انتقل إلى المحتوى

محمد تقي المولى

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى مصادر موثوقة.
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) في 12:55، 30 مارس 2020 (بوت:تخصيص بذرة). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

محمد تقي المولى
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1946 (العمر 77–78 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
تلعفر  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة العراق  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة سياسي،  ورجل دين  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب المجلس الأعلى الإسلامي العراقي
مجلس النواب العراقي  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغات العربية،  واللغة التركمانية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظف في الهيئة العليا للحج والعمرة  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات

محمد تقي المولى، رجل دين شيعي وسياسي عراقي من تلعفر شمال العراق، شغل سابقا منصب رئيس هيئة الحج والعمرة، وحاليا نائب في البرلمان العراقي، وهو من أبرز المعادين والمعارضين للجبهة التركمانية العراقية، ومتهم في إشعال فتيل الفتنة الطائفية بين السنة والشيعة في تلعفر.

المسيرة

الشيخ تقي المولى من مواليد مدينة تلعفر في الموصل لأسرة تركمانية شيعية في تلعفر. بدأ تحصيله العلمي في الموصل قبل أن يلتحق بالحوزات العلمية في النجف الأشرف بداية الستينات ثم انتسب إلى حزب الدعوة بعد تأسيسه في بداية السبعينات وكان يرأس فرع الموصل, وكان ممثلا لمحمد باقر الصدر في المحافظات الشمالية, حيث عينه اولا وكيلا عنه في طوز عام 1972 , ثم اصبح وكيلا عنه في تلعفر والموصل .وبعد قيام الثورة الإيرانية ألقي عليه القبض وسجن عام 1980 بتهمة الانتماء لحزب الدعوة على خلفية صلة الحزب بإيران, لكن افرج عنه بعد ثلاثة أشهر.غادر إلى سوريا هروبا من بطش نظام البعث الحاكم, وشكل هناك مع عبد العزيز الحكيم والسيد الحيدري حركة المجاهدين العراقيين بإمرة الشيخ تقي المولى نفسه وهدفها اسقاط حكم البعث.ثم انتقلوا إلى إيران.اصبح في إيران من قيادي مؤسسة الشهيد محمد باقر الصدر التي اسسها محمد باقر الحكيم .ثم أصبح من قيادي مكتب العراق الذي أسسه الحكيم .ثم أصبح من قيادي المجلس الأعلى للثورة الإسلامية وضمن لجنته المركزية, وهو رئيس اللجنة التنفيذية في المجلس .

بعد الاحتلال الأمريكي

عاد إلى العراق بعد سقوط نظام البعث ليدخل الساحة السياسية من أوسع أبوابها ويصبح عضوا في هيئة الحكم وبعدها البرلمان ويرأس هيئة الحج والعمرة العراقية وكان له عدة أدوار بارزة في ترقية خدمة الحجيج وهو إلى الآن يرأس الهيئة ويعتبر من أشد المدافعين عن حقوق التركمان وخاصة في الطوز وتلعفر

اتهامه بالفساد

اتهم في سنة 2012 بالفساد ما دفعه إلى تقديم استقالته من رئاسة الحج والعمرة ولكن رئيس الوزراء لم يقبل استقالته وعاد إلى منصبه وبرأته المحكمة لاحقا من جميع التهم

مؤلفاته

له العديد من المؤلفات باللغتين العربية والتركمانية

المصادر