انتقل إلى المحتوى

أحمد محمد إسلام

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 17:38، 23 فبراير 2021 (بوت:التصانیف المعادلة (4.3):+ 1 (تصنيف:مواليد 1951)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

أحمد محمد إسلام
 

معلومات شخصية
الميلاد سنة 1951 (العمر 72–73 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
الصومال  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة الصومال  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
مناصب
رئيس   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
تولى المنصب
15 مايو 2013 
في جوبا لاند 
 
الحياة العملية
المهنة سياسي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات

أحمد محمد إسلام مادوبي (بالصومالية: Sheekh Axmed Maxamed Islaam Madoobe)‏ هو الرئيس المتنازع عليه لدولة جوبالاند الصومالية.[1] في 15 مايو 2013 انتخب رئيسًا لولاية جوبالاند بجنوب الصومال.[2]

نشاطه العسكري

كان عضوًا في اتحاد المحاكم الإسلامية، وحاكم كيسمايو جوبالاند، وفي عام 2006 أطاحت قوات الدفاع الوطني الإثيوبية بوحدته، وهرب باتجاه الحدود الكينية وأصيب، وتلقى العلاج الطبي لاحقًا في مستشفى إثيوبي. وقبض عليه الإثيوبيون.[3]

عندما توسع البرلمان الصومالي إلى 550 نائباً، انتُخب نائباً في يناير 2009 وأُطلق سراحه من السجن الإثيوبي. وفي 4 أبريل 2009 أعلن استقالته من البرلمان.[3]

قاد حركة راسكامبوني التي كانت متحالفة مع حزب الإسلام. وفي 1 أكتوبر 2009 بدأ النزاع المسلح بين حزب الإسلام وحركة الشباب بعد نزاع بين ألوية رأس كامبوني وحركة الشباب على السيطرة على كيسيمايو. قاتل فصيل أحمد مادوبي ضد حركة الشباب بينما فصيل حسن التركي إلى حركة الشباب.[4] واستطاع طرد ألوية رأس كامبوني من المدينة.[5] وفي نوفمبر 2009 سيطرت حركة الشباب وحلفاؤها المحليون على قوات مادوبي، وأجبرته على الانسحاب من منطقة جوبا السفلى ومعظم جنوب الصومال. وفي فبراير 2010 أعلن فصيل حسن التركي الاندماج مع حركة الشباب.

في 20 ديسمبر 2010 اندمج حزب الإسلام أيضًا مع حركة الشباب،[6] وتحالفت حركة راسكامبوني مع تنظيم أهل السنة والجماعة والحكومة الاتحادية الانتقالية.

رئاسة جوبالاند

في 15 مايو 2013 انتخب مادوبي رئيسًا لجوبالاند، وهي منطقة رئيسية في جنوب الصومال.

في 28 أغسطس 2013 وقع مادوبي اتفاق المصالحة الوطنية في أديس أبابا مع الحكومة الفيدرالية الصومالية بوساطة وزارة الخارجية الإثيوبية، وبموجب شروط الاتفاقية سيدير مادوبي جوبالاند لمدة عامين، وسيعمل الرئيس الإقليمي كرئيس لمجلس تنفيذي جديد، يعين له ثلاثة نواب. كما سيتم نقل إدارة ميناء ومطار كيسمايو إلى الحكومة الفيدرالية بعد فترة ستة أشهر، وسيتم تخصيص الإيرادات والموارد الناتجة عن هذه البنى التحتية لقطاعات تقديم الخدمات والأمن في جوبالاند وكذلك تطوير المؤسسات المحلية. وكذلك دمج القوات العسكرية في جوبالاند تحت القيادة المركزية للجيش الوطني الصومالي، وينص على أن إدارة جوبا المؤقتة ستقودها الشرطة الإقليمية.[7][8]

المراجع

  1. ^ "Somalia: Prominent Islamist leader joins Sufis". Mareeg Online. مؤرشف من الأصل في 2020-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-26.
  2. ^ "Former Islamist warlord elected president of Somali region" en (بالإنجليزية). Archived from the original on 2015-07-21. Retrieved 2020-04-15. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير صالح |script-title=: بادئة مفقودة (help)
  3. ^ ا ب "Somalia: Islamist MP Resigns After 'Cheating' Ethiopia Jail". Garowe Online. 4 أبريل 2009. مؤرشف من الأصل في 2012-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-27.
  4. ^ Page 16 & 17 نسخة محفوظة 2020-01-16 في Wayback Machine
  5. ^ "Somalia: Al-Shabaab's Encirclement Strategy". allAfrica.com. 8 ديسمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2012-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-19.
  6. ^ http://uk.news.yahoo.com/22/20101223/tts-uk-somalia-conflict-ca02f96.html نسخة محفوظة 27 ديسمبر 2010 في Wayback Machine
  7. ^ "Somalia: Jubaland gains recognition after intense bilateral talks in Ethiopia". Garowe Online. 28 أغسطس 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-11.
  8. ^ Sisay، Andualem (29 أغسطس 2013). "Somali government and Jubaland strike a peace deal". Africa Review. مؤرشف من الأصل في 2020-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-11.