المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي فلسفة، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بفلسفة في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي أعلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بمقالات الأعلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي سوريا، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بسوريا في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
@إسلاموأبو هشام: السلام عليكم. أعتقد أنَّ المقالة تحتاج تدقيقًا لا سيَّما وأنَّها تبدو مكتوبةً من وجهة نظر مُعجب. أضف إلى ذلك الكثير من أعلام المُفكرين والفلاسفة المُسلمين المُعاصرين ينبغي إضافة ردود العُلماء على أفكارهم سواء تأييدًا أو نفيًا كي لا تتحول الموسوعة مصدرًا لأفكارٍ قد تكون مُشوشة للعقيدة الإسلاميَّة (لا أقصد هذا العالم تحديدًا فأنا لم أقرأ له شيئًا، لكن من نظرةٍ سريعة رأيت أنَّه من الأنسب أن يطلع على المقالة شخص أكثر اهتمامًا بهذه المواضيع). تحيَّاتي-- باسمراسلني (☎)15:59، 30 يناير 2022 (ت ع م)ردّ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلا باسم فعلا كلامك صحيح وقد لاحظت أن أغلب الإضافات تعود لآيبيات ولا تحتوي على مصادر وهي مكتوبة من وجهة نظر معجب، المهم لو حذفها الفقرات غير المسندة لعادت المقالة بذرة وهو ما لا نريده، ولو تركناها كما هي فإن أسلوب المقالة غير موسوعي وفيه تفخيم واضح، على كل حال ترجمت النسخة الإنجليزية لعلي أجد شيئا مختلفا ولكن للأسف وجدت كأن المقالة مترجمة من النسخة الإنجليزية وهي لديهم موجودة بهيأتها هذه مع قوالب صيانة، أما المصادر الموجودة في المقالة فلم أجد فيها المعلومات المكتوبة فيها، لعل الزميل إسلام لديه ما يستطيع أن يعالج به المقالة فهو أفضل مني بهذا الشأن، تحياتي وأعتذر عن إطالة الكلام. أبو هشام (نقاش) 08:23، 31 يناير 2022 (ت ع م)ردّ