انتقل إلى المحتوى

ثريا ساينز دي سانتاماريا

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها AlaaBot (نقاش | مساهمات) في 18:39، 30 نوفمبر 2020 (روبوت (1.2): تعريب (Thomas_Urban->توماس يوربان)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

ثريا ساينز دي سانتاماريا
Soraya Sáenz de Santamaría
ثريا ساينز دي سانتاماريا في عام 2018

نائبة رئيس وزراء إسبانيا
في المنصب
21 ديسمبر 2011 – 7 يونيو 2016
رئيس الوزراء ماريانو راخوي
لينا سالغادو
كارمن كالفو
وزيرة السياسة الإقليمية والوظيفة العامة
في المنصب
3 نوفمبر2016 – 7 يونيو 2018
كريستوبال مونتورو
ميرتكسل باتت
وزيرة الرئاسة والعلاقات والمساوة
في المنصب
21 ديسمبر 2011 – 7 يونيو 2018
رئيس الوزراء ماريانو راخوي
رامون جوريجوي
كارمن كالفو
المتحدثة الرسمية باسم الحكومة
في المنصب
21 ديسمبر 2011 – 3 نوفمبر 2016
رئيس الوزراء ماريانو راخوي
خوسيه بلانكو لوبيز
انيجو منديز دي فيجو
وزيرة الصحة
في المنصب
26 نوفمبر 2014 – 3 ديسمبر 2014
رئيس الوزراء ماريانو راخوي
انا ماتو
األفونسو ألونسو
وزيرة العدل
في المنصب
23 سبتمبر 2014 – 29 سبتمبر 2014
رئيس الوزراء ماريانو راخوي
ألبيرتو رويز جالارون
رافائيل كاتالولو بولو
المتحدثة الرسمية باسم حزب الشعب في مجلس النواب الإسباني
في المنصب
31 مارس 2008 – 13 ديسمبر 2011
رئيس الوزراء ماريانو راخوي
إدواردو زابلانا
ألفونسو ألونسو
عضوة في مجلس النواب عن منطقة مدريد
تولت المنصب
14 مارس 2004
معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإسبانية : María Soraya Sáenz de Santamaría Antón)
الميلاد 10 يونيو 1971
بلد الوليد ، اسبانيا
الجنسية إسبانية
الطول 1.52 متر  تعديل قيمة خاصية (P2048) في ويكي بيانات
الديانة كاثوليكية[1]  تعديل قيمة خاصية (P140) في ويكي بيانات
الزوج ايفان روزا (2006-)
الأولاد 1
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة فايادوليد
المهنة سياسية
الحزب حزب الشعب
اللغات الإسبانية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظفة في جامعة كارلوس الثالث بمدريد  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الجوائز
التوقيع

ماريا ثريا ساينز من سانتاماريا أنتون (بالإسبانية : María Soraya Sáenz de Santamaría Antón) هي سياسية إسبانية تنتمي إلى حزب الشعب الإسباني. كانت تشغل منصب نائب رئيس الوزراء في حكومة راخوي الثانية حتى الأول من شهر يونيو (حزيران) عام 2018، وكذلك شغلت منصب رئيسة مؤقتة لحكومة اقليم كتالونيا من شهر أكتوبر (تشرين الأول) عام 2017 حتى شهر مايو (آيار) عام 2018.

حياتها

درست ثريا علوم القانون في جامعة فايادوليد وأتمت دراستها عام 1994، وعملت فيما بعد كمحامية في منطقة قشتالة وليون و ذلك قبل دخولها إلى عالم السياسة في عام 1999 وكان عمرها آنذاك سبعة وعشرين عامًا.[3]

إن ثريا عضوة في مجلس النواب عن مدريد منذ عام 2004 ، و في عام 2008 تم انتخابها لتصبح المتحدثة باسم حزب الشعب و بذلك تصبح أول امرأة تتولى هذا المنصب في الحزب.[4] كانت أول شخص يتولى منصب نائب رئيس الوزراء والمتحدث الرسمي باسم الجكومة والوزير الرئاسي في حكومة راخوي الأولى في ديسمبر (كانون الأول) عام 2011. كان لثريا الدور القيادي في حزبها خلال الحملات الانتخابية قبل الانتخابات البرلمانية في عام 2015 و كان تراها بعض وسائل الإعلام بأنها مناسبة بالفعل لتشغل منصب راخوي في رئاسة الحكومة في حالة رحيله[5] ، و أصبحت في حكومة راخوي الثانية التي تم تكوينها عام 2016 نائبًة رئيس الوزراء ولكن لم تشغل منصب المتحدث الرسمي باسم الحكومة. تولت منصب " الإدارات الإقليمية " وبالتالي فهي المسؤولة عن العلاقات الحكومية الإقليمية.[6]

و خلال الأزمة الدستورية الإسبانية واستفتاء استقلال كتالونيا في الأول من أكتوبر (تشرين الأول) عام 2017 شغلت منصب الوزيرة المسؤولة عن الحكومة والملك.[7] بعد أن تم اعتمد برلمان كتالونيا في السابع والعشرين من شهر أكتوبر (تشرين الأول) عام 2017 الأزمة الدستورية الإسبانية - والتي وفقًا للقانون الإسباني غير قانونية- و بعد أن حلت الحكومة الإسبانية حكومة إقليم كتالونيا وذلك وفقًا للمادة 155 من الدستور الإسباني وافق راخوي على تعين ثريا لتصبح المبعوثة الرئاسية في حكومة كتالونيا حتى لما يُسمى استقلال استفتاء كتالونيا المُنعقد في الحادي والعشرين من شهر ديسمبر (كانون الأول) عام 2017 كنتيجة إلى معارضة كارلس بوتشدمون.[8] تم انتخاب خليفها في الحزب و المؤيد لانفصال كتالونيا يواكيم تورا ليصبح رئيسًا لكتالونيا قي الرابع عشر من مايو (آيار) عام 2018 حيث تم انتخابه كمرشح عن قائمة "معًا من أجل كتالونيا" ليدخل البرلمان الكتالوني .[9]

انتهى منصب ثريا كنائبة لرئيس الوزراء بعد اقتراع بسحب الثقةأجراه برلمان إسبانيا ضد حكومة ماريانو راخوي في الأول من يونيو (حزيران) عام 2018.[10]

حياتها الشخصية

إن ثريا متزوجة بإيفان روزا منذ عام 2005 ولديهما ولد واحد.[11]

وصلات خارجية

المصادر

  1. ^ "Soraya Sáenz de Santamaría se declara católica de las que practican más o menos según las circunstancias" (بالإسبانية).
  2. ^ http://www.lamoncloa.gob.es/serviciosdeprensa/notasprensa/mpr/Paginas/2015/161215medallavice.aspx. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-25. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. ^ Antonio Jiménez Barca: Lista para la batalla. In: الباييس, 6. April 2008, abgerufen am 28. Oktober 2017 (spanisch). نسخة محفوظة 2018-08-17 في Wayback Machine
  4. ^ Carlos E. Cué: Rajoy inicia la renovación del PP colocando a Sáenz de Santamaría como portavoz en el Congreso. In: El País, 31. März 2008, abgerufen am 28. Oktober 2017 (spanisch). نسخة محفوظة 2017-10-29 في Wayback Machine
  5. ^ توماس يوربان: Sie nennen sie „La Merkel“. In: زود دويتشي تسايتونج, 30. November 2015, Abruf im Oktober 2017. نسخة محفوظة 2017-10-05 في Wayback Machine
  6. ^ Rajoy anuncia un Gobierno lleno de sorpresas. In: El Confidencial, 3. November 2016, abgerufen am 28. Oktober 2017 (spanisch). نسخة محفوظة 2018-06-12 في Wayback Machine
  7. ^ Santamaría considera que “causa sonrojo que Puigdemont le recuerde al Rey sus obligaciones”. In: La Vanguardia, 4. Oktober 2017, Abruf vom gleichen Tage (spanisch). نسخة محفوظة 2018-02-20 في Wayback Machine
  8. ^ Werner A. Perger: Der Ernstfall hat begonnen. In: دي تسايت, 28. Oktober 2017, Abruf vom gleichen Tage. نسخة محفوظة 2018-09-21 في Wayback Machine
  9. ^ Puigdemont-Vertrauter Torra ist neuer Präsident Kataloniens. صحيفة شبيغل الإلكترونية vom 14. Mai 2018 نسخة محفوظة 2018-05-17 في Wayback Machine
  10. ^ Ralf Streck (2 يونيو 2018). "Erstmals mit Rajoy spanischer Regierungschef gestürzt". اطلع عليه بتاريخ 2018-06-02.
  11. ^ F. J. Barroso: Soraya Sáenz de Santamaría da a luz a un niño. In: El País, 11. November 2011, abgerufen am 28. Oktober 2017 (spanisch). نسخة محفوظة 2018-06-12 في Wayback Machine