انتقل إلى المحتوى

الصمام الحلزوني

يرجى إضافة وصلات داخلية للمقالات المتعلّقة بموضوع المقالة.
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 00:04، 5 نوفمبر 2020 (بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V4.7*). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

The spiral valve of a قرش ممرضة (Ginglymostoma cirratum).

الصمام الحلزوني لقرش النيرس .[1][2]

الصمام الحلزوني أو صمام التمرير هو الجزء السفلي الذي على شكل مفتاح لأمعاء بعض أسماك القرش ،الاسماك الحفشيه (سمكه الحفش )و السمكه ذات المجداف و سمكه القوبع و السمك المفلطح وسمك البيشر و السمك الرئوي.تعديل المعي اللفائفي، يلتف الصمام اللولبي داخليا و يلتوي لزيادة مساحة سطح الامعاء و لزيادة امتصاص المغذيات .

الأوصاف

أمعاء سمك القرش أقصر بكثير من أمعاء الثدييات. و تعوض أسماك القرش عن هذه المشكلة من خلال وجود صمام حلزوني أو صمام التمرير، داخل الأمعاء لزيادة مساحة سطح الامتصاص في الأمعاء. و عن طريق الحفاظ على المواد القابلة للهضم في الامعاء الغليظة لفترة طويلة يكون امتصاص المواد الغذائية أمرا مضمونا. و لهذا السبب لا تتغذى العديد من أسماك القرش و الأسماك ذات الصلة بشكل متكرر. و يمر الطعام إلى قولون القرش القصير نسبياً مهضوما بالكامل تقريبا. ثم يخرج من المذرق و المخرج. و من نتائج الصمام اللولبي الذي يضيق تجويف الدقاق هو أن سمك القرش لا يمكنها تمرير أشياء صلبة كبيرة (مثل العظام) عبر الأمعاء السفلية. و تبقى مثل هذه الاشياء في المعدة إلى أن تتكسر بما فيه الكفاية لتمر عبر منطقة الصمام، أو أنه يتم تجرعها كما هي. وبالتالي، غالًبا ما تحتوي معدة أسماك القرش على عناصر مهمة تُمكن المرء من تحديد ما تتغذى عليه الحيوانات، وكذلك العناصر غير الغذائية التي يجري تناولها أثناء نوبة الجوع و التغذية. و تمتلك أسماك القرش أيضاً غدة في المستقيم تزيل الملح الزائد.

شاهد أيضاً (تحرير المصدر).

- بوابة أسماك القرش.

-الأمعاء الدقيقة.

-[ [ الخصائص الفيزيائية لأسماك القرش ] ].

_المراجع(تحرير المصدر)

1.Campbell Reece Biology, 9th edition, page 752

  1. ^ "معلومات عن الصمام الحلزوني على موقع academic.microsoft.com". academic.microsoft.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-05.
  2. ^ "معلومات عن الصمام الحلزوني على موقع britannica.com". britannica.com. مؤرشف من الأصل في 2020-08-10.

مراجع