انتقل إلى المحتوى

نقاش:بيت لحم

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من أفرام في الموضوع "فتح"

نقاش بدون عنوان

[عدل]

بيت لحم في رأيي تسمية كافية ومفهومة وغير قابلة لسوء تفسير. وتلك المقالة بحاجة إلى مراجعة شاملة، ويبدو أن هذه المقالة تحوي معلومات مفيدة تستحق الدمج (بعد التحقق طبعاً). --abanima (نقاش) 20:08، 22 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

"فتح"

[عدل]

@باسم: استرجاع تعديلي هو ببساطة عمل تخريبي. ما هو اعتراضك بالظبط؟ ما قمتُ به هو إعادة النسخة المستقرة فتغيير كلمة فتح إلى احتلال من قبل ذاك المستخدم لم يكن فيه أي تبرير منطقي. تستطيع أن تُناقشني إذا كان لديك اعتراض بدلاً من الدخول في حرب تحرير واستعمال صلاحياتك بشكل خاطئ.--أفرام راسلني 15:34، 7 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

@باسم: تستطيع الاطلاع على معنى كلمة فتح في معجم المعاني (فتح في موقع المعاني) «الفتح هو استيلاء على بلد عن طريق الحرب». أين المشكلة في ذلك؟!--أفرام راسلني 15:38، 7 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ
@أفرام: الصليبيون احتلوا ولم يفتتحوا شيئًا، وموقع المعاني اتفقنا أن لا نأخذ به، وتعديل المُستخدم كان صحيحًا، وساُعيده لو استرجعته. عمومًا سأُطلعك على معنى الفتح ومعنى الاحتلال من حيث السياق التاريخي، ولك أن لا تُصدِّق ذلك، لكن هذا هو الصحيح: الفتح هو استيلاء الجيش الفُلاني على بلد ما وتحول أوضاع تلك المنطقة أو البلد للأحسن بسبب هذا، وعدم نفور الأهالي الأصليين من الوافدين الجدد، ومع الوقت انصهار العنصرين في بوتقةٍ واحدة وتشكيلهما شعبًا جديدًا. والاحتلال هو العكس: استيلاء جيش فُلاني على بلد مُعيَّن وحدوث نفور بين الوافدين الجدد والأهالي وعدم استقرار، أو تحول أوضاع تلك البلاد وأهلها إلى الأسوأ، وفي أحسن الأحوال عدم حصول أي تحسُّن في أوضاع هؤلاء القوم. لذلك يصح أن نقول الفتوحات الإسلامية وفتوحات الإسكندر وفتوحات الرومان، لأنها حوَّلت أوضاع أهل البلاد التي ضمَّتها إلى الأحسن، وانصهر الكثير من الوافدين مع أهالي البلاد، بل أن الكثير من أهل البلاد المفتوحة إن لم يكن أغلبهم، اقتبسوا ثقافة وهوية ولغة وحضارة الفاتحين. وهذا لا يصدق على الصليبيين لأن الأهالي من مسلمين وروم ويهود كانوا يبغضونهم وينفرون منهم، وكان الصليبيون منفصلون عن أهل البلاد ولم يطبعوهم بأي طابع، بل على العكس، هم تطبعوا بهم كونهم كانوا أقل حضارة منهم. نفس الأمر يصدق على المغول، الذين كان أهل البلاد الخاضعة لهم يبغضونهم بغضًا شديدًا ولم تهدأ الانتفاضات في وجههم، وفي نهاية المطاف كان المغول هم من اقتبسوا عادات وثقافة الشعوب التي أخضعوها كونهم كانوا أقل منهم حضارةً، ورُغم ذلك بقي الناس يبغضونهم حتَّى زال حكمهم ولم يتركوا ورائهم ما يدل على حضارة جديدة، وكذلك الصليبيُّون-- باسمراسلني (☎) 15:52، 7 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ

@باسم: كنت تستطيع أن تدخل في النقاش منذ البداية بدل الاسترجاع. الحفاظ على النسخة المستقرة هو المرحلة الأولى من معالجة الخلافات، وبعد ذلك يجري النقاش ويجب أن تنتبه أنك أول من قام بالاسترجاع بينما أنا استخدمت "الرجوع" وطلبت إعطاء مبرر. ولا تزال تتكلم بلغة التهديد والحسم "تعديل المُستخدم كان صحيحًا، وساُعيده لو استرجعته". على أي حال شكراً للتوضيح وسأراجع صحّة كلامك وأتحقق منه في أقرب وقت ممكن. إذا كنت تستطيع تقديم مصادر تثبت صحّة كلامك أرجو أن تطلعني عليها لكي يؤخذ بها في أي نقاش مستقبلي حول هذه المسألة. تحياتي--أفرام راسلني 16:06، 7 فبراير 2021 (ت ع م)ردّ