ويكيبيديا:الميدان/لغويات/أرشيف/2010/مايو

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


(إله) أم (معبود)؟[عدل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

هناك تصنيف بعنوان (آلهة). هل من الصواب ان نستخدم لفظ (آلهة) أم نستخدم لفظ (معبودات)؟

إن إستخدامنا للفظ (آلهة) فيه إقرار منا بألوهيتها ! وأظن أن هذا موضع خلاف بين مستخدمى الويكيبيديا على اختلاف معتقداتهم.

أما استخدام لفظ (معبود) فيعنى أن هناك من الناس من اتخذه معبودا، سواء كان يستحق العبادة أم لا يستحق.

إننى أرى أن لفظ (إله) يخالف حيادية الويكيبيديا، بينما لفظ (معبود) أقرب للصواب.

فما رأيكم؟... Taher (نقاش) 02:53، 10 مايو 2010 (ت ع م)

آلهة تبدو لي الكلمة الأصح. في بعض الديانات المعبود يمكن أن يكون ليس آلهة. --Helmoony (نقاش) 01:52، 13 مايو 2010 (ت ع م)
عزيزي طاهر إستخدامنا للفظ (آلهة) ليس فيه إقرار منا بألوهيتها, الإقرار بأن تقول إلهي أو لا إله إلا الله هذا فقط الإقرار بالإله الدليل من كتاب الله تعالى لقبها الله تعالى بألهه في القرآن الكريم ولكنه أثبت بأنها ليست آلهة حقيقية ولاتغني شيئاً وتورد من عبدها النار إذن فهي ليست آلهة حقيقية كما قال ربي وإلهي وخالقي ورازقي
(وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آَلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُونَ (74) لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُحْضَرُونَ (75) فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ (76))سورة يس
(أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون (21) ) سورة الأنبياء 21
(أم اتخذوا من دونه آلهة قل هاتوا برهانكم) سورة الأنبياء 24
( أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آَلِهَةً أُخْرَى قُلْ لَا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (19) ) سورةالأنعام19
(قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناما آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين (74)) سورة الأنعام 74
(قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون (138)) سورة الأعراف 138
(هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة لولا يأتون عليهم بسلطان بين) سورة الكهف 15
(وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آَلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا (81) كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا (82))سورة مريم 81
( أَمْ لَهُمْ آَلِهَةٌ تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنَا لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَ أَنْفُسِهِمْ وَلَا هُمْ مِنَّا يُصْحَبُونَ (43) ) سورة الأنبياء
( لَوْ كَانَ هَؤُلَاءِ آَلِهَةً مَا وَرَدُوهَا وَكُلٌّ فِيهَا خَالِدُونَ (99) لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَهُمْ فِيهَا لَا يَسْمَعُونَ (100)) سورة الأنبياء
(وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آَلِهَةً لَا يَخْلُقُونَ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلَا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا وَلَا يَمْلِكُونَ مَوْتًا وَلَا حَيَاةً وَلَا نُشُورًا (3) ) الفرقان 3
( إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَاذَا تَعْبُدُونَ (85) أَئِفْكًا آَلِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ (86) فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ (87) ) سورة الصافات
(وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ آَلِهَةً يُعْبَدُونَ (45)) سورة الزخرف --أيمن(نقاش) 08:33، 13 مايو 2010 (ت ع م)
أشكر للأخوة Helmoony (نقاش) و أيمن(نقاش) توضيحهم للأمر.... شكرا لكم. Taher (نقاش) 21:35، 13 مايو 2010 (ت ع م)

بيلاروسيا أو بلاروسيا?[عدل]

بيلاروسيا أو بلاروسيا ? --Helmoony (نقاش) 01:54، 13 مايو 2010 (ت ع م)

  • بيلاروسيا أكثر استعمالا --إلمورو (نقاش) 17:46، 5 يونيو 2010 (ت ع م)

رسول الله في الإسلام بدلاً من رسول الإسلام[عدل]

أقترح استبدال (رسول الإسلام) بـ (رسول الله في الإسلام)

أعزائي الأعضاء والمساهمين والإداريين في ويكيبيديا تحية طيبة فقد لاحظت ورود كلمة في ويكيبيديا العربية تتعدد معانيها وتحتمل تفسيرات عديدة متناقضة ...

أرجو منكم المساهمة لجعلها كلمة واضحة للجميع ولا تحتمل سوى تفسير واحد مع مراعاة إلتزام الحيادة والنظر إليها بشكل لغوي مقبول عقلاً, دون تعصب ديني أو مذهبي أوالمكابرة وإنكار حقيقة واقعة وموجودة ولكم جزيل الشكر والتقدير .

أقترح الإستبدال للأسباب التالية :-

1) يفهم من العبارة للقاري بأن الإسلام شيء حي قادر على إرسال رسول كقولنا في اللغة العربية (رسول سعيد) أو (رسول إحمد) يتضح للقاري فوراً بأن سعيد وأحمد شيء حي قادر على إرسال رسول, وقام بإرسال رسول وهذا الفهم الصحيح من وجهة نظري للعبارة. لذلك لايمكن أن نلوم القاري أو ننكر عليه عندما يظن بأن الإسلام شيء حي قادر على إرسال رسول فنحن الذين سببنا له هذا الإلتباس في الفهم.

2) فسر العبارة أحد الأعضاء في الموسوعة بقوله «الرسول الذي أتى برسالة الإسلام» وفسرها آخر بقوله «أن هناك شخص أو شي إسمه الإسلام قام بإرسال رسول» ورد شخص آخر أن «الإسلام لايمكنه أن يرسل رسولاً, كيف فعل ذلك ؟» تعجب لغوي آخر عرضت عليه العبارة فقال «الإرسال مرتبط بالحياة والقدرة والعقل والعلم والنطق فلا يمكن لميت أو جماد أو مجنون أو نحو ذلك إرسال رسول » رد لغوي آخر ذكرت له إطلاعي على هذه العبارة في ويكيبيديا العربية فقال «أرسل رسالة إلى ويكيبيديا وأخبرها بأن المرسل هو الإسلام هل عقول الأعضاء ستتقبل ذلك؟ إذا تقبلو ذلك فقل على ويكيبيديا العربية السلام, ذكرتي بقول الله تعالى "قَالُوا أَأَنْتَ فَعَلْتَ هَذَا بِآَلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ (62) قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِنْ كَانُوا يَنْطِقُونَ (63) فَرَجَعُوا إِلَى أَنْفُسِهِمْ فَقَالُوا إِنَّكُمْ أَنْتُمُ الظَّالِمُونَ (64)" دعهم يسألون الإسلام هل أرسلت محمداً أما الله فقد أجاب سبحانه في المائدة29 و التغابن 12 فقال "أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ" والفتح29 "مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ"  » ورد آخر بقوله «أي رساله يجب لها من مرسل ولا يمكن لرساله إسمها الإسلام أن ترسل رسولاً إسمه محمد, هل تقبل عندما أقول لك أن رسالة أرسلت رسولاً»

إتضح لي بعدها وجود تعارض في التفسير بل وجود عدم تقبل للعبارة من كثير من اللغويي لايمكننا أن نشرح العبارة لكل شخص زائر للموسوعة, ولا يمكننا وضع شي لاتقبله عقولهم أو تكون سببا في إلتباس الفهم .

3) الحيادية : يقول أحد الأعضاء بأن إقتراحي (رسول الله في الإسلام) يعارض مبدأ الحيادية وأنا أعتقد بأنه ليس فيها مايعارض الحيادية للأسباب التالية

  • ليس فيها دعوة للإسلام ولا دعوة للإيمان بالله ولا دعوة للإيمان برسول الله, ولادعوة لإثبات الوجود.
  • فيها وجود رسول أتى برسالة الإسلام (وهذا حقيقة) من عند مُرسل هو الله (لأن الرساله لابد لها من مرسل) كما ورد في الرسالة الإسلام, تأكد وجودها أو عدم وجودها ليس إيمان بها وليس فيها مايعارض الحيادية .

للمثال (أنظر هذه المقالة فيها «كان يقول للرجل "مُت" فيموت ثم يقول له "قم حياً" فيحيا مرة أخرى» وفيها «وكانت الكعبة تطوف به تشريفاً له» وفيها «تصرفه في باطن المريدين وإلقاء الفيوضات والأسرار في صدورهم» ), وجود هذا الشخص أو عدم وجوده ليس إيمان بها وليس فيه مايعارض الحيادية .

إذن إدعاء وجود شي أو الإختلاف في وجوده حقيقة أو عدم وجوده حقيقة ليس إيماناً به وليس فيها مايعارض الحيادية, المسلمون والمسيحيون يؤمنون بوجود اليهودية ولكن لايؤمنون بها دينا صالحاً. الإلحاديون لايؤمنون بوجود الله إقرارهم بهذا لن ينفي وجود الله أو الإسلام أو المسيحية أو اليهودية, وجوده حقيقة أو عدم وجوده حقيقة ليس إيماناً به وليس فيها مايعارض الحيادية .

أضم صوتى للأخ أيمن(نقاش) في أن عبارة (رسول الله في الإسلام) أوضح دلالة من عبارة (رسول الإسلام)، كما أنها لا تخل بالحيادية، فهى تدل على أنه رسول الله من وجهة النظر الإسلامية. وذلك يعبر عن الحقيقة دون أى تحيز.... Taher (نقاش) 21:35، 13 مايو 2010 (ت ع م)
لا يوجد رسول لله واحد فقط في الإسلام، الإسلام ينص أن لله رسلا عدة: نوح، إبراهيم، موسى، عيسى. "محمد بن عبد الله" أو "محمد" تم استخدامهما في سياق واضح يدل بشكل كبير على الشخص المراد. و "رسول الإسلام" جملة صحيحة سبق وأن وضحت لك ماهيتها هنا--غلام الأسمر (نقاش) 22:17، 15 مايو 2010 (ت ع م)
أولاً: إذا كانت مشكلة إقتراحي فقط في تعدد الرسل فحلها سهل جداً "محمد رسول الله في الإسلام" أيمن(نقاش) 11:05، 16 مايو 2010 (ت ع م)
ثانياً: "محمد" لاتدل على أن المقصود رسول الله في الإسلام بشهادة ويكيبيديا العربية إن قبلت بها شاهداً فهي تقول محمد هو اسم إسلامي شائع قد يدل على أي من التالي, هل تريد شهود آخرين لدي الكثير هذا و هذا وهذا والكثير الكثير , أنت تقول «تم استخدامهما في سياق واضح يدل بشكل كبير على الشخص المراد» أنت بعيد جداً جداً عن الصواب هل أكذب كل هؤلاء وأصدقك يا أستاذ غلام الأسمر كلهم إتفقوا على أن اسم محمد لايدل على شخص محدد و الإداري الكبير غلام الأسمر يقول «سياق واضح يدل بشكل كبير على الشخص المراد» .أيمن(نقاش) 11:05، 16 مايو 2010 (ت ع م)
عزيزي غلام الأسمر لقد ذكر تفسيرك للعبارة ضمن تفسيرات العبارة أعلاه رقم 2 من أسباب الإستبدال وذكرت آراء أناس آخرين لنفس العبارة بشكل يناقض تفسيرك, عزيزي غلام الأسمر أنت تقول «"رسول الإسلام" جملة صحيحة سبق وأن وضحت لك ماهيتها» كيف حكمت بأنها صحيحة؟ لقد حكمت بأنها صحيحة حسب رأيك فقط. أيمن(نقاش) 11:05، 16 مايو 2010 (ت ع م)
أنت تقول في تفسيرك للعبارة «الرسول الذي أتى برسالة الإسلام» تفسيرك رائع وجميل وياليت الناس كلها تفهمها كما تفهمها أنت, عزيزي غلام الأسمر المشكلة ليست فيك ولا في تفسيرك المشكلة أن الناس لم يفهموها كما فهمتها أنت ذكرت لك آراء الناس أعلاه لاداعي لأن أذكرها مرة أخرى, عزيزي غلام الأسمر أنامقتنع بتفسيرك لكن يجب عليك تفسيرها لغيري أيضاً (أقصد كل زائر أيضاً).أيمن(نقاش) 11:05، 16 مايو 2010 (ت ع م)
عزيزي غلام الأسمر إسمح لي أن أكرر لك إحدى التفاسير للعبارة التي تناقض تفسيرك بشكل كبير جداً وأرجوك رد على قائلها «هل تقبل عندما أقول لك أن رسالة أرسلت رسولاً» هذا معنى "رسول الإسلام" . أيمن(نقاش) 11:05، 16 مايو 2010 (ت ع م)
إذن فلتكتب ( محمد خاتم الرسل في الإسلام ). بمعنى أنه خاتم المرسلين حسب الديانة الإسلامية. وفى ذلك تقرير لواقع دون المساس بالحيادية. ويتم ذكر هذا النص في أول المقال للتوضيح، وفى باقى النص يتم ذكر اسم النبى محمد بالصورة التالية: ( محمد ). أرجوا أن يحوز هذا المقترح موافقتكم... شكرا لكم. Taher (نقاش) 23:47، 15 مايو 2010 (ت ع م)
"رسول الله" أو "خاتم الرسل" لا توضح حقيقة هامة هي أنه الرسول الذي أتى برسالة الإسلام، أو كما اقترحت سابقا "مؤسس الديانة الإسلامية"، وقد جرى النقاش حول هذه النقطة هنا حيث تم التوافق على "رسول الإسلام" --Skaterboy (نقاش) 08:04، 16 مايو 2010 (ت ع م)
Skatershot أنت تؤمن بـ «حقيقة هامة هي أنه الرسول الذي أتى برسالة الإسلام» السؤال الذي يطرح نفسه من أين أتى برسالة الإسلام؟
"مؤسس الديانة الإسلامية" مرفوض للأسباب التالية :
1) لأنها بصيغة لقب
2) لايقبله المسلمون لأنك بهذا تتهم رسول الله لديهم بالإفتراء وتأسيس دين من عنده
3) ينافي حقيقة وهي أن الدين الإسلامي ليس دين جديد إنما هو إمتداد للديانات الإبراهيمة السماوية السابقة
4) لم يصدر هذا اللقب إلا من قس إمريكي مسيحي .

--أيمن(نقاش) 11:05، 16 مايو 2010 (ت ع م)

سؤال في غير محله، فالحقيقة المؤكدة أنه أتى برسالة الإسلام؛ أما من أين أتى بها؟ فهذة مسألة عقائد وإيمانيات وليست موضع نقاشنا هنا --Skaterboy (نقاش) 12:07، 16 مايو 2010 (ت ع م)
عندما اقترحت أن تكتب عبارة ( محمد خاتم الرسل في الإسلام ). كنت أقصد التالى:
  • أنه خاتم المرسلين حسب الديانة الإسلامية. فالمسلمون يؤمنون بأن كل الرسل هم رسل الله، أرسلهم للناس برسالة الإسلام، وأن كل الرسل جاؤا برسالة التوحيد، وبالتالى فهم رسل جاؤا برسالة الإسلام وإن اختلفت الشرائع في ما يحل وما يحرم. وبالتالى فهو ليس مؤسس للديانة الإسلامية، لكنه خاتم لها.
  • إن هذه العبارة لاتمس الحيادية، لأنها تنص على أن هذا وفق الرؤية الإسلامية، فهى لا تجبر أحدا على الإقرار بما لا يؤمن به.
  • قلت أن هذا النص يتم ذكره في أول مرة يذكر فيها اسم النبى محمد في المقال للتوضيح، وأما في باقى النص يتم ذكر اسم النبى محمد بالصورة التالية: ( محمد ).
شكرا لكم. Taher (نقاش) 10:04، 17 مايو 2010 (ت ع م)
أعتقد أن "رسول الإسلام" أو "محمد بن عبد الله" هي أكثر المصطلحات حياديةً في رأي ولاحاجة لاستبدالها!--Elmondo21st (نقاش) 21:38، 17 مايو 2010 (ت ع م)

ترجمة قالب[عدل]

أحتاج إلى مساعدة في تعديل ترجمة القالب {{Infobox VG character}} وهو مستورد من النسخة الإنجليزية ♦ أبو نواف ♦ "نقاش"?16:20، 25 مايو 2010 (ت ع م)