقالات التي تحرر فيها تعتمد على مصادر متحيزة ودينية بامتياز، لا تجد مشكلة في ان تكون ثلاثة أرباع مقالة الإعجاز العلمي اشبه بخطاب ديني وغير موضوعي وتقوم بحذف تصنيف علما اني لست انا من اضافه وعلما ان التصنيف موجود في النسخة الانجليزية وحذفت فقرات مرفقة بمراجع منها فقرة النقد لانها لا تتوافق مع توجهاتك الدينية، وتأتي هنا لتعطي دروس في الحياد، هذا قمة التناقض.
بالمناسبة الصورة الني رفعتها من كتاب الباحثة مارغريت كينغ لا يقول ابدا وبشكل واضح ان محمد بن عبدالله رسول الاسلام هو المسيح المخلص، هي لم تذكر ذلك انت قمت بتحليل وإستنتاج شخصي من النص انها تقصد النبي محمد وهذا يسمى بحث اصلي فهي لم تذكره في الاسم. كما انها لم تذكر في الصفحة التي رفعتها بشكل واضح ولا يقطع الشك ان بولس هو من اسس المسيحية، أما منقذ السقار هو داعية إسلامي وليس بعالم اكاديمي مرموق وبالتالي كتابه غير موضوعي.
خلاصة المقالة: هنا عن المسيحية وعن ماذا يؤمن المسيحيون وعن مركز يسوع في المسيحية لا عن من هو المسيح المخلص، وبالتالي طلبك لن يتحقق. أرجو ان تتوقف عن النقاشات الغير بناءة وتقوم بشيء يفيد الموسوعة. انتهى النقاش هنا فنحن لسنا في منتدى.--Jobas (نقاش) 15:35، 18 نوفمبر 2014 (ت ع م)

مؤسس المسيحية؟!

المقالة تقول أن مؤسس المسيحية هو "يسوع المسيح".. وهذا خطأ فظيع جداً!! "يسوع المسيح" هو الشخصية المعبودة في الديانة المسيحية، ولكنه حتماً ليس الشخصية التي أسستها.. وحتى المصدر المرفق "الموسوعة البريطانية" لا يقول أن "يسوع المسيح" هو مؤسس المسيحية بل يقول أن "يسوع المسيح" هو الشخصية المعبودة في الديانة المسيحية.--ENT 70 (نقاش) 20:50، 17 نوفمبر 2014 (ت ع م)

نشر الحيادية وتوظيف المسميات

أرجو مراجعة تعديلي الأخير الذي تم حذفه ومناقشته ثم إدراجه في المقالة،لأنها محمية ولا استطيع تعديلها،مع تحياتي philipsen10 13:20، 23 ديسمبر 2018 (ت ع م)

يجب ان يكون لديك الفهم والاطلاع قبل ان تكتب في موسوعة ويكبيديا، فكيف لا تفرق بين النصرانية والمسيحية وتجعلهم عقيدة واحدة!!؟ ان تقديم معلومات مغلوطة ونشرها للعامة يعتبر مخالفة صريحة تعرضك للعقوبة! Aalfahhad (نقاش) 08:28، 8 فبراير 2019 (ت ع م)ردّ

النصرانية هي فئة من اليهود و قد حُرمت من قبل الكنائس في القرن الاول و قد ذهبوا للأستقرار في شبه الجزيرة العربية فمن ذكروا في القرآن ليسوا بالمسيحين بل هم النصرانين المحرومين .... و يمكنك التأكد من هذا مقال عن النصرانيةAmeergozef776 (نقاش) 07:29، 12 نوفمبر 2019 (ت ع م)ردّ


تمت الأرشفة

النص الوارد أعلاه هو أرشيف لنقاش أو تصويت سابق، ووُضِع للاطلاع فقط. رجاءً لا تعدله.