نقاش المستخدم:Ramayri

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
أضف موضوعًا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
التعليق الأخير: قبل 7 سنوات من Ibrahim.ID

مرحبًا ، وأهلًا وسهلًا بك في موسوعة ويكيبيديا. ويكيبيديا هي موسوعة حرة، يمكن للجميع تحريرها. كي تستطيع تحرير الموسوعة بشكل أفضل؛ هذه بعض الإرشادات لبداية جيدة:

لاحظ أنه يجب إضافة المصادر ما أمكن للمعلومات التي تضيفها إلى الموسوعة، كما ينبغي تجنب خرق حقوق النشر. إذا ما أردت إنشاء مقالة جديدة، يفضل أن تبدأها في الملعب أولًا، ثم نقلها إلى الموسوعة. أخيرًا، لا تتردد في طلب المساعدة إذا ما واجهتك أي مشكلة، وذلك بطرح سؤالك على فريق المساعدة. بالتوفيق.

-- إبراهيـمـ (راسلني إذا احتجت المساعدة في أي وقت) 16:39، 9 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ

راني محمد عمايري[عدل]

راني محمد عمايري، كاتب فلسطيني الأصل، ولد في دمشق عام ١٩٧٧ ويحمل الجنسية التركية حالياً. تخرّج من كلية الفنون الجميلة في دمشق عام ٢٠٠٠، ثم استقر في الإمارات العربية المتحدة منذ ٢٠٠٢ وحتى هذه اللحظة. بدأ حياته المهنية كمصمم إعلانات قبل أن يصبح كاتباً إعلانياً في عديد من الشركات العالمية وحاز على جوائز محلية وإقليمية في هذا المجال. كما يشغل الآن وظيفة مدير إبداعي لدى إحدى أكبر شركات الإعلانات العالمية في دبي. مع بداية الحرب في سوريا بدأ بكتابة روايته الأولى "خيمة أمل" ليوثق معاناة شعبه وعائلته بأسلوب إعلاني جديد ومختلف عما ألفته الرواية العربية، وبطريقة تتميز عن كل ما طرح حول هذا الموضوع، وقد تمّ نشر الكتاب بشكل جزئي عام ٢٠١٦. وفي ٢٠١٧ بدأ بكتاب روايته الثانية "بعد صراع طويل مع الخيال" وتم إنهاؤها مطلع عام ٢٠٢١. للكاتب مساهمات أدبية في مجال القصة القصيرة أيضاً ولديه سلسلة "يوميات لاجئ" على أن تتم طباعة السلسلة القصصية الكاملة قريباً تحت عنوان جديد.

رواية خيمة أمل[عدل]

"خيمة أمل" رواية للكاتب راني محمد عمايري. تختصر الرواية القضية الفلسطينية منذ بدايتها وتمتد لتعكس الواقعين السوري والفلسطيني في ظل إرهاصات الأزمة السورية، إذ تمت كتابتها بشكل مختلف عما ألفته الرواية العربية، وبطريقة تتميز عن كل ما طرح حول هذا الموضوع.

كل خيمة "فصل" كُتبت بصيغة المتكلم لتروي بشكل شخصي تجربة شخص من هذه العائلة الفلسطينية التي قطنت مخيماً في سوريا، ثم توثق رحلة غربته أو هجرته بشكل واقعي وبأسلوب تعبيري جديد متطرقة بالتفصيل لحكايات صادمة لكنها حقيقية عن طرق الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا.. وهذا ما اضطر الكاتب على مدار أربع سنوات إلى تقمص تلك الشخصيات وخوض تجاربهم على اختلافها. كما صيغت تلك الحكايات أحياناً بسرد للماضي، وأحياناً أخرى بإسقاطات بين ما يحدث الآن وما حدث مسبقاً مع الأشخاص ذاتهم. ضمن أسلوب قصصي مختلف، للاستحواذ على قلب وعقل القارئ على الرغم من كثرة الأحداث والشخصيات فيها.