نقاش المستخدم:Mohamed aldohmi

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أحدث تعليق: قبل 6 سنوات من JarBot في الموضوع حذف سريع لـ محمد الدهمي

[السباحة يا نبي ..]


ضلت السباحة الهدف الذي لم أحققه بطفولتي والمدى البعيد الذي لو قدرت أن أدفع فيه الغالي والنفيس أو لعله يتحقق، ولكن كان يتعامل معي ببهتاناً، ولا مصاع من ذلك . لكنني كنت أبحث عن حلول لإطفاء تلك الرغبة. بعد عناء ومشقة كنت أتمنا أن أجيد السابحة أو لعلي أشطر الماء بعض من الأمتار. ولكن كنت اتكاء على ظهر صخرة تسكن في الماء وأطبق ما يفعله المهارون والمجيدون السباحة. كنت أشبع رغبتي في السباحة من حين إلى آخر بتلك الأكذوبة. في بعض الأحيان أمارسها في بئر صغير لا يتعدى طوله المتر، ولكن في ذلك الوقت كان بالنسبة لي كبحر أو نهر أو منحدر مائي، كانت الممارسة المعتادة هي المشيء بكفي اليمين واليسار وأحاطها على الأرض واقذف بقدمي الأيمن والأيسر على الماء من ثم أهرول بعض الأمتار حينها أشعر بأن السعادة تغمرني وكل السبب يعود إلى الكذب، وإرضاء نفسي بتلك الطريقة باظهة الثمن، حتى أجيد السباحة يوماً بالصدفة فرب صدفة خيراً من ألف ميعاد. كما كان يجيدها الجميع من حولي، لم أكون أنا فقط من يُطبق تلك الطرق إنما من كانوا بطلعتي وسيرتي وكان هناك أكثر من نفر. بعد تلك الممارسة التي في اعتقادنا أننا حققنا شيئاً كبير وكأننا طلعنا الفضاء وغصنا في البحر، إلا أن ذلك شيء تافة للغاية ولا يجزم التحدث به أو أحداث شوشرة وضوضاء يسببه . كم كنا سعدا وأكثر عندما نكمل السباحة، نشعر ببرودة عنيفة في أجسامنا ولا يطفائها إلا تلك الشمس القارسة والطوفان من الصخور الحارة بشدة. بعد أن كادت أن تحرق وتلخف أجسامنا، من شدة الحرارة أصبحت حمراوية ونريد خمدها ولم يكن لدينا إلا أن نرجع إلى الماء البارد، ولكن كنا نبحث عن طريقة جديدة كالقفز على الماء كان ذلك الحاجز الذي لا يتعدى المترين هو غاية مرادنا. بدأنا نقوي قلوبنا بعض الشيء ونقذف بأنفسنا وكأنها قذفة البطل المغوار وبعدها نشعر أننا أسود لا محال من ذلك. كبرنا وأصبحنا ننظر أننا نريد أكبر من ذلك مهما كلف الأمر. ومثل ذلك يعني أنك تريد بئر كبير، وإرادة بئر كبير يعني أنك ستباسل في حياتك طالما هناك نوع من المخاطرة كالغرق الذي لم يعد بعده إلا الموت لاسيما يعد الموت بالغرق أصعب الأشياء موت، ويعذب به الإنسان أشد عذابًا مرير. سرنا على ذلك السير ونهجنا على ذلك النهج نريد نتعلم السباحة بدقة عالية وبحركات فضيعة ومراوغة محنكة. مهما لزم الأمر فذلك شيء ضروري أن أفهمه. في يوم من الأيام حيث أصبح وجهي شاحباً استطرفت خبر بأن هنالك مشروع للماء ولكن من سوء الحظ أنه ليس للسباحة شعرت بكسفة تواجهني، ولكن تخطيتها طالما هُناك منفعة. بذلك الوقت نفسه كان هناك خبر بأن سداً سيكون في القرية وليس خزان للماء. فهنا اختلاف ما بنهما معنى وفعل فذلك السد كبيراً وليس عليه غطاء، إنما الخزان فهو صغيراً يحطون عليه الماء حيث أنه مقفل من جميع الجهات. بدأ مشروع السد وكنا نذهب لننظر كيف يصنعونه وكيف يعملون به. بعد أن تخلصوا من العمل بالمشروع الذي هو السد جاءت أمطاراً غزيرة وانهمرت الامطار من كل جانب كما كان معتاد عليه أهل القرية سنوياً. وقع في السد من الماء ما يقارب نصف السد تماماً. كان كمدينة سياحية، في ذلك الوقت، تحظر الناس من بعض القرى لتسبح فيه. بدأت أنا وصديقي المقرب والذي من طلعتي، نلبح بأن نتعلم السباحة فورًا ولا داعي للمماطلة. بدأنا نبحث عن طرق بكل الوسائل. كان هنالك من يتعلمون ومن تعلم بطريقة فضيعة وأخذ شيء يحملون به الماء ويسماء "دبة" وتلك الوسيلة التي هي بدلاً من السباحات. لم نعرف السباحات من قبل يألهي كيف تكون . أخذنا معنى منهن أثنتين وكل واحد سيأخذ واحدة. انطلقنا كما ينطلق الغواصون إلى البحر متجهين إلى ذلك السد الذي يبعد عن القرية كيلوهات. هرولت مع صديقي إلى هُناك وصلنا فبدأالخوف يراودنا عندما رأينا ذلك البئر الذي يعد طوله 5 أمتار وأكثر. كاد أن يكتسحنا إلا أننا تغلبنا عليه وربطنا تلك السباحات المخترعة مننا وفينا أهل القرية، على أجسامنا وفي ظهورنا بالضبط. بدأنا نشطر ذلك البئر عدة مرات ولكن الشيء الوحيد أننا متخوفين ونريد أن نعاود السباحة مرة أخرى، ولكن نريدها هذه المرة بجذارتنا. لزم الأمر لابد أن أشطره، فعلت ذلك وقمت في السباحة وكان ذلك سهلاً وأبسط من تلك السباحة على ذلك البئر الصغير. كنا نسبح يوميًا بكل سعادة ونطبق رغباتنا بفرح وسعادة عميقة. ولكن أصبحنا نريد الخطوة الأخيرة النبع على الماء من مسافة أمتار، وهذا شيء شبه خيالي بمخيلتي. بعد هذه الخطوة تغلب صديقي عليا وقام فنبع مرات وتعلم وكان يكفز دائماً. أضطررت أن أنبع، فكنت أوصل إلى النهاية وتسنح لي الفرص، ولكن كان الخوف يسنح لي أكثر. في يوم قررت أن أنبع بدون جدل يانفسي فهذا يُعتبر شرطاً مهماً لكي أكمل سباحتي. بعد تشجيع من الجمهور المتواجدوان قررت أن أفعل ذلك، ففعلت وكان أول مرة وآخر مرة ولم أعيد الكرة بعد، وقفلت الجلسة في ذلك الحين.

السباحة يا نبي .. محمد الدهمي ضلت السباحة الهدف الذي لم أحققه بطفولتي والمدى البعيد الذي لو قدرت أن أدفع فيه الغالي والنفيس أو لعله يتحقق،...[عدل]

السباحة يا نبي .. محمد الدهمي

ضلت السباحة الهدف الذي لم أحققه بطفولتي والمدى البعيد الذي لو قدرت أن أدفع فيه الغالي والنفيس أو لعله يتحقق، ولكن كان يتعامل معي ببهتاناً، ولا مصاع من ذلك . لكنني كنت أبحث عن حلول لإطفاء تلك الرغبة. بعد عناء ومشقة كنت أتمنا أن أجيد السابحة أو لعلي أشطر الماء بعض من الأمتار. ولكن كنت اتكاء على ظهر صخرة تسكن في الماء وأطبق ما يفعله المهارون والمجيدون السباحة. كنت أشبع رغبتي في السباحة من حين إلى آخر بتلك الأكذوبة. في بعض الأحيان أمارسها في بئر صغير لا يتعدى طوله المتر، ولكن في ذلك الوقت كان بالنسبة لي كبحر أو نهر أو منحدر مائي، كانت الممارسة المعتادة هي المشيء بكفي اليمين واليسار وأحاطها على الأرض واقذف بقدمي الأيمن والأيسر على الماء من ثم أهرول بعض الأمتار حينها أشعر بأن السعادة تغمرني وكل السبب يعود إلى الكذب، وإرضاء نفسي بتلك الطريقة باظهة الثمن، حتى أجيد السباحة يوماً بالصدفة فرب صدفة خيراً من ألف ميعاد. كما كان يجيدها الجميع من حولي، لم أكون أنا فقط من يُطبق تلك الطرق إنما من كانوا بطلعتي وسيرتي وكان هناك أكثر من نفر. بعد تلك الممارسة التي في اعتقادنا أننا حققنا شيئاً كبير وكأننا طلعنا الفضاء وغصنا في البحر، إلا أن ذلك شيء تافة للغاية ولا يجزم التحدث به أو أحداث شوشرة وضوضاء يسببه . كم كنا سعدا وأكثر عندما نكمل السباحة، نشعر ببرودة عنيفة في أجسامنا ولا يطفائها إلا تلك الشمس القارسة والطوفان من الصخور الحارة بشدة. بعد أن كادت أن تحرق وتلخف أجسامنا، من شدة الحرارة أصبحت حمراوية ونريد خمدها ولم يكن لدينا إلا أن نرجع إلى الماء البارد، ولكن كنا نبحث عن طريقة جديدة كالقفز على الماء كان ذلك الحاجز الذي لا يتعدى المترين هو غاية مرادنا. بدأنا نقوي قلوبنا بعض الشيء ونقذف بأنفسنا وكأنها قذفة البطل المغوار وبعدها نشعر أننا أسود لا محال من ذلك. كبرنا وأصبحنا ننظر أننا نريد أكبر من ذلك مهما كلف الأمر. ومثل ذلك يعني أنك تريد بئر كبير، وإرادة بئر كبير يعني أنك ستباسل في حياتك طالما هناك نوع من المخاطرة كالغرق الذي لم يعد بعده إلا الموت لاسيما يعد الموت بالغرق أصعب الأشياء موت، ويعذب به الإنسان أشد عذابًا مرير. سرنا على ذلك السير ونهجنا على ذلك النهج نريد نتعلم السباحة بدقة عالية وبحركات فضيعة ومراوغة محنكة. مهما لزم الأمر فذلك شيء ضروري أن أفهمه. في يوم من الأيام حيث أصبح وجهي شاحباً استطرفت خبر بأن هنالك مشروع للماء ولكن من سوء الحظ أنه ليس للسباحة شعرت بكسفة تواجهني، ولكن تخطيتها طالما هُناك منفعة. بذلك الوقت نفسه كان هناك خبر بأن سداً سيكون في القرية وليس خزان للماء. فهنا اختلاف ما بنهما معنى وفعل فذلك السد كبيراً وليس عليه غطاء، إنما الخزان فهو صغيراً يحطون عليه الماء حيث أنه مقفل من جميع الجهات. بدأ مشروع السد وكنا نذهب لننظر كيف يصنعونه وكيف يعملون به. بعد أن تخلصوا من العمل بالمشروع الذي هو السد جاءت أمطاراً غزيرة وانهمرت الامطار من كل جانب كما كان معتاد عليه أهل القرية سنوياً. وقع في السد من الماء ما يقارب نصف السد تماماً. كان كمدينة سياحية، في ذلك الوقت، تحظر الناس من بعض القرى لتسبح فيه. بدأت أنا وصديقي المقرب والذي من طلعتي، نلبح بأن نتعلم السباحة فورًا ولا داعي للمماطلة. بدأنا نبحث عن طرق بكل الوسائل. كان هنالك من يتعلمون ومن تعلم بطريقة فضيعة وأخذ شيء يحملون به الماء ويسماء "دبة" وتلك الوسيلة التي هي بدلاً من السباحات. لم نعرف السباحات من قبل يألهي كيف تكون . أخذنا معنى منهن أثنتين وكل واحد سيأخذ واحدة. انطلقنا كما ينطلق الغواصون إلى البحر متجهين إلى ذلك السد الذي يبعد عن القرية كيلوهات. هرولت مع صديقي إلى هُناك وصلنا فبدأالخوف يراودنا عندما رأينا ذلك البئر الذي يعد طوله 5 أمتار وأكثر. كاد أن يكتسحنا إلا أننا تغلبنا عليه وربطنا تلك السباحات المخترعة مننا وفينا أهل القرية، على أجسامنا وفي ظهورنا بالضبط. بدأنا نشطر ذلك البئر عدة مرات ولكن الشيء الوحيد أننا متخوفين ونريد أن نعاود السباحة مرة أخرى، ولكن نريدها هذه المرة بجذارتنا. لزم الأمر لابد أن أشطره، فعلت ذلك وقمت في السباحة وكان ذلك سهلاً وأبسط من تلك السباحة على ذلك البئر الصغير. كنا نسبح يوميًا بكل سعادة ونطبق رغباتنا بفرح وسعادة عميقة. ولكن أصبحنا نريد الخطوة الأخيرة النبع على الماء من مسافة أمتار، وهذا شيء شبه خيالي بمخيلتي. بعد هذه الخطوة تغلب صديقي عليا وقام فنبع مرات وتعلم وكان يكفز دائماً. أضطررت أن أنبع، فكنت أوصل إلى النهاية وتسنح لي الفرص، ولكن كان الخوف يسنح لي أكثر. في يوم قررت أن أنبع بدون جدل يانفسي فهذا يُعتبر شرطاً مهماً لكي أكمل سباحتي. بعد تشجيع من الجمهور المتواجدوان قررت أن أفعل ذلك، ففعلت وكان أول مرة وآخر مرة ولم أعيد الكرة بعد، وقفلت الجلسة في ذلك الحين. Mohamed aldohmi (نقاش) 12:08، 29 يوليو 2016 (ت ع م)ردّ


[هذا إذا كان]


أيام قطف منها لحظات قليلة .. اجتمعت معها انا والصغير والكبير الأستاذ والدكتور بإشراقة هائلة ..مع الأقارب مع الأصدقاء كنا في البستان ..أصوات مع العود والمزمار والإيقاع .. كنت أظن السرور وردة .. لا أدري هل توزن في القسط أو في الميزان .. أيام قليلة ولكنها تروي لنا فجر جميل مشرق بإطلالة رائعة ..ويوم جديد يُجمع بالفرح والسرور والخير للخير والوفي للوفي ..سبب واحد حظوري أنا والأهل والأصحاب ..هناك سيدخل الإثنين ..بتلك بالتي يسمونها عشرة عمر .. ويقنوها وتقنوه ..يوم يسعد صاحبه، ويفرح أهل نجله وسلالته، ويشاركونهم ..أقربائه وأهل بلدته أحبائه ..أنا وأصدقائه المهنؤن ..من جوف قبيلته ..ومن صميم عزلته ..من وريد محافظته ..من روح يمنه وأعضائه ..من فلذات أكباد الوطن ..حظر الشاب والشيب والحاج ..بكل ذوق رفيع وسجاياء متكاملة ..يتلاحى الصديق وصديقه ..عنك يا طويل الفرح والسرور، ويقولون نحن مهنؤن لك ..إذا تزوج الوطن بالحرية ..وصار يعاشر الحرية إلى الأبد ويوم. هل هذا الخيال سيتحقق أم أن من صعب تحققهُ .. سيكون تاريخ الوطن منشوجاً بالحرية .. أم سيضل يرفرف في سمائه الشر.


[أصل الأكشن]


في زمن من الأزمنة كنت وفي يوم وفي ليلة إجتمعت مع أصدقائي في قرية وهي قريتي بالضبط. لقد أصبحت شبه خالية، الخوف فيها أصبح ذو طابع ممتاز، وكل ذلك يعود إلى سبب من الأسباب وهو رحيل بعض الأسر منها، وفي الوقت نفسه هم السكان المتبقون الذين يعتبرون أكثر أقلية، من يشكل ذلك الرعب المريب. فعند الغروب يبدأ حتى الصباح، ولكن كان يعمل بعض من الشللية على إحياء القرية بتلك الضواضاء والشوشرة فعندما قررت أن أذهب

مع إثنان من أقربائي برفقتي إلى القرية، حيث أنهم يهبون إليها بعض الأيام. فأخذنا من المدينة أثنتين من الدراجات النارية وأسرعنا منطلقون. كنت في لهفة لقريتي 

ولكن لم أذكر ما يكنه لي ذلك الليل المظلم حتى أصل بل وليس الليل فقط بل وأصحابي بأنفسهم من سيعمل على مساعدته حتى يلامسنس الرعب. بعدها حاء الليل ونحن كنا منا خمسة أصدقاء نسيم وجهاد وقحطان وبسام. بدأو كل منهم في قص بعض القصص المرعبة وذلك مرادهم أن يقذفوا المخاوف عليا. بدأ الخوف يتنافر بداخل جسمي وأشتغلت القشعريرة، وأرتعد جسمي رعداً. أصبحوا يموهون ويتلابعون بمواضيع خارج نطاق الخبر المريب، حتى ثلثي الليل وبدأو مرة أخرى في قص القصص المتوحشة التي بعدها أيقنت أن ذلك اليوم محرم عليا النوم فيه. قال الجميع "حان وقت النوم" شعرت بأن المؤامرة عليّ قط. لم أخالف أمرهم. أصبح الهدوء يُخيم علينا من جهة والخوف من جهة أخرى. وأي صوت يصدر أو حركة تصدر تزيد الخوف أكثر من ذلك. ولكن مع ذلك فإن مكان منامنا بأخطر الأماكن والأزقة داخل القرية وأخوفها. يحده من الضفة الشمالية بيت يدعو البعض بأنه مسكون بالجن والعياذ بالله فذلك البيت أصبح خالي من السكن عدة سنين، وكيف لاذلك. وتجاوره لعض البيوت المخيفة والتي تبدوا أرعب من ما يتصور الجميع. حتى طلعت الشمس وأنا لم أغمض عيني حتى ولو مرة فقط ما بين عشية وضحاها. كانوا يعملون هذه اللعبة على من حاء ضيفاً، وأصبحت عادة من إكرام الضيف حتى يحرم على نفسه العوده مجدداً إليها حتى لو كان منها

محمد توفيق ناجي الدهمي
معلومات شخصية
الميلاد 1998
محافظة اب.
الجنسية  اليمن
الحياة العملية
الاسم الأدبي محمد الدهمي
المهنة كاتب، روائي.
أعمال بارزة الفولة العيبة،السباحة يانبي.
بوابة الأدب

محمد توفيق الدهمي (و.1979 - ) كاتب، روائي . https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=خاص:كتاب&bookcmd=download&collection_id=108e9415f578e26e43c6c864df14f2cbbf241025&writer=rdf2latex&return_to=خاص%3Aكتاب

|

محمد توفيق الدهمي[عدل]

كاتب Mohamed aldohmi (نقاش) 20:09، 9 أغسطس 2016 (ت ع م)ردّ

حذف سريع لـ محمد الدهمي[عدل]

تم وسم محمد الدهمي للحذف السريع وفقا لسياسة الحذف وتم شرح السبب في القالب بالصفحة المذكورة.

إذا كنت تعتقد أن هذا الوسم قد وُضع عن طريق الخطأ، فبإمكانك إيقاف عملية الترشيح بوضع {{تمهل}} إلى مقدمة الصفحة التي رُشحت للحذف (تماماً تحت قالب الحذف بالإضافة إلى وضع تعليق على صفحة النقاش يشرح وضع الصفحة. اعلم أنه عندما توسم صفحة للحذف، فإن كانت تحقق شروط الحذف المنصوص عنها في سياسة الحذف فإنها قد تُحذف دون أي تأجيل أو إنذار. رجاءً لا تُزل قالب الحذف بنفسك، لكن لا تتردد بإضافة معلومات إلى الصفحة لتحسين وضعها بحيث تتوافق مع معايير التنسيق والتحرير في ويكيبيديا. أخيراً، إن تم حذف الصفحة وكنت على اعتقاد بِأن الحذف حصل عن طريق خطأ، بإمكانك طلب استرجاعها في قسم الاسترجاع من الإداريين. JarBot (نقاش) 23:40، 12 سبتمبر 2017 (ت ع م)ردّ