سامنتو

هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها
يرجى مراجعة هذه المقالة وإزالة وسم المقالات غير المراجعة، ووسمها بوسوم الصيانة المناسبة.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 04:59، 1 نوفمبر 2020 (بوت:إضافة وسم مراجع مفقود). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

سا-مونتو (ابن مونتو) كان وزير ملكي من وزراء مصر القديمة تقلد منصبه في نهاية الأسرة الثانية عشر حوالي علام 1800 قبل الميلاد

الوزير سا-مونتو
تمثال والد عنخو، و هو وزير غير معروف إسمه قد يكون هو بالفعل سا-مونتو
فرعون مصر
الحقبةعهد الملك أمن-م-حات الثالث, الأسرة المصرية الثانية عشر
قرينة (ات)حنوت-بو
أبناءسنب-تفي، و من الممكن عنخو
الأمسات-إب

السيرة الذاتية

Zamonth
في الهيروغليفية
mn
n
T
G39

يُعرف سا-مونتو من إحدى اللوحات المصرية القديمة التي تُظهره جالساً أمام مائدة من موائد القرابين. و اللوحة معروضة الآن في المتحف المصري بالقاهرة. و والدة سا-مونتو امرأة تدعى زاتيب. و سا-مونتو فم نخن الذي له نفس الأم معروف من عدة نقوش صخرية موجودة في النوبة السفلى . و هذه اللوحات تعود إلى العامين 6 و 9 من حكم الملك أمن-م-حات الثالث، و تتحدث عن حملة عسكرية صغيرة تم إرسالها ضد النوبة. و يبدو من المرجح أن كلا المصدرين يشيران إلى نفس الشخص، وترجع النقوش النوبية إلى فترة سابقة عن ترقيته إلى منصب الوزير.

يوجد هيكل تقديم قرابين لشخص يُدعى س-ن-وسرت كان يعمل مرسالاً لاحد وزراء مصر القديمة. و هذا الهيكل ربما يُنسب إلى أحد خدام سا-مونتو.[1] كما أنه قد تم ذكر شخص يحمل نفس الاسم واللقب على اللوحة المعروضة في المتحف المصري بالقاهرة (CG 20102).

العائلة

كان سا-مونتو متزوجا من سيدة تدعى حنوت-بو. و نجد من ضمن الأطفال ما يلي:

  • ستب-تفي. تُظهر لوحة سا-مونتو ابنه واقفاً أمامه. و النقوش تحدد هويته على أنه سنب-تفي الخاتم الملكي، و كاهن آمون.
  • عنخو. هو أحد الوزراء، ولعله يكون ابن سا-مونتو. و زوجة سا-مونتو تُدعى حنوت-بو، في حين أن والدة عنخو تحمل اسم حنوت. بالإضافة إلى ذلك، فمن المعروف أن عنخو كان ابن أحد الوزراء.

المراجع

  1. ^ Detlef Franke, in: Jan Assmann, Sibylle Meyer (editors): Egypt, temple of the whole world, Brill, 2003, (ردمك 90-04-13240-6) pp. 104-105