المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي فلك، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالفلك في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي فيزياء، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالفيزياء في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة قد قُيّمت بأنها عالية الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
حسب نظرية ماكسويل فإن تفسير قوة الجاذبية الأرضية هو القوة المؤثرة على الأجسام باتجاه مركز الكرة الأرضية , ما يتعارض مع نظرية النسبية لأينشتاين , و إذا افترضنا بتطبيق قوانين نيوتن للقوة و رد فعلها فيكون تعريف الجاذبية هو قوة تؤثر على الأجسام باتجاه المسطح الأرضي , و بما أن تلك " قوة " فلكل قوة فعل و رد الفعل الذي عادة ما يكون مساوي له بالمقدار و معاكس له بالإتجاه , من هنا نستنتج بأنه يمكن توليد قوة مساوية لقوة الجاذبية الأرضية و معاكس له بالإتجاه ما يسبب تحليق الأجسام بالمجال الأرضي دون اللجوء إلى وسائل الطيران "البدائية " المعروفة حالياً و التي تتلخص بقذف الأجسام " الطائرات " بالهواء حتى تنفذ القوة المؤثرة بالقذف ( و ليس بالرفع ) فيهوي الجسم على الأرض !! أو بطريقة ضرب الهواء بواسطة مجاديف هواء ضخمة " مراوح " فيكون من نتيجة رد فعل هذا الضرب قذف جسم الطائرة العمودية للأعلى , لذا فإني أعتقد بأن الإنسان راقب نوع معين من الطيور ليتعلم منه الطيران و أغفل أنواع و أساليب أخرى للطيران تتمثل بطريقة الحشرات الطائرة باالطيران أو حتى طريقة الطير الطنان بالتحليق المثالي , فأعتقد بأن الموضوع لا يخرج عن إطار ذبذبات عالية التردد ترتطم بذبذبات جاذبية الأرض و تتفوق عليها أحيانا ما يؤدي إلى تحليق الجسم الباعث لتلك الذبذبات .