يتوزع تركمان سوريا في سوريا بين القرى والمدن و تجمعاتهم في محافظة دمشق ومحافظة حلب ومحافظة اللاذقية ومحافظة حمص حيث يوجد فيها باب اسمه باب التركمان ومحافظة حماة ومحافظة الرقة ومحافظة درعا ، وفي دمشق وفي محافظة حلب يتركز التركمان في القرى الشمالية لمدينة حلب وقرية تركمانية.[بحاجة لمصدر] وفي محافظة حمص وفي محافظة حماه تحيط بالمدينة العديد من القرى التركمانية الهامة والتي خرج منها أعداد كبيرة من المثقفين و ممن يحملون شهادة الدكتوراه الأطباء والمهندسين . وفي مركز المدينة في محافظتي حمص وحماه تتواجد عائلات تركمانية عريقة.
محافظة الحسكة أو (الجزيرة السورية): هي محافظة في شمال شرق سوريا مركزها مدينة الحسكة. يمر بها نهر الخابور الذي يأتي من مدينة رأس العين شمالاً ماراً بها هبوطا إلى الجنوب حيث يتحد مع نهر الفرات قرب مدينة دير الزور الواقعة شرق سورية. وتقسم المحافظة إلى أربع مناطق واربع عشرة ناحية. تعتبر المحافظة المورد الرئيسي للبترول في سوريا حيث تنتشر حقول النفط في رميلان والهول والجبسة، يعمل أغلب سكان محافظة الحسكة بالزراعة وتمتاز بزراعة القمح والقطن والفواكة كالتفاح والعنب. من أهم مدن وبلدات هذه المحافظة: الحسكة مركز المحافظة، والقامشلي، واليعربيةوالشداديوالمالكيةوتل حميسوعاموداورأس العينوالقحطانية وتل براك بالإضافة إلى العشرات من القرى المنتشرة خصوصا قرب الموارد المائية لاسيما قرى الخابور الجميلة.
ولد جورج صبرا (11 تموز / يوليو 1947 - ) في مدينة قطنا بمحافظة ريف دمشق . درس الابتدائية والإعدادية في مدارسها، وتخرج من دار المعلمين العامة في دمشق عام 1967. حصل على شهادة في الجغرافية من كلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة دمشق عام 1971. خبير بتقنيات أنظمة التعليم والتلفزيون التربوي من جامعة انديانا الأمريكية 1978. انتخبته الأمانة العامة للمجلس الوطني السوري مساء الجمعة 9 تشرين الأول / نوفمبر 2012 في الدوحة رئيسا للمجلس خلفا لعبد الباسط سيدا.
قلعة النمرود أو قلعة الصُبَيْبَة ومعناها تصغير من الصبة وهي مربض الخيل، قامت هذه القلعة فوق صهوة جبل شاهق ذي منحدرات عمودية صعبة هو جزء من الأعضاد الأولى لجبل الشيخ تتبع قرية جباتا الزيت وترتفع عن مستوى البحر 816 م وتطل على بانياس والحولة ولذلك كانت من المواقع الإستراتيجية في بطون التاريخ. وإن الاسم المتداول (النمرود) اعتباطا نسبة لرواية دينية بأن ملك جبارًا يدعى النمرود كان يسكن في القلعة وهو الذي ألقى بسيدنا إبراهيم في النار (فكانت بردًا وسلامًا على إبراهيم) ولشدة غروره بعث الله بعوضة دخلت في أنفه فنخرت رأسه ومات بكفره.