طير دبا

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 01:05، 8 مارس 2020 (بوت:تدقيق إملائي V1.5). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

طير دبا
تقسيم إداري
البلد لبنان  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
التقسيم الأعلى قضاء صور  تعديل قيمة خاصية (P131) في ويكي بيانات
خصائص جغرافية
إحداثيات 33°16′30″N 35°16′48″E / 33.275°N 35.28°E / 33.275; 35.28   تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات
المساحة 5.78 كيلومتر مربع  تعديل قيمة خاصية (P2046) في ويكي بيانات
الارتفاع 200 متر  تعديل قيمة خاصية (P2044) في ويكي بيانات
خريطة

طيردبا[1] هي احدى البلدات اللبنانية، في قضاء صور محافظة الجنوب.

موقعها وجغرافيتها

تقع طيردبا على ارتفاع 170م عن سطح البحر، تبعد عن العاصمة بيروت 90 كلم، وعن مركز القضاء 7 كلم.

تبلغ مساحتها الاجمالية حوالي 5،5 كلم2.

تحدها من الشمال العباسية، ومن الغرب العباسية وبرج الشمالي، ومن الشرق معركة، ومن الجنوب وادي جيلو والبازورية.

تتميز البلدة بموقعها المطل على البحر وبساتين الليمون و الحمضيات.

 تسميتها

تعود طيردبا في أصل تسميتها فيقول بعضهم أن أصلها " طر الدبّة" والدبّة هي الأرض الكثيرة الرمل، ومنهم من يقول أنّها الدبّابية المنسوبة إلى الدبّاب وهو جمع الدبّة إناء الزيت، أمّا انه يرجع لتسمية يونانية وهي دير ذبا، وذبا اسم راهب.

سكانها وعائلاتها

عدد سكانها حوالي 6000 نسمة تقريبا، من بينهم أكثر من 1000 مغترب.

اما عائلاتها:

العائلات الكبرى: يعد آل فقيه وآل مغنية(العائلة الكبرى) من جذور واحدة، ويشكلون أكبر عائلتين في البلدة، بمجموع 1250 ناخب.

وهناك عائلات: زيات، نعنوع، مكنا، حيدر، شهاب، زيدان، سعد، طراد، بحسون، خير الله، حجازي، شحادة، حمود، جولاني، اللبن، كساب، جابر، فرج، عز الدين، رضا، عقيل، يونس، شبلي، عبد الرسول.

علمائها ومراجعها

بزغ في البلدة العلماء والمراجع من آل مغنية ومنهم:

آية الله المرجع الشيخ حسين مغنية|الشيخ خليل مغنية|الشيخ علي مغنية|الشيخ عبد الله مغنية|الشيخ محمد مغنية| الشيخ حبيب مغنية|الشيخ عبد الكريم مغنية|الشيخ احمد مغنية|الشيخ مهدي مغنية.

أعلام

وصلات خارجية

لمزيد من الإطلاع على أحوال هذه البلدة اللبنانية مراجعة رابط موقع بلدة طير دبا

المراجع

  1. ^ معجم قرى جبل عامل - الشيخ سليمان ضاهر - الجزء2 - صفحة 61