المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي المرأة، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالمرأة في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
هذه المقالة يجب أن تتقيّد بسياسة سير الأشخاص الأحياء، حتى لو لم تكن سيرة ذاتية، لأنها تتضمّن موادَّ عن أشخاص أحياء. المواد المثيرة للجدل عن الأشخاص الأحياء التي ليست موثّقةً أو موثّقة بمصادر ضعيفةٍيجب أن تُزال مباشرةً من المقالة ومن صفحة نقاشها، خصوصًا إذا احتوت تشهيرًا محتملًا. إذا تكررت إضافة هذه المواد، أو كانت هنالك مخاوف أخرى، فضلًا أبلغ عن ذلك في ميدان الإداريين.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي أعلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بمقالات الأعلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الأردن، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالأردن في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
@Wisam yazeedo:
السلام عليكم
لقد قمت بمراجعة المقال ووجدت أنك أضفت نص بعنوان (إثارتها للجدل) ولا أعلم في الحقيقة ماهو الهدف في إضافة مثل هذا الكلام فويكيبيديا ليست موسوعة للتشهير بالناس وفضهحم وخصوصا أن هذه الإعلامية اعتذرت عن أقوالها فما هو الداعي لإبقاء هذا الكلام في الصفحة؟
ثانيا الكلام الذي كتبته هو خاطئ تماما فأنت كتبت " فبدل أن تتعاطف الزعبي مع اهل غزة المعزولين عن العالم قامت بالتشفي والتنمر على قطاع الخدمات الصحية المنهار فيه لتقارنه بالوضع الصحي في الأردن"
في الحقيقة ناديا الزعي لم تتشفى ولم تتنمر على أهل غزة هي فقط ربما خانها التعبير لا أكثر إنما كلامها أسيئ فهمه وأصبح صيدا ثمينا بالنسبة لصفحات الجرائد الصفراء التي تنتظر زلة لسان من شخص لكي تكتب عنها حدث فلا يجب أن ننساق لمثل هذه الدعايات
طالع ويكيبيديا:مقالة مثالية و ويكيبيديا:أسلوب موسوعي و ويكيبيديا:لا تختلق الأكاذيب
وأرجو منك في المرة القادمة أن لا تضيف خبر ا مثير للجدل تتناقله مواقع التواصل . أو تقوم كتابه الخبر كاملا بدون أقتطاع فأنت لم تكتب أنها اعتذرت عن كلامها مما قد يجعل القارئ يفهم من المقال أن ما تدعي أنه إساءه لا يزال موجودا