القبعة والنبي
القبعة والنبي | |
---|---|
معلومات الكتاب | |
المؤلف | غسان كنفاني |
البلد | بيروت |
اللغة | العربية |
الناشر | مجلة شؤون فلسطينية |
تاريخ النشر | 1973 |
النوع الأدبي | مسرحية |
التقديم | |
عدد الأجزاء | واحد |
عدد الصفحات | 84 |
تعديل مصدري - تعديل |
أنهى غسان كنفاني كتابة هذه المسرحية في بدايات عام 1967. غير ان "القبعة والنبي" لم تُنشر إلا عام 1973، اي بعد استشهاد غسان كنفاني بتسعة أشهر. اذ نشرت، للمرة الاولى، في مجلة "شؤون فلسطينية" نيسان 1973. "القبعة والنبي"، هي محاولة غسان كنفاني المسرحية الثانية بعد "الباب".[1]
عن المسرحية
في المسرحية يضع غسان كنفاني الاتهام علي القضاة مرة وعلى المتهم مرة أخرى ويمتد ليشمل الجمهور وربما الجميع متهمون بقتل هذا الشئ الذي جاء من عالم آخر وهذا الشيء إما أن يكون قبعة أو نبيا. ويعترف المتهم بقتل هذا الشئ بقوله إننا في الواقع نقتل الذين لا نعرفهم،.[2] يقول غسان كنفاني عن هذه المسرحية في أحد رسائله إلى غادة السمان: "وعبر هذا الازدحام الذي لا مثيل له أنهمك كالمصاب بالصرع في كتابة المسرحية التي تحدثنا عنها في السيارة ذات يوم، ذات ليلة.. أسميتها “حكاية الشيء الذي جاء من الفضاء وقابل رجلاً مفلساً” وأمس اقترحت لنفسي عنواناً آخر: “النبي والقبعة” على أساس أن القبعة تستر رأس الرجل من الخارج والنبيّ يستره من الداخل..ومازلت في حيرة، ولكن المسرحية تمشي على ما يرام . إنني أكتبها لك."[3]
اقتباسات
- “الحب وحده لا يستطيع مهما بلغت حرارته أن يخبز رغيفاً”
- “أن تصحو فتجد أنك لم تفعل شيئاً وأن ليس ما تستطيع أن تفعله. أن تتذكر فجأة أن لحظة ما في الماضي كانت في وقتها كل شيء بالنسبة لك”
- “هل هناك ماهو أكثر رعباً في حياة إنسان كان يخبئ الحب في جيبه كسلاح أخير للدفاع عن نفسه؟”
- “الفكرة إذا ولدت فـ ليس بالوسع التخلص منها .. بالوسع خياتنها فقط”
- “الموت..يا إلهي! أن نراه قريباً إلى هذا الحد وأن ننتظره ليل نهار.”[4]
مراجع
- ^ "القبعة والنبي". www.goodreads.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-30.
- ^ "القبعة والنبي بقلم انس سلامة الزريعي". دنيا الرأي. مؤرشف من الأصل في 2010-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-30.
- ^ "مسرحية القبعة والنبي – غسان كنفاني". مكتبة الحرية. 18 ديسمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-30.
- ^ "القبعة والنبي Quotes by غسان كنفاني". www.goodreads.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-30.