انتقل إلى المحتوى

موسى ليتو مرزوق

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 17:54، 11 ديسمبر 2020 (بوت:التصانیف المعادلة (4.3):+ 1 (تصنيف:أشخاص أدينوا بالتجسس لصالح إسرائيل)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

موسى ليتو مرزوق
معلومات شخصية
الميلاد 20 ديسمبر 1926(1926-12-20)
القاهرة
الوفاة 31 يناير 1955 (28 سنة)
القاهرة
سبب الوفاة شنق  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
مكان الدفن جبل هرتزل  تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات
مواطنة إسرائيل  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة طبيب،  وجاسوس،  وعسكري  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
تهم
التهم خيانة الوطن  تعديل قيمة خاصية (P1399) في ويكي بيانات
الخدمة العسكرية
الفرع الجيش الإسرائيلي  تعديل قيمة خاصية (P241) في ويكي بيانات
الرتبة سجان ألوف  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P410) في ويكي بيانات

موسى ليتو مرزوق (بالعبرية: משה מרזוק) واسمه بالعبرية: موشي مارزوگ ، من مواليد 20 ديسمبر 1926م ، وأعدم بتاريخ 31 يناير عام 1955م ، واشتهر موسى مرزوق لتورطه في سلسلة من التفجيرات الإرهابية في العاصمة المصرية القاهرة ، والتي يطلق عليها عملية سوزانا أو فضيحة لافون.

وكان عائلة ليتو مرزوق قد انتقلت من تونس إلى مصر أوائل القرن العشرين ، على الرغم من الاحتفاظ بالمواطنة الفرنسية ، وكان موسى ليتو مرزوق عمل جراحاً في إحدى المستشفيات اليهودية بالقاهرة في أوائل العقد الخمسين ، وتم تجنيده كجاسوس عن طريق الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية كبقية أحد الشباب اليهود المصريين ، وفي بداية عام 1954م قامت المجموعة الإرهابية بسلسلة من التفجيرات واستهداف المصالح الحكومية ، ومنها استهداف مكتب البريد في الأسكندرية ، واثنان من المكتبات في القاهرة والأسكندرية ، بالإضافة إلى التفجيرات في المسارح وعروض السينما ، وقيل أن التفجيرات لم تتم عن الإصابة أو الخسائر البشرية برغم أن المصالح الحكومية تعرضت لخسائر مادية ، وبعد ذلك أصبحت الأزمة السياسية في إسرائيل سميت بـقضية لافون نسبة إلى وزير الدفاع بنحاس لافون ، الذي أمر هذه العمليات بهدف هز الثقة المصريين للحكومة المصرية.

إعدامه

ألقي القبض على موسى مرزوق وجماعته، وقيل أنهم تعرضوا للتعذيب، وأصدرت المحكمة بإعدام كل من موسى ليتو مرزوق وصامويل عازار في سجن القاهرة.[1]، والحبس للبقية من جماعته لمدد مختلفة [2]، ونقل جثمان موسى مرزوق من القاهرة إلى القدس، ودفن في جبل هرتسل.[3]

مصادر