نقاش القالب:كتب أهل السنة والجماعة
أضف موضوعًاأهمية وجود القالب[عدل]
- أولا: كتب أهل السنة والجماعة كثيرة جدا ليستعيبها قالب، وكتب أهل السنة والجماعة خير شاهد.
- ثانيًا: مُنشئ القالب مُصر على تجاهل مدارس العقيدة غير الأشعرية والمتاريدية. --Omaislamنقاش 00:34، 24 نوفمبر 2017 (ت ع م)
- @Omaislam: بخصوص تعديلك (هـذا) أولاً تم الاتفاق في «نقاش:أهل السنة والجماعة» على أن أهل السنة والجماعة هم الأشاعرة والماتريدية وأهل الحديث (أهل الأثر). وبناء عليه تم حذف كل من الصوفية والسلفية من قالب المقالة لأن الصوفية تنتمي للأشاعرة أو الماتريدية، والسلفية تنتمي لأهل الحديث. والصوفية وأهل الحديث (يعني أهل السنة أو علماء الحديث) ليس لهم عقيدة خاصة بهم! لأن غالبية علماء الحديث هم من الشافعية الأشاعرة. والتصوف هو منهج لتقويم السلوك وتزكية النفس.
وقد وقع في كلام السفاريني الحنبلي في كتاب (لوامع الأنوار البهية) أن أهل السنة والجماعة هم الأشاعرة والماتريدية وأهل الحديث، ووقع في كلام الحافظ مرتضى الزبيدي في (إتحاف السادة المتقين) أن أهل السنة والجماعة هم أهل الحديث والصوفية والأشاعرة والماتريدية، ووقع مثل ذلك في كلام التاج السبكي والسيف الآمدي والعضد الإيجي وغيرهم من الأئمة.
ما يهمنا الآن هو قضية اعتقاد أهل الحديث. هناك عدد من المؤلفات والتصانيف التي عنون لها مؤلفوها باعتقاد أهل الحديث، مثل كتاب: (اعتقاد أئمة أهل الحديث) للإمام أبي بكر الإسماعيلي (تلميذ الإمام الأشعري)، وكتاب (اعتقاد السلف أصحاب الحديث) للحافظ أبي عثمان الصابوني، وكتاب (شرح اعتقاد أهل السنة والجماعة) للإمام أبي القاسم اللالكائي، و(الحجة في بيان المحجة) لأبي الفضل التميمي الأصبهاني، فضلاً عن الكتب التي أفردها بعض المحدثين لبحوث خاصة في الاعتقاد، مثل كتاب (التوحيد) لابن خزيمة، وكتاب (إبطال التأويلات) لأبي يعلى الفراء، وغير ذلك من التصانيف في هذا الباب.
خلاصة: إضافتك لكتب السلفية واعتبارك أنهم هم أهل الحديث فقط، أمر خاطىء ويلزمه دليل.--TheFlyingHorse (نقاش) 11:43، 14 يناير 2018 (ت ع م)
- أولا لم يتم الاتفاق في النقاش الذي أشرت إليه على شيء وانتهى النقاش بدون اتفاق.
- ثانيًا أنت تخلط بين مذهب أهل الحديث كعقيدة وأحيانًا تُسمى (الأثرية) وبين علماء الحديث أي المحدثين. فقولك "أهل الحديث (يعني أهل السنة أو علماء الحديث) ليس لهم عقيدة خاصة بهم" هذا ضرب من الخيال وكأنك تتكلم عن عالم آخر. ويُكذِّبه كلام السفاريني الذي ذكرته. والواقع يشهد على تدريس "عقيدة أهل الحديث" في المدارس الدينية.
- ثالثًا أنت تقول "أني اعتبرت أن كتب السلفية هي فقط كتب أهل الحديث"، أين ذلك؟ أنا وضعت الكتب المشهورة في عقيدة أهل الحديث قد يكون نسيت بعضها (والتي تعمدت أنت إغفالها واحتكار مصطلح كتب أهل السنة لعقيدتك!)، لكني وضعت كتاب للإمام أحمد وكتاب لابن قدامة وكتاب للقحطاني وكتابين لكلا من ابن القيم وابن تيمية وكل هؤلاء قبل أن يوجد مصطلح السلفية أصلا. ولو كنت وجدت وصلة لكتاب اللالكائي وكتب ابن بطة العكبري لوضعتها بالطبع. أما كتب الإسماعيلي والصابوني فقد حدث خلاف من قبل على عقيدتهم فلم أضع كتبهم حتى لا تعترض! --Omaislamنقاش 12:05، 14 يناير 2018 (ت ع م)
- أولاً: كتاب الإمام أحمد رضي الله عنه المسمى بـ (الرد على الزنادقة والجهمية) هناك شبهات حول نسبته له.
- ثانياً: أهل الحديث جمهورهم من الأشاعرة والماتريدية: كالإمام الحافظ البيهقي وكتاباه: (الأسماء والصفات)، وكتاب (الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرشاد)، والحافظ ابن عساكر وكتابه (تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الإمام أبي الحسن الأشعري)، والخطيب البغدادي، والحافظ أبو نعيم الأصبهاني، والسمعاني، وابن القطان، والقاضي عياض، وابن الصلاح، والحافظ المنذري، والحافظ الهيثمي، والحافظ المزي، والإمام محيي الدين النووي، وشيخ الإسلام أمير المؤمنين في الحديث ابن حجر العسقلاني، وجميع شراح الصحيحين بلا استثناء.
وطبعاً كلامي هذا مدعوم بمصادر موثوقة بعكس كلامك المثير للشفقة.--TheFlyingHorse (نقاش) 12:33، 14 يناير 2018 (ت ع م)
- وطبعا كلام السفاريني من ضمن مصادرك! ولكنه للآسف يقول أن هناك ثلاث مذاهب "الأشاعرة والماتريدية وأهل الحديث"، ما هذا؟! هل يفرَّق السفاريني بين الأشاعرة والماتريدية وأهل الحديث؟ هل يعتبر أن الأشاعرة والماتريدية غير أهل الحديث بعكس إدعاءاتك؟! أنت مازلت لا تعرف الفرق بين أهل الحديث والمُحدثين! وتأتي لتتكلم! ياللعجب --Omaislamنقاش 12:39، 14 يناير 2018 (ت ع م)
تعريف العلامة السفاريني يقول: "وأهل السنة ثلاث فِرَق: الأثرية وإمامهم أحمد بن حنبل، والأشعرية وإمامهم أبو الحسن الأشعري، والماتريدية وإمامهم أبو منصور الماتريدي"، وتعريف العلامة مرتضى الزبيدي يقول: "والمراد بأهل السنة هم أهل الفِرَق الأربعة: المحدِّثون والصُّوفية والأشاعرة والماتريدية". ولنفرض أن لأهل الحديث عقيدة خاصة بهم وأنهم مختلفون عن الأشاعرة والماتريدية والصوفية. فبكل تأكيد هذا الأمر محمول على التنزيه، وليس له علاقة بعقائد المشبهة والمجسمة، وهذا ما قام بتوضيحه الإمام تقي الدين الحصني في كتابه (دفع شبه من شبه وتمرد ونسب ذلك إلى السيد الجليل الإمام أحمد)، والإمام ابن جوزي في كتابه (دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه).--TheFlyingHorse (نقاش) 12:50، 14 يناير 2018 (ت ع م)
- جميل، ومن قال أن هل الحديث له علاقة بعقائد المشبهة والمجسمة؟! لا أحد يقول ذلك. إذا كنت ترى أن الكتب التي أضفتها لها علاقة بعقائد المشبهة والمجسمة فهذا رأيك الشخصي أو رأي الأشاعرة مثلا. لكن بالطبع أصحاب الكتب يُنكرون هذه التهمة في كتبهم. ولا داعي لسرد الاقتباسات من كتبهم التي تنفي التشبيه والتجسيم. للمثال لا للحصر يقول ابن تيمية في منهاج السنة: «فلا ريب أن أهل السنة والجماعة والحديث وغيرهم متفقون على تنزيه الله تعالى عن مماثلة الخلق، وعلى ذم المشبهة الذين يشبهون صفاته بصفات خلقه، ومتفقون على أن الله ليس كمثله شيء لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله»، لذلك لا تفرض رأيك أو رأي طائفتك على الموسوعة. --Omaislamنقاش 13:01، 14 يناير 2018 (ت ع م)
هناك جزء محذوف من كلام ابن تيمية! قال ابن تيمية في كتابه (منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية): «فلا ريب أن أهل السنة والجماعة والحديث من أصحاب مالك والشافعي وأبي حنيفة وأحمد وغيرهم متفقون على تنزيه الله تعالى عن مماثلة الخلق، و[على] ذم المشبهة الذين يشبهون صفاته بصفات خلقه، ومتفقون على أن الله ليس كمثله شيء لا في ذاته ولا في صفاته ولا [في] أفعاله». المصدر--TheFlyingHorse (نقاش) 13:56، 14 يناير 2018 (ت ع م)
- نفس المعنى! ما وجه الاستدراك؟ --Omaislamنقاش 14:09، 14 يناير 2018 (ت ع م)